اليوم4/4/2019
تم افتتاح العدد الاول من مدونتى الخاص اتمنى ان تحوز على اعجابكم
تحتوينى مشاعر هادئه على غير العاده
فأنا اثور وانطوى اذا ما آذيت أو جرحت من البشر
اما الآن انا لا اعرف من انا .. لا اعلم اأطمئن لحالى ام اقلق .. لما انا هادئه هكذا .. لما لست حزينه بما يكفى على حالى .. ربما فقدت الشعور .. لكن لا انا حقا هادئه وهذا شعور ..
انا افكر ولا افكر احلم ولا احلم وكأننى موجوده وغير موجوده
تبا لهذه التناقضات ,, تبا للحزن ,, تبا للخذلان والقهر
وتبا لك يا عقل زينت لى الكثير من الأوهام
وجعلتها عروس الكل يسعى للأرتباط بها ..
كم ضاعت من الساعات والأيام فى الســــــــــــــــراب؟ ..
لالا.. لا ينبغى ان يكون ذلك هو السؤال .. السؤال هو ..
كم تبقى لى من عمرى ؟؟..
لن اعيش ابكى على اللبن المسكوب
او الى الألتفات الى من سكبه ..
فليكن هدوئى وثباتى بداية حلم لا يجب ان يضيع هذه المره ..
ما فى قلبى يخص قلبى وحده
ولا يجب ان يؤثر على قراراتى او تصرفاتى ..
انا انا ولست احد غيرى اعرف تحديدا ما احتاج وما احلم وما تحتاجه حياتى واوقاتى ,,
يجب ان لا اموت ليعيش غيرى على حطام انفاسى المتقطعه من البحث بلا فائده فى حلم لم يصبنى منه من اول يوم الا الخذلان ..
لكن تعمى العين بعمى القلب احيانا
مر ما مر وفات ما فات ويكفى ما اخذ منى .. ويكفى اذاءا لنفسى ولتكن نفسى هيا اغلى ما املك
|
نورتينى يا مورا
12/4/2019
لاتبحث عنى .. فلست هنا ولا هناك ولا فى اى مكان
لا تبحث عنى فليس عندى ما اقدمه اكثر مما كان
لا تبحث عنى فأنا ماضى .. ماض لحاله فى حالة من الهزيان
جمعت احزانى والالامى فى حبك فى قوقعة سحريه وقذفت بها فى بحور الجان
لا تبحث عنى ولا تحاسبنى ان وجدت كلماتى تذوب فى الهزيان
لن تجد منى الا ذكرى كلمات وحروف وارقام لأنى انسان
احيا وسط الناس واحمل ما تحمله الأبدان
لا تبحث عن سر شقائك .. كما اسميتنى من زمن كان
انا يا حبيبى لست هنا ولا هناك فلا تبحث عن العنوان
كنت لقلبى اعز حبيب وكنت للكون جوهرة الحب عبر الأزمان
اما الآن فأسمك ممزوج بقهر الفراق والأحزان
يتأرجح بين الوجود وعدمه
وكذلك انا لست انا .. انا بقايا انسان
اجمع شتات امرى بين الحين والحين واعانى الحرمان
فيا حبا دام وعاش فى قلبى .. قلبى الآن ليس سوى اله تنبض بالهزيان
تنبض للعيش بين البشر منزوعة الوجدان
اما حبك فلتذهب وتبحث عنه فى بحار الجان
فقد حفظته فى قوقعة ماسيه مغلقه بأحكام
ولا اعرف له عنوان !!
بقــ،يـ،ـودٍ أضيــعت مفـاتيحهـآ ،،
وبعد المرات نختـار بإرادتنــآ ‘ الـصمت , ،،
ربمـآ لأن ارواحـنـآ تملــئــهـآ ـألقـنـاعة بأن
ـكُـــلَ مــآ يـحدث لنا أمـر مقدر لـا نـقـاش فـيـهـ !
أو ربما لـأن بـعض ـالأشـخاص لـا يستحقون أن
نـكـسِر قـيود صمتــنــآ لنحاول إدراگـاهم
حقــيقة بعض ـالـأمـور !
،،
قد نــشعـر بالبعض ، نعلم ما يدور في مخيلتهم ،
وما ينبـض منتصف القلبـ ـألـذي يُـخبئ ،
ـالگـثير داخــلـهم ،،
و حــينـ نــصــمت لـا يعني أنـنـا لـا نشعر بهم ،،
بـــل لـأن ‘
ـالـصمت ,حــكــمة .. ~
،،
ربـمـآ بعــض ‘ ـالصمت , كِـتمـآن ، وبـعـضه خَــوف ،
وبـعضه صَـدمة أو خَـيبة ، وـالـبعض الـأخــير
ـإنــتــظــآر
وربمــآ وربــمآ وربــمــآ !!!
ويبقــى لـ ‘ ـالصمت , حكـآيـآت كثيرة تنصها عناوين
مختلفة تسرُد قِـصصاً وتـفاصيل مُـعقدة
يُـــفَــضــَــلُ بـهـآ ‘ ـالصمت, ،،