* المحتويات:
– يحتوي البرتقال على الماء (87.5 % )، البروتين ( 0.9 % )، كربوهيدرات ( 9.2 – 14 % ) وتشمل السكروز، الفركتوز والغلوكوز، النشويات.
– كما يحتوي على البكتين، الألياف، الأحماض العضوية، الخمائر، الزيوت، زيوت الطيارة، الفيتامينات والمواد المعدنية.
– في قشرة البرتقال ترتفع نسبة الفيتامين C إلى ضعفي نسبته في اللّب وتصل إلى 110 ملغ في الـ 100 غ.
* الفوائد والاستعمالات:
– من المعروف في الطب الشعبي أن قشرة البرتقال تستعمل ضد مرض الحمى، ومنقوع القشرة ( أو القشرة واللّب معاً ) يفيد في وقف النزيف في حالات الحيض غير الطبيعي أو في حالات نزيف الرحم.
– ومن المعروف أيضا أن البرتقال وعصيره مفيدان للذين يعانون من فقر الدم ويزيدان الشهية لتناول الطعام ويحسنان عمل الأمعاء.
– وتستعمل قشور البرتقال لمعالجة الجروح والتقرحات المزمنة. وكان ابن سينا قد ذكره في كتابه وجعل البرتقال جزءاً مكملا لبعض الأدوية.
– وتدل الدراسات الحديثة على قدرة البرتقال على تخفيف نسبة الكولسترول وتحاشي خطر الإصابة بالسرطان بسبب غناه بألياف البكتين وبالفيتامين C.
– والبرتقال غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل الفلافون Flavone الذي يخفف من فناء خلايا الجسم الجذرية ويساهم في زيادة مناعة الجسم ومقاومته للفيروسات وتصديه لبعض أنواع السرطان مثل سرطان الأمعاء.
– إن غنى البرتقال بالفيتامين C وبمادة الفلافون يجعلان منه داعماً لمادة الكولاجين ومساعدا قويا للأغشية والمجاري الدموية فهو يساعد في الدورة الدموية.
* طريقة الاستهلاك:
– ينصح بتناول هذه الفاكهة عندما تكون ناضجة بشكل كامل ( البرتقال الأحمر أغنى بمادة الكاروتين ).
– وللحماية من السرطان فإن قشرة الثمرة وزيوتها أهم من لبها لذلك يفضل تناول الثمرة كاملة وعدم الإكتفاء بعصيرها.
– بعد نزع القشرة يفضل تناول الثمرة مباشرة قبل أن تخسر جزءاً من الفيتامين C.
– ويمكن الإستفادة من القشرة بتقطيع البرتقالة وإدخالها في الطعام أو تحضير المربى منها.
– والجدير بالذكر أن قشرة البرتقال تعطي الطعام نكهة خاصة.ولأن البرتقال غني برائحته العطرة الناتجة عن الزيوت الطيّارة في قشرته فإنه يستعمل في تحسين نكهة الطعام.
– ويضاف إلى بعض المشروبات لتحسين رائحتها.
– أما زهر البرتقال فيستعمل لصناعة ماء الزهر.
* المحتويات:
– تشكل الكربوهيدرات حوالي 72% وتصل نسبة السكريات إلى حوالي 68% من وزن البلح حتى أن البعض يصفه بأنه قطع من الحلوى تنمو على الشجر.
– ويحتوي إضافة إلى ذلك على دهنيات ( 1 – 2.5 % )، ألياف، مواد معدنية، ونسبة قليلة من الفيتامينات، كما أنه يحتوي على الأسبرين الطبيعي.
– والبلح غني بالحريرات 281 ك. كالوري في المائة غرام.
– وإذا حسبنا الكمية بدون البذور فإن كيلوغراماً واحداً من البلح يحتوي على 3400 ك. كالوري ويستخرج من بذور البلح زيت تبلغ نسبة الدهن فيه 23.2% ويحتوي على 5.8% من البروتين.
– والجدير بالذكر أن البلح لا يحتوي على الكولسترول (الموجود في بذوره).
* الفوائد والاستعمالات:
– يعتبر البلح من أغنى مصادر الألياف، والألياف تسهل عملية الهضم وتمنع الإمساك، وتساعد الجسم على تلافي بعض الأمراض كسرطان الأمعاء والسكتة القلبية وتشكل الحصى في المرارة.
– والبلح يقوي العضلات وينشط الأعصاب والجسم بشكل عام، ويرفع القدرة الجنسية.
– وقد استعمله الطب الشعبي كمغذٍ، كمقوٍ للكبد وكطاردٍ للديدان.
* طريقة الاستهلاك:
– يتم تناول البلح في العادة عندما يكون طازجاً أو مجففاً، منفرداً أو مضافاً إلى أصناف أخرى.
