الأسبرين: إحذري من أن تناولي صغيرك الأسبرين أو أي دواء آخر يحتوي على هذه المادّة ، إلّا مع وصفة طبيب. فالأسبرين ستؤذي طفلك وقد تودي بحياته.
الإفراط في إعطاء الطفل أدوية السعال ونزلات البرد:
تشير الدراسات إلى أن هذه الأدوية قد لا تساعد في تهدئة أعراض النزلات لدى الرضّع. كما ويمكن أن تكون مضرّة، وخاصة إذا حصل الطفل عن طريق الخطأ على كميّة أكبر من الجرعة الموصى بها.
– الأدوية المضادة للغثيان: لا تعطي رضيعك أدوية مضادة للغثيان، إن لم يوصي الطبيب بها .فهذه الأدوية لها مخاطر و مضاعفات سلبية على صحة الرضيع. ولكن لا تقلقي، ففي معظم الأحيان، لا يحتاج الطفل إلى دواء حتّى يتوقّف عن القيء. لذا يجدر بك إستشارة الطبيب.
– أدوية الأطفال الأكبر سنّاً:
إعطاء رضيعك جرعة صغيرة من دواء لا يناسب سنّه، أمر خطير جدّاً. كوني حذرة وإنتبهي إلى الجرعة التي تناسب وزن وعمر طفلك.
– الأدوية المنتهية الصلاحية: إن كانت هذه الأدوية تؤذي البالغين، فكيف سيكون مفعولها على طقل صغير؟
– الأدوية التي تمضغ:
أقراص الأدوية للمضغ أو أنواع أخرى من الأدوية على ىشكل أقراص، تشكّل خطر الإختناق على رضيعك. إستشيري طبيبك أوّلاً وهو حتماً سينصحك بهرسها ووضعها في ملعقة مع طعام الأطفال المهروس.