مكانا بين ذراعيك 2024

اراك من بعيد تحمل نورا يضئ عمرى الاتى.فجئت اليك ياسمائى لتشعرنى بأنى ملكه على جبينها طوق من الزهور.
ارانى بين ذراعيك كالعصفور يحلق فى قلب السماء مستقبلا بجناحيه الحياة.
اتساءل فى نفسى لماذا كل هذا الحنين الجارف لرؤياك وقد تركتك منذ لحظات, ولماذا هذا الشعور بالطمأنينه عند سماع صوتك وخوفى عندما تصمت قليلا
هل تعلم انك عندما تخبرنى برايك فى فتاه تثير اعجابك رغم علمى بانك تريد اثاره غيرتى, اشعر وكان قلبى يحترق لآنى حبيبى اغار عليك حتى من الهواء الذى يمس وجهك ولكنى لاأخبرك حتى لاتضيق بى .
اسالك حبيبى ان لاتجعل لى شريكا فى قلبك لانى لا احتمل الشركاء,خاصة معك انت.
اريدك لى فقط…كما انا لك ولا احد سواك.
اريد مكانا بين ذراعيك جاهزا لى فى اى وقت,لانى احتاجك ياسماءى كل الوقت…

wafaa الونشريس الونشريسالونشريسالونشريسالونشريس

    الله الله فوءة رائع جدا جدا

    الله يخليكى ياعسل الونشريس

    يا ليل الصب 2024

    يا ليل الصب ( الحصرى القيرواني ) يا ليل الصب ( الحصرى القيرواني ) يا ليل الصب ( الحصرى القيرواني )
    الونشريس
    من اجمل القصائد الشعرية في الشعر العربي
    وقد اختارها فاروق شوشة في كتابة احلي 20 قصيدة حب
    يا ليل الصب متى غده ؟ اقيام الساعة موعده
    رقد السمار فأرقه أسف للبين يردده
    فبكاه النجم ورق له مما يرعاه ويرصده
    كلف بغزال ذى هيف خوف الواشين يشرده
    نصبت عيناى له شركا فى النوم فعز تصيده
    وكفى عجبا أنى قنص للسرب سبانى اغيده
    صنم للفتنة منتصب أهواه ولا أتعبده
    صاح والخمر جنى فمه سكران اللحظ معربده
    ينضو من مقلته سيفا وكأن نعاسا يغمده
    فيريق دم العشاق به والويل لمن يتقلده
    كلا لا ذنب لمن قتلت عيناه ولم تقتل يده
    يا من جحدت عيناه دمى وعلى خديه تورده
    خداك قد اعترفا بدمى فعلام جفونك تجحده
    إنى لأعيذك من قتلى وأظنك لا تتعمده
    بالله هب المشتاق كرى فلعل خيالك يسعده
    ما ضرك لو داويت ضنى صب يدنيك وتبعده
    لم يبق هواك له رمقا فليبك عليه عوده
    وغدا يقضى أو بعد غد هل من نظر يتزوده
    يا أهل الشوق لنا شرق بالدمع يفيض مورده
    يهوى المشتاق لقاءكمُ وصروف الدهر تبعده
    ما أحلى الوصل وأعذبه لولا الأيام تنكده
    بالبين وبالهجران فيا لفؤادى .. كيف تجلده ؟؟

      القصيدة دى انا بحبها جداً
      ويا ريت تعجبكم
      لأن كلماتها ومشاعرها
      قمة في الرقة والرومانسية

