25 + 25 + 25 = 75 2024

25 +25 +25 =75

25 + 25 + 25 = 75

سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً..

ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.

قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لسنا كنظامكم في
الدول العربية..

فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10)
ليلاً،

فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا
تستطيع قوة بشرية أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها من مبنىً بعيدٍ عنا!
مفهوم؟! قالوا: مفهوم .

وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم
لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة
وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن
هيهات!! أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون
جدوى.

فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج)
مشياً على الأقدام!..

قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟

قالوا: قل. قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة
الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى
نصل إلى الغرفة

قالوا: نِعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ

قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع
من كثرة الضحك! قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه
الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.

ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة
قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.

ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة
بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد.. قالوا:
قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم

فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك! فلما وصلوا إلى
باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ.. قال: وأعظم قصة
نكد في حياتكم.. أن مفتاح الغرفة

نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.

.
.
.
نعم فيها عِبَرْ

الشاب – منا- يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في
السنوات الخمس والعشرين الأولى من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين
العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل

ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق
بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ
الخمسين.

ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين
والسبعين وأقلهم من يجوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد..
تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على
العلاج.. وهمِّ الأولاد.. فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين
إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،تحتاج تدخل هذا
الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته
،فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين

حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان
قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته.. فجاء إلى الله
مفلساً.. "ربِ ارجعون.." ويتحسر و يعض على يديه "لو أن
الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ " لو أن لي كرة.." فيجاب

"{بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ}"

أسأل الله أن تعجبكم وتستفيدون منها

جزاكى الله عنا خير الجزاء

جميييييل

بارك الله فيكى

عجبتني حلووووووووووووووووووة كتيرررررررررررررررررررررررررر

جميييييييييييييييل

قصص واقعية 2024

هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه

    سبحان الله
    شكرا لكى
    بارك الله فيك

    مشكووووررررين حبيباتى نورتوا الموضوع

    سبحان الله الجزاء من جنس العمل
    مشكورة حبيبتي

    سبحان الله

    رواية:الشريط المرقط لمحبي الروايات 2024

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    النهردة جبت ليكوا ياعدولات
    رواية:الشريط المرقط
    مؤالفها :ارثر كونان دويل
    بطلها:شارلوك هولمز
    وشارلوك هولمز شخصية خيالية معروفة
    وده الجزء الاول من الروايه
    يلا انا طولت عليكوا يلا نبداء

