لم تكتف ربة البيت بتنظيفه وترتيبه والعناية بأثاثه؛ بل أصبحت شغوفة بإبراز جمال بيتها، ليكون واحة يسعى إليها أفراد الأسرة بعد عناء العمل خارج البيت.
ووسائل تجميل البيت وحجراته كثيرة ويسيرة، وهي بدورها تضفي على البيت جمالاً، وتزيده بهجة وهدوءا؛ ولكن هناك بعض القواعد التي يجب مراعاتها عند اختيار وسائل التجميل داخل بيتك، ومنها:
1- يجب أن يكون لكل قطعة تجميل هدف واضح تُشترى من أجله وتستعمل لتحقيقه؛ فلا تقتني قطع التجميل والتحف والفازات لمجرد ترصيصها وتكديسها في حجرة من الحجرات؛ فالبيت ليس متحفاً أو معرضاً. وقد يؤدي الإسراف في ذلك إلى نتيجة عكسية بعيدة كل البُعد عن الجمال والذوق السليم.
2- عند اختيار تحفة فنية لتجميل حجرة من الحجرات نراعي مناسبة هذه القطعة للمكان الذي ستوضع فيه، وذلك من حيث الحجم والطراز واللون، فلا نضع ـ مثلا ـ فازة ضخمة الحجم على منضدة صغيرة، أو نستعمل صورة صغيرة الحجم فوق قطعة أثاث كبيرة.
[
3-اختيار التحف الفنية على أساس ذوقها وجودة تصميمها وجمال منظرها، لا على أساس غلاء ثمنها أو ندرتها!4- اختيار القطعة المناسبة لنوع الحجرة واستعمالها.
مع العلم بأن الإكسسوارات عديدة ومتنوعة، ويكون الهدف منها هو جذب النظر لمكان معين في الحجرة، وإضافة لون مغاير لمجموعة ألوان متشابهة في مكان واحد، أو لتوازن ترتيب معين في قطع الأثاث، ولإعطاء شعور بالراحة والهدوء.
ومن أنواع الإكسسوارات:
الصور، والزهور، والمرايا، والمزهريات، والشمعدان، وأطباق الزينة، والأباجورات، والمخدات المتناثرة، والأرفف الصغيرة، والطقاطيق، والساعات، والمناضد الصغيرة، وأسماك وطيور الزينة، وغيرها.
الوسم: الجنة
الجنة في المنام 2024
رأيت كأنى كنت عند خلاتى فى بيتهم وكان هناك رجل يقف وراء الباب وهذا الرجل جاء من الجنه لزيارتى وقال لى انه واقف منتظر اكثر من ساعه والمفروض انه رجل عالم او رجل مهم لكن فى الحقيقه معرفهوش وكان ثمين واسمر البشرة وكان لابس بدله شيك اوى لونها اخضر وكان بيكلمنى لكن مش فاهمه الكلام مكنش واضح وكان فى مزيكا جميله اوى اثناء الحلم وكأنها من الجنه وكنت ببكى بشده وبقول فى نفسى ان هذا الحلم من الله ومش اى حد يقدر يشوف هذة الرؤيا وشفت خلاتى كأنهم مقطعين هذا الرجل وحطينه فى الثلاجه وخصوصا اصابعه قبل مايموت وكنت بعاتبهم بشده.
مع العلم ان خلاتى بيتكلموا على الناس كتير وانا دائما انصحهم ومش بيصلوا .
انا علاقتى مع الله جيده والحمد لله . اسفه جدا طولت عليكى.
