بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأتحدث عن :
أولا : كيف تكون الأم قدوه حسنه لطفلها :
للأم دور هام في تربية الطفل تربية إسلامية، فالطفل عادة ما يرتبط بأمه في أول سنوات عمره، لذلك يُعد توجيه الأم للطفل غاية في الأهمية لكي ينشأ في كنف الإسلام ويتربي تربية إسلامية سليمة. وهناك بعض الأمور تؤثر إيجاباً في تربية الطفل تربية إسلامية منها:
•القدوة الحسنة:
التقليد هو السمة الأساسية لدى الطفل؛ فهو يحاكي دائماً من حوله؛ ولابد أن يجد الطفل أمه مثالا ً للقدوة الحسنة يحتذي بها في كل أقواله وأفعاله؛ ويمكن أن تقوم الأم عند إعداد أو تقديم الطعام بقول أذكار الطعام فيتعلمها الطفل ويعتاد بعد ذلك أن يقول أذكار الطعام دوماً.
•الرحمة:
لابد أن تتعامل الأم مع الطفل برحمة وعطف كما قال الرسول الكريم – عليه الصلاة والسلام للأقرع بن جالس لما أخبره أنه لا يُقبل أحداً قط من أولاده فرد عليه النبي وقال له " من لا يرحم لا يُرحم ".
• العدل:
يجب على الأم الحذر من الوقوع في التفريق بين طفل وأخر فهذا من شأنه أن يخلق العداوة والبغضاء بين الأطفال؛ لذا لابد أن تحرص الأم على العدل بين الأطفال حتى ينشئوا هم أيضاً على مفهوم العدل.
•سرد القصص:
للقصة أثر طيب في نفس الطفل، ومن خلال قصة قبل النوم يمكن أن تحكي الأم للطفل قصة صغيرة كالقصص الهادفة أو قصص الأنبياء المليئة بالعبر والقيم الإنسانية التي يمكن أن يكتسبها الطفل؛ وتجعل الطفل يدرك أمور عديدة ومفاهيم كثيرة تُقرب له المعاني والأفكار.
ويمكن أيضاً للأم أن تسرد للطفل قصص الأنبياء فيها العديد من العبر والقيم الإنسانية التي يمكن أن يكتسبها الطفل؛ حيث تتمثل فيها نماذج رائعة للتربية بجميع أنواعها، خاصة أن الطفل حينما يعيش في جو القصص النبوية القرآنية فإنه يعيش مجالس النبوة، ويعيش أحداثها، وفي ذلك تعليم وتربية، إلى جانب المتعة والراحة النفسية.
وقد أرسى الإمام الغزالي مجموعة من القواعد الأساسية لكي يتربي الطفل تربية إسلامية، وهي:
•على الأم أن تعلم الطفل القرآن الكريم وسير الأنبياء والصحابة ليقتدي بهم.
•تعويد الطفل على طاعة والديه واحترام من هم أكبر منه سناً.
•إبعاد الطفل عن الصحبة السيئة وأقران السوء حتى لا يكتسب منهم ما هو سلبي وغير إسلامي.
•على الأم أن تكافئ الطفل إذا قام بعمل حميد وتثني عليه وتمدحه؛ وإذا ما قام بعمل قبيح عليها أن تعاتبه؛ فصيغة اللوم هامة لتربية الطفل مع الحرص أن لا تكون أمام أقرانه.
ثانيا: كيف تحمي الأم أطفالها من الحوادث المنزليه :
حوادث الأدوات الحادة
التعرض للأدوات الحادة عادة ما يحدث نتيجة دخول الأطفال إلى المطبخ والعبث بأدوات المطبخ الحادة، مما قد يؤدي إلى إصابات خطيرة. ولوقاية الأطفال من حوادث الأدوات الحادة يراعى:
وضع الأدوات الحادة الموجودة في المطبخ بعيدا عن متناول أيدي الأطفال.
عدم إعطاء الأطفال أدوات طعام حادة أو قابلة للكسر.
إبعاد القطع المعدنية والنقود عن متناول الأطفال.
منع الأطفال من اللعب بالملاحقة بين قطع الأثاث.
