الوفاء بين العاشقين 2024

الونشريس

فتآه اسمها ريم شافت حبيبها في السوق

بعد انقطاع 5 سنين ۈقالت:

بعد خمس سنين مريت
أنا بالسوق و شفتهہ
صدفه جابتني لدربهہ
من بعد خمسة سنين
والله إني من سمعتهہ
كلم البايع عرفتهہ
إلتفت,
بلہفة اللي حيل مضنيها آلحنين
لكن الصدمة عظيمة!!
شايلن بيديهہ بنتهہ
ومعهہ أم البنت تمشي
شابكهہ فيه اليدين
وقتها دارت بي الدنيآ وحزني مآ احتملتہ!
حارت دموعي
وأواسي نفسي [ياريم] اليقين
وصرت أفكر
يعني يعرفني مثل ما أنـاعرفته؟
وإلا ناسي قلبي
اللي مارضى بغيره ضنين
دق جوالہ
ونزل من على الاحضان بنتہ
و ركضت بنتہ ونادى:ريم لالا توقعين
قمت أناظرها
ودمع احتار بعيوني ذرفتہ
استوت هالدنيا عندي
عادي لو موتي يحين
انحنيت أبوس ريم
وخدها الايمن لمستہ
التفت لي وقال لي:
ياهيه فيها وش تبين
قمت أتجاهل
واسوي نفسي كني ماسمعته
قال:يااختي
ابعدي عنها ولاتستهبلين
ويوم قرب لي
بعيني من ورا البرقع خزرتہ
وإنكسر صمتي!
وقلت:الله على الدنيا يعين
طاح جوالہ
تلعثم قال:أنا بحلمن حلمتہ
وإلا واقع
فهميني ليه عني تبعدين
ليه عني ماسألتي
وأنا هذا الكون بعتہ
لجل عينك ياعيوني
وما أظنك تجهلين
أنا من بعدك ياريمي
حتى طاري العرس عفته
ناظري فيني
وشوفي كيف من بعدك حزين
والله إني ما أنام إلا وماضينا ذكرته
أنتي وحدك
من جعلتي قلبي القاسي يلين
أقسم بربي
غلاك بيوم ماعمري جحدته
ماإلتفت لبنت غيرك
ما سمعت العاذلين
ماسهجت دروب غيرك
دربك اللي بس سهجته
وش أسوي
لجل كلامي تصدقين
حتى شوفي
هذي أختي تشهد بصدق اللي قلته
وهذي طفلتها!
على اسمك اسمها وتستاهلين
صدقيني مانسيتك
حبك الصادق حشمته
حتى حرف الراء منك
باقي له بإذني رنين
قلت: أنا والله صنتہ
حبك اللي كان
أصفى من ورود الياسمين
كم طلبني واحدن غيرك
وأنا لجلك رفضته
وكم تحملت الغثاء
واسمع شماتة شامتين
وكم لجل عينك
بكيت وحتى ليلي لك سهرته
حيل ذابحني غيابك
وفرحوا بي الحاسدين
وأنت تدري
بأن حبي ماأبالغ لو وصفته
بأنه أصدق حب
يحصل في حياة الصادقين
قال لي: يا ريم
ربي يشهد بدمع’نـ نثرته
ويشهد إني وافي لحبك
ولاسرارك أمينّ
إرجعي لأبوك
قولي: نصفي الثاني وجدته
واحتريني
جايبنَ مهرك ودبله باليمين
إبتسمت
وقلت في نفسي
حرام إني ظلمته!
ثم طلعت من المحل
والفرحه بعيوني تبين
وقمت أتمتم
في طريقي
هذي أخته
هذي أخته
آآآآه يازين الوفاء

لاصار بين العاشقين

مما راق لي
    مشكوووووووووووووورة

    بجد روووووووووووووووووووووووووووعة تسلمي الونشريس

    نورتم

    يسلموو

    نورتو الموضوع

    الوفاء من الاخلاق 2024

    لم يحضر أنس بن النضر غزوة بدر، فحزن لذلك، ثم قال: يا رسول الله، غبتُ عن أول قتال قاتلتَ المشركين فيه، ولئن أشهدني الله مع النبي صلى الله عليه وسلم قتال المشركين ليرينَّ ما أصنع. وهكذا أخذ أنس بن النضر عهدًا على نفسه بأن يجاهد ويقاتل المشركين، ويستدرك ما فاته من الثواب في بدر، فلما جاءت غزوة أحد انكشف المسلمون، وحدث بين صفوفهم اضطراب، فقال أنس لسعد بن معاذ: يا سعد بن معاذ، الجنَّةَ ورَبَّ النَّضْر، إني لأجد ريحها من دون أحد، ثم اندفع أنس يقاتل قتالا شديدًا حتى استشهد في سبيل الله، ووجد الصحابة به بضعًا وثمانين موضعًا ما بين ضربة بالسيف أو طعنة بالرمح أو رمية بالسهم، ولم يعرف أحد أنه أنس بن النضر إلا أخته بعلامة في إصبعه.
    [متفق عليه].
    فكان الصحابة يرون أن الله قد أنزل فيه وفي إخوانه قوله تعالى: {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا} [الأحزاب: 23].
    ***
    كانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- زوجة رحيمة تعطف على النبي صلى الله عليه وسلم، وتغمره بالحنان، وتقدم له العون، وقد تحملت معه الآلام والمحن في سبيل نشر دعوة الإسلام، ولما توفيت السيدة خديجة -رضي الله عنها- ظل النبي صلى الله عليه وسلم وفيَّا لها، ذاكرًا لعهدها، فكان يفرح إذا رأى أحدًا من أهلها، ويكرم صديقاتها.