    الشريط المرقط
    واطسون : كنت قبل زواجي أسكن مع شارلوك هولمز في شقة واحدة ، وتقوم على خدمتنا إمرأة عجوز تدعى السيدة هدسون ، ولقد اعتاد هولمز أن ينام متأخرا ولا ينهض باكرا ، لذلك شعرت بالدهشة حينما طرق باب غرفتي في ساعة مبكرة ، وأيقظني من نومي قائلا : اعذرني إن أيقظتك من نومك باكرا يا واطسون ، ولكنه المصير المشترك ، إذ إن السيدة هدسون استيقظت فأيقظتني وجئت أوقظك .
    فقال واطسون وهو يفرك عينيه : ماذا حدث ؟ هل اشتعلت النار في المنزل ؟
    فقال هولمز : لا : ولكني جاءتني زبونة شابة وهي تنتظرني في القاعة ، وحين يستيقظ الشبان مبكرا ، فمعنى ذلك أن القضية خطرة ولم أشأ أن أفوت عليك متعة المشاركة منذ بدايتها فأيقظتك .
    واطسون : هذا لطف منك …………… إني قادم .
    والحق أن هولمز يغرف شغفي بالقضايا التي يعالجها ، وإعجابي بمنطقه العلمي وتفكيره السديد ، فارتديت ثيابي على عجل ولحقت به إلى قاعة الاستقبال .
    وكانت في القاعة فتاة شابة مرتدية ثيابا سوداء ، وقد غطت وجهها بشبكة حريرية ، فنهضت لدخولنا ، فقال هولمز : صباح الخير يا سيدتي ………… إني شارلوك هولمز وهذا مساعدي وصديقي الدكتور واطسون ، وتستطيعين الكلام أمامه على راحتك . آه …… أرى أن السيدة هدسون هدسون قد أشعلت المدفأة ، وسوف أناديها لتغلي لنا بعض الشاي ، فأنت تشعرين بالبرد كما أرى
    فقالت : لا يا سيد هولمز ……… لا أرتجف من البرد ، بل من الخوف .
    وكان يبدو عليها الذعر حقا بحركاتها العشوائية ونظراتها الحائرة ، وهي لم تتجاوز الثلاثين من العمر ، ولكن شعرها انتشر فيه الشيب ، فبدت أكبر من سنها الحقيقي ، إنها إمرأة خائرة القوى …………
    فقال لها هولمز بلهجة حانية : لا تخافي ……… سنحل هذه القصية بأسرع ما يمكن ، إني واثق من ذلك ، هل جئت بالقطار هذا الصباح ؟
    فقالت : وكيف عرفت ، هل رأيتني من قبل ؟
    فقال هولمز : أنا لا أعرفك ولكني أرى أن بطاقة الدعوة يطل رأسها من حقيبة يدك .
    فقالت : نعم … لقد غادرت منزلي في الساعة السادسة ، وركبت القطار ثم توجهت إلى المحطة مباشرة ، ليس لدي أحد أقضي إليه بهمومي ، وقد حدثتني السيدة ( فارنتوش ) عنك وعن مساعدتك لها ، فهل تلبي إلي طلبي وتمد إلي يد العون ؟ ولكني لا أملك مالا في الوقت الحاضر ………… ولكني سأتزوج خلال شهر أو شهرين ولن أكون ناكرة للمعروف .
    فتوجه هولمز نحو مصنفاته وبدأ يبحث فيها :
    فارنتوش …… فارنتوش …… نعم … إنها قضية مجوهرات ، سنهتم بقضيتك كما اهتممنا بقضية السيدة فارنتوش و أكثر ، وأما أتعابي فأترك لك أمر دفعها حين يتيسر لك ذلك …والآن قصي بوضوح ما يشغل بالك .
    قالت المرأة : المخيف في حالتي يا سيد هولمز إني لا أعرف سبب خوفي ، وتحوم شكوكي حول تفاصيل دقيقة لا يمكن لأحد إدراكها سواي ، حتى أعز الناس لدي وأحبهم يظن أنها أوهام إمرأة ، وقد قيل لي انك رجل إنساني متفهم لآلام الناس ، هل هذا صحيح ؟
    فقال هولمز : حسنا ……… إني أستمع إليك .
    فقالت : إني أدعى (( هيلين ستوتر )) وأعيش مع زوج أمي المنحدر من عائلة إنكليزية عريقة ، وهي عائلة (( رالوت )) من منطقة ( سوزي ) .
    قال هولمز : هذا اسم معروف .
    فقالت : بعد أربعة أجيال فقدت هذه الأسرة ممتلكاتها كلها ، ولم يبق لها في مطلع القرن التاسع عشر سوى هكتارات من الأراضي ، ومنزل قديم عمره مائتا عام كأنه الأطلال ، وهي مرهونة كلها ، وقد حاول زوج أمي أن يبتعد عن حياة الوهم التي عاشها أبوه ، فاقترض بعض المال من أخواله ، ودرس الطب واستقر في كلوكوتا بالهند ، وسارت أموره على أحسن حال لأنه طبيب بارع ، ولكنه مولع بضرب الخدم الهنود ، وقد انهال بالضرب على أحدهم ذات يوم حتى قتله ، فحكم عليه بالسجن لمدة طويلة ، وحين خرج منه كان حطام إنسان ، في الهند تزوج ( روالوت ) أمي التي كانت أرملة ستونر القائد العام لقوات المدفعية في البنغال ، ولي أخت توأم تدعى جولي ، ولم يكن عمرها أكثر من عامين حينما تزوجت أمي الدكتور روالوت ، وكانت ميسورة الحال ، بل ثرية لأن دخلها يتجاوز الألف غنية سنويا
    و شاءت الأقدار أن تموت في حادثة قطار منذ ثماني سنوات ، وقد أوصت بثروتها إلى زوجها مادمنا نعيش معه ، ما عدا مبلغا من المال يدفعه إلينا سنويا استعدادا لزواجنا ،
    ولم يشأ الدكتور روالوت أن يستقر في لندن كما قرر أولا ، فذهبنا للإقامة في مسكن أجداده في ( سنوك موران ) ، غير خائفين من غدر الزمان ، لأن والدتنا تركت لنا ما

