أبو حامد الغزالي، فيلسوف مسلم ومفكر كبير جداً له احترامه عند كل أصحاب الفكر في العالم وهو أحد أكثر الفلاسفة تميزاً بالتاريخ بجرأته وصدقه مع نفسه ومع الناس.
حكم وأقوال واقتباسات أبو حامد الغزالي:
– الصبي أمانة عند واليه، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما ينقش عليه ومائل إلى كل ما يُمَالُ إليه.
– النفس إذا لم تُمنع بعض المباحات طمعت في المحظورات.
– السعادة كلها في أن يملك الرجل نفسه، والشقاوة كلها في أن تملكه نفسه.
– لو عالج الطبيب جميع المرضى بنفس الدواء لمات معظمهم.
– أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً في فضل نفسه، وأثبت الناس عقلا أشدهم اتهاماً لنفسه.
– من لم يشك لم ينظر ، ومن لم ينظر لم يبصر ، ومن لم يبصر بقي في متاهات العمي.
– أثر الصحابة دليل على السنة لأن الصحابة رضي الله عنهم قد شاهدوا الوحي والتنزيل وأدركوا بقرائن الأحوال ما غاب عن غيرهم عيانه وربما لا تحيط العبارات بما أدرك بالقرائن.
– لو تناول الناس الدنيا بالعدل لانقطعت الخصومات وتعطل الفقهاء.
– الملك والدين توأمان فالدين أصل والسلطان حارس
– قد حق على أن أبوح بالحق وأنطق به، وأدعو إليه
– علماء الآخرة يعرفون بسيماهم من السكينة والذلة والتواضع أما التمشدق والأستغراق في الضحك والحدة في الحركة والنطق ممن آثار البطر والغفلة وذلك من دأب أبناء الدنيا.
– إن رأيت العلماء يتغايرون ويتحاسدون ولا يتآنسون ، فاعلم انهم اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة ، وهم خاسرون!
– ان رأيت انسانا" سئ الظن بالله طالبا" للعيوب ، فاعلم أنه خبيث الباطن والمؤمن سليم الصدر في حق كافة الخلق.
– حقيقة الذكر لا تتمكن من القلب الا بعد عمارته بالتقوى وتطهيره من الصفات المذمومة ، والا فيكون الذكر حديث نفس ولا سلطان له علي القلب ولا يدفع الشيطان.
– أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً في فضل نفسه، وأثبت الناس عقلا أشدهم اتهاماً لنفسه
– الصبي أمانة عند واليه، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما ينقش عليه ومائل إلى كل ما يُمَالُ إليه.