حوادث إنغلاق الأبواب
قد يصاب الطفل في أي جزء من جسده، وخاصة الأطراف والرأس بكسور وآلام حادة حينما يغلق عليه أحد الأبواب، أو النوافذ، وخاصة الأبواب المرتدة والمروحية.
ولتجنب أضرار حوادث انغلاق الأبواب علينا الأتي:
وضع أقفال جيدة تتحكم بالأبواب بحيث لا تغلق بسبب الرياح.
مراعاة الأم وضع المفاتيح في مكان بعيد عن متناول يد الأطفال.
ومن المفيد أيضا الاحتفاظ بنسخة احتياطية من مفاتيح غرف المنزل في مكان بعيد عن متناول يد الطفل.
أما في حالة احتجاز الطفل داخل إحدى الغرف، فينبغي أن يتم تهدئة الطفل أولا، كي لا يدفعه الشعور بالخوف إلى إلحاق الضرر بنفسه دون قصد، مما قد يسبب مشكلة أكبر، ثم بعد ذلك نبدأ في التفكير في كيفية فتح الباب بعيدا عن الإضرار بالطفل.
حوادث الغصة أو الشرقة
تحدث الشرقة أو الغصة عندما يضع الطفل بعض اللعب الصغيرة، كالبلي أو النقود المعدنية، أو قطع الطعام الكبيرة في فمه، أكبر من أن يستطيع بلعها بسهولة؛ فلا يستطيع التنفس.
كي لا يتضرر الطفل بالشرقة لابد أن يراعى الأتي:
عدم إعطاء الطفل أنواع المكسرات إذا كان قبل سن الرابعة.
التأكد من أن ألعاب الطفل لا تحتوي على قطع أو مكونات صغيرة يسهل بلعها.
عدم إعطاء الطفل العلكة أو اللبان.
الانتباه للطفل عندما يكون وسط ألعابه.
منع الأطفال دون الثامنة من نفخ البالونات بأنفسهم.
تعويد الأطفال على عدم وضع الأقلام في أفواههم.
حوادث الغرق
غرق الطفل ينتج عن نزول الطفل برك السباحة بمفرده، أو أثناء الاستحمام في دورة المياه.
ولوقاية الطفل من هذه الحوادث المؤلمة لابد أن نتبع التالي:
عدم ترك الطفل بمفرده أو بدون رقابة في دورة المياه.
تغطية المرحاض دائما بعد استخدامه.
عدم ترك أي إناء كبير به ماء في متناول الطفل.
إفراغ البانيو من الماء بعد الاستحمام مباشرة.
توفير وسائل الإنقاذ عند برك السباحة.
حوادث التسمم
عادة ما تحدث حوادث التسمم؛ عند تناول الطفل المبيدات الحشرية، ومواد النظافة، والأدوية. وحوادث التسمم من الأمور التي يجب الانتباه لها جيدا؛ فقد يكون لها عواقب شديدة الخطورة.
ولوقاية الأطفال من حوادث التسمم؛ يجب مراعاة التالي:
وضع الأدوية بعيدا عن يد الأطفال، ويفضل تخصيص صيدلية منزلية صغيرة.
حفظ المبيدات الحشرية ومواد التنظيف بعيدا عن أيدي الأطفال.
التخلص من البطاريات الفارغة حتى لا يضعها الطفل في فمه فتؤذيه.
حوادث الكهرباء
الصعق بالكهرباء من أبرز الحوادث المنزلية التي تصيب الأطفال، نظرا لأن مقابس الكهرباء تكون في مستوى أيدي الأطفال. ولكي نجنب الأطفال صعقات الكهرباء، علينا:
اختيار مقابس لها أغطية محكمة يصعب فتحها.
فصل الأجهزة في حالة عدم استخدامها.
التأكد دائما من عدم وجود أسلاك عارية.
إبعاد الأطفال عن منافذ الكهرباء دائما، خاصة إذا كانت أيديهم مبللة.