غاليتي ارجو كتابة اسم خالتك واسم العائله
واسم زوج خالتك واسم عائلته
علي الخاص
ماذا كنت تفكرين قبل النوم
هل لك اشياء في الذكر مدومه عليها
هل تدعي او تقرئ القران باعداد معينه
ولكن غاليتي هل خالتك يحولون ان يفرقون بين الناس ويوقعو بين شخص واخر؟
خيرا تلقاه وشرا توقاه
ان صدقت الرؤيا تدل علي انك تشعرين بالسعاده وانت تحاولين انت تهدي من حولك وتنصحيهمو وتتمني ان تري رؤيا او اي علامه تطمئنك ان الله رضي عنك
وانك حزينة علي حال خالتك لما يتسببو في الخراب بين الناس وتحولين نصحهم لكنهم معرضين هذا والله اعلم
ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي والشيطان
نسال الله ان يرضي عنا وعنك ويهدينا ويهديك ويهدي خالتك اللهم امين
جزاك الله الجنة ارجوا التفسير 2024
حبيبتي الله يحفظك أرجوا تفسير الرؤيا
هذه الرؤيا رأيتها في فصل الشتاء
دعوت الله على شخص إن كان سيشفى من المرض ويكون فيه الخير ويكون من نصيبي
حلمت أني أريد أن أخرج لأقابل شخص لاأعرفه عندما أريد الخروج ذهبت لأطل من النافذة رأيت المطر ينزل ثم لم أخرج لمقابلة ذلك الشخص كأن شيء يمنعني من الخروج لأنتظر الشاب الذي دعوت الله من أجله
الرؤية الثانية
وهذه الرؤيا كذلك دعوت نفس الدعاء
حلمت أن هذا الشخص لديه بنتين وأبكي وأقول هو لماذا لم يقل لي أنه عنده بنتين
الشخص غير متزوج
سامحني حبيبتي جمعت الرؤيتين تخص الشخص
بارك الله فيك حبيبتي تفسير رؤيا
العصفور كذلك تخص الشخص
سامحني على تعبك معي
جزاك الله الجنة
حبيبتي مناماك قديمان و قد اشترطت في بنود القسم ان تكون الرؤيا حديثة لان قدمها قد يعني انها قد تكون تحققت من دون ان يفسرها لك احد خبير و قد تاخذ تفسيرها على حسب ما قد احسست انت بانه سيتحقق. المهم لقد فسرت لك منام العصفور و هو منام حديث يقوم بالغاء او بنسح ما قبله.
ربي ينور طريقك بالسعادة وراحة البال
أموالهم تقودهم الى الجنة 2024
اِنه المال، نعمة غالية، وعطيةٌ عُظمى من رب العالمين، به تُحقِّق لنفسك ما تهوى وما تريد، وبه تسدٌ جوعتك ومن تعول.. بالمال تستر عورتك وتحفظ كرامتك، وتكرم ضيفك، وتحسن اِلى صديقك.
والمال من الأمور التي تعشقها النفوس؟ وتحبون المال حباً جماً؟.. وهذا المال تحيط به جملة من الخواطر، قادها فكري، وكتَبَتْها يدي:
• تذكر دائماً أن المتفضِّل عليك بهذا المال هو: (الله تعالى).. فأدِّ شكر نعمته، واحذر من سخطه، واعلم بأن الله شديد العقاب؟ ويحذركم الله نفسه؟.
• اِن المعاصي تمحق المال وتزيل بركته، وتمحو بهجته، وتلغي سروره، فكم من تاجرٍ افتَقَر بسبب ذنبٍ نَسِيَه ولكنَّ الله لا ينسى.
• لا بد أن توقن بأن الطريق لكسب المال لا بد أن ينطلق من باب (الحلال) وأما الشبهات فاحذرها، وأما الحرام فهو ماحق للبركة، وفي الحديث: كل جسد نبََتَ من سحتٍ فالنار أولى به.
• جميلٌ بك أن تنظر اِلى مالك نظرة الراغب في الآخرة فتجعل مالك سببٌ لبلوغك الجنان، وكم من صاحب مال، صعد به نحو العلا في جنات الله جل وعلا.
• لا أظنك تجهل أن هناك فقراءً وضعفاء وفي السجون قصصٌ وغرائب بسبب (ورطات الأموال) فيا ترى هل من بسط اليدين لهؤلاء بشيء من المال، لعلك تفرِّج هماً، وتزيل غماً وبعد ذلك سوف تحل بقلبك ألواناً من السعادة، وأبواباً من السرور (والجزاء من جنس العمل).
• وهناك يتيم لم ير والده، فيا أخي، من سيرعى هذا؟ ومن سيلطف به؟ ومن سيشتري له لِباس (العيد) أو حقيبة المدرسة ومما أحزنني هذا السؤال: من سيشتري له لبس الشتاء؟
• وفي ذلك البيت أرملة فقدت زوجها، فغاب عنها الحب وزال عن بيتها (الأنس).. ونزل بساحتها (الهمُّ والغم) وأعظم من ذلك الفقر.
نعم، اِنها امرأة، لا تستطيع العمل، ولا تقدر على مخالطة الرجال، وبها من الحياء ما يجعلها لا تسأل أحداً.. وقد تكون ممن ترعى صبيةً صغاراً.. فهم في الغالب (جوعى).. وقبل ذلك (أيتام).. فلا أبٌ يرعى، ولا مال يسُدُّ رمَقَ الحياة..
اِنها أرملة، تريد المال لشراء الطعام لنفسها ولمن تحتها، ولكنَّ المال مفقود، وقد يكون موجود، ولكن لا يكفي اِلا لبضعة أيام، فهل من (راحم) وأين صاحب القلب الكبير.
