تخطى إلى المحتوى

علاج التوحد بضغط الاوكسجين,طرف علاج التوحد 2024

الونشريس

علاج اطفال التوحد بضغط الاوكسجين العالي في حجرات خاصة هذه الزيادة في الأكسجين في مجرى الدم تغذي الأعضاء كالدماغ وتعطي الأنسجة الجائعة للأكسجين زيادة في توصيل الأكسجين، وبذلك تسمح ببدء الشفاء، ثلاثة عوامل تجعل العلاج بالأكسجين ذو الضغط العالي مزيج رابح:

إنها تزيد من توصيل الأكسجين للأعضاء والأنسجة.

إنه مضاد قوي للالتهاب.

**إنه يقلل من الانتفاخ والتورم.

وقد أثبتت العديد من الدراسات أن التوحد هو "مرض عصبي يوصف بـ:

• التلف في الدماغ والجهاز العصبي المركزي ( مع الوقت ).

• يخفض تدفق الدم، وبالتالي الأكسجين إلى الدماغ.

• الالتهاب في الدماغ والأمعاء.

• تلف الخلايا في الجسم من الأكسدة.

إن استخدام العلاج بالأكسجين ذو الضغط العالي كأداة في علاج الاضطرابات الطفيفة للتوحد، وتحسين الأعراض الجانبية،** يزيد من تشبع الجسم من الأكسجين. ويزيد من محتوى الأكسجين في الدم، بدون الحاجة إلى زيادة تدفق الدم، وبامكان هذا الأكسجين حينها تغذية أنسجة الجسم، بما في ذلك أنسجة الدماغ والأمعاء. ويقلل الالتهاب، ويزيد إنتاج الخلايا الجذعية القيِّمة وبالتالي بامكانه المساعدة بشفاء وترميم الجسد، من خلال استنشاق الأكسجين النقي تحت الضغط! لاحظ بعض ذوي الأطفال المصابين بالتوحد والذين تم علاجهم من خلال هذه التقنية بتأثير فوري بعد جلسة واحدة فقط. قد يكون طفلهم أهدأ، أكثر استرخاء وأقل عرضة لتفجر نوبات الغضب. وقد أفاد بعض أولياء الأمور بتأثير آخر هو أن يستطيع الطفل التواصل والحديث بوضوح اكبر والتي تعتبر مشكلة مزمنة. تميل هذه التأثيرات والفوائد للتحسن مع مرور الوقت، وقد لاحظ أولياء الأمور والمختصين بضرورة أن يتم استخدام البرامج السلوكية والنظام الغذائي السليم لكي يحصل التحسُّن في أعراض التوحد ما بين 10 و 20 جلسة استخدام العلاج بالأكسجين ذو الضغط العالي.

فوائد العلاج بالأكسجين :

**بينت الدراسات التي أجريت بعلاج الأطفال المصابون بالتوحد عن طريق استخدام العلاج بالأكسجين ذو الضغط العالي بأن:

• يستطيع أن يصبح الطفل أكثر وعياً لمحيطه .

• يزيد من اتساع انتباه الطفل.

• يحسِّن تفاعل واجتماعية الطفل.

• يحسِّن الاتصال البصري.

• يشجع الطفل بان أكثر استقلالية.

• يزيد المفردات،اللغة والنطق.

• يزيد من قدرة الطفل على التعبير عن مشاعره وعلى التعاطف مع الآخرين.

• تخفيف مشاكل الأمعاء، والجهاز الهضمي.

• يزيد الشهية.

• تحسين ردود فعل الطفل للتغيير.

• تحسين القدرة الادراكية.

• تحسين النوم. – تخفيض سلوكيات التحفيز الذاتي.

• تعزيز جهاز المناعة.
الونشريس

    مشكوورة عالموضوع حبيبتي
    شكرااااااااا

    تسلمى حبى

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.