اسس تغذية الدواجن 2024

تمثل تكاليف تغذية الدجاج 60 – 70 % من جملة المصروفات فى مشاريع الدواجن لذلك يتركز هدف القائم بالتغذية الحصول على أعلى إنتاج بأقل تكاليف ممكنة مع الإستفادة كلما أمكن من المواد العلفية . ويجب على أخصائى التغذية تكوين علائق تتوفر بها جميع العناصر الغذائية التى يحتاجها الطائر سواء لإنتاج اللحم أو بيض المائدة أو بيض التفريخ .
لذلك يجب أن تحتوى علائق الدواجن المتوازنة على :
الــــبروتين :

إشتقت كلمة البروتين من الكلمة اليونانية Proteios والتى تعنى الأول First ويحتاج الطائر للبروتينات للنمو وبناء أنسجة الجسم وتعويض التالف منها لإنتاج البيض واللحم ويدخل فى تركيب الدم والعضلات والجلد والريش والمنقار ، وتختلف إحتياجات الطائر من البروتين تبعا للعمر ففى الفترة الأولى من العمر يحتاج إلى نسبة مرتفعة من البروتين لبناء أنسجة الجسم ، ولذلك يجب ألا تقل نسبة البروتين فى العليقة عن 20 % فى الأسابيع الأربعة الأولى من العمرمع تغطية الإحتياجات من الأحماض الأمينية الأساسية ( الميثونين – الليسين ) . ويمكن تقليل نسبة البروتين فى العليقة بمعدل 2 % كل أربعة أسابيع إلى أن يصل المعدل إلى 15 % فتثبت عليه نسبة البروتين فى العليقة حتى يصل الطائر إلى مرحلة البلوغ وبداية وضع البيض فيرتفع نسبة البروتين فى العليقة إلى حوالى 17 % .
ويتكون البروتين من وحدات بنائية أساسية تعرف بالأحماض الأمينية مرتبطة مع بعضها بروابط ببتدية ويعرف منها 24 -26 حامضاً أمينياً وليست جميعها على درجة واحدة فى أهميتها للدواجن ، حيث ثبت أن الطيور قادرة على تكوين بعض الأحماض الأمينية من أحماض أمينية أخرى .
وتقسم الأحماض الأمينية من حيث أهميتها إلى ثلاث مجموعات رئيسية :

( أ ) أحماض أمينية غير ضرورية :

حيث يمكن للطائر أن يبنيها داخل جسمه . ومنها الالآنين – هيدروكسى برولين – سيرين – حمض الأسبارتك .
(ب) أحماض أمينية ضرورية :

وهى لايمكن للطائرأن يبنيها داخل جسمه ويجب توافرها فى علائق الدواجن بالنسب المقررة ومنها الأرجنين – هستدين – اللبسين – ليوسين – أيزوليوسين – ميثونين – فينايل الانين – تربتوفان – فالين – ثريونين .
( ج ) أحماض أمينية غير ضرورية تحت ظروف خاصة :

مثل السستين – برولين – جليسين – تيروزين – حمض الجلوتاميك . فمثلا تحتاج الدواجن إلى الحامض الأمينى سستين عندما يقل محتوى العليقة من الميثونين عن الحدود التى تغطى إحتياجات الطائر ، وعندما يتوفر الميثونين فى العليقة يجعل من غير الضرورى الوفاء بكل الإحتياجات من السستين حيث أن الزيادة من الميثونين تتحول إلى سستين داخل جسم الطائر ، وفى علائق الدواجن توجد 6 أحماض أمينية يجب أن تعطى لها أهمية خاصة وهى الميثونين – الليسين – أرجنين – تربتوفان – ثريونين – الفالين ، وذلك لأن كميات هذه الأحماض فى العليقة محدودة ، كما أن معظم الأحماض الأمينية الأخرى تكون موجودة بكميات كافية فى العليقة ، أو يستطيع الطائر إنتاجها فى جسمه بتحويل بعض الأحماض الأمينية الأخرى وبالنسبة للأحماض الأمينية الكبريتية ( الميثونين – سستين ) فإن حوالى 50 % من إحتياجات الطائر يضاف على صورة الحامض الأمينى ميثونين .
وتقسم البروتينات من الوجهة العملية إلى قسمين :

(أ) بروتينات من مصادر نباتية :