– جرت العادة في القديم على تناوله مع اللبن أما اليوم فإنه يقدم مع البذور ويضاف إلى أصناف الحلوى ويدخل في تركيب بعض الأطباق العربية.
المحتويات:
– تحتوي ثمرة التين على نسبة كبيرة من السكريات التي تشكل أكثر من 20% من وزنها.
– وتضم هذه أنواعاً كثيرة من السكريات الأحادية والثنائية 11% ، غلوكوز 3.1% ، ليفيلوز 2.3% ، سكروز 1.8–3.7% ، فركتوز 40-60% ، اربينوز وغيره.
– كما تحتوي على بروتين 0.9 – 1.9% ، بكتين، ألياف، دهنيات 0.3% ، كما تحتوي على حمض الاكساليك والحمض الأميني وغيرهما.
– وفي التين نسبة محترمة من الحريرات ( 80 ك. كالوري في المائة غرام من التين الطازج ) والتين غني بالمعادن وفيه بعض الفيتامينات.
– وفي التين نسب لا بأس بها من الكبريت والكلور والصوديوم وفيه أيضاً عناصر من الزنك والمنغنيز والسيلينيوم وغيره.
* الفوائد والاستعمالات:
– الطب الشعبي يستعمل التين الطازج والمجفف في حالات أمراض القلب والشرايين، فقر الدم، الجلطة والتخثّر، كما يستعمله لتحسين عملية الهضم وكمعرّق، كمسهل ومدر للبول وكمضاد للالتهابات في حالات التهاب الحلق والبلعوم والجلد وأمراض الكلى.
– ويستعمل مغلي أوراق التين ضد السعال.
* طريقة الاستهلاك:
– من المفيد تناول التين عندما يكون طازجاً ولا يجوز تبريده لأكثر من سبعة أيام.
– يتم تناوله كوجبة خفيفة أو إدخاله ضمن السلطة والحلويات ( لزيادة حلاوتها ).
– ويمكن تحضير المربيات اللذيذة من التين الطازج والتين المجفف عل السواء.
المحتويات:
– تعتبر الجوافة مصراً جيداً للفيتامين A وهي مصدر غني جداً بالفيتامين C والألياف وتحتوي على الكاروتينات وفيها القليل من الدهن والبروتين 1%.
* الفوائد والاستعمالات:
– للجوافة مذاق خاص بها وهي غنية جداً ( من أغنى الأصناف إن لم تكن أغناها ) بالفيتامين C.
– وهي غنية أيضاً بالفيتامين A وبأنواع الكاروتينات وغنية أيضاً بالألياف وتحتوي على الليكوبين لذلك تعتبر من أنواع الغذاء المضاد للأكسدة التي تحمي الجسم من خطر السرطان و أمراض القلب.
– والجوافة الغنية جداً بالفيتامين C غنية جداً بالألياف أيضاً لذلك ينصح بها للذين يعانون من الإمساك.
– وهي غنية بالبوتاسيوم والحديد لذلك ينصح بتناولها في بداية سن البلوغ وللمرأة الحامل.
* طريقة الاستهلاك:
– الجوافة مشهورة بعصيرها وبمسحوقها الذي يضاف إلى البوظة ويستعمل في عدة وصفات لصناعة الحلويات.
-أطيب أنواعها ذو اللون الأصفر. وعندما تكون خضراء يمكن تركها في المنزل لعدة أيام كي تنضج، ويمكن وضع الجوافة في الثلاجة وحفظها من موسم إلى آخر.
* المحتويات:
– الخرما غنية جداً بتركيبها ففيها كثير من أنواع السكر ( حوالي 15% ) وفيها بروتين ( 0.5-1.5% ) ودهن ( 0.85% ) وهي غنية بالفيتامينات وبالعناصر المعدنية وتتميز بغناها باليود وبوجود الرصاص فيها إضافة إلى غناها بالجلوكوز والفركتوز وبأنواع المواد الدباغية.
– وفي كل مائة غرام منها 127 كيلوكالوري من الطاقة.
* الفوائد والاستعمالات:
– تتميز الخرما بطعم لذيذ ولون جذاب ويستعملها الطب الشعبي على نطاق واسع في بعض البلدان ( خاصة في حوض البحر الأسود ).
– وقد أثبتت فعاليتها في محاربة البكتيريا في حالات المكوّرة العنقودية البرتقالية أو الصفراء وإصابة الأمعاء وفي حالة العصبة أو الباسيل (Bacilli).
– وتستعمل الخرما كعلاج عند تلبّك الأمعاء ولمعالجة أمراض المعدة والأمعاء مثل الإلتهابات والديزنتاريا وفي حالات التهاب المثانة المصحوب بالتبول اللاإرادي، أمرتاض الغدة الدرقية، فقر الدم، فرط ضغط الدم، تصلّب شرايين القلب والإلتهابات الصدرية.
