تخطى إلى المحتوى

قصة كيس الحجاره والصيااد 2024

في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر،
وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر..

كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا،

و جلس ينتظر شروق الشمس…..

كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر،

< الونشريس

و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجراً بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء،

ولهذا استمر بإلقاء

الحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا

الونشريس

سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة

ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده،
وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه
لقد.. لقد كان يحمل كيسا من ألماس !!

نعم

الونشريس

يا إلهي .. لقد رمى كيساً كاملاً من الألماس في النهر ،

و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده؛

فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب..

لآتنسوون التقييم اتمنى ان تعجبكم

    هل هو سوء حظ؟؟

    عذرا مكرر

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.