تذكر أولاً أنك إن انفعلت بالغضب والتوبيخ، فإنك قد تدفع الولد إلى إخفاء الأمور عنك في المستقبل، وإلى عدم مصارحتك
فيما يجري معه خارج المنزل.. إذاً:
استمع لما يريد أن يقول لك بهدوء، واشعر أنك معه.
اسأله أين سمع تلك الكلمة البذيئة، وماذا قد تعني تلك الكلمة.
اشرح له أن استعمال الكلمات البذيئة طريقة بدائية، وغير مؤدبة في التعبير عما نريد، وأن هناك كلمات أفضل ت
عبر عن مشاعرنا.
عبر عن مشاعرنا.
– إذا عاد من المدرسة دعه يتحدث عن زملائه، عن إجاباته على أسئلة معلميه.
– إذا قرأ قصة فاطلب منه أن يحكيها لك.
– وإذا وجدته حزيناً فاسأله عن مشكلته.
وتذكري أن الحوار مع طفلك يعلمه الطلاقة في الكلام، ويساعده على
ترتيب أفكاره، وينمي شخصيته ويزيده قرباً من أبويه.
وعلى الأم أن تنمي عادة الحوار الهادئ مع طفلها، فتطرح
عليه بعض الأسئلة لترى كيف يجيب عليها، وتعوده على عدم رفع الصوت أثناء الحديث، وعدم مقاطعة المتحدثين، وهكذا.
عليه بعض الأسئلة لترى كيف يجيب عليها، وتعوده على عدم رفع الصوت أثناء الحديث، وعدم مقاطعة المتحدثين، وهكذا.
فالأطفال الذين لا يكلمهم آباؤهم إلا نادراً ينشاؤن أقل ثقة بالنفس
من الذين يعودهم آباؤهم على الكلام والحوار الهادئ
موضوع ممتاز تسلمى
لازم فعلا الام تعود ابنها على الحوار معاها
لازم فعلا الام تعود ابنها على الحوار معاها
موضوع جميل
تسلم ايديكي
تسلم ايديكي