تشكل المصادر الغنية بالبروتين النباتى نسبة تتراوح بين 60 – 70 % من البروتين الكلى فى علائق الدواجن وعلى ذلك فهى تؤثر على القيمة الغذائية الكلية لبروتين العلف وأهم مصادرها . البذور البقولية و الأكساب .
الأكساب مثل
كسب فول الصويا – كسب القطن – كسب السمسم – كسب عباد الشمس – كسب الفول السودانى – كسب الكتان – كسب الشلجم – جلوتين الأذرة .
وعادة ماتكون هذه البروتينات ناقصة فى واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية الضرورية لذلك من الصعب أن تعتمد الدواجن فى غذائها على هذه الأنواع فقط دون إضافة الأحماض الأمينية الضرورية الناقصة فيها . ويلاحظ فى الآونة الأخيرة أن معظم المربين وعلماء التغذية يتجهون إلى إستخدام العلائق النباتية (ذرة – صويا ) التى لايدخل فى تركيبهاالبروتين الحيوانى على أن تكمل بالأحماض الأمينية الناقصة ( الميثونين – الليسين ) وإنتاج لحوم وبيض على أساس العلائق النباتية .
(ب) بروتينات من مصادر حيوانية :

مصادرها مسحوق السمك ، اللحم ، اللحم والعظام ، اللبن المجفف ، اللبن الفرز المجفف ويمتاز البروتين الحيوانى عن البروتين النباتى بارتفاع نسبة الأحماض الأمينية الضرورية ووجودها بنسب متزنة تتلائم وإحتياجات جسم الطائر منها .
الكربوهيدرات :

تنقسم من الناحية الغذائية إلى :
(أ) الكربوهيدرات الذائبة أو المستخلص الخالى من النتروجين :


ويشمل السكريات المختلفة والنشا وهى المواد التى تذوب بفعل العصارة الهضمية للطائر والتى تمتص فى قناته الهضمية ، وتعتبر الكربوهيدرات الذائبة هى المصدر الرئيسى لمد الطائر بحاجته من الطاقة الحرارية وإذا زادت عن إحتياجات الطيور فإنها تخزن على صورة جليكوجين فى الكبد والعضلات وما زاد عن ذلك يخزن على صورة دهن ، ويختزن فى أماكن ترسيب الدهن فى الجسم علاوة على تزويد صفار البيض بالدهن اللازم لتكوينه .

(ب) الألياف الخام :


تتكون من السليولوز والهيمى سليولوز والبنتوزان واللجنين والبكتين وهذه الألياف لايمكن إمتصاصها فى أمعاء الكتاكيت ويمتص نسبة ضئيلة منها فى أمعاء الطيور البالغة ، وتنحسر أهميتها الرئيسية فى تغذية الدواجن على إعتبارها مادة تعطى قواما وهيكلا للعليقة وتعطى الطائر إحساسا بالشبع نتيجة إمتلاء القناة الهضمية بالغذاء ، كما أن جزءا ضئيلا من هذه الألياف يستغل فى الأعور لعملية الهضم الميكروبى – والجدير بالذكر أن وجود نسبة من الألياف فى علائق الدواجن ذو أهمية فى هضم وإمتصاص المواد الغذائية الأخرى على ألا تزيد نسبة الألياف الخام فى عليقة الطيور البالغة عن 4 – 5% وزيادتها قد تسبب سوء هضم وتقلل الإستفادة من بقية مكونات العليقة ومن الجدير بالذكر أن الطيور المائية ( البط والأوز ) تستطيع أن تتحمل زيادة الألياف فى أغذيتها نسبيا عن الدجاج .

الدهون :


