تخطى إلى المحتوى

يلا ياحبايبي يلا حدوتة قبل النوم قصص اطفال مصوره 2024 لعيون اطفالي 2024

الونشريس
كان ياما كان ياسعد ياكرام
مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام
الونشريس الونشريس الونشريس
هحكيلكم اليوم كام قصة جميلة هبدأ بالأولي اسمها
الونشريس
النملة الشقيه
الونشريس
الونشريس
النملة لولو لا تسمع كلام الملكة ..

أمرتها الملكة أن لا تتأخر بالعودة إلى المملكة …

لكن لولو لم تكن تهتم بأوامرها ..

في يوم شعرت الملكة أن الليلة ستكون عاصفة ..
أمرت النمل بالعودة قبل الغروب ..

الونشريس
النملة لولو لم تهتم .. أمرت الملكة الحرس بإغلاق باب المملكة عند غروب الشمس .. والنملة لولو لم تصل بعد
لولو وصلت متأخرة .. رفض الحرس فتح الباب ..

خافت لولو .. كيف تقضي الليل في العراء ؟!

لصقت جسمها بالباب فأحست بحرارة الداخل .. بدأ الريح يشتد والبرودة تزداد و الغيوم تتكاثف .. رأت شعاع
البرق وسمعت صوت الرعد ..

فكرت أنها ستموت من البرد و المطر سيحملها بعيدا ..

صارت لولو تبكي ..

الونشريس
الملكة تراقب ما يجري من مكان مرتفع دون أن تراها لولو ..
الونشريس

بدأ المطر ينهمر .. تأكدت النملة لولو أنها ستموت ..

أمرت الملكة الحرس بفتح الباب .. حملها الهواء إلى الداخل بقوة ..

الونشريس
طمأنت الملكة لولو .. شعرت لولو بالدفء والسكينة ..

تعلمت النملة لولو عاقبة الشقاوة وعدم الاستماع إلى ما تقوله الملكة ..

الونشريس

النملة لولو لم تعد شقية .. لأنها نملة ذكية تتعلم من أخطائها فلا تكررها

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

    الحدوتة الثانيه
    كان ياما كان ياسعد ياكرام
    مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام

    الونشريس

    رامى والبرتقالة

    الونشريس
    الونشريس

    استيقظ رامى في الصباح وراح يلعب ويجري بكرته الحمراء هنا وهناك ثم وجد برتقالة على المنضدة في منزله فقال سوف آخذ

    البرتقالة وألعب بها مثل الكرة في الحديقة ثم أخذ البرتقالة وظل يلعب بها ويرميها هنا وهناك ثم سمع رامى صوت يبكي……
    الونشريس
    تعجب رامى من هذا الصوت وحاول أن يتعرف عليه وكانت المفاجأة عندما عرف إنه من البرتقالة فسألها رامى وقال لها لماذا تبكي….؟

    فقالت وهي فى غاية الغضب هل تعرف من أنا ؟ فقال رامى انتي طبعا ً برتقاله

    فقالت وهل تعرف ماذا تفعل بي ؟ فقال نعم العب وأجري وأقذفك هنا وهناك..

    الونشريس
    فقالت وهي تبكي ماذا تقول فأنا برتقاله ولست كرة أنا مخلوق مثلك تماماً هل تحب أن يلعب بك أحد ويقذفك هنا وهناك كما تفعل بى…

    لقد خلقني الله سبحانه وتعالى لأشياء مهمة فيمكنك أن تستفيد بكل جزء منى فيمكنك مثلا

    أن تصنع مني عصير ويمكنك أيضا ً أن تصنع منى مريه حلوة أو تأكلني كده بعد تقشيري
    الونشريس

    وكمان تأخذ قشري وتعمل منه رائحة جميله في الطعام

    فذهب الولد حائرا ً يسأل والدته وقال لها ما سمع من البرتقالة

    فقالت له فعلاً يا رامى البرتقال له فائدة كبيره في حياتنا فالله سبحانه وتعالي خلق لنا هذه الثمرة

    لتعطينا الفيتامينات والزيوت المهمة لأجسامنا وتعطينا الصحة والحيوية وتمنع عنا نزلات البرد والزكام

