رواية:الشريط المرقط لمحبي الروايات 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
النهردة جبت ليكوا ياعدولات
رواية:الشريط المرقط
مؤالفها :ارثر كونان دويل
بطلها:شارلوك هولمز
وشارلوك هولمز شخصية خيالية معروفة
وده الجزء الاول من الروايه
يلا انا طولت عليكوا يلا نبداء

الشريط المرقط
واطسون : كنت قبل زواجي أسكن مع شارلوك هولمز في شقة واحدة ، وتقوم على خدمتنا إمرأة عجوز تدعى السيدة هدسون ، ولقد اعتاد هولمز أن ينام متأخرا ولا ينهض باكرا ، لذلك شعرت بالدهشة حينما طرق باب غرفتي في ساعة مبكرة ، وأيقظني من نومي قائلا : اعذرني إن أيقظتك من نومك باكرا يا واطسون ، ولكنه المصير المشترك ، إذ إن السيدة هدسون استيقظت فأيقظتني وجئت أوقظك .
فقال واطسون وهو يفرك عينيه : ماذا حدث ؟ هل اشتعلت النار في المنزل ؟
فقال هولمز : لا : ولكني جاءتني زبونة شابة وهي تنتظرني في القاعة ، وحين يستيقظ الشبان مبكرا ، فمعنى ذلك أن القضية خطرة ولم أشأ أن أفوت عليك متعة المشاركة منذ بدايتها فأيقظتك .
واطسون : هذا لطف منك …………… إني قادم .
والحق أن هولمز يغرف شغفي بالقضايا التي يعالجها ، وإعجابي بمنطقه العلمي وتفكيره السديد ، فارتديت ثيابي على عجل ولحقت به إلى قاعة الاستقبال .
وكانت في القاعة فتاة شابة مرتدية ثيابا سوداء ، وقد غطت وجهها بشبكة حريرية ، فنهضت لدخولنا ، فقال هولمز : صباح الخير يا سيدتي ………… إني شارلوك هولمز وهذا مساعدي وصديقي الدكتور واطسون ، وتستطيعين الكلام أمامه على راحتك . آه …… أرى أن السيدة هدسون هدسون قد أشعلت المدفأة ، وسوف أناديها لتغلي لنا بعض الشاي ، فأنت تشعرين بالبرد كما أرى
فقالت : لا يا سيد هولمز ……… لا أرتجف من البرد ، بل من الخوف .
وكان يبدو عليها الذعر حقا بحركاتها العشوائية ونظراتها الحائرة ، وهي لم تتجاوز الثلاثين من العمر ، ولكن شعرها انتشر فيه الشيب ، فبدت أكبر من سنها الحقيقي ، إنها إمرأة خائرة القوى …………
فقال لها هولمز بلهجة حانية : لا تخافي ……… سنحل هذه القصية بأسرع ما يمكن ، إني واثق من ذلك ، هل جئت بالقطار هذا الصباح ؟
فقالت : وكيف عرفت ، هل رأيتني من قبل ؟
فقال هولمز : أنا لا أعرفك ولكني أرى أن بطاقة الدعوة يطل رأسها من حقيبة يدك .
فقالت : نعم … لقد غادرت منزلي في الساعة السادسة ، وركبت القطار ثم توجهت إلى المحطة مباشرة ، ليس لدي أحد أقضي إليه بهمومي ، وقد حدثتني السيدة ( فارنتوش ) عنك وعن مساعدتك لها ، فهل تلبي إلي طلبي وتمد إلي يد العون ؟ ولكني لا أملك مالا في الوقت الحاضر ………… ولكني سأتزوج خلال شهر أو شهرين ولن أكون ناكرة للمعروف .
فتوجه هولمز نحو مصنفاته وبدأ يبحث فيها :
فارنتوش …… فارنتوش …… نعم … إنها قضية مجوهرات ، سنهتم بقضيتك كما اهتممنا بقضية السيدة فارنتوش و أكثر ، وأما أتعابي فأترك لك أمر دفعها حين يتيسر لك ذلك …والآن قصي بوضوح ما يشغل بالك .
قالت المرأة : المخيف في حالتي يا سيد هولمز إني لا أعرف سبب خوفي ، وتحوم شكوكي حول تفاصيل دقيقة لا يمكن لأحد إدراكها سواي ، حتى أعز الناس لدي وأحبهم يظن أنها أوهام إمرأة ، وقد قيل لي انك رجل إنساني متفهم لآلام الناس ، هل هذا صحيح ؟
فقال هولمز : حسنا ……… إني أستمع إليك .
فقالت : إني أدعى (( هيلين ستوتر )) وأعيش مع زوج أمي المنحدر من عائلة إنكليزية عريقة ، وهي عائلة (( رالوت )) من منطقة ( سوزي ) .
قال هولمز : هذا اسم معروف .
فقالت : بعد أربعة أجيال فقدت هذه الأسرة ممتلكاتها كلها ، ولم يبق لها في مطلع القرن التاسع عشر سوى هكتارات من الأراضي ، ومنزل قديم عمره مائتا عام كأنه الأطلال ، وهي مرهونة كلها ، وقد حاول زوج أمي أن يبتعد عن حياة الوهم التي عاشها أبوه ، فاقترض بعض المال من أخواله ، ودرس الطب واستقر في كلوكوتا بالهند ، وسارت أموره على أحسن حال لأنه طبيب بارع ، ولكنه مولع بضرب الخدم الهنود ، وقد انهال بالضرب على أحدهم ذات يوم حتى قتله ، فحكم عليه بالسجن لمدة طويلة ، وحين خرج منه كان حطام إنسان ، في الهند تزوج ( روالوت ) أمي التي كانت أرملة ستونر القائد العام لقوات المدفعية في البنغال ، ولي أخت توأم تدعى جولي ، ولم يكن عمرها أكثر من عامين حينما تزوجت أمي الدكتور روالوت ، وكانت ميسورة الحال ، بل ثرية لأن دخلها يتجاوز الألف غنية سنويا
و شاءت الأقدار أن تموت في حادثة قطار منذ ثماني سنوات ، وقد أوصت بثروتها إلى زوجها مادمنا نعيش معه ، ما عدا مبلغا من المال يدفعه إلينا سنويا استعدادا لزواجنا ،
ولم يشأ الدكتور روالوت أن يستقر في لندن كما قرر أولا ، فذهبنا للإقامة في مسكن أجداده في ( سنوك موران ) ، غير خائفين من غدر الزمان ، لأن والدتنا تركت لنا ما

