حكم وأقوال فيكتور هوغو الأديب الرائع 2024

حكم وأقوال فيكتور هوغو .. الأديب الرائع

الونشريس
– أفعالنا تصنعنا أو تفسدنا، فنحن أبناء أعمالنا.

– الموسيقى تعبر عما لا يمكنك قوله ولا تستطيع السكوت عنه.

– في قلبي زهرة لا يمكن لأحد أن يقطفها.

– المجاملة شيء يشبه القبلة من خلال ستار.

– من يفتح باب مدرسة يغلق باب سجن.

– الحيطة أمّ الحكمة.

– سر العبقرية هو أن تحمل روح الطفولة إلى الشيخوخة، ما يعني عدم فقدان الحماس أبدا.

– الحب هو أجمل سوء تقدير بين الرجل والمرأة.

– لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال.

– أول الحب عند الفتى الحياء، وأوله عند الفتاة الجرأة .

– عندما تتحدث إلى امرأة فانصت الى ما تقوله عيناها.

    – الحب هو أجمل سوء تقدير بين الرجل والمرأة.

    – لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال.

    – عندما تتحدث إلى امرأة فانصت الى ما تقوله عيناها.

    الونشريس

    مشكوووره
    الله يعطيكـِ العآآفية

    الرحالة الأديب ابن جبير الأندلسي 2024

    الرحالة الأديب ابن جبير الأندلسي

    ابن جبير من أشهر الرحالة المسلمين الذين قاموا برحلات إلى المشرق العربي ، دون خلالها الكثير من المعلومات التي تعتبر وثائق من الدرجة الأولى لأنه حسن الملاحظة وصريح العبارة ، فكانت رحلته مصدراً مهماً للباحثين في مجال التاريخ و الاجتماع والحضارة العربية في القرن السادس و السابع الهجري .
    اسمه : محمد بن أحمد بن جبير وكنيته أبو الحسن .
    ولد ابن جبير بمدينة بلنسية بالأندلس عام 540 هـ ، و هو ينحدر من أسرة عربية عريقة سكنت الأندلس عام 123هـ ، قادمة من المشرق مع القائد المشهور بَلْج بن بشر بن عياض .
    أتم ابن جبير دراسته بعد أن أتم حفظه للقرآن الكريم بمدينة بلنسية على يد أبي الحسن بن أبي العيش، وفي شاطبة درس ابن جبير علوم الدين على يد أبيه وشغف بها لكن ميوله برزت أيضا في علم الحساب، وفي العلوم اللغوية والأدبية ، وأظهر مواهب شعرية ونثرية رشحته للعمل كاتبا لحاكم غرناطة وقتذاك أبي سعيد عثمان بن عبد المؤمن ، أمير الموحدين.

    رحلاته :
    كان ابن جبير يحب الرحلات و التنقل فترك الأمير وقام بثلاث رحلات إلى المشرق
    أما الرحلة الأولى فقد خرج سنة 579هـ من غرناطة إلى (سبتة) ومنها ركب البحر إلى الإسكندرية ومنها توجه إلى مكة عن طريق (عيذاب) فجدة ، فحج وزار المدينة والكوفة وبغداد والموصل وحلب ودمشق وركب البحر إلى صقلية عائدا إلى غرناطة عام 581 هـ وقد استغرقت رحلته سنتين سجل فيها مشاهداته وملاحظاته بعين فاحصة في يومياته المعروفة برحلة ابن جبير ثم أتبع هذه الرحلة برحلة ثانية وثالثة.
    أما رحلته الثانية فقد دفعه إليها أنباء استرداد بيت المقدس من الصليبيين من قبل السلطان صلاح الدين الأيوبي سنة 583هـ فشرع في هذه الرحلة سنة 585هـ وانتهى منها سنة 586 هـ.
    أما رحلته الثالثة فكانت إثر وفاة زوجته ، فقد كان يحبها حبا شديدا ، فدفعه الحزن عليها إلى القيام برحلة ثالثة يروح بها عما ألم به من حزن على فراقها، فخرج من (سبتة) إلى مكة وبقي فيها فترة من الزمن ثم غادرها إلى بيت المقدس والقاهرة والإسكندرية، حيث توفي فيها سنة 614هـ.
    ولم يترك لنا ابن جبير إلا حديثه عن رحلته الأولى.