    انتظروني في الجزء الثاني
    لاتنسوا التقيم ياعدولاتي

      رووووووووووووووووعه حبيبتى

      استمرى

      لأن والدتنا تركت لنا ما

      كملي مستنياكي

      الونشريس

      فى الانتظار

      جميييييييل استمري

      قالت البنت [ يا محمد أنا عايزاك تكون مسيحي ! !] 2024

      ركب مُحمد الطائرة .. عدل جلوسه في مقعده .. ربط حزام الأمان

      كان نشيطا قويا … يحمل قدرا كبيرا من الوسامة الظاهرة ..

      كان بعيدا عن ربه سبحانه وتعالى .. أقلعت الطائرة

      وبدأ محمد التفكير في رحلته الى الولايات المتحدة الامريكية

      إنه سيستمتع هناك .. بأنواع من المشروبات ..

      ستحتضره المراقص

      والملاهي الليلية ..

      سوف يجد الكثير من الفتيات اللواتي يبحث عنهن

      الونشريس

      ومضت الرحلة .. وهو يرتب ويخطط ..

      لم يدر بباله لحظة ..

      أن الذي اعطاه القوة والشباب قد يحرمه منهما في اي لحظة

      وصل الى امريكا واستأجر شقة ووضع فيها أمتعته

      وبدأت الجولات ..

      سهر بالليل حتى الصباح ..

      ونوم حتى المغرب …

      طرق الآذان سمعه أكثر من مرة ..

      في أكثر من زاوية لأقلية المسلمين هناك …

      لكن لم يفكر ان هذا النداء له هو .. لأنه

      مسلم

      أنفق الكثير من المال .. سَكِر حتى ما عاد يدرك شيئا من

      حوله

      قال محمد :: مضت حياتي على هذا المنوال .. حتى جاءت تلك الليلة

      دخلت إلى ذلك الملهى الليلي .. كان مليئا بالفتيات الجميلات

      طلبت كأسا ً …. وبدأت أرتشف

      " كنت أعلم أن الله سبحانه وتعالى حرم الخمر "

      لكن شهوتي وغروري .. وحلم ربي …. كانوا قد أنسوني كل شئ

      الونشريس

        من بعيد .. نظرت إلي تلك الفاتنة .. واقتربت

        كانت نظراتها تحمل الحب والغرام

        اقتربت أكثر .. ثم مدت كفها .. ورمت بجسدها في حضني

        صحيح أني قد عصيت الله كثيرا

        لكن شعوري في تلك اللحظة .. كان مختلفا تلك المرة

        كانت ملامحها تدل على أنها عربية

        وفجأة ً تكلمت بلهجة عربية مُكسرة ..

        قالت :: هل أنت عربي ؟؟

        قالت :: نـعـم

        قالت :: وأنا كذلك .. ومعي الجنسية الأمريكية .. وأنا مولودة

        هنا منذ زمان

        سألتني .. :: ما اسمك ؟

        قلت :: مُــحمّـد

        قالت :: أنا لا أحب هذا الاسم ..