انتظروني في الجزء الثاني
لاتنسوا التقيم ياعدولاتي

    رووووووووووووووووعه حبيبتى

    استمرى

    لأن والدتنا تركت لنا ما

    كملي مستنياكي

    الونشريس

    فى الانتظار

    جميييييييل استمري

    قصــــه معبـــره اوى واكيد هتعجبكم 2024

    تم القبض علي ثلاثة مخمورين: الأول ألماني والثانى أسرائيلي والثالث عربي… وحكم القاضى الشرعي بجلد كل منهم عشرين جلدة

    وأثناء تجهيزهم للجلد أقبل الجلاد عليهم مسرورا وقال لهم : لقد وضعت زوجتي اليوم مولودا جديدا وطلبت منى أن أمنح كل منكم أمنية بهذه المناسبة

    قال الألماني وكان أول من تقرر البدء بجلده: أرجو أن تربط إلى ظهري وسادة قبل الجلد فقام الجلاد بذلك، فتمزقت الوسادة في الجلدة العاشرة… فلما انتهى الجلاد أخذ الألمانى يبكى بشدة وقد تمزق ظهره وسالت دمائه

    قال الاسرائيلي وقد حان دوره: أما أنا فأمنيتى أن تربط وسادتين الى ظهرى… ففعل الجلاد ذلك، ولكن ما لبثت الوسادتان أن تمزقتا من الجلدة الخامسة عشر… وتلقى الاسرائيلي باقى الجلدات وهو يصرخ ويبكى من الألم