      الونشريس

      رررررررررررررروعه تسلمى حبيبتى

      نورتوني يا قمراتي
      واسعدتوني

      تلوح أرواحنا للبعيد للأمل المستحيل 2024

      الونشريس

      تلوح أرواحنا للبعيد للأمل المستحيل

      لتلك الأحلام الوردية…. التي تجلب السعادة لقلوبنا
      ولا تستمر تلك اللحظات إلا أيام قليله
      وتتلاشى .. إلى آلم يغمر حنايا القلب ….
      قاسيه هي تلك اللحظات التي يتكسر فيها القلب
      فيصعب ترميمه أو إصلاح جزء منه
      مهما حاولنا …. في حياتنا اليومية تمر لحظات
      قد تبعث ا لسعادة وقد تجلب التعاسة الأبديه
      لقلب تجرع الجراح والآهات …..
      قد نسيطر على أرواحنا في البعض من تلك اللحظات
      ولكن بالنهاية لايصح إلا الصحيح …
      من تجرع جرعات الآلم والانكسار لن يفطم إلا على تلك
      الجرعات التي أشبعت روحه الكسيرة
      الزمن دائما نعلق عليه أخطائنا وتصرفاتنا وظروفنا
      وهو بريء مما اتهمناه به …
      نحن البشر من نحمل اخطائنا على شماعه الزمن ….
      ونفعل ذالك ونحن نعلم اننا المخطؤن … في حق انفسنا
      وحق الزمن الذي عشنا فيه لحظات السعادةولحظات الشقاء
      التي.. لا تعد ولا تحصى ولكن هنا سابحر
      بلحظات الشقاء التى اثقلت كاهلي واصبحت لاتطاق …
      اصبحت امر من العلقم …
      نتصبر ونلهم ارواحنا اماني لعلها تتحقق في يوم من الايام
      ألمي وأساي على قلبي الذي أنهكته الآلام والأوجاع
      جراء الظروف التي مربها فقد اصبح مريض دون مرض
      لا اعلم له دواء فكل دواء امر من الاخر
      ماذا عساي أن افعل جراء مايحدث له…
      كل ليله يتألم هذا القلب من اقرب الناس
      اليه …وممن احبهم…
      نحاول التغاضي عن ما نشاهدة احيانا من تصرفات
      ولكن تمر لحظات لا تطاق ولا نستطيع ان نسيطر فيها
      على مشاعرنا لكثرة تلك الضغوط التي تتوالىعليه
      انهكته واصبح يتخبط في قراراته
      لايدرك ماذا يفعل …
      لما دائما نفضل الهرب مما يحدث معنا ..
      لماذا لا نحب ان نواجه من كانو سبب بتعاستنا..
      إلى متى نظل نحافظ على مشاعرهم من الخدش..
      وهم يتلذذون ويستمتعون بتعذيبنا…
      لا اجد لسؤالي اجابه سوى الصمت..
      الذي زاد من تعبي وشقائي…
      فقلبي يسالني..
      هل يصبر ويتحمل .. ام يتمرد ويعلن الرحيل ..
      ويرفض الاستسلام لما هو فيه…
      قد اكون اخطأت بحق ذالك القلب ..
      لاني اصبحت اقسو عليه كثير…
      ولكن اجد نفسي عاجزة عن إخراجه مما وضعته به…
      اااااااااه يانفسي .. متى سترتاحييييييييين..
      وترحلين الى ذالك المكان الذي …
      سيكون محطه اغلقت فيها الابواب…
      فلن تفكري الا في حالك…
      التي اهملتيها .. بهتمامك بغيرها ..
      فقد ركنتي كل امنياتك لاجل اناس ..
      احببتهم ..وللاسف .. رحلو ..عنكي
      اين هم الان .. منكي .. فعند حاجتك اليهم ..
      لاتجدين منهم الا السراب….
      هكذا…هي …دنيانا ….
      اصبحت دنيا السرااااااااااب…
      دنيا الوفاء بات معدوم..
      دنيانا ….ااااااااااه يادنياااانا..

      بقلم …
      الهنوف …
      مما راق لي

      الونشريس

        يسلمووو ياقمر

        يسلموووووووو

        تسلمي ياقمر
        جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع
        بصراحة أنا عاجزة تماما"♥|~
        بماذا اكتب لمواضيعكِ
        الشيقة والتي لا استطيع ان امر عليها مرور الكرام
        لروعتها وجمالها هكذا كان موضوعكِ

        الونشريس
        يسلموووووو حببتى

        كتبت فيك شعر طويل 2024

        كتبت فيك شعرا طويلا وعجبى فأنا لست بشاعر
        لكن حبك علمنى كل جميل وأن اكتب واعبر عن المشاعر
        فلولا حبك ما كتب قلمى ولولاك انت ما عبرت الخواطر
        فكن قريبا منى ولا تنسى ان قلبى بحبك عامر
        فان الهوى يلاحقنى دوما حتى ابقى جفنى فى الليل ساهر
        وعيونى فى الفكر ساهرة وقلبى يخفق كأنه طائر
        يطير فى السماء مسرعا ليذهب الى حبيبى ويعود بالبشائر
        بأن حبيبى ما زال يذكرنى وأنه ما زال للحب والهوى فاكر
          يسلم اناملك يا قمر
          كلام حلو واى

          تسلم ايدك ياحلوووووووه

          منوووورررين

          قصه جميله وفائدة أجمل 2024

          بسم الله الرحمن الرحيم

          روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكراً في زي تاجر ،

          وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء ،

          كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك ،

          ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار ،

          اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها ،

          وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة .. وسأل الوالي الرجل :

          دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع !؟

          أجاب الرجل بهدوء وثقة : أهلا وسهلا .. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق !!

          قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية ..

          فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال :

          هل أنت جاد فيما تقول !؟

          أجاب الرجل :

          نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ، أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه !!

          دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة ..

          وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال :

          ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع !!

          قال الرجل : أنا أبيع الحكمة .. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها .!

          ولم يبق معي سوى لوحتين ..!

          قال الوالي : وهل تكسب من هذه التجارة !!

          قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة :

          نعم يا سيدي .. فأنا أربح كثيراً ، فلوحاتي غالية الثمن جداً ..!

          تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ، فإذا مكتوباً فيها :

          ( فكر قبل أن تعمل ) ..تأمل الوالي العبارة طويلا .. ثم التفت إلى الرجل وقال :

          بكم تبيع هذه اللوحة ..!؟

          قال الرجل بهدوء : عشرة آلاف دينار فقط !!

          ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئاً ،

          وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز .. قال الوالي : عشرة آلاف دينار ..!! هل أنت جاد ؟

          قال الشيخ : ولا نقاش في الثمن !!

          لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب ..

          وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن ،

          فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار ..والرجل يرفض ، فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة

          حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار .. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ،

          ضحك الوالي وقرر الانصراف ، وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ،

          ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء ..

          وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر ..!!

          لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً لا تأباه المروءة ، فتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل !! )

          فتراجع عما كان ينوي القيام به !! ووجد انشراحا لذلك ..!!

          وأخذ يفكر وأدرك أنه انتفع بتلك الحكمة ، ثم فكر فعلم أن هناك أشياء كثيرة ،

          قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر ..!!

          ومن هنا وجد نفسه يهرول باحثاً عن دكان العجوز في لهفة ،

          ولما وقف عليه قال : لقد قررت أن أشتري هذه اللوحة بالثمن الذي تحدده ..!!

          لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء ، وأمسك بخرقة ونفض بقية الغبار عن اللوحة ،

          ثم ناولها الوالي ، واستلم المبلغ كاملاً ، وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ :

          بعتك هذه اللوحة بشرط ..!!

          قال الوالي : وما هو الشرط ؟

          قال : أن تكتب هذه الحكمة على باب بيتك ، وعلى أكثر الأماكن في البيت ،

          وحتى على أدواتك التي تحتاجها عند الضرورة ..!!!!!

          فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق !

          وذهب الوالي إلى قصره ، وأمر بكتابة هذه الحكمة في أماكن كثيرة في القصر ،

          حتى على بعض ملابسه وملابس نسائه وكثير من أداواته !!!

          وتوالت الأيام وتبعتها شهور ، وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي لينفرد بالولاية ،

          واتفق مع حلاق الوالي الخاص ، أغراه بألوان من الإغراء حتى وافق أن يكون في صفه ،

          وفي دقائق سيتم ذبح الوالي !!!!!

          ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي أدركه الارتباك ، إذ كيف سيقتل الوالي ،

          إنها مهمة صعبة وخطيرة ، وقد يفشل ويطير رأسه ..!!

          ولما وصل إلى باب القصر رأى مكتوبا على البوابة : ( فكر قبل أن تعمل !! )

          وازداد ارتباكاً ، وانتفض جسده ، وداخله الخوف ، ولكنه جمع نفسه ودخل ،

          وفي الممر الطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك :

          ( فكر قبل أن تعمل ! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) .. !!

          وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه ، فلا ينظر إلا إلى الأرض ، رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه ..!!

          وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا ، فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرة الكبيرة ،

          وهناك رأى نفس العبارة تقابله وجهاً لوجه !!( فكر قبل أن تعمل !!) !!

          فانتفض جسده من جديد ، وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة لها صدى شديد !

          وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه :

          ( فكر قبل أن تعمل !! ) ..

          شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة ، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له !!

          وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة :

          ( فكر قبل أن تعمل ).. !!

          واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق ، وأخذ جبينه يتصبب عرقا ،

          وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً ، مما زاد في اضطرابه وقلقه ..!

          فلما هم بوضع رغوة الصابون لاحظ الوالي ارتعاشة يده ،

          فأخذ يراقبه بحذر شديد ، وتوجس ، وأراد الحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه ،

          فصرف نظره إلى الحائط ، فرأى اللوحة منتصبة أمامه ( فكر قبل أن تعمل ! ) ..!!

          فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي وهو يبكي منتحبا ، وشرح للوالي تفاصيل المؤامرة !!

          وذكر له أثر هذه الحكمة التي كان يراها في كل مكان ، مما جعله يعترف بما كان سيقوم به !!

          ونهض الوالي وأمر بالقبض على قائد الحرس وأعوانه ، وعفا عن الحلاق ..

          وقف الوالي أمام تلك اللوحة يمسح عنها ما سقط عليها من غبار ،

          وينظر إليها بزهو ، وفرح وانشراح ، فاشتاق لمكافأة ذلك العجوز ، وشراء حكمة أخرى منه !!

          لكنه حين ذهب إلى السوق وجد الدكان مغلقاً ، وأخبره الناس أن العجوز قد مات !!

          مما راق لي

            جميلة جدااااااا
            مشكورة ياقمر
            لكى احلى تقيم

            الونشريس
            يسلموووووووو لمروركم العطر

            والشكر للتقييم يا اتقي الله واثق به

            شكرا عزيزتي قصة جميلة جدا

            الاجمل مرورك وتواجدك في صفحتي

            نوووورتيني