        قلت :: لماذا ؟؟

        قالت :: لأنني …….. نصرانية

        ابتعد جسمي فجأة .. فقد أحس قلبي بعدائها للإسلام

        لكن هذا لا يؤثر في َّ .. من كثرة الشهوات التي سكنت

        وغطت على قلبي

        ابتسمت .. وغيرت الموضوع

        قلت :: هل تحبين الرقص

        قالت :: نعم

        صعدنا معهم .. رقصنا .. ومرت الساعات طويلة

        الونشريس

        وطلبت منها أن تأتي معي .. لكنها رفضت

        حاولت أكثر من مرة .. أن تمكنني من نفسها

        لكنها رفضت …

        انصرفت تلك الليلة وعيناي لا تفرقهما صورة تلك الفاتنة

        ضعف قلبي كثيرا .. لبعده عن الله سبحانه وتعالى

        ومرت الليلة الثانية .. والثالثة .. وفي كل مرة

        يزداد القلب بها حبا وغراما ..

        حتى

        حصلت الفاجعة

        تكلمت معها تلك الليلة

        وقلت لها :: اُريدك أن تبيتي عندي هذه الليلة

        قالت :: أنا موافقة .. بشرط .. أن تلبس هذا

        وأخرجت من جيبها سلسلة .. في وسطها صليب ٌ صغير

        تملكني شعور غريب

        صحيح أنني عاص ٍ لله

        صحيح أنني لا أصلي

        صحيح أنني لم أرى والدي من شهور

        لكنني

        مسلم

        ولــكــن

        حبها فوق كل شئ

        الونشريس

        أسرعت وأخذت السلسلة .. وعلقتها في رقبتي

        كـالمأسور .. كـالسجين وانا ابستم

        قالت بتعجب :: واه .. إنها جميلة عليك .. هي هدية مني لك

        لكن .. لا تقابلني إلا وأنت تلبسها

        مرت الليالي مع تلك الفاتنة

        لذيذة جميلة .. كان الشيطان يزينها لي

        وفي ليلة ٍ رفضت المجيئ معي

        كنت في شدة شوقي إليها .. حاولت أن أستعطفها

        حاولت إغرائها بالمال

        قالت :.:.: لا … بصراحة

        أريدك أن تصبح مسيحي

        الونشريس

        يااااااا الله .. يا الله

        وقعت كلماتها على قلبي كالصاعقة

        قلت :: مستحيل

        قالت :: وأنا أيضا مستحيل أن أرفقك بعد هذا الليلة

        بدأ الشيطان يضحك علي ّ

        " قل موافق .. قل موافق فقط ولا يضرك .. قل " كفرت بالإسلام " ولن

        يضرك شئ .. فستريحك هذه الفتاة "

        ومضت تلك الليلة .. وجاء الغد .. فإذا هي أكثر إغراء ً وجمالا

        إقتربت مني .. حتى أصبح وجهها قريبا من وجههي

        وقالت :: يا قاسي .. ألا تُحس بالحب

        دوبتني تلك الكلمات .. حتى لقد كدت أسقط

        قلت :: بلى .. وما الذي جعلني أتعذب وأتعلق بك ِ

        قالت :: ما الذي يمنعك من أن تتنصر .. بل سأوافق على الزواج منك إذا تنصرت

        الونشريس

        هنا

        خااااارت عزيمتي …

        نسيت كل شئ

        نسيت أن اسمي مُحمّد

        اسم ُ " رسول الله صلى الله عليه وسلم "

        نسيت والدي عندما كان يوقظني وأنا في الابتدائية لصلاة الفجر

        نسيت والدتي التي كانت تدعو لي بالهداية حين أدخل من المنزل في ساعة متأخرة ٍ من الليل

        نسيت نفسي .. لقد أصبحت عبدا ً للحب والهوى

        ذهبت معها …

        وحلقت رأسي

        وتنصرت

        دخلت الكنيسة لأول مرة

        بكيت بدون شعور .. كانت دموع الإيمان تهرب من عيني

        وأنا أدخل من باب الكنيسة

        يـــا الله

        بعد هذا العمر الطويل ….. أصبح كافرا ً

        أصبح كافرأً !! وجزائي ماذا سيكون

        الــنـــــــاااار !!