    رحلة ابن جبير
    من مصنفات ابن جبير كتابه عن رحلته الأولى وتعرف بـ " رحلة ابن جبير " ، وتعد من أهم مؤلفات العرب في الرحلات.
    فقد تفقد فيها الآثار والمساجد والدواوين ودرس أحوالها وذكر ما شاهده وما كابده في أسفاره، ووصف حال مصر في عهد صلاح الدين ومدحه لإبطاله المكس (الضريبة) المترتبة على الحجاج ، ووصف المسجد الأقصى والجامع الأموي بدمشق والساعة العجيبة التي كانت فيه ، وهي من صنع رضوان ابن الساعاتي ، وانتقد كثيراً من الأحوال، ومن أهم مشاهداته ما تحدث به عن صقلية وآثارها، من مساجد ومدارس وقصور، وعن الحضارة التي خلفها العرب في الجزيرة .

    لقد ترك لنا «ابن جبير» تحفة رائعة من خلال كتابه «رحلة ابن جبير» وذلك حين رسم لنا الحياة بكل تجلياتها في القرن السابع الهجري في المشرق والمغرب والانطباع الذي خلفته هذه المدن في نفسه والأهمية التي رأى أنها تستحقها.

    من شعر ابن جبير
    الذي لا يعرفه الكثيرون عن ابن جبير أنه كان أديباً شاعراً ، وله ديوان شعر يسمى " نظم الجمان في التشكي من إخوان الزمان " ، كما له كتاب آخر بعنوان "نتيجة وجد الجوانح في تأبين القرين الصالح " .
    وهذا نموذج رائع من شعره ، من قصيدته التي مدح بها السلطان صلاح الدين ، يهنئه فيها بفتح بيت المقدس ، وفيها يقول:
    ثأرت لدين الهدى في العدا فآثــرك الله من ثائر
    وقمت بنصـر إله الورى فسمـاك بالملك الناصر
    فتحت المقدس من أرضـه فعادت إلى وصفها الطاهر
    وأعليت فيه منار الهـدى وأحييت من رسمـه الداثر

    وفاته :
    توفي الرحالة ابن جبير وهو راجع من رحلته الثالثة في الإسكندرية سنة 614 هـ ، عن عمر يناهز الرابعة و السبعين عاماً

    منقوول

      شكرااا ريموووووو

      منووره

      ميرسىىىىىىى

      منوره

      الرحالة الأديب ابن جبير الأندلسي 2024


      ابن جبير من أشهر الرحالة المسلمين الذين قاموا برحلات إلى المشرق العربي ، دون خلالها الكثير من المعلومات التي تعتبر وثائق من الدرجة الأولى لأنه حسن الملاحظة وصريح العبارة ، فكانت رحلته مصدراً مهماً للباحثين في مجال التاريخ و الاجتماع والحضارة العربية في القرن السادس و السابع الهجري .
      اسمه : محمد بن أحمد بن جبير وكنيته أبو الحسن .
      ولد ابن جبير بمدينة بلنسية بالأندلس عام 540 هـ ، و هو ينحدر من أسرة عربية عريقة سكنت الأندلس عام 123هـ ، قادمة من المشرق مع القائد المشهور بَلْج بن بشر بن عياض .
      أتم ابن جبير دراسته بعد أن أتم حفظه للقرآن الكريم بمدينة بلنسية على يد أبي الحسن بن أبي العيش، وفي شاطبة درس ابن جبير علوم الدين على يد أبيه وشغف بها لكن ميوله برزت أيضا في علم الحساب، وفي العلوم اللغوية والأدبية ، وأظهر مواهب شعرية ونثرية رشحته للعمل كاتبا لحاكم غرناطة وقتذاك أبي سعيد عثمان بن عبد المؤمن ، أمير الموحدين.
      رحلاته :
      كان ابن جبير يحب الرحلات و التنقل فترك الأمير وقام بثلاث رحلات إلى المشرق
      أما الرحلة الأولى فقد خرج سنة 579هـ من غرناطة إلى (سبتة) ومنها ركب البحر إلى الإسكندرية ومنها توجه إلى مكة عن طريق (عيذاب) فجدة ، فحج وزار المدينة والكوفة وبغداد والموصل وحلب ودمشق وركب البحر إلى صقلية عائدا إلى غرناطة عام 581 هـ وقد استغرقت رحلته سنتين سجل فيها مشاهداته وملاحظاته بعين فاحصة في يومياته المعروفة برحلة ابن جبير ثم أتبع هذه الرحلة برحلة ثانية وثالثة.
      أما رحلته الثانية فقد دفعه إليها أنباء استرداد بيت المقدس من الصليبيين من قبل السلطان صلاح الدين الأيوبي سنة 583هـ فشرع في هذه الرحلة سنة 585هـ وانتهى منها سنة 586 هـ.
      أما رحلته الثالثة فكانت إثر وفاة زوجته ، فقد كان يحبها حبا شديدا ، فدفعه الحزن عليها إلى القيام برحلة ثالثة يروح بها عما ألم به من حزن على فراقها، فخرج من (سبتة) إلى مكة وبقي فيها فترة من الزمن ثم غادرها إلى بيت المقدس والقاهرة والإسكندرية، حيث توفي فيها سنة 614هـ.
      ولم يترك لنا ابن جبير إلا حديثه عن رحلته الأولى.
      رحلة ابن جبير
      من مصنفات ابن جبير كتابه عن رحلته الأولى وتعرف بـ " رحلة ابن جبير " ، وتعد من أهم مؤلفات العرب في الرحلات.
      فقد تفقد فيها الآثار والمساجد والدواوين ودرس أحوالها وذكر ما شاهده وما كابده في أسفاره، ووصف حال مصر في عهد صلاح الدين ومدحه لإبطاله المكس (الضريبة) المترتبة على الحجاج ، ووصف المسجد الأقصى والجامع الأموي بدمشق والساعة العجيبة التي كانت فيه ، وهي من صنع رضوان ابن الساعاتي ، وانتقد كثيراً من الأحوال، ومن أهم مشاهداته ما تحدث به عن صقلية وآثارها، من مساجد ومدارس وقصور، وعن الحضارة التي خلفها العرب في الجزيرة .

