علاقة الم بمولودها الجديد,تعرفي إلى المزيد حول علاقة الأم مولودها الجديد! 2024

الترابط مع طفلك الجزء الأكثر متعة في العناية به، حيث يمكنك أن تبدئي بحضن طفلك والتربيت عليه برفق، وإذا اعتدت أنت ووالده لمسه بكثرة، فسيتمكن بعد فترة قصيرة من التمييز بين لمستكما.

أما إن كان طفلك مولوداً باكراً أو يعاني من أي مشاكل صحية، فعليك تدليكه ولكن برفق، فضلاً عن وقت الإرضاع سواء كان طبيعياً أو عبر الزجاجة والذي يعتبر من أفضل أوقات التقارب، لهذا السبب يصر الطبيب على إرضاع الطفل وحمله مباشرة بعد الولادة خصوصاً أن هذا الصغير سريع التأقلم مع لمسة والدته ورائحتها.

ويعد الترابط مع صغيرك أسهل بكثير إن كان من حولك يدعمونك ويشجعونك على بناء ثقة بقدراتك الأمومية، وذلك يبدأ من غرفتك في المستشفى للاستفادة قدر الإمكان من الطاقم المختصّص لأن العناية بالمولود تكون منهكة في أول الطريق. بداية، ستتطلب منك العناية بصغيرك كل طاقتك وانتباهك، خصوصاً إن كنت ترضعين طبيعياً، ولكن الترابط معه سيكون أسهل بكثير إن كنت مرتاحة وغير متعبة من الأمور الأخرى كالتدبير المنزلي وتحضير الطعام والغسيل، لذا استعيني بالوالد الذي يمكنه في هذا الوضع أن يؤمن الدعم العاطفي الأمثل لك.

ويمكنك أن تطلبي من أفراد العائلة أن يساعدوك في الأيام والأسابيع الأولى بعد الولادة، لأن الوحدة في هذه الفترة قد تسبّب لك الضغط والتوتر وبالتالي الابتعاد عن الصغير. فالارتباط قد يتأثر بعوامل متعدّدة. ففي البداية، يكوِّن الأهل قبل ولادة الطفل صورة معينة عن ملامحه الجسدية والعاطفية، ولكن بعد مجيئه، والتعرّف إلى ملامحه الصحيحة، لا بد لصورة مخيّلتك أن تتعدل وتبتعد.

    مشكوووووووووووره

    الونشريس

    مشكووووووووره

    ياااااااا رب انا مشتاقه لاول لمسه دى اوى
    عدى الايام الجايه على خير وتجيبلى بنوتى حبيبتى بالسلامه يااااااا رب

    موضوع رائع

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.