• وهناك أعمال دعوية لها نفعٌ متعدٍ كبير ولكنها تأخَّرت لنقصٍ في (المال) ولو أن المال اكتمل، وبلغ الغاية المنشودة، لبدأت البرامج، ولحصَل الهدف، وانتشر الدين.
• وهناك أوقافٌ قام أصحابها بوقفها لخدمة القرآن وحملته، فكم سترعى من حفَّاظٍ للقرآن لو اكتمل بناءها، وكم سيتخرَّج من آثارها من دارسين لكتاب الله.
• وأما المساجد التي لم تكتمل أو اكتملت ولكن نقَصَ عليها بضعة أموال، فلا تُعدُّ ولا تُحصى، فأين المعتنون بالمساجد، ووالله كم أتعجب من الأموال التي ننفقها على بيوتنا وأثاث منازلنا، وكم نبخل على بيوت الله،، والله المستعان.
• وهناك دعاة الى الله في بلادٍ شتى، قاموا بالواجب، ونصروا الدين، وبلَّغوا للأمة أمر دينها، ولكنَّ (الحياة صعبة) والظروف قاسية، وان نحن لم نكفلهم بمبالغ شهرية فقد يتوقفوا عن الدعوة، وحينها من سيدعو الناس هناك في تلك البلاد..
وأتمنى أن لا نغفل عن الدعم الذي قدّمه مجلس الكنائس العالمي لدفع رواتب (سبعة ملايين منصِّر حول العالم).. فهل سيجد ديننا من يدفع رواتب للدعاة الصادقين؟
• وفي ذلك المستشفى مرضى، طال عليهم البلاء، وتأخر عنهم الشفاء، يريدون أبسط (الأدوية) أو مبالغ لاجراء عمليةٍ جراحيةٍ مهمة ولكن الفقر أحاط بهم، وبالتالي فان المرض سيحيط بهم، فأين صاحب المال الذي يُحيط بهم، قبل أن يُحاط بهم؟
• وهناك طلبة علم، يملكون المواهب في الحفظ والفهم، وقد رُزقوا حسن المنهج وسلامة المعتقد، وأنعم الله عليهم بسلوك طريق العلم، ولكن منهم من لم يجد مالاً لشراء كتاباً يقرأ فيه، أو لِيكسُوا نفسه بلباسٍ يُواريه اِلا ما لديه من لباسٍ قديم
بل وأعرف من يترك حضور الدروس لأجل بُعد منزله، ولا يملكُ سيارة، بل ولا أجرة صاحب التكسي.
فياصاحب المال اصعد به نحو العلا وسابق الصحابة وليكن شعارك والله لأنازعنهم عند الحوض
وجعله الله في موازين حسناتك
اللهم أعنا على ذكرك
وشكرك
وحسن عباادتك
لا أريد أن أكونَ في الجنة يتيمًا بلا أب! 2024
الولد: أبي، هل يموت الأطفال؟
الأب: نعم، ولكن لِمَ السؤال؟
الولد: وأين يذهبون بعد الموت؟
الأب: إلى الجنة طبعًا يا بني.
الولد: هم والكبار؟
الأب: دعني أُوضِّح لك أمرًا؛ الكبار إنْ أطاعوا الله، وفعلوا الحسنات، واجتنَبوا السيئات، سيدخُلون الجنة – بإذن الله – وإن عصوه، فأمرُهم إلى الله، إن شاء سامحهم وأدخلهم الجنة، وإن شاء أدخلهم النار.
هزَّ الولد رأسه، وانصرف وعلامات الحيرة ظاهرة على محيَّاه، وأخذ الأب يُراجع ما دار من حوار بينه وبين ولده، ويلوم نفسه بعض الشيء؛ فلعله كلَّمَه بكلام أكبر مِن استيعابه، وبينما الأب في هذا الشرُود، عاد الولدُ ثانية، وعيناه قد اغرورقتْ بالدموع.
الولد: أبي.
الأب: نعم، ما لك تبكي يا حبيبي؟
الولد: أرجوك أرجوك أن تطيعَ الله، وتعمل الحسنات، ولا تعصِ الله أبدًا.
الأب: كي أدخل الجنة؟
الولد: نعم.
الأب: لأنك لا تُريدني أن أدخل النار؟
الولد: نعم؛ لأنِّي لا أريد أن أكونَ في الجنة يتيمًا بلا أب!
رائعه ياام وليد
نورتي أختي أم تركي