في موسم الشتاء قد تصبح اليدان حمراوين، خشنتين، ومتسلختي الجلد، كما يمكن أن يصاب الجلد بالحكة ويضحى متهيجا.
ويظهر جفاف الجلد عندما يفقد قدرته على الحفاظ على كمية كافية من السوائل – وهذا يحدث على سبيل المثال نتيجة تكرار الاستحمام، واستعمال الصابون القوي، ونتيجة الهرم والشيخوخة، أو المعاناة من بعض المشكلات الصحية.
ويعتبر موسم الشتاء مشكلة خاصة بحد ذاته، لأن تركيز الرطوبة يكون أقل في خارج المنزل، وفي داخله. ويعكس مستوى الماء في البشرة، وهي أقصى طبقات الجلد الخارجية، مدى نسبة الرطوبة المحيطة بالجلد.
إلا أنه يوجد ولحسن الحظ الكثير من الوسائل البسيطة والرخيصة التي يمكن توظيفها لتخفيف حالة جفاف الجلد أثناء الشتاء، وهي الحالة التي تعرف أيضا باسمي «الحكة الشتوية» winter itch أو «الجفاف الشتوي» winter xerosis.
رطوبة الجلد يمكننا تصور الخلايا الجلدية للبشرة كما لو أنها نظام مصفوف من القطع الموضوعة على سقف، يربط فيما بينها «صمغ لاصق» غني بالدهون، يحافظ على أن تكون خلايا الجلد مستوية، وناعمة، ومتمركزة في موقعها (انظر: إطار «تشريح خلايا الجلد»).
وتتسارع عملية فقدان للماء عندما يتحلل هذا الصمغ بعد أن يتعرض لأضرار بسبب أشعة الشمس، أو تنظيف الجلد الأكثر من اللازم، أو قشط الجلد، أو نتيجة أحد الأمراض – أو بسبب قلة تركيز الرطوبة في الشتاء وحرارة التدفئة داخل المنزل. وتظهر النتيجة على شكل خشونة الجلد، وتقصف الجلد، وحكة، وتشقق الجلد، والشعور بالحرقة في بعض الأحيان.
مرطبات الجلد تعتبر مرطبات الجلد التي تزود البشرة بالسوائل، إضافة إلى دورها في إحكامها السوائل في داخل الجلد والحفاظ عليها، الوسيلة الأولى لمكافحة حالات جفاف الجلد. وتحتوي هذه المرطبات على 3 أنواع من العناصر: المواد الجاذبة للرطوبة humectants ومنها مواد «سيراميدس» ceramides، والغليسرين glycerin، والسربيتول sorbitol، وحمض الهيالورونيك hyaluronic acid والليسيثين lecithin.
أما مجموعة المواد الثانية فتشتمل على سبيل المثال: «البيترولاتوم» (هلام النفط) petrolatum (petroleum jelly)، السليكونsilicone، اللانولين lanolin والزيوت المعدنية – التي تساعد على إحكام الحفاظ على السوائل في الجلد. أما المواد الأخرى فهي المواد التي تطري البشرة emollients والتي تضفي نعومة على الجلد بعد قيامها بسد الفجوات بين الخلايا الجلدية، مثل مواد اللينوليك linoleic واللينولينيك linolenic وأحماض اللوريك lauric acids.
وعموما، فإنه وكلما كانت المادة التي ترطب الجلد أثخن، ودهنية أكثر، كان تأثيرها أكثر فاعلية. وتعتبر بعض من هذه المواد الأكثر فاعلية (وأقلها كلفة مالية)، وهي هلام النفط والزيوت المرطبة مثل (الزيوت المعدنية)، التي تمنع فقدان الماء من دون أن تقوم بسد المسامات. ولأنها لا تحتوي على الماء فإن من الأفضل استعمالها عندما يكون الجلد رطبا بعد الاستحمام، لكي يتم الحفاظ على الرطوبة فيه. وتحتوي المواد المرطبة الأخرى على ماء ودهون بمختلف التركيز. ولأنها تحتوي على دهون أقل، وهي أفضل من الناحية الجمالية، فإنها تجتذب الكثير من الناس.