        يــا الله

        الونشريس

        أين خوفي من الله ؟!؟

        أين حيائي ؟؟!

        أين مجدي و عزي لديني ؟؟!

        لقد مات كل شئ

        رجعت بعدها إلى شقتي كــالمجنون

        كنت أتحسس رأسي الأصلع

        وأقول لنفسي :: ماذا فعلت يا مُحمد ؟؟!

        هل تركت دين محمد ؟؟!

        بدأت أبكي كثيرا

        أغلقت باب شقتي وأخذت اغرق في بحر من الدموع

        جاء الشيطان ويقول ::

        " لا طريق للرجوع يا محمد ..

        لا طريق للرجوع لقد أصبحت الآن كاااااافراً

        وستموت على الكفر

        وستدخل النار "

        تذكرت جدي عندما كان يؤذن للصلاة

        تذكرت مصحفي الذي كان في غرفتي

        آآآآه تذكرت صديقا ً لي كان ينصحني

        ويقول ::

        يا محمد .. إحذر من سوء الخاتمة

        بدأت أصرخ وأقول

        لااااا يااااااارب .. لاااااااااا ياااااااااااااارب

        لا تقبض روحي الآن

        سأعود للإسلام ..

        سأعود للقرآن ..

        سأعود إليك يااارب

        دخلت الحمام .. ألقيت تلك السلسلة والصليب في المرحاض

        إغتسلت وتطهرت

        وخرجت .. لقد شعرت بأن كل ذنوبي زاالت من فوق ظهري

        الونشريس

        قلت ودموعي لا تقف

        " أشهد أن لااا إله إلا الله ، وأشهد أن سيدنا محمد رسول الله "

        يا الله ما أحلاها من كلمات

        كانت مفتاح السعادة

        ياااااارب أنا عائد إليك

        أنا عائد إلى الصلاة

        أنا عائد إلى بر الوالدين

        أنا عائد إلى صلة الأرحام

        أنا عــائد إلى صوم رمضان

        أنا عــائد إلى كل ما يرضيك يا رب

        ركبت أول طائرة تذهب بي إلى بلدي

        كان أول شئ سمعته جين وصلت إلى المطار

        هو الآذان

        خرجت الدموع دون إرادتي

        ترى … سيغفر لي ربي ؟!

        دخلت على والدتي

        رميت بجسدي في حضنها أبكي

        يا أمي .. لن أعصي ربي أبدا يا أمي

        سامحيني في عقوقي لك ِ

        وبعدي عنك ِ

        ضمتني إلى صدرها

        قالت : ولدي .. أحسن إلى ربك .. فهو رحيم ٌ .. يفرح بمن تاب إليه

        الونشريس

        مرت الأيام .. ومحمد من روضة إلى روضة

        ومن سعادة ٍ إلى سعادة

        وكلما تذكر تلك الرحلة

        لا تجف دموع عينيه

        إذا إقتربت والدته من غرفته ليلا ً

        تسمع أنينا ً وبكاء ً

        وإذا جاء الصباح

        تسمع قراءة القرآن .. والاستغفار

        جاء يوم من الأيام

        فدخلت والدته عليه في غرفته لتوقظه لصلاة الفجر

        فتحت الباب .. فوصل إلى أنفها رائحة طيبة ذكية

        ما رأت مثلها قط

        تحسست ولدها في سريره

        مدت يديها فلم تجد ولدها

        نظرت ببصرها الضعيف

        فإذا هو ساجدٌ على سجادة الصلاة .. قرب سريره

        وقفت تتأمل فيه …. طال انتظارها

        نادت :: محمد .. ولدي

        لم يرفع رأسه

        اقتربت الأم .. مدت يدها

        حركته ..

