|
اوكي بس ساعاعات بيغيب جدا في التحميل وانا مش بيبقي عندي صبر
|
الحد الادنى هو خمس صور وضيفي بسمله وختام يا قمرا
كده افضل اصبري يختي معليش
|
شكرا ليكي يا قمر بجد
مكنتش واخده بالي من موضوع البسمله والختام دا
تسلمي يا احلي صفاء الحياه
حكم واقـوال
|
اوكي بس ساعاعات بيغيب جدا في التحميل وانا مش بيبقي عندي صبر
|
الحد الادنى هو خمس صور وضيفي بسمله وختام يا قمرا
كده افضل اصبري يختي معليش
|
شكرا ليكي يا قمر بجد
مكنتش واخده بالي من موضوع البسمله والختام دا
تسلمي يا احلي صفاء الحياه
العادات هي مفتاح الحياة وطريقة عيشها في آن واحد، وفيما يلي رأي الحكماء بالأمر:
يؤدي التغيير في العادات السيئة إلى التغيير في الحياة. – جيني كريغ
من يعطي أبناءه عادات الصناعة ينفعهم أفضل من إعطائهم ثروة. – ريتشارد ويتلي
حقق النجاح في أي من مجالات الحياة عن طريق تحديد الاستراتيجيات الأمثل وتكرارها حتى تصبح عادات. – تشارلز جيفنز
الأمر المؤسف في هذا العالم أن الإقلاع عن العادات الحسنة أسهل بكثير من الإقلاع عن العادات السيئة. – سمرسيت موغام
العادة شيء يمكنك فعله دون تفكير، وهذا هو السبب في أن معظمنا عنده الكثير من العادات. – فرانك كلارك
العادة أقوى من المنطق. – جورج سانتايانا
أي رجل يقرأ أكثر من اللازم ويستخدم دماغه أقل من اللازم يقع فريسة لعادات التفكير الكسولة. – ألبرت آينشتاين
تموت عادات التسوق السيئة بصعوبة. – توري سبيلينغ
احذر من عاداتك. كلما حسنت كلما أصبح من المؤكد عدم ممارستها. – هولبروك جاكسون
العادة هي الحاكم الأساسي لحياة الإنسان. – فرانسيس بيكون
الفوز عادة، كذلك الخسارة للأسف. – فينس لومباردي
الشخصية عادة طويلة المدى. – بلوتارخ
لا يمكن إصلاح العادات السيئة بالمنع والعقاب. – روبرت بادين بويل
الأمور والعادات الفضولية، لم يعرف الناس أبداً أنها لديهم. – أجاثا كريستي
لا تدع خطاياك تتحول إلى عادات. – الأم تيريزا
العادة أقوى من كل شيء. – أوفيد
حتى الأكثر تقلباً مخلصين لبعض العادات السيئة. – ميسون كولي.
الأولى بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبة الشهيرة آتي رود – في مقالة نُشِرت عام 1901م – :
لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تُصبح البنت ملوثة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيها الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتَها مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يُوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت ، وترك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .
والثانية ألمانية
قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأسف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
والثالثة إيطالية
قالت وهي تُخاطب الدكتور مصطفى السباعي – رحمه الله – :
إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .
والرابعة فرنسية
وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421ه
حيث سأَلَتْه زميلته في العمل – وهي طبيبة فرنسية نصرانية – سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة !
وكيف تقضي يومها في البيت ؟
وما هو برنامجها اليومي ؟
فأجاب : عندما تستيقض في الصباح يتم ترتيب ما يحتاجه الأولاد للمدارس ، ثم تنام حتى التاسعة أو العاشرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تُعنى بشؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام .
فَسَألَتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!
قال الطبيب : أنا .
قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟
قال : أنا أشتري لها كلّ ما تُريد .
فَسَأَلَتْ بدهشة واستغراب :
تشتري لزوجتك كل شيء ؟
قال نعم :
قالت : حتى الذّهَب ؟!!! ( يعني تشتريه لزوجتك )
قال : نعم .
قالت : إن زوجتك مَلِكة !!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنها عَرَضَتْ عليه أن تُطلِّق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجها ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !
وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تقرّ في البيت .
هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضّلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج .
ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات – أو من ينتسبن للإسلام – يُحاولن السير على خُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء .
وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثّل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتّعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب .
فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه .
وهنا قد يرد السؤال :
هل هذا القول صحيح ؟
وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟
فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها
فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة .
لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية
لها عاطفة الأمومة
فهي امرأة وإن استرجلت !!!
وإن قادت الطائرة …
وإن ركبت أمواج البحر …
وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!!
وإن … وإن …
فهي امرأة … امرأة … امرأة
وكما لا يصلح للجمل أن يستنوق ، فلا يليق بالرجل أن يتخنّث .
فهو رجل … رجل … رجل .
ولذا لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء
والمتشبهات من النساء بالرجال .
وأمر بإخراج المخنّثين من البيوت .
أختاه هل وعَيتِ ماذا يُراد بك ؟؟
يُريدون تحريرك !
نعم !
ولكن :
من كل فضيلة
ومن كل حياء
ومن كل خلقٍ كريم
لا تستجيبي للدعاوى إنها …. فِتنٌ وفيها للشكوك مثار
بقلم فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم