تخطى إلى المحتوى

امور تدمر حياتكـ الزوجيه فلا تستهيني فيها ؟ 2024

مساء الخير
امور تدمر حياتك الزوجيه

بسم الله الرحمن الرحيم
أمور يمكن أن تدمر حياتك الجنسية
هل أنت مذنب بالقيام بإحدى هذه المحرمات الجنسية الشائعة؟ كل واحدة من هذه المحرمات كفيلة بأن تدمر حياتك الجنسية، ولكن الأنباء الجيدة هو انك تستطيع أن تتجنبها. إذا أردت أن تكون أفضل عاشق، بالإضافة إلى استمتاعك الشخصي، احذر هذه الأمور.

1الحساسية المفرطة
أكثر الناس يشعرون بالنشوة الجنسية وبلوغ الذروة عن طريق المداعبة فلا تنسيا ذلك. وتتصدر قائمة أكثر شيء يكره الرجل أثناء ممارسة الجنس، تغير تعابير وجه عندما يحين دورها في مداعبته، فتبدو كأنها تشعر بالقرف من الاقتراب منه، وتتفقد الفراش بحثا عن أي تسرب للسائل المنوي. فكيف يمكن أن يثير هذا التصرف الرغبة الجنسية عند الرجل!

الخوف من محاولة شيء جديد
إذا كان الشريك يريد منك أن ترتدي ثيابا مثيرة أو حتى مضحكة أو غريبة، قاومي رغبتك في التفكير التقليدي وبدلا من قول شيء مثل "مستحيل"، "في أحلامك"، فكري بالموضوع، وحاولي التوصل معه إلى اتفاق يرضي الطرفين بحيث يحصل على ما يريد وتحصلين أنت على ما تريدين. لا شيء يقتل الرغبة الجنسية مثل الشريك السلبي المتردد، إذا كنت ترفضين القيام بكل شيء يطلبه منك الشريك فأنت ترسلين له رسالة عدم اهتمام به.

عدم معرفة نقاط الإثارة في جسدك
أكثر النساء يشعرن بهزة الجماع لوحدهن، على خلاف الرجال، فهزة الجماع عملية ليست سهلة بالنسبة للنساء. فبينما يحاول الرجل جاهدا السيطرة على قضيبه ومنعه من الانتصاب والقذف المبكر، وربما العد حتى 500 لوقف القذف. تبدو الفتيات هادئات، مطمئنات، يصعب إثارتهن بسهولة. ولكن هذا لا يعني أن النساء باردات العواطف، ولكن هزة الجماع بالنسبة لهن أمر يحتاج إلى الكثير من المداعبة وإلى الخبرة، وهذا ما لا يمكن تحقيقه بدون تعاون من الرجل. لذا تعرفي على جسدك جيدا، واعرفي النقاط التي تثيرك وقومي بالتحدث مع الشريك عن كيفية إثارتك، وإلا ستظلين وحيدة في الظل بينما يشخر الشريك بعد إشباع رغباته.

لا تكوني سلبية
إذا كنت تنتظرين الشريك ليبدأ بالمغازلة، فأنت على الأرجح سلبية، وستخسرين الكثير من المتعة. لا يوجد ما يمنعك من أن تبدئي بالمغازلة والمداعبة. إذا بدأت في مداعبة الشريك فجأة على غير عادتك، فقد يشعل هذا فتيل الرغبة الجنسية، وبدلا من أن تكوني سلبية خذي دورك في العلاقة الثنائية وسيطري على الوضع ولو لبضع دقائق، وستعرفين عندها عنا ماذا نتحدث.

الشعور بالإحراج
لعل من أسوء اللحظات التي قد تقتل اللحظة الجنسية، لحظة الشعور بالإحراج، وهنا يجب أن نذكر الأزواج بأن العلاقة الجنسية قد تتخطى كل شيء إلا لحظات الإحراج المزعجة والتي تأتي دون سابق إنذار، مثل اكتشاف أن ثيابك الداخلية متسخة، تناول الثوم قبل الذهاب إلى السرير، وصول الدورة الشهرية في ذلك الوقت بالذات، أو عدم إغلاق الباب ودخول أحد الأطفال عليكما فجأة. لذا استعدا، نعم حضرا لوقت المرح معا، لا تتناول وجبة دسمة غنية بالروائح القوية، تفقد ثيابك الداخلية، ولا حاجة لأن نقول أنك يجب أن تحافظ على نظافتك الشخصية دائما وليس فقط لممارسة الجنس، وضع الأطفال مبكرا في السرير، وإغلاق الباب جيدا عندما تكونان في الداخل. وأخيرا كونا صريحان، محبان، وخذا المواقف المحرجة بروح رياضية، واستغلا اللحظة لتضحكا معا. وحتما ستصبح حياتكما الجنسية مليئة بالقصص والخيال والإبداع الذاتي.

لاتنسوني من دعواتكم

    مواضيعك كلها شيقة ومفيدة مشكوررررررة حبيبتى منتظرين المزيد

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.