تعتبر المصدر الأساسى للطاقة فى الجسم حيث تعطى وحدة الوزن منها طاقة حرارية تعادل 2.25 مرة قدر الطاقة الحرارية الناتجة من وزن متماثل من الكربوهيدرات ، ومن هنا تبرز أهمية إستعمال الدهون فى حالة الرغبة فى تكوين علائق مرتفعة الطاقةمثل إنتاج بدارى اللحم ، وإضافة الدهون إلى عليقة الدواجن يحسن من طعم وتماسك العليقة بالإضافة إلى أنها تمد الطائر بالفيتامينات الذائبة فى الدهون (A,K3,E,D3 ) كما أن بعض الأحماض الدهنية لها أهمية فسيولوجية خاصة: حامض اللينوليك وله أهمية للنمو الطبيعى . ( المستوى العالى من اللينوليك مطلوب لزيادة حجم البيض ولكن بعض الأبحاث تشير إلى أن الزيادة عندما تكون أكثر من 2.5% لايحدث تعديل فى حجم البيض ) وكذلك حامض الأوليك . والأركيدونيك . ويضاف الدهن بنسبة تتراوح بين 3 – 6% . ومما يحد من زيادة نسبة الدهون فى العليقة قابليتها للأكسدة والتزنخ ، لذلك يجب إضافة أحد مضادات التأكسد عند إستخدام الدهون لمنع أكسدة الأحماض الدهنية .

الأملاح المعدنية :


هو الجزء غير العضوى من العلف ويقسم إلى العناصر الكبرى والصغرى على أساس الكميات المطلوبة فى العلائق وتقدر الإحتياجات كنسبة مئوية من العلائق وتضاف بكميات صغيرة على أساس المللى جرام / كجم من العليقة أو جزء فى المليون ، وتمثل الأملاح المعدنية حوالى 3 – 4 % من وزن الطائر والأملاح المعدنية مطلوبة لتكوين الهيكل العظمى وقشرة البيضة وحفظ التوازن الإسموزى داخل الجسم كذلك فإنها تدخل فى تكوين الهيموجلوبين وتكوين بعض الأنزيمات وأيضا المركبات الحاملة للطاقة . ويلزم لتغذية الدواجن توفر بعض العناصر المعدنية بصفة رئيسية مثل الكالسيوم والفوسفور ، ويستخدم معظم الكالسيوم فى علائق الكتاكيت النامية فى تكوين العظام بينما يستخدم فى علائق الطيور البياضة فى تكوين قشرة البيضة . وتختلف إحتياجات الطيور من الكالسيوم والفوسفور طبقا لعمر الطائر والحالة الإنتاجية فالكتاكيت من عمر يوم حتى 8 أسابيع تحتاج إلى 1 % كالسيوم و .45 % فوسفور متاح ومن سن 8 – 20 أسبوعاً تحتاج إلى .9 % كالسيوم و .4 % فوسفور متاح بينما يحتاج الدجاج البياض إلى 3.3 – 3.7 % كالسيوم و .35 – .4 % فوسفور ، حيث أن الدجاجة تحتاج إلى 4 – 4.5 جرام من الكالسيوم لإنتاج بيضة واحدة . وهناك مجموعة أخرى من العناصر المعدنية تحتاجها الطيور بمستويات بسيطة أو قليلة ، كالمنجنيز واليود والحديد والنحاس والزنك والمغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والكبريت والكلور والكوبالت .


يعتبر الصوديوم والكلوريد مهم للدواجن ويتم تغطية الإحتياجات بإضافة ملح الطعام إلى العلائق بنسبة من .3 – .5 % بحيث تكون نسبة الصوديوم فى العلائق من .18 -.22 % والكلوريد من .2 – .35 % مع مراعاة عدم زيادة النسبة حيث المستويات العالية تؤدى إلى زيادة إستهلاك المياه وزيادة رطوبة الزرق . ويجب أن يأخذ فى الإعتبار الإتزان الإليكتروليتى بين الصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد لما له من أهمية فى النمو وتطور العظام وجودة قشرة البيضة وزيادة الإستفادة من الأحماض الأمينية والعناصر المعدنية الصغرى مهمة حيث يدخل الحديد فى تكوين هيموجلوبين الدم واليود فى هرمون الثيروكسين والنحاس والمنجنيز والسيلينوم والزنك تعتبر مهمة للإنزيمات .

الفيتامينات :


توجد الفيتامينات بنسب صغيرة فى مواد العلف الخام أو الطبيعية وهى تعتبر ضرورية لعمليات التمثيل الغذائى ويسبب عدم توفر الفيتامينات بالمستويات المقررة فى علائق الدواجن قلة فى الإنتاج وأعراضا مرضية بها ، وتحتاج الدواجن إلى الفيتامينات فى علائقها لأنها لاتستطيع أن تخلقها فى أجسامها .

