حتى نرى الهلال 2024

مهما تمطى لينا الاسود
مهما استبد الظالم السيد
مهما عتا الأقزام والأعبد
ولوحوا بالقيد اوهددوا
عن نصرة الاسلام هل نقعد؟
كلا سنبقى دائما ننشد
بفجره لابد أن ياتى الغد


قراتها واعجبتنى ياريت تعجبكم
    بـــــــــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــك
    تسلمى

    مشكورة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.