      لقد ترك لنا «ابن جبير» تحفة رائعة من خلال كتابه «رحلة ابن جبير» وذلك حين رسم لنا الحياة بكل تجلياتها في القرن السابع الهجري في المشرق والمغرب والانطباع الذي خلفته هذه المدن في نفسه والأهمية التي رأى أنها تستحقها.
      من شعر ابن جبير
      الذي لا يعرفه الكثيرون عن ابن جبير أنه كان أديباً شاعراً ، وله ديوان شعر يسمى " نظم الجمان في التشكي من إخوان الزمان " ، كما له كتاب آخر بعنوان "نتيجة وجد الجوانح في تأبين القرين الصالح " .
      وهذا نموذج رائع من شعره ، من قصيدته التي مدح بها السلطان صلاح الدين ، يهنئه فيها بفتح بيت المقدس ، وفيها يقول:
      ثأرت لدين الهدى في العدا فآثــرك الله من ثائر
      وقمت بنصـر إله الورى فسمـاك بالملك الناصر
      فتحت المقدس من أرضـه فعادت إلى وصفها الطاهر
      وأعليت فيه منار الهـدى وأحييت من رسمـه الداثر
      وفاته :
      توفي الرحالة ابن جبير وهو راجع من رحلته الثالثة في الإسكندرية سنة 614 هـ ، عن عمر يناهز الرابعة و السبعين عاماً

        تسلميييييييييييي

        منوووره

        شكراااااااا

        نبذة حول الأديب: قس بن ساعدة 2024

        الونشريس

        اسمه :

        قس بن ساعدة بن عمرو بن عدي بن مالك الإيادي

        ( …؟… -23ق ب هـ)

        مولده :
        غير معروف في أي سنة ولد .

        تعليمه :

        وهو من بني إياد أحد حكماء العرب، ومن كبار خطبائهم، في الجاهلية كان أسقف نجران، ويقال إنه كان أول عربي خطب متوكئا على سيف أو عصا، وأول من قال في كلامه " أما بعد " وكان يذهب إلى قيصر الروم ، زائرا، فيكرمه ويعظمه وهو معدود في المعمرين ، طالت حياته وأدركه النبي صلى الله عليه وسلم ، قبل الوحى ، ورآه في عكاظ .
        كان يعرف النبي صلى الله عليه وسلم وينتظر ظهوره ويقول: إن لله دينا خير من الدين الذي أنتم عليه.
        وكان النبي يترحم عليه ويقول: يحشر يوم القيامة امة واحدة.
        محطات :
        حدثنا أبي رضي الله قال: بينا رسول الله ذات يوم بفناء الكعبة يوم افتتح مكة إذ أقبل إليه وفد فسلموا عليه، فقال رسول: من القوم؟ قالوا: وفد بكر بن وائل، قال: فهل عندكم علم من خبر قس بن ساعدة الايادي؟ قالوا: نعم يا رسول الله، قال: فما فعل؟ قالوا: مات، فقال رسول الله:
        الحمد لله رب الموت ورب الحياة، كل نفس ذائقة الموت، كأني أنظر إلى قس بن ساعدة الايادي وهو بسوق عكاظ على جمل له أحمر وهو يخطب الناس ويقول:
        اجتمعوا أيها الناس، فإذا اجتمعتم فأنصتوا فاذا أنصتم فاستمعوا، فإذا استمعتم فعوا، واذا وعيتم فاحفظوا، فإذا حفظتم فاصدقوا، ألا إنه من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو اّت اّت ، إن في السماء لخبرا وان في الارض لعبرا، سقف مرفوع، ومهاد موضوع، ونجوم تمور وليل يدور، وبحارتغور، يحلف قس ما هذا بلعب وإن من وراء هذا لعجبا، مالي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون، أرضوا بالمقام فأقاموا؟ أم تركوا فناموا؟ يحلف قس يمينا غير كاذبة إن لله دينا هو خير من الدين الذي أنتم عليه.