وتقسم الفيتامينات إلى :

( حمض الإسكوربيك ) ويخلق فيتامين ج بواسطة الدواجن وطبقا لذلك لايعتبر عنصر غذائى مطلوب ولكن هناك بعض البحوث تؤيد إضافة فيتامين ج للدواجن تحت ظروف الإجهاد الحرارى ، وتقدر الإحتياجات لمعظم الفيتامينات بالملليجرام / كيلو جرام علف ٌبإستثناء فيتامين أ ، د3 ، هـ التى تقدر بالوحدات الدولية International Unit (IU).
الإضافات الغذائية : تنقسم إلى :

1 – إضافات غذائية حقيقية :

وتشمل الدهون الحيوانية – الزيوت النباتية – الأحماض الأمينية المحضرة صناعيا ( الميثونين – الليسين ) والعناصر المعدنية والفيتامينات .
2 – إضافات غير غذائية :

وتشمل منشطات النمو – مضادات الأكسدة ، مضادات الفطريات والسبب الرئيسى فى إضافة الإضافات غير الغذائية فى علائق الدواجن : حماية مكونات العليقة من التلف والتأكسد ، وبعض الإضافات تستخدم بقصد زيادة الإنتاج أو رفع الكفاءة التحويلية أو تحسين الإنتاج وطعمه .
تقسم الإضافات غير الغذائية إلى الأقسام التالية :

3 – مضادات الفطريات والسموم الفطرية :


تضاف مضادات الفطريات إما فى صورة صلبة أو سائلة لتحد من نمو الفطريات .

ومن أنواع مضادات الفطريات :
( أ ) الأحماض العضوية
بصورة فردية أو متحدة مع بعضها ( حمض بروبيونيك – حمض السوربيك – حمض الأسيتيك ) .
( ب ) أملاح الأحماض العضوية
( بروبيونات الصوديوم – بوتاسيوم سوربات )
( ج ) كبريتات النحاس
كما تستخدم الروابط غير العضوية ( المعادن الطبيعية ) لربط السموم الفطرية ومنعها من الإمتصاص فى أمعاء الطيور وتشمل الزيلوط – البنتونيت – أملاح الكالسيوم – سليكات الألمونيوم اللامائية .
( د) مضادات الكوكسيديا :
تستخدم مضادات الكوكسيديا للحد من نمو الكوكسيديا ومن مضادات الكوكسيديا المستخدمة على سبيل المثال – ( سالوسيد ـ موننسين – سالينومايسين ) ويجب أن تسحب من العلائق قبل الذبح بأسبوع على الأقل .
(هـ) مضادات الأكسدة :
التى تستخدم لحماية العديد من الأحماض الدهنية غىر المشبعة والفيتامينات الذائبة فى الدهون من التلف بالتأكسد ومن أمثلتها :

( ز ) الإنزيمات :
تستخدم الإنزيمات فى علائق الدواجن لتحسين القيمة الغذائية وخاصة مع مواد العلف التى تحتوى على بعض المواد العائقة للنمو وفى الآونة الأخيرة تم إستخدام إنزيم الفيتيز Phytase مع العلائق النباتية حيث أن 80% من الفوسفور الموجود فى مواد العلف التى من أصل نباتى مثل الحبوب والأكساب الزيتية تكون رابطة كيميائية فى شكل فيتات Phytate وهذا الجزئ يكون صعب الهضم بواسطة الدواجن نظرا لنقص أنزيم الفيتيز لذلك فإن كل الفوسفور غير المتاح يفرز فى الزرق وهذا يؤدى إلى مشكلة زيادة الفوسفات فى التربة بالمناطق التى يتركز فيها إنتاج الدواجن ويسبب تلوث للبيئة بالإضافة إلى ذلك مقدرة جزئ الفيتات لتكوين معقد فى المعدة مع كاتيونات ( الحديد – الزنك – الماغنسيوم – كالسيوم ) والأحماض الأمينية مما يقلل هضمها وإمتصاصها لذلك يعتبر الفيتات من المواد العائقة التى تسبب قلة الإستفادة من العناصر الغذائية .
( ح ) مصادر الكاروتينات :
تضاف لزيادة الصبغة تحت الجلد ودهن بدارى اللحم والصغار فى دجاج إنتاج بيض المائدة .
المـاء :


يشكل الماء حولى 60 – 80 % من وزن الطائر كما أنه يمثل حوالى 75 % من وزن البيضة لذلك تتضح أهميته من حيث أنه مكون أساسى للخلايا والأنسجة الحيوانية ولجميع العمليات الحيويةالتى تتم داخل الجسم ، وتشرب الدجاجة ضعف الكمية التى تستهلكها من العلف عند درجة الحرارة المعتدلة ويجب توفير الماء النقى النظيف مع مراعاة المواصفات القياسية للمياه الصالحة لشرب الدواجن .