* شيخوخة الجلد وجفافه
* يصبح جفاف الجسم أكثر شيوعا مع تقدم العمر، إذ يعاني 75% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 64 سنة من الجلد الجاف. وغالبا ما يكون هذا ناجما عن التعرض للشمس، إذ تظهر الأضرار بسبب أشعة الشمس على شكل جلد سميك لا يحتفظ بالماء داخله. كما يقل إفراز الجلد للزيوت الطبيعية في الجلد أيضا مع تقدم العمر، وينتج ذلك لدى النساء جزئيا بسبب الانخفاض الذي يحدث في فترة سن اليأس من المحيض في إفراز الهرمونات المحفزة لنشاط الغدد الدهنية والعرقية.
وتقع أكثر مناطق الجلد المهددة في المواضع التي تحتوي على الغدد المفرزة للدهون (الغدد الدهنية)، مثل الذراعين، والرجلين، واليدين، ووسط أعلى الظهر. كما يقل مع تقدم العمر إفراز المواد في طبقة الأدمة (التي تقع تحت البشرة) التي تجتذب جزيئات الماء وترتبط بها.
إن جفاف الجلد لا يشكل عادة مشكلة طبية خطيرة، إلا أنه يمكن أن يولد مضاعفات خطيرة مثل حدوث الإكزيما المزمنة (البقع الحمراء)، أو النزف من التشققات الأعمق في الجلد التي تلحق الضرر بالأوعية الشعرية في الأدمة. وتشمل المضاعفات الأخرى المحتملة حدوث عدوى بكتيرية ثانوية (تؤدي إلى احمرار الجلد، والتورم، والخراج) ربما تحتاج إلى تناول المضادات الحيوية. (وأخيرا فإن من النادر أن يرتبط جفاف الجلد مع الحساسية).
وعلى الأشخاص الذين يلاحظون أيا من هذه الأعراض، أو عندما لا تؤمن العلاجات أي تخفيف للحالة، طلب مشورة الطبيب. ولحالات جفاف الجلد الشديدة قد يصف الطبيب واحدا من الكريمات الحاوية على حامض اللاكتيك، واليوريا، أو الستيرويدات القشرية. وقد يطلب إجراء بعض الاختبارات على المشكلات الصحية التي ربما تقود إلى جفاف الجلد ومن ضمنها قلة نشاط الغدة الدرقية، والسكري، واللمفوما (ابيضاض الدم)، وأمراض الكلى، وأمراض الكبد، والصدفية، والتهاب الجلد.
* رسالة هارفارد «مراقبة صحة المرأة»، خدمات «تريبيون ميديا»
* يتكون الجلد من 3 طبقات، لكل منها دور مختلف محدد. فالطبقة الداخلية الأعمق تتكون من الدهون ما تحت الجلدية التي تحقق مهمة العزل، وخزن الطاقة، وامتصاص الصدمات. وتوجد فوقها طبقة الأدمة dermis التي تحتوي على الأوعية الدموية، والأعصاب، والغدد العرقية والدهنية، وبصيلات الشعر.
أما الطبقة الأعلى فهي البشرة epidermis وهي الحاجز الرئيسي الأول المكلف بحماية الجلد، والمنطقة التي يحدث فيها الجفاف. وتتألف البشرة من شرائح من الخلايا المتحولة باستمرار، وذلك بعد أن تنطلق الخلايا الحية الجديدة المتولدة في المنطقة العميقة من البشرة نحو الأعلى لكي تموت ثم تسقط لدى وصولها إلى سطح الجلد. وهذه الدورة المتواصلة تجدد الجلد تماما مرة في كل شهر تقريبا.
* نصائح.. حول جفاف الجلد وفيما يلي عدد من النصائح للمكافحة الفعالة لحالات جفاف الجلد، في حال استخدامها بشكل متواصل:
* استخدم جهازا للترطيب في الشتاء. ويجب أن تكون نسبة الرطوبة نحو 60% تقريبا لتأمين ما تحتاجه بشرة الجلد.
