تخطى إلى المحتوى

قصة الطفل الذى من الفرحة فقد يدة 2024

قصة من الواقع المر ذكرها احد الخطباء فى صلاة الجمعة :
طفل بالرابعة او الخامسة من العمر قمة البراءة يلهو ويلعب …
اخذة ابوة الى السوق ليشتروا مجلساً جديداً فى البيت ..
فرح الطفل بالمجلس اصبح يلعب علية يقفز وينط ..
خاف ابوة ان يخرب الولد المجلس فقام وعاقبة بان ضربة ثم ربط يدية ،وقال لامة لاتفكى وثاقة
حتى آمر بذلك…
نفذت الام المسكينة ما طلبة زوجها ، وعند عودتة من السهرة قام وفك وثاق ابنة ليذهب للنوم ..
ولكن الطفل لم ينام من الم الوثاق ..حاولت امة ان تسكتةولكن دون جدوى كان اثر عل يدة وسبب لةجرحا …
اخذة ابوة فى الصباح الى المستشفى ليفاجىء بقول الطبيب ….ان هذا الرباط قد سبب التهابا للطفل وصل الى حد الغرغرينا ولابد من بتر يدى الطفل الاثنتين …
وافق والد الطفل وقلبة يتفطر على ولدة
ولكن الفجيعة الكبرى عندما قال الطفل لابوة…
بابا خلاص ما راح العب على المجلس بس رجع يدية عشان اكل والعب مع اخواتى.
" لا حول ولا قوة إلا بالله "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قرأتها اليوم فى احد المنتديات وحبيت انقلها لكم رغم الالم الشديد الذى سببتة لى ..علشان ننتبة وما نبالغ فى عقاب اولادنا من اجل اشياء يمكن تعويضها ..اما اولادنا فهم اثمن واغلى ما فى الوجود .

    لا اله الا الله العقاب بحدود بردو

    لا حول ولا قوة إلا بالله

    أنا سمعتها من الشيخ محمد حسان ومن ساعتها وأنا مرعوبة من ضرب الأولاد ولو ضرب بسيط
    الله المستعان ربنا يهدى العيال وأهليهم

    اللهم اجعل فى قلوبنا رحمه على صغارنا
    مشكوره

    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

    يالله

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.