    قال الجلاد للعربي وقد كان آخرهم: أنت أخ عربى وجار شقيق لذلك سأمنحك أمنيتين
    فقال العربي: شكرا لك يا سيدى على كرم أخلاقك… وتقديرا لإحسانك فإن أمنيتي الأولى هي أن تجلدني مائة جلدة بدلا من عشرين!ا
    فقال الجلاد متعجبا: ما أشجعك من رجل!!ا لك ذلك… وما أمنيتك الثانية؟
    فتبسم العربي وقال أما الثانية فأن تربط الاسرائيلي في ظهري الونشريس)))

      ههههههههههههههه ناصح اوى

      ياسلام علينا يا ولاد العرب ههههههههههه

      واحلى 5 نجوووووووووووووم لعيونك

      يستاهل بس قصه حلوة تسلمى يا قمر

      روعه تسلمي ياعسل

      يسكنون المنزلرعب 2024

      هناك قصة تقول أن رجلا استأجر بيتا في مكان ما .. وكان هذا البيت مهجورا لفترة طويلة وقام صاحبه بصيانته وإعادة طلائة وتغيير ديكوره ثم عرضه للإيجار .. يقول هذا الرجل :- نقلتُ أمتعتي إلى ذلك البيت وبت أنا وأطفالي ليلة هانئة .. ومرت عدة أيام وكنت أنا أذهب إلى العمل صباحا لآتي في المساء وأنام مبكرا لمواصلة العمل ولكن زوجتي كانت تسهر كثيرا أمام التلفزيون .. وبعد مرور أسبوع ذكرت لي والخوف يملا عينيها بأن الأمر في هذا البيت يدعو للريبة فسألتها وما الذي يدعو للريبة ؟؟؟؟ فقالت لي بأنه في كل ليلة تسمع ضجة في الممر المؤدي إلى المطبخ وأحيانا تسمع صوت صراخ أطفال وصوت أرجلهم وهو يركضون في أنحاء المنزل فقلت لها أن ذلك يكون من ضججيج التلفزيون وأن تواضب على صلاتها وتكثر من قراءة القرآن لكي لا تعود لمثل تلك الوساوس ..وفي يوم ما عدت متأخرا إلى البيت ومنهكا من العمل الذي تواصل طوال ذلك اليوم ,, وعندما دخلت المنزل وجدت زوجتي لا حراك بها وعيناها شاخصة وهي ترتجف وتتصبب عرقا .. وبعدما أفاقت من غيبوبتها أخبرتني أنها شاهدت امرأة جالسة معها في الصالة وتبادلت معها أطراف الحديث وأفهمتها المرأة أنها هي وأسرتها يسكنون هذا المنزل منذ مدة طويلة ولا يمكنهم الرحيل عنه ونصحت تلك المرأة زوجتي بأن تبحث لها عن مكان آخر هي وزوجها وأطفالها لأن هذا البيت صغير ولا يسع الجميع .. وقد اصبت بدهشة كبيرة وانا استمع لتلك الرواية التي ترويها زوجتي .. وما أن انتهت حتى ظهر رجل قصير القامة أمامي وقال لي :- نحن لا نريد أن نضرك ولكن أسرتنا كبيرة وقد سكنا هذا المنزل قبل أن تسكنه أنت بسنوات طويلة فلذلك نحن نطلب منك أن تبحث عن منزل آخر .. يقول الرجل :- لقد حمدتُ الله أن الأطفال كانوا يغطون في نوم عميق تلك الساعة فلو رأوا ما رأيت أنا وأمهم فالله وحده هو العالم بما سيحل بهم .. ووافقتُ على الرحيل بشرط أن يعطوني مهلة للبحث عن منزل آخر فأعطوني شهرا كاملا على أن لا يؤذوا أحدا من أسرتي ولا يظهروا لهم ليلا أو نهارا .. ثم رحلنا عن المنزل

        الله اكبر ان يحفظنا

        قاريتها يا جوجو..مش عاارفة هنا و لا في مكان عالنت.. هههههههههههههههههه

        يعني مااترعبتيش يا سوسو
        ماشي استنيني بكرا ان شاء الله في رعب جديد

        حلوة كملى

        أنا بصراحة خفت
        شكراااااا يا مرعباني

        جاءت إمراه إلى داوود عليه السلام 2024

        جاءت إمراه إلى داوود عليه السلام

        قالت: يا نبي الله ….أ ربك…!!! ظالم أم عادل؟؟؟؟؟؟ـ
        فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،
        ثم قال لها ما قصتك
        قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
        فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
        و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
        فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
        و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
        فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
        إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
        وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
        فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
        فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال
        قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا
        على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها
        غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد
        العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
        و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،
        فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ
        رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
        و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
        يقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ((بلغوا عني ولو ايه))

