اكتشاف العلماء ان الملكات و العاملات مصائرهم موجوده فى خلاياهم 2024

الونشريس

وقد وجد الباحثون انه هو نظام الطبقات الذي يحدد اذا كان النحل إما أن تصبح ملكة أو مجرد شغاله ، وهو محدد مسبقا في اليرقات قبل ولادتهم .

سابقا ، كان يعتقد أنه يتم اختيار الملكات من بين اليرقات العادية و يتم تغذيتها بالطعام الملكى لتصبح ملكه لهم فيما بعد . غذاء ملكات النحل هو إفراز غني بالبروتين تؤكل في بعض الأحيان من قبل البشر كمزود صحي .

ولكن يبدو أن النحل حديثة الفقس تحاكى الدودة حيث تشبههم في الخلية خلال المراحل المبكرة من الحياة ، وبالفعل حينها قد تم تحديد مصيرهم .

الونشريس

نحلة ملكة محاطة بالنحل العاملات. وجد العلماء أن مصيرهم محدد لهم سلفا

الونشريس

كان العلماء من الصين واثيوبيا يدرسون نحل العسل و ينظرون الى البروتينات داخل خلايا يرقاتها .

وجد العلماء " جيانك لى " من الصين وزملاؤه أن هناك اختلافات كبيرة فى خلال المراحل الأولى من الحياة في نشاط البروتينات في الميتوكوندريا ( الهياكل التي تنتج الطاقة للخلايا ) ، حدد اتجاه النحل الى الملكية او لا .

و شملت التغييرات الاختلافات في كميات البروتين في الخلايا المنتجة للبروتينات ، و ما هو تاثير البروتينات .

في مرحلة ما قبل الملكة اليرقات ، والبروتينات والكربوهيدرات تشارك في عملية التمثيل الغذائي والطاقة ، وعلى سبيل المثال ، هي أكثر نشاطا مما تكون عليه الشغالات .

وخلص الباحثون : "وهذا يوحي البروتينات مع أنشطة تعزيز الأيض تظهر عادة للعب أدوار مهمة في عملية تحديد الطبقات" .

وبعبارة أخرى ، ملكات النحل لا تصبح ملكات لأنها تتغذى غذاء ملكات النحل ، حيث انهم ولدوا بالأيض مصممة لاستهالاكه .

الونشريس

متوسط العمر للنحله : الشغالات تعيش لمدة ستة إلى سبعة أسابيع في حين أن الملكة تعيش لمدة تتراوح بين سنة وسنتين .

الونشريس


على الرغم من أن ملكة النحل و النحله العامله ( الشغاله ) تملكان جينات متطابقة تقريبا ، لن يبدو مصيرهم أكثر اختلافا .

"الملكة الأنثى كبيرة في الحجم ومتخصصة في مجال التناسل" كما يقو العلماء "، في حين أن العمال صغيرة و تنخرط في أنشطة الحفاظ على المستعمرة" .

اعمارهم تختلف أيضا ، فالملكة تعيش لمدة سنتين والعمال لا يعيشون سوى ستة إلى سبعة أسابيع .

ضمن مستعمرات النحل ، واحده فقط هى التى ستصبع ملكه اما الغالبيه المتبقيه ستصبح شغالات .

و قد نشرت دراسة البروتين في مجلة ACS publication’s Journal .

ولاحظ العلماء أنه على الرغم من أكثر من قرن من البحث من قبل العديد من سابقيهم ، لا يزال الغموض حول العوامل البيوكيميائية في أساس النظام الطبقي رائعة في مستعمرات النحل .

منقول

    الونشريس

    سبحان الله

    نورتو المشاركة يا الغاليات

    سبحان الله ,,,,,,,,,,, موضوع جميل

    سبحااااااااااااااااااااااااااااان الله

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.