الباب إلى الجحيم ، كما سماها السكان المحليين في بلدة قريبة من دارفازا ا ، فهي عبارة عن حفرة بعرض 70 مترا في تركمانستان و التي لا تزال تحترق منذ 35 عاما .
في عام 1971 ، كشف علماء الجيولوجيا التنقيب عن مكامن الغاز في كهف ضخم تحت الأرض ،مما تسبب في انهيار الكهف ، آخذة معها كل ما لديهم من معدات. و منذ أن امتلئ الكهف بالغاز السام ، فلم يتجرؤ النزول لإسترداد معداتها ، و قاموا باشعال الغال لمنعه من التسرب للهواء، على أمل تشتعل النيران فقط بضعة ايام و تخمد.لكن للأسف ، كان هناك سوء تقدير لكمية الغاز الموجودة بالكهف ، لا تزال والحفرة تحترق حتى يومنا هذا.
في عام 1971 ، كشف علماء الجيولوجيا التنقيب عن مكامن الغاز في كهف ضخم تحت الأرض ،مما تسبب في انهيار الكهف ، آخذة معها كل ما لديهم من معدات. و منذ أن امتلئ الكهف بالغاز السام ، فلم يتجرؤ النزول لإسترداد معداتها ، و قاموا باشعال الغال لمنعه من التسرب للهواء، على أمل تشتعل النيران فقط بضعة ايام و تخمد.لكن للأسف ، كان هناك سوء تقدير لكمية الغاز الموجودة بالكهف ، لا تزال والحفرة تحترق حتى يومنا هذا.
يسلمووووووووووووووا
سبحان الله شكرا لكي
اللهم اجرنا من النار
شكرا لكي
شكرا لكي
سبحان الله
يمكن ربنا اراد لنا ان نرى صورة مصغرة جدا من جهنم والعياذ بالله للعظة والعبرة
اللهم اجرنا من النار و من عذاب النار … بارك الله فيكى
اللهم اجرنا من النار و من عذاب النار … بارك الله فيكى