        منقول للامانة
        تقبلوا تحياتىالونشريس

          قصة جميله يسلمو

          قصة جميلة جدا
          تنقَل الى القسم المناسب
          ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

          قصة جميلة جميلة ,,,, تسلمي

          ليكم هذه العظة الواقعية من طفل في مرحلة رياض الأطفال 2024

          جلست الأم ذات مساء تساعد أبنائها في مراجعة دروسهم …وأعطت طفلها الصغير البالغ الرابعة من عمره كراسة للرسم حتى لا يشغلها عن ما تقوم به من شرح ومذاكرة لأخوته الباقين ..

          وتذكرت فجأة أنها لم تحضر طعام العشاء لوالد زوجها الشيخ المسّن الذي يعيش معهم في حجرة خارج المبني في حوش البيت ..وكانت تقوم بخدمته ماأمكنها ذلك والزوج راضي بما تؤديه من **** لوالده والذي كان لا يترك غرفته لضعف صحته .
          ..أسرعت بالطعام إليه ..وسألته إن كان بحاجة لأي خدمات أخرى ثم أنصرفت عنه .

          عندما عادت إلى ما كانت عليه مع أبنائها ..لاحظت أن الطفل يقوم برسم دوائر ومربعات .ويضع فيها رموز ..فسألته : مالذي ترسمه يالحبيب ؟

          أجابها بكل براءة : إني أرسم بيتي الذي سأعيش فيه عنما أكبر وأتزوج .
          أسعدها رده …وفقالت وأين ستنام ؟؟ فأخذ الطفل يريها كل مربع ويقول هذه غرفة النوم ..وهذا المطبخ . وهذه غرفة لإستقبال الضيوف …وأخذ يعدد كل ما يعرفه من غرف البيت …
          وترك مربعاً منعزلاً خارج الإطار الذي رسمه ويضم جميع الغرف ..

          فعجبت ..وقالت له : ولماذا هذه الغرفة خارج البيت ؟منعزله عن باقي الغرف ..؟

          أجاب : إنها لك ِ سأضعك فيها تعيشين كما يعيش جدي الكبير..

          صعقت الأم لما قاله وليدها !!!

          هل سأكون وحيدة خارج البيت في الحوش دون أن أتمتع بالحديث مع إبني وأطفاله .وأنس بكلامهم ومرحهم ولعبهم عندما أعجز عن الحركة؟؟ ومن سأكلم حينها ؟؟وهل سأقضي ما بقي من عمري وحيدة بين أربع جدران دون أن أسمع لباقي أفراد أسرتي صوتاً ؟؟

          أسرعت بمناداة الخدم ….ونقلت وبسرعة أثاث الغرفة المخصصة لاستقبال الضيوف والتي عادة ما تكون أجمل الغرف وأكثرها صدارة في الموقع …وأحضرت سرير عمها .(والد زوجها )..ونقلت الأثاث المخصص للضيوف إلى غرفته خارجاً في الحوش .

          وما أن عاد الزوج من الخارج تفاجئ بما رأى..وعجب له . فسألها ما الداعي لهذا التغيير ؟؟
          أجابته والدموع تترقرق في عينيها ..:إني أختار أجمل الغرف التي سنعيش بها أنا وأنت إذا أعطانا الله عمراً وعجزنا عن الحركةوليبق الضيوف في غرفة الحوش .

          ففهم الزوج ما قصدته وأثنى عليها لما فعلته لوالده الذي كان ينظر إليهم ويبتسم بعين راضية.
          ..فما كان من الطفل إلا ..أن مسح رسمه…. وابتسم .

            لا اله الا الله موعظه ولا اروع تسلمی

            عبره رائعه

            بارك الله فيك حبيبتي
            قصة رائعه وعبرتها عظيما مشكورة حبيبتى

            جزاك الله خير
            جميل جدا