لو تحول البشر مخلوقاتاً مائية لكانوا دلافيناً .
معلومات تثير الإهتمام:
* "سبحان الله": أذكى الحيوانات على الإطلاق. يُقدَّر ذكاؤه بعقل طفل في الثانية من عمره.
يغوص إلى عمق ربع كيلومتر تحت الماء و يستطيع البقاء لقرابة 15 دقيقة ، و لكن لا يغطس أكثر من بضعة دقائق عادةً لأنه – مثلنا – من الثدييات.
عُرِفَ عنها حبها للإقتراب من البشر و ملاعبتهم.
"سبحان الله": إذا رأى الدلفين إنساناً يصارع الغرق فإنه ينطلق نحوه ليتمسك به و يسحبه للأعلى. يقول العلماء أن هذا شبيه في عقل الدلفين بدلفين آخر يصارع الموت ، لذلك يهب للمساعدة.
"سبحان الله":
الدلفين يحب الإنسان بشكلٍ عام. إذا أوشك القرش أن يهاجم الإنسان ، فإن الدلفين يدور بسرعة حول الإنسان ليمنع القرش من الإقتراب.
"سبحان الله":
إذا اقترب القرش كثيراً من الإنسان فإن الدلفين ينقض بسرعة عالية على القرش و ينطحه ثم يهرب.
"سبحان الله":
لدى الدلفين حاسة فوق صوتية عالية الدقة ، و يمكن للدلفين أن يحس بمناطق الضعف في المخلوقات الأخرى كالبشر. المعنى: يمكن للدلفين أن يعرف إذا ما كان الإنسان مريضاً أم لا.
"سبحان الله":
تُستَخدَم الدلافين لمعالجة الأطفال أصحاب الأمراض العقلية ، و ذلك بالسباحة معها ، حيث يريح هذا الأطفال و يسعدهم ، و لا خطورة عليهم من الدلافين.
قامت الأمة الخبيثة باستخدام الدلافين كسلاح تجريبي للبحرية الأمريكية معتمدةً على ذكائها ، حيث ركّبت عليها أجهزةً و دربوا الدلفين على إطلاق الأسهم على أهداف معينة.
"سبحان الله":
بعض الدلافين تُدرِّب أبناءها على استخدام الأدوات.
"سبحان الله":
بعض الدلافين ثبت علمياً تركيبها للإسفنج على أنوفها لتحميها مما قد يصطدم بها أثناء ملاحقة سمكة. هذا ليس في جيناتها و لا يُوَرَّث و إنما توصل إليه الدلفين بذكائه.
سبحان الله جلت قدرته
شكرا غاليتي
مشكوووورة اختي