حوادث الحرائق
غالبا ما يكون السبب الرئيسي في حوادث الحرائق المنزلية هو العبث بثقاب الكبريت أو أنبوبة الغاز، أو وضع شيء قابل للاشتعال على الموقد أثناء تشغيله. كذلك فإن غالبية حالات تعرض الأطفال للحرق تكون بسبب تعرض أيدي الأطفال للنار وهي مشتعلة، أو استخدام الماء الساخن في الاستحمام دفعة واحدة على الجسم دون اختبار الماء أولا، أو سقوط سوائل ساخنة على جسم الطفل أثناء تناولها. ولتفادي الوقوع في مشكلات الحروق، علينا:
تجنب وضع ثقاب الكبريت بمقربة الأطفال.
وضع أنبوبة الغاز في دولاب منعزل لا يمكن للأطفال فتحه.
تحديد درجة حرارة السخان على 120 درجة.
عدم حمل الأطفال أو تواجدهم في المطبخ أثناء الطهي.
التأكد من عدم وجود الأطفال في المكان عند نقل المياه الساخنة.
تجنب تقديم السوائل ساخنة للأطفال.
التأكد من غلق مفاتيح الغاز جيدا في حالة ترك الأطفال بمفردهم داخل المنزل.
الاحتفاظ بالولاعات وعلب الكبريت، وغيرها من المواد التي تساعد على الاشتعال في أماكن بعيدة عن متناول أيدي الأطفال.
حوادث السقوط
تعرض الطفل للسقوط والانزلاق غالبا ما يحدث نتيجة عدم انتباه الوالدين للأطفال، والتي تعد من أخطر حوادث المنزل لكونها قد تؤدي إلى وفاة الطفل. ولوقاية الأبناء من الحوادث الناتجة عن الانزلاق، علينا مراعاة الآتي:
إحكام غلق أبواب الشرفات.
وضع حواجز وموانع على النوافذ لضمان سلامة الطفل عند النظر منها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأتحدث عن :
أولا : كيف تكون الأم قدوه حسنه لطفلها :
للأم دور هام في تربية الطفل تربية إسلامية، فالطفل عادة ما يرتبط بأمه في أول سنوات عمره، لذلك يُعد توجيه الأم للطفل غاية في الأهمية لكي ينشأ في كنف الإسلام ويتربي تربية إسلامية سليمة. وهناك بعض الأمور تؤثر إيجاباً في تربية الطفل تربية إسلامية منها:
•القدوة الحسنة:
التقليد هو السمة الأساسية لدى الطفل؛ فهو يحاكي دائماً من حوله؛ ولابد أن يجد الطفل أمه مثالا ً للقدوة الحسنة يحتذي بها في كل أقواله وأفعاله؛ ويمكن أن تقوم الأم عند إعداد أو تقديم الطعام بقول أذكار الطعام فيتعلمها الطفل ويعتاد بعد ذلك أن يقول أذكار الطعام دوماً.
•الرحمة:
لابد أن تتعامل الأم مع الطفل برحمة وعطف كما قال الرسول الكريم – عليه الصلاة والسلام للأقرع بن جالس لما أخبره أنه لا يُقبل أحداً قط من أولاده فرد عليه النبي وقال له " من لا يرحم لا يُرحم ".
• العدل:
يجب على الأم الحذر من الوقوع في التفريق بين طفل وأخر فهذا من شأنه أن يخلق العداوة والبغضاء بين الأطفال؛ لذا لابد أن تحرص الأم على العدل بين الأطفال حتى ينشئوا هم أيضاً على مفهوم العدل.
•سرد القصص:
للقصة أثر طيب في نفس الطفل، ومن خلال قصة قبل النوم يمكن أن تحكي الأم للطفل قصة صغيرة كالقصص الهادفة أو قصص الأنبياء المليئة بالعبر والقيم الإنسانية التي يمكن أن يكتسبها الطفل؛ وتجعل الطفل يدرك أمور عديدة ومفاهيم كثيرة تُقرب له المعاني والأفكار.