وفيما يلى توضيح النسب القصوى المسموح بها فى مياه الشرب :

    مشكورة يا قمر

    نورتى حبيبتى
    مشكورة حبيبتي

    نورتى ياقمر
    بارك الله فيك

    ثمار البحر والدواجن لشعر حيويّ اجمل الطرق لشعر حيوي وصحي طرق حلوة لشعر حيوي وصحي 2024

    إنّ مستحضرات العناية بالشعر كالكريمات المغذيّة والسيروم وحمّامات الزيت ليست المسؤول الأوّل عن الحصول على شعر صحيّ وجذّاب. وبالرّغم من تأثيرها القويّ، إلا أنّها تُعتبر عاملاً مساعداً للحصول على الشعر المثاليّ، فيما العامل الأوّل الذي يُكسب الشّعر الحيويّة والجاذبيّة هو الغذاء؛ والدليل على ذلك ما يُردّده أطباء الصحّة دوماً بأنّ المهمّ، ليس ما تضعه على شعرك، بل ما تضعه في معدتك، فأولى خطوات الحصول على شعر صحيّ وغزير هو الغذاء.
    وتُعتبر ثمار البحر والدواجن من أهمّ عناصر الغذاء التي تُساهم في الحصول على شعر صحيّ وجذّاب. لذلك "سيِّدتي نت" يزوّدك بمعلومات سريعة عن هذين العنصرين في ما يلي:

    1- السلمون والسردين والمحار
    من الصعب أن يتوفر ما يُنافس العناصر الموجودة بأسماك السلمون، حيث إنّ السلمون يتميّز باحتوائه على قدر كبير من زيت أوميغا3، إضافة إلى مجموعات عالية النوعيّة من البروتينات، وكميّة كبيرة من الحديد وفيتامين b12 المقويّين للشعر. وقد يؤدي نقص تلك الفيتامينات في الجسم والأحماض الدهنية إلى جفاف جلد فروة الرأس وشعر الرأس، ما يجعل الشعر باهتاً ومتقصّفاً، ويفتقد النضارة. ولمن لا تتوفر لهم لحوم أسماك السلمون، فإنّ أسماك السردين الغنيّة بدهون أوميغا3 هي مصدر بديل وزهيد الثمن ومتوفر طوال العام.
    أمَّا عن المحار فهو يتميّز بغناه بعنصر الزنك، وعنصر الزنك هو أحد العناصر المسؤولة عن إنتاج شعر صحي.ّ

    2- البيض والدواجن
    بالرّغم من أنّ الدجاج والديك الروميّ والحمام كلّها طيور يكسوها الريش، إلا أنّ تناولنا لها يُساهم بشكل قويّ في قيام الجلد بإنتاج شعر أكثر قوة، وذلك بسبب احتوائها على بروتينات عالية الجودة. ومن دون تناول الكميّات الكافية من البروتينات، فإنّ الشعر سيُعاني من الضعف وسهولة التكسّر.
    إضافة إلى ذلك، لا يؤدّي نقص البروتينات في الجسم إلى شعر ضعيف فحسب، ولكنّه يؤدّي إلى شعر فاقد لحيويته الطبيعيّة أيضاً.
      يسلموووووو

      الونشريس

      مشكورة

      صحه الدواجن 2024

      صحة الدواجن

      الونشريس

      -ان الهدف الرئيسي من دراسة صحة الدواجن هو توفير الطروف البيئية المناسبة للدواجن للحصول على افضل انتاج ويراعى عن الشروع في الانتاج مايلي

      : 1-تحديد راس المال المستثمر في البناء

      2-تحديد الهدف من المشروع والعدد والمساحه

      3-عمل دراسه على اسعار البناء ومدى توفرها

      4-الوضع في الاعتبار التوسع المستقبلي

      -لاختيار الموقع يارعى التالي :

