قال الشُّعيبي : كان لي جارٌ مِن كِندَةَ يُفزِعُ امرأتَهُ و يَضرِبُها، فَقُلتُ في ذلك :
رأيتُ رجالاً يَضرِبونَ نِساءَهُم ××× فَشُلَّت يميني يوم تُضرَبُ زينبُ
فَزينبُ شَمسٌ والنساءُ كَواكِبٌ ××× إذا طَلعت لم يَبدُ مِنهُنَّ كَوكَبُ
غفلتُ عن المصيرِ فــ ضلّ سعيي ………. فـيـا ويلاهُ من سُــــــــوءِ المصِــيرِ
ويـا ويلَ الذّي ضَحّـــــــــــى بِأُخرى ………. لـِعـيش بهارجِ العُمــــر القَصــيرِ
أشعّة الحقّ لا تخفَى عن النّظرِ ………. وإنّما خفيتْ عن فــــاقدِ البَصَرِ
وكلمَــــــةُ اللهِ لمْ تنزلْ مُحَجّــــــــبةً ………. عن البصائِرِ بينَ الوهمِ والفِكر
يسلموووووووو
يسلموووو ياجميل
شكرا ع الطرح المميز فعلا
عاشت الايادي
عاشت الايادي
أشعّة الحقّ لا تخفَى عن النّظرِ ………. وإنّما خفيتْ عن فــــاقدِ البَصَرِ
وكلمَــــــةُ اللهِ لمْ تنزلْ مُحَجّــــــــبةً ………. عن البصائِرِ بينَ الوهمِ والفِكر
شكرا لك
وكلمَــــــةُ اللهِ لمْ تنزلْ مُحَجّــــــــبةً ………. عن البصائِرِ بينَ الوهمِ والفِكر
شكرا لك