تخطى إلى المحتوى

هل تجيدي ثقافة الاعتذار ؟؟؟؟؟؟ 2024

الاعتذار تقويم لسلوك سلبي .. يظهر من خلاله م

مدى شجاعة الفرد على مواجهة الواقع ..

حقيقة أن هذه الثقافة غائبة لدى أغلب افراد م

مجتمعاتنا العربية .. حيث يعتبر الشخص المخطأ ا

ان الاعتذار " تقليل شأن "

بينما العكس صحيح ..

فالاعتذار قوة شخصية ، واتزان في التفكير ..

وهو القدرة على المواجهة في الحياة ..

ينقسم الناس في ادراكهم لثقافة الاعتذار في

حياتنا الى 3 أصناف :

1// الاعتذار السريع – وهو مراجعة النفس

مباشرة عند وقوع الخطأ الغير مقصود أو السلوك

السلبي عند حالة الغضب .

2// الاعتذار بعد مراجعة النفس – وهو مايأتي

متأخرا نوعا ما ، بعد ان يقضي المخطأ حالة م

مراجعة للموقف ومحاكاة النفس .. حيث ينتابه ح

حالة تأنيب الضمير .. وقد يبدى اعتذارا رسميا أو

يدبر موقفا غير مباشر ليبين رغبته في تصحيح

سلوكه .

3// ا
3\الصنف الثالث .. وهو ما نعانيه في مجتمعاتنا و
وهنا الشخص مدرك تماما لحجم أخطاءه ، لكنه

يكابر و يمتنع عن الاعتذار .. ويطالب الناس أن

تتقبله كما هو .

بلا شك ان النوع الثالث من الناس يعاني من ض

ضعف الشخصية ، وعدم القدرة على مواجهة ا

المواقف .. وكذلك يمكن ان نصفه بـ " الغرور "

فليس عيبا أن يخطأ الانسان ، ولكن العيب ان

نستمر في الخطأ ..

فما رأيك ؟


ما هي نظرتكم للاعتذار ؟


هل لديك الشجاعة أن تعتذر اذا بدر منك الخطأ ؟


هل تعفو عمن يعتذر لك ؟ أم أنك ترى نفسك أعلى

من أن تسامح من أخطأ في حقك ؟


وكيف تتصرف معه ؟

اخترت هذا الموضوع بالذات لما له من أهمية في

حياتنا الإجتماعية وكيف لكلمة بسيطة معبرة أن

تغسل كل الغضب من القلب وتنقيه .
منقوووووووووول

    الونشريس

    موضوع مهم جدا مشكوووووره

    مشكوووووره

    يسلموووووووو

    موضوع مهم جدا تسلمى

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.