قال الإمام النووي"رحمه الله":
(أفضل القراءة ما كان في الصلاة،وأما في غير الصلاة،فأفضلها قراءة الليل،و النصف الأخير منه أفضل من الأول،والقراءة بين المغرب والعشاء مستحبة،وأما قراءة النهار،فأفضلها ما بعد صلاة الصبح،ولا كراهة في القراءة في وقت من الأوقات ، ولا في أوقات النهي عن الصلاة "النافلة").
ومن السنة كثرة الاعتناء بالقراءة في شهر رمضان ،وفي العشر الأخير منه أفضل،وليالي الوتر،ومن ذلك العشر الأول من ذي الحجة،ويوم عرفة.
(أفضل القراءة ما كان في الصلاة،وأما في غير الصلاة،فأفضلها قراءة الليل،و النصف الأخير منه أفضل من الأول،والقراءة بين المغرب والعشاء مستحبة،وأما قراءة النهار،فأفضلها ما بعد صلاة الصبح،ولا كراهة في القراءة في وقت من الأوقات ، ولا في أوقات النهي عن الصلاة "النافلة").
ومن السنة كثرة الاعتناء بالقراءة في شهر رمضان ،وفي العشر الأخير منه أفضل،وليالي الوتر،ومن ذلك العشر الأول من ذي الحجة،ويوم عرفة.
وهذه تلاوة مباركة من الذكر الحكيم دعونا نستمع إليها وننهل من بركاتها: