مع صعوبة تكاليف الحياة وتزايد ربات البيوت الموظفات.. هل ما زالت المسؤوليات المالية في الإنفاق على البيت من واجب الزوج فقط.. ولا علاقة للزوجة بها؟
أم أن الحياة المعاصرة تفرض على الزوجين النظر إلى القضية كمسؤولية مشتركة، وبالتالي من حق الزوج المطالبة بتقاسم الواجبات.
عزيزتي القارئة شاركينا بكتابة آرائك في هذا الصدد.
اعتقد ان مسؤلية البيت اصبحت مشاركة بين الاثنين
خصوصا اذا كانت المراة موظفة
وهذا الموضوع يكون بالاتفاق بين الزوجين
يعني مثلا بيتفقوا علي مبلغ الزوجة بتحطة فمصروف البيت
لان الحياة اصبحت صعبة
شكرا علي الموضوع الرائع
خصوصا اذا كانت المراة موظفة
وهذا الموضوع يكون بالاتفاق بين الزوجين
يعني مثلا بيتفقوا علي مبلغ الزوجة بتحطة فمصروف البيت
لان الحياة اصبحت صعبة
شكرا علي الموضوع الرائع
مسؤليه الصرف على البيت تقع على عاتق الزوج
لكن اذا كانت الزوجه موظفه ممكن تساعد الزوج الا فى حاله ان يكون ميسور الحال لان من حق الزوجه ان الزوج يتكفل بمصاريفها على قد قدرته
لكن اذا كانت الزوجه موظفه ممكن تساعد الزوج الا فى حاله ان يكون ميسور الحال لان من حق الزوجه ان الزوج يتكفل بمصاريفها على قد قدرته
شكراً لمروروك ومشاركتكم الموضوع
وكل واحده لها رايها,,
المسؤولية بالفعل واجب علي الزوج وليس المرأة
الرجال قوامون على النساء
وان كانت المرآة تريد المساعد فذلك من رغبتها
وماحلي الحياة الزوجية المشتركة
وكل واحده لها رايها,,
المسؤولية بالفعل واجب علي الزوج وليس المرأة
الرجال قوامون على النساء
وان كانت المرآة تريد المساعد فذلك من رغبتها
وماحلي الحياة الزوجية المشتركة
اعتقد لو الزوج قادر فليس على الزوجه عبء للمشاركه فى المصاريف
لكن اذا كان متعسر لزم عليها المساعده
لكن المشكله ان فى ازواج بتطمع فى راتب الزوجه حتى وهم ميسورى الحال
فكان لزاما على الزوج ان يعى بما له وما عليه
كما انه حسب علمى ان كل ما تنفقه الزوجه فى بيتها فلها به صدقات
لكن اذا كان متعسر لزم عليها المساعده
لكن المشكله ان فى ازواج بتطمع فى راتب الزوجه حتى وهم ميسورى الحال
فكان لزاما على الزوج ان يعى بما له وما عليه
كما انه حسب علمى ان كل ما تنفقه الزوجه فى بيتها فلها به صدقات