ويمكن أيضاً للأم أن تسرد للطفل قصص الأنبياء فيها العديد من العبر والقيم الإنسانية التي يمكن أن يكتسبها الطفل؛ حيث تتمثل فيها نماذج رائعة للتربية بجميع أنواعها، خاصة أن الطفل حينما يعيش في جو القصص النبوية القرآنية فإنه يعيش مجالس النبوة، ويعيش أحداثها، وفي ذلك تعليم وتربية، إلى جانب المتعة والراحة النفسية.
وقد أرسى الإمام الغزالي مجموعة من القواعد الأساسية لكي يتربي الطفل تربية إسلامية، وهي:
•على الأم أن تعلم الطفل القرآن الكريم وسير الأنبياء والصحابة ليقتدي بهم.
•تعويد الطفل على طاعة والديه واحترام من هم أكبر منه سناً.
•إبعاد الطفل عن الصحبة السيئة وأقران السوء حتى لا يكتسب منهم ما هو سلبي وغير إسلامي.
•على الأم أن تكافئ الطفل إذا قام بعمل حميد وتثني عليه وتمدحه؛ وإذا ما قام بعمل قبيح عليها أن تعاتبه؛ فصيغة اللوم هامة لتربية الطفل مع الحرص أن لا تكون أمام أقرانه.
ثانيا: كيف تحمي الأم أطفالها من الحوادث المنزليه :
حوادث الأدوات الحادة
التعرض للأدوات الحادة عادة ما يحدث نتيجة دخول الأطفال إلى المطبخ والعبث بأدوات المطبخ الحادة، مما قد يؤدي إلى إصابات خطيرة. ولوقاية الأطفال من حوادث الأدوات الحادة يراعى:
وضع الأدوات الحادة الموجودة في المطبخ بعيدا عن متناول أيدي الأطفال.
عدم إعطاء الأطفال أدوات طعام حادة أو قابلة للكسر.
إبعاد القطع المعدنية والنقود عن متناول الأطفال.
منع الأطفال من اللعب بالملاحقة بين قطع الأثاث.
حوادث إنغلاق الأبواب
قد يصاب الطفل في أي جزء من جسده، وخاصة الأطراف والرأس بكسور وآلام حادة حينما يغلق عليه أحد الأبواب، أو النوافذ، وخاصة الأبواب المرتدة والمروحية.
ولتجنب أضرار حوادث انغلاق الأبواب علينا الأتي:
وضع أقفال جيدة تتحكم بالأبواب بحيث لا تغلق بسبب الرياح.
مراعاة الأم وضع المفاتيح في مكان بعيد عن متناول يد الأطفال.
ومن المفيد أيضا الاحتفاظ بنسخة احتياطية من مفاتيح غرف المنزل في مكان بعيد عن متناول يد الطفل.
أما في حالة احتجاز الطفل داخل إحدى الغرف، فينبغي أن يتم تهدئة الطفل أولا، كي لا يدفعه الشعور بالخوف إلى إلحاق الضرر بنفسه دون قصد، مما قد يسبب مشكلة أكبر، ثم بعد ذلك نبدأ في التفكير في كيفية فتح الباب بعيدا عن الإضرار بالطفل.
حوادث الغصة أو الشرقة
تحدث الشرقة أو الغصة عندما يضع الطفل بعض اللعب الصغيرة، كالبلي أو النقود المعدنية، أو قطع الطعام الكبيرة في فمه، أكبر من أن يستطيع بلعها بسهولة؛ فلا يستطيع التنفس.
كي لا يتضرر الطفل بالشرقة لابد أن يراعى الأتي:
عدم إعطاء الطفل أنواع المكسرات إذا كان قبل سن الرابعة.
التأكد من أن ألعاب الطفل لا تحتوي على قطع أو مكونات صغيرة يسهل بلعها.
عدم إعطاء الطفل العلكة أو اللبان.
الانتباه للطفل عندما يكون وسط ألعابه.
منع الأطفال دون الثامنة من نفخ البالونات بأنفسهم.
تعويد الأطفال على عدم وضع الأقلام في أفواههم.
حوادث الغرق
غرق الطفل ينتج عن نزول الطفل برك السباحة بمفرده، أو أثناء الاستحمام في دورة المياه.
