أجمع علماء التربية على الأهمية البالغة لسنوات الحضانة في تحديد الملامح الرئيسية لشخصية الطفل، إضافة إلى الأهداف التي تسعى لتحقيقها للأم والصالح العام، وقد تكونين الآن على مشارف البحث عن حضانة لطفلك لأن الحجز لأول العام الدراسي يتطلب وقتاً وأنت مضرة لاستغلاله من الآن.
عن مساحة هذه الأهمية يحدثنا الدكتور"يعقوب الشارونى" كاتب الأطفال عن عدة نقاط:
4- يشعر الطفل أن كل ما يطلبه ليس شرطا أن يُستجاب، ويتعلم أن الحرية تقف عند حرية زميله
5- يتعلم معنى الملكية الفردية وكيف تُحترم ملكية الغير- هذا له وهذا ليس له- وهو تدريب على فهم الحق والواجب
6- البيت محدد بجدرانه وأثاثه وبالأبوين، أما دار الحضانة فهي رحبة بفنائها وأثاثها البسيط، ومن هنا تأتي الفرصة لاكتشاف عوالم أخرى فسيحة..متغيرة ومتعددة يتدرب على الإحساس بالزمن؛ فهو يشعر بأن لكل شيء وقته؛ الموسيقى، الحديقة، اللعب، رغم أنها دون حصص محددة بالساعات ، عكس المنزل فقضاء الوقت ليس له نظام..إلا الليل والنهار.
7- في الحضانة يحصل الطفل على حصيلة لغوية؛ حيث يتبادل الكلمات التي يستعملها، إضافة إلى مايلتقطه أثناء احتكاكه بالآخرين
8- تخطط له أوجه النشاط الذي يهدف إلى تقوية وتسهيل استعمال العضلات وتحقيق تناسقها
9 – يتم توجيهه وإتاحة الفرصة له كي يمارس ويستمتع بخبرة التعامل مع الآخرين؛ من هم في سنه أو أصغر أو أكبر منه.
10- يتعلم تحمل المسئولية وتوجيه ميوله واتجاهاته ومعتقداته التي ستعينه ليصبح فردا سعيدا منتجا بالمجتمع
11- تتعاون الحضانة مع الأمهات في تربية الطفل وتنشئته اجتماعيا
12- ساعات وجوده بالحضانة تُتيح للأمهات الفرصة ليتحررن من أعباء ومتاعب الانشغال بالأطفال فترة من النهار.
13- مع دخوله – كمكان آمن- تشعر الأم بالاطمئنان والراحة النفسية، إضافة إلى ثقتها في توفير الصحة النفسية لطفلها، مما يدفع الأمهات لممارسة أعمالهن خارج البيت
14- تفرح الكثير من الأمهات بدخول ابنها الحضانة؛ فهي فرصتها لمشاهدة طفلها ومقارنته بأقرانه بالمكان؛ فتتعرف على ما ينقصه وما يتميز به أيضا
15- بالتحاور والأخذ والعطاء مع المشرفة، تتمكن الأم من التعرف على الكثير من سلوكيات طفلها السلبية والأخرى الايجابية
عن مساحة هذه الأهمية يحدثنا الدكتور"يعقوب الشارونى" كاتب الأطفال عن عدة نقاط:
1- الحضانة تعوض الأطفال عن الأسرة، تعوض الابن عن الحب الذي يفتقده لبضع ساعات في اليوم، مقابل حب من لون آخر لابد أن يُدرب عليه ويحسه ويستمتع به
2- تعرفه على أفراد غير الأسرة يدخلون على نفسه السعادة كنوع من المجتمع الآخر، الذي لابد أن يخالطه، فيواجه المجتمع ويُنفث عن فرديته ويطرد الخجل
3- مجتمع الحضانة يدفعه للاعتماد على النفس والثقة فيها، والفهم المبدئي لمسألة الحرية.
4- يشعر الطفل أن كل ما يطلبه ليس شرطا أن يُستجاب، ويتعلم أن الحرية تقف عند حرية زميله
5- يتعلم معنى الملكية الفردية وكيف تُحترم ملكية الغير- هذا له وهذا ليس له- وهو تدريب على فهم الحق والواجب
6- البيت محدد بجدرانه وأثاثه وبالأبوين، أما دار الحضانة فهي رحبة بفنائها وأثاثها البسيط، ومن هنا تأتي الفرصة لاكتشاف عوالم أخرى فسيحة..متغيرة ومتعددة يتدرب على الإحساس بالزمن؛ فهو يشعر بأن لكل شيء وقته؛ الموسيقى، الحديقة، اللعب، رغم أنها دون حصص محددة بالساعات ، عكس المنزل فقضاء الوقت ليس له نظام..إلا الليل والنهار.
7- في الحضانة يحصل الطفل على حصيلة لغوية؛ حيث يتبادل الكلمات التي يستعملها، إضافة إلى مايلتقطه أثناء احتكاكه بالآخرين
8- تخطط له أوجه النشاط الذي يهدف إلى تقوية وتسهيل استعمال العضلات وتحقيق تناسقها
9 – يتم توجيهه وإتاحة الفرصة له كي يمارس ويستمتع بخبرة التعامل مع الآخرين؛ من هم في سنه أو أصغر أو أكبر منه.
10- يتعلم تحمل المسئولية وتوجيه ميوله واتجاهاته ومعتقداته التي ستعينه ليصبح فردا سعيدا منتجا بالمجتمع
11- تتعاون الحضانة مع الأمهات في تربية الطفل وتنشئته اجتماعيا
12- ساعات وجوده بالحضانة تُتيح للأمهات الفرصة ليتحررن من أعباء ومتاعب الانشغال بالأطفال فترة من النهار.
13- مع دخوله – كمكان آمن- تشعر الأم بالاطمئنان والراحة النفسية، إضافة إلى ثقتها في توفير الصحة النفسية لطفلها، مما يدفع الأمهات لممارسة أعمالهن خارج البيت
14- تفرح الكثير من الأمهات بدخول ابنها الحضانة؛ فهي فرصتها لمشاهدة طفلها ومقارنته بأقرانه بالمكان؛ فتتعرف على ما ينقصه وما يتميز به أيضا
15- بالتحاور والأخذ والعطاء مع المشرفة، تتمكن الأم من التعرف على الكثير من سلوكيات طفلها السلبية والأخرى الايجابية
تسلم ايدك يا قطه
تسلم ايدك
نورتوني يا قمرات