    والآن هل عرفت أنك أخطأت فى حق البرتقالة ويجب أن تعتذر لها

    ذهب رامى إلي البرتقالة واعتذر لها وقال سامحيني لن ألعب بكِ مرة ثانية وامتنع رامى عن اللعب بالبرتقالة وأصبح كل يوم يشرب

    عصير البرتقال لأنه تأكد أن البرتقال مهم جداً للصحة وأن خلقه للاستفادة منه وليس للعب به
    الونشريس

    الونشريس
    الونشريس


    الونشريس

    الحدوتة الثالثه
    كان ياما كان ياسعد ياكرام

    مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام

    الونشريس

    الثعلب فرفر

    الونشريس

    الونشريسالونشريسالونشريس
    في غابة بعيدة .. عاشت مجموعة من الثعالب قرب نبع ماء بارد ..
    الثعالب تحرس النبع تمنع حيوانات الغابة من الاقتراب منه ..

    الحيوانات تبحث عن الماء في الغابات المجاورة ..

    الحيوانات الضعيفة كانت تخاف من الثعالب الشرسة ..

    الحيوانات المسكينة تسير مسافة طويلة لتحصل على الماء ..

    الثعلب فرفر قال في نفسه :لماذا تفعل الثعالب هذا ؟؟
    الونشريس

    الماء يجب أن يكون للجميع ..إنها أنانية الثعالب ..

    الماء كثير .. معظمه لا تستفيد منه الثعالب فيذهب هدرا ..

    لماذا نمنع الحيوانات المسكينة ما دام النبع يكفينا كلنا طوال العام ..

    الثعلب فرفر استشار رفاقه الثعالب الصغار ..

    الونشريس

    قالوا : عادة سيئة موروثة .. يجب تغييرها ..

    توجهت الثعالب يتقدمها فرفر إلى كبير الثعالب ..

    فرفر طلب منه الغاء هذه العادة السيئة ..
    كبير الثعالب رفض .. صاح بالثعالب الصغيرة ..

    فرفر أصر على رأيه وقال : سنعلن العصيان والتمرد

    تمردت الثعالب الصغيرة ..

    أعلنت العصيان ..

    قررت الامتناع عن شرب الماء وحراسة النبع ..

    أمام إصرار الثعالب الصغيرة قرر كبير الثعالب بعد استشارة معاونيه السماح لحيوانات الغابة بالشرب من هذا النبع ..

    حيوانات الغابة شكرت فرفر وأصدقاءه

    وعاش الجميع بسلام ووئام …

    الونشريس

    الونشريس
    الونشريس

    الونشريس

    الحدوتة الرابعه
    كان ياما كان ياسعد ياكرام
    مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام

    الونشريس

    الديك الشجاع

    الونشريس

    الونشريسالونشريس
    الونشريس
    خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام …
    الونشريس

    فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك ..
    الديك شكله جميل يلفت النظر ..
    الحيوانات تحبه لأنه مسالم …
    الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت ..
    يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير ..
    الذئب شرشر يخاف الديك ..
    قال الديك :يا أولادي … لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر ..

    الونشريس

    الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه ..
    ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك …
    الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله ..

    الونشريس

    الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه .
    بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب ..
    الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه ..

    الونشريس

    الذئب شرشر خاف وهرب ..
    عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك ..
    الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية ..
    الكتكوت خجل من نفسه ..
    الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه ..
    الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قرر ألا يهاجمه مرة أخرى ..
    الونشريس

    الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها ..
    الذئب شرشر كان حزينا جدا ..

    علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه ..
    قرر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها ..
    الونشريس

    الونشريس
    الونشريس
    الحدوتة الخامسه
    كان ياما كان ياسعد ياكرام

    مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام

    الونشريس



    الزرافة زوزو

    الونشريس

    الونشريسالونشريسالونشريس

    زوزو زرافة رقبتها طويلة..

    الحيوانات الصغيرة تخاف منها .. مع أنها لطيفه..
    الونشريس
    عندما تراها صغار الحيوانات تسير تخاف من رقبتها التي تتمايل ..تظن أنها قد تقع عليها …
    الونشريس
    أحيانا لا ترى الزرافة أرنبا صغيرا أو سلحفاة لأنها تنظر إلى البعيد ..
    وربما مرت في بستان جميل وداست الزهور ..
    عندها تغضب الفراش و النحل .
    الحيوانات الصغيرة شعرت بالضيق من الزرافة ..

