{ بقلمى} قصة اريج ورحلة السفر للمسابقة 2024

الونشريس
كيف الحال يا عدولاتى تمام؟ انا الفت قصة خيالية للمسابقة بعنوان{اريج و رحلة السفر} للمسابقة ان شاء الله تعجبكم استمتعوا بالقراءة

الونشريس
كان يا مكان كان هناك صبية صغيرة ظريفةاسمها{اريج} كانت تعيش مع عائلتها اللطيفة المكونة من 5 افرادالام والاب واريج واخوها سامر وكلبهم تومى ، وبعد انتهاء ايام الدراسة الشاقة قررت العائلة السفر الى ايطاليا فقال الاب : انا لى بعض الاعمال فاذهبى انتى يا اريج وامك وانا وسامر وتومى سننضم اليكم قريبا بعد اسبوع . وفى اليوم التالى ذهبت العائلة للمطار لتوديع اريج وامها ، وقفت اريج فى بهو المطار تتامل اللوحات والخرائط الكبيرة بينما ذهبت الام الى موظفة الاستعلامات لكى ترشدهما الى بوابة الدخول وبعد ان رهبت بها الموظفة قالت لها:بوابة رقم 5 كونترول d وامام البوابة تم وزن الحقائب ووضعها على سير يتحرك اوتوماتيكيا ليصل الى داخل الطائرة واستلمت والدة اريج كارت دخول الطائرة وعليه رقم مقاعدهما واعلنت مكبرات الصوت عن موعد اقلاع الطائرة المتجهة الى ايطاليا فتوجهت الاسرة الى بوابات التفتيش وسلم الجميع على بعضهم وتبادلو القبلات .
توجهت اريج ووالدتها الى حيث تقف الطائرة وكان المطار نظيفا ومنظما ، لم تلاحظ اريج ان كلبها تومى قد لحقها الى الطائرة متخفيا فى الحقائب وصعدت اريج والام على الطائرة. جلس المسافرون مقاعدهم وربطو الاحزمة واغلق باب الطائرة ثم بدات تطير وشيئا فشيئا ارتفعت الطائرة فى السماء وسط الغيوم ، قدمت المضيفات للمسافرين المشروبات الباردة فاختارت اريج عصير المانجو وكانت الطائرة مزودة بجميع وسائل الراحة ، ولمزيد من الرفاهية احضرت المضيفات للاطفال الموجودين بعض الالعاب والقصص الممتعة وتعرف الاولاد على بعضهم وتعرفت اريج الى لمياء وصارا صديقتين وقضى
الجميع وقتا ممتعا فى الطائرة . وبعد حوالى 3 ساعات نبهت سماعات الصوت عن موعد الغداء فاختارت اريج وجبة اسماك مع ارز وكان معها اسضا المشروب البارد وبعض الحلوى واستمتع الجميع بالطعام ومر الوقت سريعا داخل الطائرة .
وفى هذه الاثناء كان تومى داخل مستودع الحقائب الذى دخله متخفيا لحبه الشديد لصديقته اريج ولانه لا يريد الابتعاد عنها ابدا وحتى يمر الوقت عليه سريعا اخذ يلعب ويعبث بالامتعة والحقائب .
وبعد حوالى ال3 ساعات تقريبا ظهرت حدود ايطاليا ونبهت المضيفات على المسافرين بضرورة ربط الاحزمة لان الطائرة على وشك الهبوط وظهرت شوارع روما بمبانيها وحدائقها الجميلة
حطت الطائرة فى المطار ونزلت مريم ووالدتها من الطائرة وهنات المضيفة مريم بسلامة الوصول وتمنت لها اقامة سعيدة وما ان فتحت الطائرة مستودع الحقائب حتى خرج تومى مسرعا الى اريج التى اندهشت برؤيته و اخذت تعانقه مسرورة لانه سيقضى الاجازة معهما
الونشريس
    حلوة وتسلمي بس ليه اتسرع وطلع ده لسة في جمارك وممكن يردوه ويردوها معاه او يتحفظوا علييه
    هههههههههههههههههه

    الونشريس

    رووووووووووووووووووووووووعهـ
    بـــــــالــــــتـــــوفـــــــيــــق

    بجد روعة

    روووعة يا عسل