      1-ان تكون المسافه بين مزراع الدواجن لاتقل عن نصف كيلو والمسافه بين الحظائر 20 متر

      2-ان يكون قريبا من الطرق الرئيسية واماكن التسويق لتسهيل التوزيع

      3-ان يكون قريبا من اماكن توريد الاعلاف والكتاكيت

      4-ان يكون قريبا من مساكن العاملين لتسهيل الرعاية

      5-ان يكون قريبا من مصادر الكهرباء –

      التهوية في مساكن الدواجن التهويه هي المفتاح لنجاح التربية حيث الدجاج بحاجه للهواء النقي للسيطره على العوامل البيئية الداخليه ويجب ان يتم ذلك دون تعريض القطيع لخطر التيارات الهوائية التي قد تظر بصحته ولمعرفة اهميه التهوية يجب دراسة العوامل التي تؤثر على جو مساكن الدجاج : 1

      -الحرارة الجوية : وتتاثر بها المساكن المفتوجه نظرا لأن التهويه بها تعتمد على الفرق بين حرارة المسكن الداخليه وحرارة الجو الخارجيه فاذا زاد الفرق زاد تبادل تيارات الهواء -في الشتاء عندما يكون الخارجي ابرد من داخل الحظيرة فأن الهواء البارد الداخل يحدث انخفاضا كبيرا في الحرارة الداخليه للمسكن – لذا يجب الإقلال من فتحات التهوية وحجب التيارات الهوائية البارده ويلزم توفير تدفئه صناعية لمواجهة البرد – في الصيف تكون حرارة الجو الخارجي عاليه وان الهواء الساخن الداخل يرفع درجة الحرارة الداخليه عن معدلها ويلزم لذلك تهوية الحظيره بزيادة فتحات التهوية للإستفاده من التيارات الهوائية الممكنه وزيادة معدل الرطوبة لخفض الحرارة -استخدام عابر الدواجن المقفوله تمنع تأثير العوامل الجويه نظرا لامكانية التحكم في درجات الحرارة الداخليه بادخال هواء بارد او دافئ بطرق صناعيه ومن المفضل ان تكون درجة الحرارة في البيوت 18-24م 2-الاشعاع الحراري الناتج من الطيور : حيث حرارة جسم الدجاج اعلى من حرارة المسكن التي تربى فيه ولذلك فان الدجاج يفقد حرارة باستمرار الى المحيط الذي تعيش وخاصه في المواسم التي تنخفض فيها الحرارة اقل من المعدل – لذا يعتبر القطيع مصدرا من مصادر الحرارة حيث انه يشع من جسمه كميات الحرارة قد تكفي لتدفئه الطائر في الاجواء البارده وتزداد درجة الاشعاع الحراري الناتج من اليطور بزيادة استهلاك العليقه 3-الانعكاس الحراري : حيث انبعاث الحرارة المشعه من الطائر تسقط على الاجسام الصلبه من المسكان وتنعكس ثانيه الى الطيور ولذلك يفضل عند بناء الحظائر لمناطق شديدة البروده تبطين الجدران الداخليه بألواح الألومنيوم التي تعكس الحرارة ثانية الى الطيور فتنخفظ بالحرارة التي تشعها من جشمها ولا تتسرب الى الخارج الى ان الواح الالومنيوم تعمل على زيادة كفائة عزل الجدران -في المناطق الحارة يفضل ان تغطى الواح الالومنيوم الجدران الخارجيه والسطح فتقلل من اثر الحرارة داخل الحظيرة 4-التوصيل الحراري : يحدث هذا التبادل الحراري نتيجة للتوصيل المباشر بين جسم الطاشر والاجسام الصلبة بالمسكن حيث يلاحظ ان الطيور ترقد على الفرشه العميقه في الشتاء للتدفئه من الحرارة المنبعثه منها بينما تبحث الطيور في الصيف عن الارض الصلبة والباردة وترقد عليها لتمتص الحرارة من جسمها – وهي تتباعد عن بعضها البعض لكي لاتنتقل الحرارة التي تشع منها – لذلك يوصى بخفض معدل الطيور والاقلال من عمق الفرشة صيفا حتى تقل الحرارة المنبعثه منها الى اجسام الطيور التي ترقد عليها . 5-تأثير كثافة الهواء : الهواء الدافي كثافتة اقل من كثافة الهواء البارد ولذلك فأن الهواء الدافئ يرتفع الى اعلى المسكن ويحل محله البارد الاثقل منه -نظرا لان الطيور تشع كميات من الحرارة فأنها تدفي الهواء المحيط لها فيرتفع الى اعلى ويتجمع في السقف وحيث ان عملية الاشعاع الحراري من الطيور مستمره فان طبقات كثيره من الهواء الدافئ تتكون وقد يحدث تراكم حراري ضار بالمسكن اذا لم يحدث لهذه الحرارة

