1ـ مفهوم الصمم :
يعرف الطفل اللأصم من الناحية الطبية بأنه ذلك الطفل الذي حرم من حاسة السمع " منذ ولادته " إلى درجة تجعل الكلام المنطوق مستحيل السّمع مع أو بدون المعينات السمعية ، أو هو الذي فقدها بمجرد أن تعلم الكلام لدرجة أن آثار التعلم فقدت بسرعة
* الطفل الأصم هو الطفل الذي لا يسمع، و فقد قدرته على السمع و نتيجة لذلك لم يستطع اكتساب اللّغة بشكل طبيعي بحيث لا تصبح لديه القدرة على الكلام و فهم اللّغة.
* كما يعرف على أنه عدم القدرة على استخدام السمع استعمالاً فعّالاً و مثمرا، و هناك العشرات بل مئات الأسباب التي تؤدّي إلى الإصابة بالصمم أو ضعف السمع بوجه عام.
فالطفل الأصم ينفصل انفصالا كليا عن العالم الخارجي عن العالم الصوتي فهو لا يستجيب إلى الصوت و لا إلى عالم الأصوات
* و يقصد به كذلك وجود صعوبة في القدرة على السّمع و يشكل عائقا للمصابين به للإتصال بالآخرين، و قد يؤدي الى الانطواء و العزلة ، و يعرف اللأصم فسيولوجيا بأنه ذلك الشخص الذي يعاني من فقدان سمعي مقداره 90dB فأكثر
* تعرف المنظمة العالمية للصحّة أن الطفل الأصم هو الطفل الذي تكون قدراته السمعية ضعيفة لا تمكنه و لا تسمح له من تعلم لغته الخاصة ، و المشاركة في النشاطات العادية التي يتطلّبها عمره ، و تمنعه من تعلمه العادي، و البكم ناتج في كل الأحيان عن ضعف السّمع المجمل
و قد اعتمدت على مراجع اعتمدت عليها في مذكرتي
أرجز أن ينال الموضوع إعجابكم
يعرف الطفل اللأصم من الناحية الطبية بأنه ذلك الطفل الذي حرم من حاسة السمع " منذ ولادته " إلى درجة تجعل الكلام المنطوق مستحيل السّمع مع أو بدون المعينات السمعية ، أو هو الذي فقدها بمجرد أن تعلم الكلام لدرجة أن آثار التعلم فقدت بسرعة
* الطفل الأصم هو الطفل الذي لا يسمع، و فقد قدرته على السمع و نتيجة لذلك لم يستطع اكتساب اللّغة بشكل طبيعي بحيث لا تصبح لديه القدرة على الكلام و فهم اللّغة.
و الأصم هو الشخص الذي حرم من حاسة السمع بفقد جزء كبير منها ، و أثر ذلك واضح لو بدأ الصمم منذ الولادة و قبل تعلم الكلام و اكتساب لغة معينة
* يعرف الأصم بأنه ذلك الشخص الذي لا يمكنه استخدام حاسة السمع نهائيا في حياته اليومية كما يعرّفه الدكتور عبد الفتّاح عثمان بأنّه : " ذلك الطفل الذي حرم من حاسة السمع ، منذ الولادة أو فقد القدرة السمعية قبل تعلم الكلام أو فقدها بمجرّد تعلم الكلام لدرجة أن آثار التعلم فقدت بسرعة "
* كما يعرف على أنه عدم القدرة على استخدام السمع استعمالاً فعّالاً و مثمرا، و هناك العشرات بل مئات الأسباب التي تؤدّي إلى الإصابة بالصمم أو ضعف السمع بوجه عام.
فالطفل الأصم ينفصل انفصالا كليا عن العالم الخارجي عن العالم الصوتي فهو لا يستجيب إلى الصوت و لا إلى عالم الأصوات
* و يقصد به كذلك وجود صعوبة في القدرة على السّمع و يشكل عائقا للمصابين به للإتصال بالآخرين، و قد يؤدي الى الانطواء و العزلة ، و يعرف اللأصم فسيولوجيا بأنه ذلك الشخص الذي يعاني من فقدان سمعي مقداره 90dB فأكثر
* تعرف المنظمة العالمية للصحّة أن الطفل الأصم هو الطفل الذي تكون قدراته السمعية ضعيفة لا تمكنه و لا تسمح له من تعلم لغته الخاصة ، و المشاركة في النشاطات العادية التي يتطلّبها عمره ، و تمنعه من تعلمه العادي، و البكم ناتج في كل الأحيان عن ضعف السّمع المجمل
و قد اعتمدت على مراجع اعتمدت عليها في مذكرتي
أرجز أن ينال الموضوع إعجابكم
يسلمواا..الحمدلله اللذى عفانا مما ابتلى به غيرى
يعطيكـى العافيه