        – وبلغ من حكمة قس بن ساعدة ومعرفته أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسأل من يقدم عليه من أياد من حكمه ويصغي إليه سمعه.
        فقال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم : رحم اللّه قسا، إني لأرجو أن يبعثه الله أمة وحْده.

        -ونسبوا إلى قس بن ساعدة قوله: "كلا بل هو إله واحد، ليس بمولود ولا والد، أعاد وأبدى، وإليه المآب غدا". وقوله: "كلا بل هو الله الواحد المعبود، ليس بوالد ولا مولود". وهذا مطابق لسورة الإخلاص معنا وليس لفظا وبلاغة.
        ما قاله النقاد :
        قال (المسعودي ): ولقس أشعار كثيرة وحِكَمٌ، وأخبار تُبصِّر في الطب الزجر والفأل وأنواع الحكم، وقد ذكرنا ذلك في كتاب أخبار الزمان وفي الكتاب الأوسط. .

        وقال( الجاحظ ) : ولإياد في الخطب خصلة ليست لأحد من العرب، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي روى كلام قس بن ساعدة وموقفه على جمله بعكاظ وموعظته، وهو الذي رواه لقريش والعرب، وهو الذي عجب من حسنه وأظهر تصويبه، وهذا إسناد تعجز عنه الأماني وتنقطع دونه الآمال. وإنما وفق الله ذلك الكلام لقس بن ساعدة لاحتجاجه للتوحيد ولإظهاره معنى الإخلاص وإيمانه بالبعث. ولذلك كان خطيب العرب قاطبة.

        ويضيف قائلاً : وفي الخطباء من يكون شاعرا ويكون إذا تحدث أو وصف أواحتج بليغا مفوها بينا، وربما كان خطيبا فقط، وبين اللسان فقط. فمن الخطباء الشعراء الأبيناء الحكماء: قس بن ساعدة الإيادي، والخطباء كثير والشعراء أكثر منهم ومن يجمع الشعر والخطابة قليل.وجاء في كتاب "النصوص الأدبية" (مكتبة الرشاد) ذكر قس بن ساعدة. يقول المؤلفون: "وقد نزل القرآن مصدقا لقوله، مقرا طريقة قس في الإستدلال بعجائب المخلوقات على وجود الخالق.

        -وذكر الدكتور جواد علي قسا بن ساعدة مرارا في كتابه: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام. قال: ولدى الرواة أبيات ينسبونها إلى بعض الشعراء الجاهليين، هم الأعشى، والحطيئه، ولبيد، ذكر
        فيها اسم قس، وقد أشيد فيها بفصاحته وبلاغته وحكمته، حتى جعل لبيد لقمان دون قس في الحكم (…)، وقد ضرب المثل بشخصيات جاهلية تركت أثرا في أيامها، فضرب بها المثل، مثل "أبلغ من قس" ويراد به قس بن ساعدة الخطيب الشهير.

        وجاء ذكر قس بن ساعدة في كتاب البداية والنهاية لابن كثير في عدة روايات .