      الونشريس

        مشكوره يا قمر

        يسلمووووووو يا قمرنا الونشريس

        شكرااااا يا قمر

        نورتووووووووو
        مشكوووووووووووورة حبيبتى موضوع حلو

        كتاب الدواجن والطيور 2024

        الونشريس
        الونشريس
        كتاب الدواجن والطيور
        رشيدة مهاوش
        الونشريس
        كتاب الدواجن والطيور ، كتاب يحتوي على عشرات طرق ووصفات طهي الدواجن والطيور ،فما يتميز به الكتاب هو التخصص في مجال طهي الدواجن والطيور ، فتجد في هذا الكتاب العديد من الطرق لطهر الدواجن والطيور وعلى سبيل التعداد لا الحصر : لفائف الدجاج ، قضبان الديك الرومي ، أجنحة الدجاج المقلية، ملفوف بكفتة الدجاج.
        الونشريس
        الونشريس
        الونشريس
        طريقة التحميل :
        1-اضغط على الرابط او انسخه والصقه ان لم يعمل
        2- بعد فتح الصفحة اضغط على get link
        3-املأ الصورة التي ظهرت بالأحرف والأرقام كما بالصورة التي تظهر لك
        4- اضغط على create link فتظهر في الصفحة رابط مباشر اضغط عليه وحمل الملف
        الرابط يكون تحت جملة This direct link will be available for your IP next
        للتحميل:
        https://www.restfile.com/2rqxhxxflr69

          تسلمى

          نصائح مهمة لربة المنزل عند تقطيع وطهي الدواجن 2024


          نصائح مهمة لربة المنزل عند تقطيع وطهي الدواجن ..

          الونشريس

          النظافة أولاً

          تأكدي أن كل ما يلامس الدواجن قبل الطهي يكون نظيفا من صحون وأسطح وغيرها.

          غسل اليدين

          احرصي دائماً على غسل يديك بماء ساخن وصابون قبل وبعد ملامسة الدواجن.

          استعمال لوح التقطيع

          اغسلي لوح التقطيع دائماً بعد كل استعمال بماء ساخن وصابون ، والأفضل استخدام لوح بلاستيكي لانه أسهل في التنظيف من اللوح الخشبي.

          حشي الدواجن

          إذا كنت تنوين حشي الدواجن لابد من إخراج أجزائها الداخلية كلها وغسلها من الداخل جيداً ونتشيفها بمحارم المطبخ.

          غسل الدواجن

          الإكثار منغسل الدواجن قبل الطهي غير مهم لأن البكتيريا لا تزول إلا بالطبخ ؛ لذاحاولي تقليل فترة إبقاء الدواجن في المطبخ بدون طهي.

          استعمال الصحون

          لاتعاودي وضع الدواجن المطبوخة في الطبق الذي لامس الدواجن قبل الطهي .

          استخدام صلصة الدواجن

          إن كنت قدوضعت الدواجن قبل طبخها في صلصة أو تتبيله سائلة وأردت رشها على الدواجنبعد الطهي ؛ فلابد من غلي الصلصة في وعاء وذلك للقضاء على البكتيريا إنوجدت.

          تقديم الدواجن

          قدمي الدواجن بعد طهوها مباشرة ولا تتركيها في حرارة الغرفة لاكثر من ساعتين فذلك يساعد البكتيريا في التكاثر، لذا أدخليها الثلاجة .

          إعادة تسخين الدواجن

          اذا اردت تسخين الدواجن المحضرة سابقا فلابد من استعمال القصدير للفها أو وعاء له غطاء .

            مشكوورة ع النصائح

            الونشريس

            تسلمى

            شكرا وعاشت ايدك

            تسلم ايدك