    وهكذا ظل النبي صلى الله عليه وسلم وفيَّا لزوجته خديجة -رضي الله عنها-.
    ***
    ضرب صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم من الأنصار (وهم أهل المدينة) أروع الأمثلة في الوفاء بالعهد، فقد بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم على الدفاع عن الإسلام، ثم أوفوا بعهدهم، فاستضافوا إخوانهم المهاجرين واقتسموا معهم ما عندهم، حتى تم النصر لدين الله.
    فعن عوف بن مالك -رضي الله عنه- قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم تسعة أو ثمانية أو سبعة، فقال النبي: (ألا تبايعون رسول الله؟). فبسطنا أيدينا، وقلنا: قد بايعناك يا رسول الله، فعلامَ نبايعك؟ قال: (على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، والصلوات الخمس، وتطيعوا) وأسرَّ كلمة خفية، قال: (ولا تسألوا الناس شيئًا). قال عوف بن مالك: فقد رأيتُ بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم (ما يقود به الدابة)، فما يسأل أحدًا أن يناوله إياه. [مسلم].
    ***
    كان عرقوب رجلا يعيش في يثرب (المدينة المنورة) منذ زمن بعيد، وكان عنده نخل ينتج تمرًا كثيرًا. وذات يوم جاءه رجل فقير مسكين يسأله أن يعطيه بعض التمر، فقال عرقوب للرجل الفقير: لا يوجد عندي تمر الآن، اذهب ثم عد عندما يظهر طلع النخل (أول الثمار). فذهب الفقير، وحينما ظهر الطلع جاء إلى عرقوب، فقال له عرقوب: اذهب ثم عد عندما يصير الطلع بلحًا.
    فذهب الرجل مرة ثانية، ولما صار الطلع بلحًا جاء إلى عرقوب، فقال له: اذهب ثم ارجع عندما يصير البلح رطبًا، وعندما صار البلح رطبًا حضر الرجل إلى عرقوب، فقال له عرقوب: اذهب ثم ارجع عندما يصير الرطب تمرًا، فذهب الرجل. ولما صار الرطب تمرًا صعد عرقوب إلى النخل ليلا، وأخذ منه التمر، وأخفاه حتى لا يعطي أحدًا شيئًا منه، فلما جاء الفقير لم يجد تمرًا في النخل، فحزن لأن عرقوب لم يفِ بوعده. وصار عرقوب مثلا في إخلاف الوعد، حتى ذم الناس مُخْلِف الوعد بقولهم: مواعيد عرقوب.
    ***
    ما هو الوفاء؟
    الوفاء أن يلتزم الإنسان بما عليه من عهود ووعود وواجبات، وقد أمر
    الله -تعالى- بالوفاء بالعهد، فقال جل شأنه: {وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولاً} [الإسراء: 34]. وقال تعالى: {وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم }. [النحل: 91].
    أنواع الوفاء:
    الوفاء له أنواع كثيرة، منها:
    الوفاء مع الله: بين الإنسان وبين الله -سبحانه- عهد عظيم مقدس هو أن يعبده وحده لا يشرك به شيئًا، وأن يبتعد عن عبادة الشيطان واتباع سبيله، يقول الله عز وجل: {ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين. وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم} [يـس: 60-61].
    فالإنسان يدرك بفطرته السليمة وعقله أن لهذا الكون إلهًا واحدًا مستحقًّا للعبادة هو الله -سبحانه-، وهذا هو العهد الذي بيننا وبين الله.
    الوفاء بالعقود والعهود: الإسلام يوصي باحترام العقود وتنفيذ الشروط التي تم الاتفاق عليها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (المسلمون عند شروطهم) الراوي: أبو هريرة و عائشة و أنس بن مالك و عمرو بن عوف و رافع بن خديج و عبدالله بن عمر المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 2915 خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه ، وقد عقد النبي صلى الله عليه وسلم صلح الحديبية مع الكافرين، ووفَّى لهم بما تضمنه هذا العقد، دون أن يغدر بهم أو يخون، بل كانوا هم أهل الغدر والخيانة. والمسلم يفي بعهده ما دام هذا العهد فيه طاعة لله رب العالمين، أما إذا كان فيه معصية وضرر بالآخرين، فيجب عليه ألا يؤديه.
    الوفاء بالكيل والميزان: فالمسلم يفي بالوزن، فلا ينقصه، لأن الله -تعالى- قال: {أوفوا المكيال والميزان بالقسط ولا تبخسوا الناس أشياءهم} [هود: 85].
    الوفاء بالنذر: والمسلم يفي بنذره ويؤدي ما عاهد الله على أدائه. والنذر: هو أن يلتزم الإنسان بفعل طاعة لله -سبحانه-. ومن صفات أهل الجنة أنهم يوفون بالنذر، يقول تعالى: {يوفون بالنذر ويخافون يومًا كان شره مستطيرًا}.
    [الإنسان: 7]. ويشترط أن يكون النذر في خير، أما إن كان غير ذلك فلا وفاء فيه.
    الوفاء بالوعد: المسلم يفي بوعده ولا يخلفه، فإذا ما وعد أحدًا، وفي بوعده ولم يخلف؛ لأنه يعلم أن إخلاف الوعد من صفات المنافقين. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان) [متفق عليه].
    الغدر والخيانة:
    الغدر خلق ذميم، والخيانة هي عدم الوفاء بالعهود، وهي الغش في الكيل والميزان.. وما شابه ذلك. يقول الله -تعالى-: {إن الله لا يحب الخائنين} [الأنفال: 58]. وقال تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون} [البقرة: 27].