* لا تستحم لأكثر من 5 إلى 10 دقائق في مغطس الحمام أو تحت المرشاش يوميا. فالاستحمام لأكثر من تلك الفترة قد يزيل الكثير من طبقة الجلد الدهنية مؤديا إلى فقدان السوائل منه.
* استعمل الماء الفاتر بدلا من الساخن الذي قد يزيل الزيوت الطبيعية.
* قلل إلى أدنى حد استعمال الصابون، وبدلا عنه استعمل أنواع الصابون المرطبة.
* تجنب استعمال الصابون المعطر ومنتجات التنظيف الكحولية التي يمكنها إزالة الزيوت الطبيعية.
* زيوت الاستحمام ربما تكون مفيدة.
* لتقليل خطر الضرر بالجلد لا تستعمل إسفنجة الاستحمام أو فرشة قوية، وحتى قطع القماش، للتدليك. أو على الأقل استعمل القطع بشكل خفيف جدا على الجلد.
* ضع مرطبات الجلد فورا بعد الانتهاء من الاستحمام أو غسل الأيدي، لأن ذلك يسهل غلق الفجوات بين خلايا الجلد والحفاظ على الماء عندما يكون الجلد رطبا.
* لتقليل الشعور بالدهن الغزير لمواد مرطبة مثل هلام النفط والكريمات الثخينة، خذ قليلا منها وافركه على يدك ثم انقله من اليد إلى الموقع المصاب.
* لا تخدش الجلد أبدا ففي أغلب الأحيان يساعد مرطب الجلد على تخفيف الحكة، كما يمكنك وضع كمادات من الثلج على مناطق الحكة لتخفيفها. استخدم الكريمات الواقية من الشمس صيفا وشتاء للتقليل من تأثير أشعة الشمس.
* عند إزالة الشعر استخدم كريما للحلاقة لوضعه عدة دقائق قبل البدء بإزالة الشعر.
ويظهر جفاف الجلد عندما يفقد قدرته على الحفاظ على كمية كافية من السوائل – وهذا يحدث على سبيل المثال نتيجة تكرار الاستحمام، واستعمال الصابون القوي، ونتيجة الهرم والشيخوخة، أو المعاناة من بعض المشكلات الصحية.
ويعتبر موسم الشتاء مشكلة خاصة بحد ذاته، لأن تركيز الرطوبة يكون أقل في خارج المنزل، وفي داخله. ويعكس مستوى الماء في البشرة، وهي أقصى طبقات الجلد الخارجية، مدى نسبة الرطوبة المحيطة بالجلد.
إلا أنه يوجد ولحسن الحظ الكثير من الوسائل البسيطة والرخيصة التي يمكن توظيفها لتخفيف حالة جفاف الجلد أثناء الشتاء، وهي الحالة التي تعرف أيضا باسمي «الحكة الشتوية» winter itch أو «الجفاف الشتوي» winter xerosis.
رطوبة الجلد يمكننا تصور الخلايا الجلدية للبشرة كما لو أنها نظام مصفوف من القطع الموضوعة على سقف، يربط فيما بينها «صمغ لاصق» غني بالدهون، يحافظ على أن تكون خلايا الجلد مستوية، وناعمة، ومتمركزة في موقعها (انظر: إطار «تشريح خلايا الجلد»).
وتتسارع عملية فقدان للماء عندما يتحلل هذا الصمغ بعد أن يتعرض لأضرار بسبب أشعة الشمس، أو تنظيف الجلد الأكثر من اللازم، أو قشط الجلد، أو نتيجة أحد الأمراض – أو بسبب قلة تركيز الرطوبة في الشتاء وحرارة التدفئة داخل المنزل. وتظهر النتيجة على شكل خشونة الجلد، وتقصف الجلد، وحكة، وتشقق الجلد، والشعور بالحرقة في بعض الأحيان.