– وتعتبر الخرما ضارة لمرضى السكري بسبب غناها بالجلوكوز.
* طريقة الاستهلاك:
– يتم تناول الخرما عندما تكون ناضجة وإذا كانت غير ناضجة فإنها تترك لمدة يومين أو ثلاث خارج البراد، لكن يجب تناولها قبل انقضاء أسبوع على قطافها.
– ولأن في الخرما مادة قابضة فقد يكون من المفيد وضعها في الثلاجة ثم وضعها في الماء قبل تناولها.
– تستعمل الخرما في صناعة الحلويات مثل الجاتو والخبز، كما يحضر منها المربى والصلصة التي تضاف إلى اللحم والدجاج.
* المحتويات:
– في ثمرة الخوخ كثير من السكر (حوالي 9 إضافة إلى الأحماض العضوية ( حمض التفاح، حمض الليمون، حمض الأوكساليك )، النشا، البكتين، البروتين (0.8 ، إضافة إلى الفيتامينات والمواد المعدنية.
* الفوائد والاستعمالات:
– يقدم الخوخ للإنسان في عشرات النماذج ابتداءً بالخوخ الطازج المقدم على المائدة وانتهاء بقطع الخوخ الداخلية في صناعة الحلويات مروراً بالمربيات على أنواعها.
– أما الطب الشعبي فيعرف الخوخ على أنه مادة ملينة ومدرة للبول، تحسّن الشهية وتحسّن عملية الهضم، تنظف الأمعاء ولها أهميتها في حالات الإمساك وأمراض المعدة والأمعاء والكلى.
– والخوخ يحمي الجهاز الهضمي من المشاكل السرطانية.
– والخوخ المجفف فعال كمسهل نظراً لاحتوائه على السكريات المركزة ربما، ويحتوي أيضاً على كميات من المواد المانعة للتأكسد. وعلاوة على ذلك فإن تناول الخوخ يحمي الجسم من "الخلايا الجذرية".
– وأخيراً لا بد من الملاحظة بأن الخوخ المجفف غني بالمواد المعدنية ( ترتفع النسبة عن مثيلتها في الخوخ الطازج نتيجة تبخر الماء ).
* طريقة الاستهلاك:
– يتم استهلاك الخوخ كوجبة خفيفة ( الحصة الغذائية تساوي 3 وجبات تقريباً )، ويمكن اضافته إلى رقائق الذرة.
– ويدخل الخوخ في عدة وصفات فهو يشكل جزءاً من سلطة الفاكهة ويدخل في تركيب الحلويات ويحضر منه الكومبوت، المربى والصلصة التي تضاف إلى الطبخ. كما ويستخرج منه العصير.
* المحتويات:
-الدراقة فاكهة قليلة الحريرات (43 ك.كالوري لكل 100غ)، نادرة الدهن وليس فيها كولسترول وهي غنية بالعناصر المعدنية والفيتامنبن A و C، وفيها مادة البوردون.
-وفي الدراق ألياف، بروتين (0.9، كربوهيدرات (15 منها (9.5 سكريات ( سكروز، غلوكوز وفركتوز ) وفيه أحماض عضوية (0.8 وفيه أيضاً زيوت طيارة وفيه مادة البكتين.
– وفي الدراق أيضاً نسبة من النحاس، المنغنيز، اليود، البورون وغيره.
-ويتفوق الدراق من حيث غناه بالحديد على الكرز والتفاح والمشمش والإجاص والخرما والخوخ والسفرجل.
-وتحتوي قشرته الخارجية على مادة الفلافين.
* الفوائد والاستعمالات:
– الطب الشعبي استعمل منقوع أوراقه وأزهاره كملين، واستعمل ثماره لمعالجة أمراض المعدة والأمعاء لأنها تزيد نشاط غدد الجهاز الهضمي مما يساعد على هضم المواد الدهنية.
-والدراق فعال ضد الإستفراغ.
– الدراق غني بالفيتامين C والفيتامين A بحيث أن حبتين من الدراق تؤمنان حاجة الجسم اليومية من الفيتامين A مما يجعل منه مادة مضادة للأكسدة بامتياز، ومقوية لجهاز المناعة وتمكن الجسم من الدفاع ضد الأمراض المعدية.
-كما أن البورون المتواجد في الدراق يجعل منه مادة مقوية للعظام ومحسنة للذاكرة.
– أما وجود الألياف فيه فيجعل منه مادة ملينة وصديقة للجهاز الهضمي.
* طريقة الاستهلاك:
– يقدم الدراق على الطاولة كفاكهة جميلة ولذيذة الطعم (في الصيف)، أو مجففاً (في فصل الشتاء)، أو معلباً ومحفوظاً على شكل مربى.
انتهى
مميزة فيما طرحتي
ومنكم نستفيد يا قمررررررر
سلمت الايادى