اسكُنْ معَ مساءْ يتلألأ شغبْ سماءْ الشقاوة ..
و كُل احساسِيّ امتلأ بكَ
لا ؛ ليسْ بكَ ..
بل بـ نظراتُكَ التِيّ أحالاتنِيّ لـ امرأة أُخرىّ ..
لا تستهويّ شيء سوىّ الوقوف أمام تفاصيلكَ بـ استيحاءْ تام
لا أُذكرْ أنْ هُناكَ رجُل اخجلنِيّ غزلاً أو حِتى
حُبَــــا
و أنتَ بكامل صمُتكَ / دهشُتكَ / غرقُكَ الساكنْ
افتعلتَ هذا الأحمرارْ فِيّ ملامحِيّ
لا أدِريّ ..!
رُبمَــــا لـ أنِيّ ابصرتنِيّ أمامكَ مُعراه منْ الكِبرياءْ ..
تماماً كما أنِيّ ابصُرتكَ و أنتَ تفقد اتزانْ شموخكَ الذي كُنتَ ألمحهُ بكَ !
فِيّ كُل مرة اتناسانِيّ ..
و أنِيّ ابنة أبِيّ التي لا يجوزْ لِها أنْ تنوي رجُل لـِ روحُها ..
أو تُحلل تفاصيلُه لـ أيّ منْ كَـانْ !
اشعُرنِيّ معكَ
احلمِيّ بِيّ و إياكَ
اتهجأ ليلِيّ منْ منطِلقَ عيناكَ
اسأل فِيّ صباحاتِيّ .. مصيركَ / صدفة مُتكررة
بـ ذاتْ الجمَــــــال
امممم هل لكَ أنْ تلتفتَ إلِيّ ثانية ؟
ادريّ سـ تفعل ..!
كُنتَ فقط سـ آمرْ عينايّ / أو ضوئِهَــــا ..
أنْ يرسل إليكَ :
" ندائِيّ المختصرْ بـ تلك الـ [ هلم إِلِيّ
شكراً كتيير
تسلمي