مرطبات الجلد تعتبر مرطبات الجلد التي تزود البشرة بالسوائل، إضافة إلى دورها في إحكامها السوائل في داخل الجلد والحفاظ عليها، الوسيلة الأولى لمكافحة حالات جفاف الجلد. وتحتوي هذه المرطبات على 3 أنواع من العناصر: المواد الجاذبة للرطوبة humectants ومنها مواد «سيراميدس» ceramides، والغليسرين glycerin، والسربيتول sorbitol، وحمض الهيالورونيك hyaluronic acid والليسيثين lecithin.
أما مجموعة المواد الثانية فتشتمل على سبيل المثال: «البيترولاتوم» (هلام النفط) petrolatum (petroleum jelly)، السليكونsilicone، اللانولين lanolin والزيوت المعدنية – التي تساعد على إحكام الحفاظ على السوائل في الجلد. أما المواد الأخرى فهي المواد التي تطري البشرة emollients والتي تضفي نعومة على الجلد بعد قيامها بسد الفجوات بين الخلايا الجلدية، مثل مواد اللينوليك linoleic واللينولينيك linolenic وأحماض اللوريك lauric acids.
وعموما، فإنه وكلما كانت المادة التي ترطب الجلد أثخن، ودهنية أكثر، كان تأثيرها أكثر فاعلية. وتعتبر بعض من هذه المواد الأكثر فاعلية (وأقلها كلفة مالية)، وهي هلام النفط والزيوت المرطبة مثل (الزيوت المعدنية)، التي تمنع فقدان الماء من دون أن تقوم بسد المسامات. ولأنها لا تحتوي على الماء فإن من الأفضل استعمالها عندما يكون الجلد رطبا بعد الاستحمام، لكي يتم الحفاظ على الرطوبة فيه. وتحتوي المواد المرطبة الأخرى على ماء ودهون بمختلف التركيز. ولأنها تحتوي على دهون أقل، وهي أفضل من الناحية الجمالية، فإنها تجتذب الكثير من الناس.
* شيخوخة الجلد وجفافه
* يصبح جفاف الجسم أكثر شيوعا مع تقدم العمر، إذ يعاني 75% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 64 سنة من الجلد الجاف. وغالبا ما يكون هذا ناجما عن التعرض للشمس، إذ تظهر الأضرار بسبب أشعة الشمس على شكل جلد سميك لا يحتفظ بالماء داخله. كما يقل إفراز الجلد للزيوت الطبيعية في الجلد أيضا مع تقدم العمر، وينتج ذلك لدى النساء جزئيا بسبب الانخفاض الذي يحدث في فترة سن اليأس من المحيض في إفراز الهرمونات المحفزة لنشاط الغدد الدهنية والعرقية.
وتقع أكثر مناطق الجلد المهددة في المواضع التي تحتوي على الغدد المفرزة للدهون (الغدد الدهنية)، مثل الذراعين، والرجلين، واليدين، ووسط أعلى الظهر. كما يقل مع تقدم العمر إفراز المواد في طبقة الأدمة (التي تقع تحت البشرة) التي تجتذب جزيئات الماء وترتبط بها.
إن جفاف الجلد لا يشكل عادة مشكلة طبية خطيرة، إلا أنه يمكن أن يولد مضاعفات خطيرة مثل حدوث الإكزيما المزمنة (البقع الحمراء)، أو النزف من التشققات الأعمق في الجلد التي تلحق الضرر بالأوعية الشعرية في الأدمة. وتشمل المضاعفات الأخرى المحتملة حدوث عدوى بكتيرية ثانوية (تؤدي إلى احمرار الجلد، والتورم، والخراج) ربما تحتاج إلى تناول المضادات الحيوية. (وأخيرا فإن من النادر أن يرتبط جفاف الجلد مع الحساسية).
وعلى الأشخاص الذين يلاحظون أيا من هذه الأعراض، أو عندما لا تؤمن العلاجات أي تخفيف للحالة، طلب مشورة الطبيب. ولحالات جفاف الجلد الشديدة قد يصف الطبيب واحدا من الكريمات الحاوية على حامض اللاكتيك، واليوريا، أو الستيرويدات القشرية. وقد يطلب إجراء بعض الاختبارات على المشكلات الصحية التي ربما تقود إلى جفاف الجلد ومن ضمنها قلة نشاط الغدة الدرقية، والسكري، واللمفوما (ابيضاض الدم)، وأمراض الكلى، وأمراض الكبد، والصدفية، والتهاب الجلد.
