يحتفل اليوم محرك البحث الاشهر والاول عالمياً محرك بحث Google بعالم الطبيعة "نيكولاس ستينو Nicolas Steno" كعادته قام بتغيير شعاره الى هذا الشعار الرائع
نيكولاس ستينو دنماركي الاصل من مواليد 11يناير 1638 توفى 25 نوفمبر 1686, وهو رائدا في علم التشريح والجيولوجيا
حصل نيكولاس ستينو على لقب [ابي الجيولوجيا وطبقات الارض] نتيجه لما قام به من دراسات مكثفه وجهده الرائع الغير مسبوق في هذا المجال
قرر نيكولاس ستينو في عام 11 يناير 1638 ان لا يقبل باي شئ مكتوب داخل الكتب ولو كان بسيطا وقرر عمل الابحاث بنفسه
كان نيكولاس ستينو أيضا صاحب الفضل في التعرف على الطبقات الجيولوجية، والنظرية التي تقر بوجود طبقات متعاقبة من التكوينات الجيولوجية وأن الحفريات تمثل تسجيلاً للترتيب الزمني للحياة.
وفي آخر الأمر أصبح معلماً وجزءاً من الأسرة الطبية الشهيرة (de Medici) وبعدها وفي نهاية المطاف أخذ منصب أسقف وقائد قوي في حركة الإصلاح الكاثوليكية.
ورغم كل ماقام به من انجازات عظيمة واكتشافات في هذا المجال لم نعلم عنه شيئاً ويرجع ذلك إلى حماسته الدينية التي شغلته في شئون الدين والصلاح وأبعدته عن العلم والاستمرار فيه.
قرر نيكولاس ستينو في عام 11 يناير 1638 ان لا يقبل باي شئ مكتوب داخل الكتب ولو كان بسيطا وقرر عمل الابحاث بنفسه
كان نيكولاس ستينو أيضا صاحب الفضل في التعرف على الطبقات الجيولوجية، والنظرية التي تقر بوجود طبقات متعاقبة من التكوينات الجيولوجية وأن الحفريات تمثل تسجيلاً للترتيب الزمني للحياة.
وفي آخر الأمر أصبح معلماً وجزءاً من الأسرة الطبية الشهيرة (de Medici) وبعدها وفي نهاية المطاف أخذ منصب أسقف وقائد قوي في حركة الإصلاح الكاثوليكية.
ورغم كل ماقام به من انجازات عظيمة واكتشافات في هذا المجال لم نعلم عنه شيئاً ويرجع ذلك إلى حماسته الدينية التي شغلته في شئون الدين والصلاح وأبعدته عن العلم والاستمرار فيه.
صورة نيكولاس ستينو
Nicolas Steno es considerado el padre de la geología, dado que antes de que publicara su trabajo en 1668, el Planeta Tierra no tenía historia. Gracias a su obra maestra “De solido…”, surge lo que hoy se conoce como “Los Principios de Stenon“, de la Superposición, el de la Horizontalidad Original, y el de la Continuidad Lateral. Cabe señalar que por ser religioso, intentó conciliar sus hallazgos con las Sagradas Escrituras.
Principios de Nicolas Steno (Niels Stensen):
El primero es el de la superposición: existen capas de sedimentos de manera que la inferior fue depositada primero, y la superior la última. Esto quiere decir que las capas de la corteza terrestre tienen una narrativa y una historia.
El segundo es el de la horizontalidad original: no importa cuál sea la orientación actual de un estrato, fue creado por un depósito de agua, y por tanto, fue originalmente horizontal.
El tercero es el de la continuidad lateral: el agua deposita sedimentos en una capa continua que termina solamente en el borde de su cuenca. Esto indica que las capas de rocas a ambos lados de un valle, originalmente fueron una sola capa.
Cabe señalar que si bien los Principios de Stenon parecen de sentido común, la comunidad científica de la época los rechazó, hasta que la Protogaea, de Gottfried Leibniz, recordó sus ideas sobre el origen de los fósiles y estratos rocosos.
Debidto a que Nicolas Steno era muy religioso y se preocupaba de que alguien pueda pensar que sus descubrimientos y propuestas eran impías, intentó conciliarlas con la Biblia.
نبذة عن عالِم الطبيعة الدنماركي نيكولاس ستينو Nicolas Steno
يتصفح الموضوع حالياً : 33 (1 عدلات و 32 زائرة)
مشكورة
يتصفح الموضوع حالياً : 133 (1 عدلات و 132 زائرة)