معجزة الهية صورةالطفل الذى نجا وقصة ياسمين التى نجت بمعجزة سبحان الله معجزة الهية صورةالطفل الذى نجا وقصة ياسمين التى نجت بمعجزة سبحان الله
في الهند تعرض هذا الطفل ابن الاعوام الستة الى حادث مميت عندما سقط من سطح من منزله على احد القضبان الحديدية في اساس البيت , حظ الطفل الصغير الذي يدعى "ميهير كومار" كان بمثابة المعجزة الالهية فالقضيب الحديدي الذي اخترق جسمه لم يمس الاجزاء الحساسة , وتمكن الاطباء بعد عملية جراحية استغرقت عدة ساعات من اخراج القضيب من جسمه الحادث وقع في مدينة "رانشي " وكان الطفل يحتفل مع اهله على سطح المنزل عندما زلت قدمه وسقط
وقد نشرت القصة كاملة العربية نت
سبحان الله
ولا اله الا الله
بيده الحياة والموت
اراد الله وماشاء فعل
حقا انها معجزة ليست طبية وحسب
بل عناية آلهية
سبحان الله
والان نتقل للمشهد الثاتى والذى حدث منذ عدة أيام فى مصر بمحافظة المنيا داخل أتوبيس الموت
ياسمين أنور إمام طفلة حالمة يشع من عينيها براءة الحلم ونور الأمل، غادرت منزلها الكائن بمحافظة أسيوط
وبين طول المسافة، وترقب الوصول لمكان الحلم، وبينما كانت ياسمين غارقة في أحلامها الطفولية، استيقظت فجأة على صرخات واستغاثات من زميلاتها، وأيقظتها مياه السيول من حلمها، لتستفيق على كابوس سيول جرفت أتوبيسها وأحلامها، ليحيلها من جمال الحلم، لقسوة مطاردة الموت.
زاغت نظرات ياسمين، وجاهدت لتنجو بنفسها من الموت، مجاهدة بأذرع واهنة لم تسعفها حداثة سنها بالقوة، وبدأت تخور قواها لحظة بعد أخرى، وخاصة وهي تفقد كل لحظة واحدة من رفيقات أحلامها، وزميلات دراستها، استغاثت ياسمين وجدت وثابرت.. ولا مجيب.
استسلمت الطفلة ذات ال 14 ربيعا لإرادة ملك الملوك، وأسلمت نفسها لإرادة خالقها، وخارت قواها ذاهبة في إغماءة أشبه بالموت، وبين أحلام تتلاشى، ومصير غامض.. حياة تنتهي وموت مقبل.. حدثت المعجزة، وعلق جسد ياسمين الواهن بكومة رملية وسط مستنقع الموت، لتنتصر الإرادة الإلهية لرغبة الحياة، وتنجو الطفلة البريئة بحياتها، وتكتب لها حياة جديدة، نابعة من رحم الموت.
تلك كانت إحدى المعجزات الإلهية التي شهدها حادث أتوبيس طالبات المنيا، الذي راح ضحيته، 13 شخص، وكانت أجهزة الأمن بالمنيا تلقت بلاغا بانقلاب الأتوبيس مساء الأربعاء والذي كان يقل مجموعة من التلميذات والمشرفات بمدرسة الوليدية الإعدادية للبنات أمام قرية "البرشة" بمحافظة المنيا بسبب سوء الأحوال الجوية وغزارة السيول حيث انجرف الأتوبيس وسقطت في وادي بنى حسن والذي كان مليئا بالسيول مما أدى إلى انقلابها وقوع الحادث
وأخيرا الاخوة والاخوات الافاضل
.تخيل لو علمت انه لم يعد باقياً من عمرك الا يوم واحد..(::
:: فما ماذا ستفعل في هذا اليوم ::
1:هل ستسرع بالاتصال وزيارة كثير من اقاربك ورحمك الذي قطعته مشغولاً بالدنيا..؟!
..أو..
2:ستقضيه كله في الصلاة والبكاء لتستغفر عن كثيرمن الصلوات التي اضعتها..؟!
..أو..
3:ستبحث عن القران الكريم لتقرأ فيه بعد ان هجرته لسنين..؟!
..أو..
4:ستصل بكل شخص اغتبته وتعتذرمنه او تستغفر له..؟!
..أو..
5:ستسرع وتلغي القنوات الفضائيه الفاضحه..وتلقي بأشرطة الغناء التي امتلئ بها منزلك..؟!
..أو..
6:ماذا ستفعل بتلك الصور التي يكتظ بها جهازك والتي تستحي العين ان تراها..؟!
لماذا لا تفعل هذا الان وانت لا تعمل سيبقى يوم من عمرك..ام لا..؟!
لكن..!!..مازلت تمتلك الوقت للأستغفار عن ذنوبك وترجع الى ربك وتطلب منه السماح وتوب توبةً نصوحا..
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
من الذنوب التي تحل النقم
ومن الذنوب التي تغيِّر النعم
ومن الذنوب التي تورث الندم
ومن الذنوب التي تحبس القسم
ومن الذنوب التي تعجِّلُ الفناء
ومن الذنوب التي تقطعُ الرجاء
ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء
ومن الذنوب التي تكشف الغطاء
استغفر الله العظيم حياءً من الله.
استغفر الله العظيم رجوعاً إلى الله
استغفر الله العظيم تندماً واسترجاعاً
استغفر الله العظيم فراراً من غضبِ الله إلى رضاء الله
استغفر الله العظيم فراراً من سخطِ الله إلى عفوِ الله
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ..
آللهم لآتؤخذنآ على ذنوبنآ ..
تسلمى واحلى تقييم عشان موضوعك الجميل دة
ولا اله الا الله
بيده الحياة والموت
تشكرين