* رسالة هارفارد «مراقبة صحة المرأة»، خدمات «تريبيون ميديا»
* يتكون الجلد من 3 طبقات، لكل منها دور مختلف محدد. فالطبقة الداخلية الأعمق تتكون من الدهون ما تحت الجلدية التي تحقق مهمة العزل، وخزن الطاقة، وامتصاص الصدمات. وتوجد فوقها طبقة الأدمة dermis التي تحتوي على الأوعية الدموية، والأعصاب، والغدد العرقية والدهنية، وبصيلات الشعر.
أما الطبقة الأعلى فهي البشرة epidermis وهي الحاجز الرئيسي الأول المكلف بحماية الجلد، والمنطقة التي يحدث فيها الجفاف. وتتألف البشرة من شرائح من الخلايا المتحولة باستمرار، وذلك بعد أن تنطلق الخلايا الحية الجديدة المتولدة في المنطقة العميقة من البشرة نحو الأعلى لكي تموت ثم تسقط لدى وصولها إلى سطح الجلد. وهذه الدورة المتواصلة تجدد الجلد تماما مرة في كل شهر تقريبا.
* نصائح.. حول جفاف الجلد وفيما يلي عدد من النصائح للمكافحة الفعالة لحالات جفاف الجلد، في حال استخدامها بشكل متواصل:
* استخدم جهازا للترطيب في الشتاء. ويجب أن تكون نسبة الرطوبة نحو 60% تقريبا لتأمين ما تحتاجه بشرة الجلد.
* لا تستحم لأكثر من 5 إلى 10 دقائق في مغطس الحمام أو تحت المرشاش يوميا. فالاستحمام لأكثر من تلك الفترة قد يزيل الكثير من طبقة الجلد الدهنية مؤديا إلى فقدان السوائل منه.
* استعمل الماء الفاتر بدلا من الساخن الذي قد يزيل الزيوت الطبيعية.
* قلل إلى أدنى حد استعمال الصابون، وبدلا عنه استعمل أنواع الصابون المرطبة.
* تجنب استعمال الصابون المعطر ومنتجات التنظيف الكحولية التي يمكنها إزالة الزيوت الطبيعية.
* زيوت الاستحمام ربما تكون مفيدة.
* لتقليل خطر الضرر بالجلد لا تستعمل إسفنجة الاستحمام أو فرشة قوية، وحتى قطع القماش، للتدليك. أو على الأقل استعمل القطع بشكل خفيف جدا على الجلد.
* ضع مرطبات الجلد فورا بعد الانتهاء من الاستحمام أو غسل الأيدي، لأن ذلك يسهل غلق الفجوات بين خلايا الجلد والحفاظ على الماء عندما يكون الجلد رطبا.
* لتقليل الشعور بالدهن الغزير لمواد مرطبة مثل هلام النفط والكريمات الثخينة، خذ قليلا منها وافركه على يدك ثم انقله من اليد إلى الموقع المصاب.
* لا تخدش الجلد أبدا ففي أغلب الأحيان يساعد مرطب الجلد على تخفيف الحكة، كما يمكنك وضع كمادات من الثلج على مناطق الحكة لتخفيفها. استخدم الكريمات الواقية من الشمس صيفا وشتاء للتقليل من تأثير أشعة الشمس.
* عند إزالة الشعر استخدم كريما للحلاقة لوضعه عدة دقائق قبل البدء بإزالة الشعر.
* لا تستعمل مواد تنظيف معطرة لغسل الملابس وتجنب استخدام مواد تنعيم المنسوجات.
* لا ترتد المنسوجات الصوفية والمنسوجات الأخرى التي تهيج الجلد.
مشكورة يا ام البراء
موضوع جميل
تسلمي أختي أم البراء
تسلمي أختي أم البراء
موضوع رائع شكرا لكِ
مشكووووووووووورة
موضوع مفيد يسلمووو ياقمر