        فـــمال على جنبه

        نظرت الأم ولم تتحمل

        أترى سيكون ولدها قد مات … وهو ساجد ؟؟

        لم تتحمل وهي تشاهد ذلك المشهد الرائع

        خرجت الدموع من عينيها غزيـــرة

        الونشريس

        وهي تنادي :: يا أولاد .. يا أولاد

        يا أهل المنزل … يا أهل البيت

        انظروا إلى أخيكم " محمد "

        اقتربوا .. حركوه

        ياااا الله .. يا أماه

        لقد مات أخي محمد

        يا أماه .. مات وهو ساجد

        علمت ان الرائحة التي وصلت إلى أنفها

        هي رائحة روحه الطاهرة التي رفعتها ملائكة الرحمة

        وصعدت به إلى ربه ومولاه

        وفرح مولاه بعودته .. فرزقه خاتمة ً حسنة

        أحب الله .. فأحب الله لقائه

        هنيئا يا محمد هذا الحب .. وهنيئا تلك الخاتمة

        أرأيت أخي .. أرأيت أختي

        هيا .. مدوا أكفكم جميعا

        دعونا نتعاهد

        إن لا نحب إلا ما يرضي الله سبحانه الله وتعالى

        وأن نبغض ما يبغض الله جل وعلا

        الونشريس

        يارب يعجبكم وياريت تقراءوا المزضوع كله
        ومستنيه التقيم

        أم تصرعلى إن أبنتها البالغةمن العمر3سنوات أنهاليست عذراء 2024

        حسبي الله ونعم الوكيل على هذه الأم التي تصرعلى إن أبنتها البالغةمن العمر3سنوات ليست عذراء <<كانت الأم قد رأت وهي نائمة حلم بأن أحد أقرباءها وأحد أقرباءزوجها يعتديان على أبنتها الصغيرة وأستيقظت مرتعبةوأصرت على أن تأخذأبنتها الصغيرة هذه الطفلة الصغيرةالتي بلغت من عمرها3سنوات إلى طبيبةنسائيةلتكشف عليها وتتأكدمن أنهاعذراء<<<أخذتها وكشفت على هذه الطفلةالصغيرةالمسكينةالتي لاتعلم لم هي بهذه الموقف لم تعلم أن هذه يحصل لها بسبب حلم راود هذه الأم الشكوكة أستغربت الطبيبة كثيرآ من هذه الأم لكنها قامت بالكشف عن الطفلةلتريح قلب الأم الشكوكةوأخيرآ أكدت الدكتورة للأم إن أبنتها سليمة مثلماولدتها لكن الأم لم تصدق وأخذتها لدكتورةثانية وأكدت لها إن أبنتهاسليمةلكنهالم تصدق وأخذتها لدكتورةثالثةوأكدت لها إنهاسليمةوبعد أن كشفت أبنتها على 3دكتورات أرتاحت من شكهاقليلآ وصارت تشك بشئ جديد صارت تشك بأن تكون أحد الدكتورات وهي تكشف على أبنتها أن تكون أفقدتها عذريتها والآن صارت الأم بين شكين الشك الأول الحلم والشك الثاني الدكتورات وقررت أستشارةدكتورة تظهرعلى أحد شاشات التلفاز وهي دكتورة زكية وناضجةوالكل يثقون برأيها دكتورة…..؟والجواب الذي جاوبتها أياه الدكتورةلهذه المرأة الشكوكة نصحتها بأن تذهب لدكتورةنفسية وتعالج نفسها لأنها صارت مريضةنفسية وقالت لهاأدعي لله أن لاتتذكرأبنتك الصغيرةكيف كشفتي عليهاوهي صغيرة بسبب حلمك التافه ومايصيرعند البنت عقدةنفسية لماتكبر>>>
        أوف عالغباء

        يا ربي سبحانك كيف هيك مريضة تصير أم

        لا اله الا الله

        ربى يسامحها ويهديها

        شكرا غاليتى

        الله المستعان
        ربنا يشفيها

        اية الست الغبية دى
        دى هبلة دى واللى ايه
        مشكورة ملك
        الحمد لله على نعمة العقل
        ونسال الله سبحانه وتعالى ان يشفيها مما هى فيه