      بارك الله فيكى

      الونشريس

      بارك الله فيكى

      الوفاء مع الله: 2024

      أنواع الوفاء:


      الوفاء له أنواع كثيرة، منها:

      الوفاء مع الله:


      بين الإنسان وبين الله -سبحانه- عهد عظيم مقدس هو أن يعبده
      وحده لا يشرك به شيئًا، وأن يبتعد عن عبادة الشيطان واتباع
      سبيله، يقول الله عز وجل:
      {ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين.
      وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم}
      [يـس: 60-61].


      فالإنسان يدرك بفطرته السليمة وعقله أن لهذا الكون إلهًا واحدًا
      مستحقًّا للعبادةهوالله -سبحانه-،وهذا هو العهد الذي بيننا وبين الله.
      الوفاء بالعقود والعهود:
      الإسلام يوصي باحترام العقود وتنفيذ الشروط التي تم الاتفاق
      عليها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
      (المسلمون عند شروطهم) [البخاري]، وقد عقد النبي صلى الله
      عليه وسلم صلح الحديبية مع الكافرين، ووفَّى لهم بما تضمنه هذا
      العقد، دون أن يغدر بهم أو يخون، بل كانوا هم أهل الغدر
      والخيانة. والمسلم يفي بعهده ما دام هذا العهد فيه طاعة لله رب
      العالمين، أما إذا كان فيه معصية وضرر بالآخرين، فيجب عليه
      ألا يؤديه.

      الوفاء بالكيل والميزان:

      فالمسلم يفي بالوزن، فلا ينقصه، لأن الله -تعالى- قال:
      {أوفوا المكيال والميزان بالقسط ولا تبخسوا الناس أشياءهم}
      [هود: 85].

      الوفاء بالنذر:

      والمسلم يفي بنذره ويؤدي ما عاهد الله على أدائه. والنذر:
      هو أن يلتزم الإنسان بفعل طاعة لله -سبحانه-. ومن صفات
      أهل الجنة أنهم يوفون بالنذر، يقول تعالى:
      {يوفون بالنذر ويخافون يومًا كان شره مستطيرًا}.
      [الإنسان: 7].
      ويشترط أن يكون النذر في خير، أما إن كان غير ذلك فلا وفاء فيه.

      الوفاء بالوعد:
      المسلم يفي بوعده ولا يخلفه، فإذا ما وعد أحدًا، وفي بوعده

      ولم يخلف؛ لأنه يعلم أن إخلاف الوعد من صفات المنافقين.
      قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
      (آية المنافق ثلاث:إذاحدَّث كذب،وإذاوعدأخلف،وإذا ائتمن خان) [متفق عليه].
      الونشريس

      الغدر والخيانة:
      الغدر خلق ذميم، والخيانة هي عدم الوفاء بالعهود، وهي الغش
      في الكيل والميزان.. وما شابه ذلك. يقول الله -تعالى-:
      {إن الله لا يحب الخائنين} [الأنفال: 58].
      وقال تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما
      أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون} [البقرة: 27].

      منقووول


        جزاكى الله خير

        مشكورة وجزاكى الله خيرا

        بآآرك الله فييييييك
        بارك الله فيكي

        الونشريس