    الزرافة طيبة القلب .. حزنت عندما علمت بذلك ..
    الونشريس
    صارت الزرافة تبكي لأنها تحب الحيوانات جميعا .
    لكن الحيوانات لم تصدقها..

    رأت الزرافة عاصفة رملية تقترب بسرعة من المكان ..

    الحيوانات لا تستطيع رؤية العاصفة لأنها أقصر من الأشجار..

    صاحت الزرافة محذرة الحيوانات ..

    هربت الحيوانات تختبئ في بيوتها وفي الكهوف وفي تجاويف الأشجار ..
    الونشريس
    لحظات وهبت عاصفة عنيفة دمرت كل شيء …
    بعد العاصفة شعرت الحيوانات أنها كانت مخطئة في حق الزرافة فصارت تعتذر منها ..
    كانت الزرافة زوزو سعيدة جدا لأنها تحبهم جميعا …
    الونشريس

    الونشريس
    الونشريس
    الونشريس
    الحدوتة السادسه
    كان ياما كان ياسعد ياكرام
    مايحلي الكلام الا بذكر النبي عليه السلام
    الونشريس

    العصفوران الصغيران
    الونشريس

    الونشريسالونشريسالونشريس

    التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السن ، كان الزمان شتاء ..

    الونشريس
    الشجرة ضخمة ضعيفة تكاد لا تقوى على مجابهة الريح .
    هز العصفور الأول ذنبه وقال :
    مللت الانتقال من مكان إلى آخر … يئست من العثور على مستقر دافئ .. ما أن
    نعتاد على مسكن وديار حتى يدهمنا البرد و الشتاء فنضطر للرحيل مرة جديدة
    بحثا عن مقر جديد و بيت جديد ..
    ضحك العصفور الثاني .. قال بسخرية : ما أكثر ما تشكو منه وتتذمر ..
    الونشريس
    نحن هكذا معشر الطيور ؛ خلقنا للارتحال الدائم ، كل أوطاننا مؤقتة .
    قال الأول :أحرام علي أن أحلم بوطن وهوية .. لكم وددت أن يكون لي منزل دائم و عنوان لا يتغير ..
    سكت قليلا قبل أن يتابع كلامه : تأمل هذه الشجرة ؛ أعتقد أن عمرها أكثر من مائة عام .. جذورها راسخة كأنها جزء من المكان ، ربما لو نقلت إلى مكان
    آخر لماتت قهرا على الفور لأنها تعشق أرضها ..
    قال العصفور الثاني : عجبا لتفكيرك …أتقارن العصفور بالشجرة *؟
    الونشريس
    أنت تعرف أن لكل مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصة تميزه عن غيره ؛ هل تريد تغيير قوانين الحياة والكون ؟
    نحن – معشر الطيور – منذ أن خلقنا الله نطير و
    نتنقل عبر الغابات و البحار و الجبال والوديان والأنهار ..
    الونشريس

    عمرنا ما عرفنا القيود إلا إذا حبسنا الإنسان في قفص …وطننا هذا الفضاء الكبير ، الكون كله لنا .. الكون بالنسبة لنا خفقة جناح ..
    رد الأول : أفهم .. أفهم ؛ أوتظنني صغيرا إلى هذا الحد ؟؟
    أنا أريد هوية .. عنوانا .. وطنا ، أظنك لن تفهم ما أريد …
    تلفت العصفور الثاني فرأى سحابة سوداء تقترب بسرعة نحوهما
    الونشريس
    فصاح محذرا: هيا .. هيا .. لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار .. أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية .
    قال الأول ببرود : اسمعني ؛ ما رأيك لو نستقر في هذه الشجرة …تبدو قوية صلبة لا تتزعزع أمام العواصف ؟
    رد الثاني بحزم : يكفي أحلاما لا معنى لها … سوف انطلق وأتركك …
    الونشريس
    بدأ العصفوران يتشاجران ..
    شعرت الشجرة بالضيق منهما ..
    هزت الشجرة أغصانها بقوة فهدرت مثل العاصفة ..
    خاف العصفوران خوفا شديدا ..
    بسط كل واحد منهما جناحيه ..
    انطلقا مثل السهم مذعورين ليلحقا بسربهما …
    الونشريس
    الونشريس
    الونشريس

    الونشريس

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.