        مؤلفاته :
        – خطب
        – أشعار

        وفاته :
        توفي سنة 23 ق ب هـ

        خطبته الشهيره في سوق عكاظ

        يا أيها الناس اسمعوا وعوا وإذا وعيتم فانتفعوا إنه من عاش مات ومن مات فات وكل ما هو آت آت مطر ونبات وأرزاق وأقوات وآباء وأمهات وأحياء وأموات جمع وأشتات وآيات وأرض ذات رتاج ,وبحار ذات أمواج ما لي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون أرضوا بالمقام فأقاموا أم تركوا هناك فناموا أقسم قس قسماً لا حانث فيه ولا آثماً إن لله ديناً هو أحب إليه من دينكم الذي أنتم عليه ونبياً قد حان حينه وأظلكم أوانه فطوبى لمن آمن به فهداه , وويل لمن خالفه وعصاه ثم قال تباً لأرباب الغفلة من الأمم الخالية والقرون الماضية يا معشر إياد أين الآباء والأجداد وأين ثمود وعاد وأين الفراعنة الشداد أين من بنى وشيد وزخرف ونجد وغره المال والولد أين من بغى وطغى وجمع فأوعى وقال أنا ربكم الأعلى ألم يكونوا أكثر منكم أموالاً وأطول منكم آجالاً وأبعد منكم آمالاً طحنهم الثرى بكلكله ومزقهم بتطاوله فتلك عظامهم بالية وبيوتهم خاوية عمرتها الذئاب العاوية كلا بل هو الله الواحد المعبود ليس والد ولا مولود ثم أنشأ يقول
        في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر
        ……. ورأيت قومي نحوها تمضي الأصاغر والأكابر
        لا يرجع الماضي إلي ولا من الباقين غابر
        ……. أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائر

        من أشعار قس

        وعن حقيقة الموت يقول:
        في الذاهبين الأولين ** في الشعوب لنا بصائر
        لما رأيت مواردا للموت ** ليس لها مصادر
        ورأيت قومي نحوها ** تسعي الأصاغر والأكابر
        لا يرجعن قومي إلي ** ولا من الباقين غابر
        أيقنت أني لا محالة ** حيث صار القوم صائر
        ***
        يا ناعي الموت والملحود في جدث *** عليهم من بقايا قولهم خرق
        دعهم فإن لهم يوما يصاح بهم *** فهم إذا انتبهوا من نومهم أرقوا
        حتى يعودوا بحال غير حالهم *** خلقا جديدا كما من قبله خلقوا
        منهم عراه ومنهم في ثيابهم *** منها الجديد ومنها المنهج الخلق

        من حكم قس
        إذا خاصمت فاعدل ، وإذا قلت فاصدق، ولا تستودعن سرك أحدا، فإنك إن فعلت لم تزل وجلا، وكان بالخيار، إن جنى عليك كنت أهلا لذلك، و إن وفى لك كان الممدوح دونك. وكن عف العيلة مشترك الغنى تسد قومك". ومنها: " من عيرك شيئا ففيه مثله، ومن ظلمك وجد من يظلمه، وإذا نهيت عن الشيء فابدأ بنفسك. ولا تشاور مشغولا وإن كان حازما، ولا جائعا وإن كان فهما، ولا مذعورا وإن كان ناصحا

          شكـــــــــــــــــــــــــــــــــراً
          يا البي اكتر شي عجبني
          حكمــــــــــــــــــــــــــــــته

          تسلمي ياقمر ع المعلومة

          مشكوووووره

          نورتوا

          نبذة حول الأديب: الإمام الشافعي 2024

          نبذة حول الأديب: الإمام الشافعي

          اسمه :
          هو أبو عبدالله محمد بن أدريس بن العباس بن عثمان ( 150- 204هـ)

          مولده :
          هو قرشي ها
          شمي ولد في غزة سنة 150هـ = 767م ثم جاءت به أمه إلى مكة وعمره سنتان .

          تعليمه :
          حفظ الشافعي القرآن الكريم ودرس الحديث والفقه ثم أبدى مع بني هذيل فأخذ عنهم اللغة الفصيحة وروى أشعار شعرائهم .

          وفي نحو سنة 170ه ـ = 786م نُصح له بأن يلقى الإمام مالك بن أنس فقيه أهل المدينة فحفظ الموطأ ، ثم ذهب إلى المدينة وقرأه على الإمام مالك ثم زار اليمن .

          وهو أحد الائمة الأربعة وصاحب المذهب المعروف باسمه ، كان عالماً بالحديث والفقه أميناً ثقة عدلاً ، وهو الذي استنبط علم أصول الدين كما كان عالماً باللغة والأدب وبالنجوم والأنساب . وحسبه مقاماً أن الأصمعي قرأ عليه أشعار الهذليين . على أن شهرته ومكانته إنما عهما في الفقه .
          والشافعي شاعر مقل قريب المعاني سهل الأسلوب نجد في بعض مقطوعاته شيئاً من النفس الشعري ، وبعض أشعاره مشهورة .

          وفاته :
          توفي يوم الجمعة آخر يوم من رجب سنة 204 هـ = 20- 1- 820 م ودفن بالفسطاط بالقرافة الصغيرة ومقامه فيها مشهور إلى اليوم .

            الف شكر يا قمر

            بارك الله فيكي موضوع جميل