دآيخه .تعالي نتعرف علي اسباب الدوخه 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثير من فتياتنا بتصحى دايخة
وبتنام دايخة
وبتروح جامعتها دايخة

وأول كلمة لو كانت متزوجة يقولوا لها الناس حللي يمكن حامل
وايضا كثير يخبرونها لو كانت انسة ان تحلل دمها لانه ممكن عندها انيميا

ولكن اﻷمر ممكن يكون مختلفا تماما عما هو محتمل عند الناس

تعالوا معي لنتعرف عن ما هي الدوخة
وهل تختلف اسبابها من شخص ﻷخر
وكيفية علاجها

تابعوا معي

    معاكى

    التقرير هنا منقول من موقع طبي

    الدوخة

    هي شعور ذاتي ويختلف من شخص لاخر. الشكاوى تتنوع ويمكن ان تشمل الشعور التقليدي بالدوار حيث يشعر الشخص ان العالم يدور من حوله او انه هو يدور، الشعور بالعيش على متن سفينه غير مستقرة, ان جدران المنزل ستسقط عليه، ان جهاز التلفاز اعوج، انه يعيش في حلم, "ان راسه ليس في مكانه", وحتى شعور الشخص انه يمشي على القطن وانه يدفع جانبا اثناء المشي.

    نحن نعلم ان الشكوى من الدوخة شائعة جدا، وفي واقع الامر نحو 50 الى 60 في المائة من الاشخاص حتى سن 60 سوف يعانون من هذا الشعور بحيث يضطرهم الى التوجه لتلقي المشورة الطبية. فوق جيل ال- 60 فان النسبة تزيد. من المهم ان نتذكر حين نتحدث عن اسباب الدوخة، ان الدوخة ليست مرضا بل عرضا يجب فحص مصدره.

    من اسباب الدوخة، الخلل في نظام الاتزان. مركز هذا النظام هو الدماغ الذي يتلقى المعلومات اللازمة لتثبيت الجسم من عدد من اجهزة الاستشعار، واهمها هي اجهزة الاتزان الموجودة داخل الاذن الداخلية والتي تعطي معلومات حول مكان الراس في الفراغ وعن حركاته، العيون التي ترى وضع الراس في الفراغ وخط الافق، نظام اجهزة الاستشعار موجود على طول العمود الفقري، وينقل المعلومات الحسية من الاطراف.

    اي ضرر في واحد من هذه الانظمة يمكن ان يؤدي للشعور بالدوار وعدم الثبات حيث ان حوالي 40 الى 60 في المائة من الحالات يكون مصدرها نظام الاتزان (الدهليزي) في الاذن. عوامل اخرى لهذا الشعور يمكن ان يكون مصدرها عصبي مثل السكتة الدماغية, مصدر طبي عام مثل تغيير في مستوى السكر، عدم انتظام ضربات القلب، ومصدر نفسي – اجتماعي.

    تشخيص اسباب الدوخة وكرة الثلج

    بعد تحديد مصدر المشكلة يتم فحص وملائمة افضل علاج لكل مريض ومريض. فهناك من يتم معالجته من قبل طاقم العلاج الطبيعي فقط وهناك من يعالج من قبل عامل اجتماعي المتخصص في العلاج النفسي. هناك من يتلقون العلاج المدمج الذي يشمل العلاج الطبيعي الذي يحفز الدماغ على التعلم، والعلاج النفسي للسيطرة على حالات التوتر والقلق.

    المرضى الذين يعانون من مشاكل اكثر خطورة او ان وتيرة تعافيهم بطيئة يتم نقاش حالتهم بين جميع افراد الطاقم المعالج. هذا الاسلوب ادى الى زيادة في عدد حالات نجاح العلاج من 30 في المائة الى 80 في المائة.

    الشعور بالدوخة هو شعور غير واضح حتى للمريض في بعض الاحيان. نقص وسائل تشخيص اسباب الدوخة الموضوعية تصعب تحديد مصدر المعاناة وتضع المزيد من التركيز على عمليات التشخيص الاولية التي يؤديها الطبيب. نقص التشخيص السليم واستمرار المعاناة يمكن ان يؤديا الى ظاهرة القلق او العزله التي تفاقم الشعور بالدوخة. "كرة الثلج" التي تنتج عن الدوار مع المكون النفسي – الاجتماعي تكبر كلما طالت الفترة قبل التشخيص، وهناك من يستمر بالمعاناة لاكثر من 20 عاما. اذا سمعنا في الماضي انه يجب تعلم العيش مع هذه المعضلة، فاليوم لدينا ادوات للتشخيص الصحيح, العلاج، وتخفيف معاناة المرضى.

    الونشريس
    قيمووو بقي يابنااات

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.