ولوقاية الطفل من هذه الحوادث المؤلمة لابد أن نتبع التالي:
عدم ترك الطفل بمفرده أو بدون رقابة في دورة المياه.
تغطية المرحاض دائما بعد استخدامه.
عدم ترك أي إناء كبير به ماء في متناول الطفل.
إفراغ البانيو من الماء بعد الاستحمام مباشرة.
توفير وسائل الإنقاذ عند برك السباحة.
حوادث التسمم
عادة ما تحدث حوادث التسمم؛ عند تناول الطفل المبيدات الحشرية، ومواد النظافة، والأدوية. وحوادث التسمم من الأمور التي يجب الانتباه لها جيدا؛ فقد يكون لها عواقب شديدة الخطورة.
ولوقاية الأطفال من حوادث التسمم؛ يجب مراعاة التالي:
وضع الأدوية بعيدا عن يد الأطفال، ويفضل تخصيص صيدلية منزلية صغيرة.
حفظ المبيدات الحشرية ومواد التنظيف بعيدا عن أيدي الأطفال.
التخلص من البطاريات الفارغة حتى لا يضعها الطفل في فمه فتؤذيه.
حوادث الكهرباء
الصعق بالكهرباء من أبرز الحوادث المنزلية التي تصيب الأطفال، نظرا لأن مقابس الكهرباء تكون في مستوى أيدي الأطفال. ولكي نجنب الأطفال صعقات الكهرباء، علينا:
اختيار مقابس لها أغطية محكمة يصعب فتحها.
فصل الأجهزة في حالة عدم استخدامها.
التأكد دائما من عدم وجود أسلاك عارية.
إبعاد الأطفال عن منافذ الكهرباء دائما، خاصة إذا كانت أيديهم مبللة.
حوادث الحرائق
غالبا ما يكون السبب الرئيسي في حوادث الحرائق المنزلية هو العبث بثقاب الكبريت أو أنبوبة الغاز، أو وضع شيء قابل للاشتعال على الموقد أثناء تشغيله. كذلك فإن غالبية حالات تعرض الأطفال للحرق تكون بسبب تعرض أيدي الأطفال للنار وهي مشتعلة، أو استخدام الماء الساخن في الاستحمام دفعة واحدة على الجسم دون اختبار الماء أولا، أو سقوط سوائل ساخنة على جسم الطفل أثناء تناولها. ولتفادي الوقوع في مشكلات الحروق، علينا:
تجنب وضع ثقاب الكبريت بمقربة الأطفال.
وضع أنبوبة الغاز في دولاب منعزل لا يمكن للأطفال فتحه.
تحديد درجة حرارة السخان على 120 درجة.
عدم حمل الأطفال أو تواجدهم في المطبخ أثناء الطهي.
التأكد من عدم وجود الأطفال في المكان عند نقل المياه الساخنة.
تجنب تقديم السوائل ساخنة للأطفال.
التأكد من غلق مفاتيح الغاز جيدا في حالة ترك الأطفال بمفردهم داخل المنزل.
الاحتفاظ بالولاعات وعلب الكبريت، وغيرها من المواد التي تساعد على الاشتعال في أماكن بعيدة عن متناول أيدي الأطفال.
حوادث السقوط
تعرض الطفل للسقوط والانزلاق غالبا ما يحدث نتيجة عدم انتباه الوالدين للأطفال، والتي تعد من أخطر حوادث المنزل لكونها قد تؤدي إلى وفاة الطفل. ولوقاية الأبناء من الحوادث الناتجة عن الانزلاق، علينا مراعاة الآتي:
إحكام غلق أبواب الشرفات.
وضع حواجز وموانع على النوافذ لضمان سلامة الطفل عند النظر منها.
الحرص على جفاف الأرضيات حتى لا ينزلق الطفل عليها.
مراقبة الطفل بصفة مستمرة حتى لا يصاب بحوادث أثناء انشغال الوالدين.
مشكوررررررررة
مشكوووووووووورة
شكرا لك غاليتى
تسلم ايدك ياعسل
دائما اختياراتك مميزه وجميله
انتظر جديدك الممتع
اختك
ريموووو