تل العمارنة في محافظة المنيا,مدينة اخناتون والملكة نفرتيتي 2024


الونشريس

تل العمارنة (وكان اسمها "اخيتاتون" أي: "أفق أتون") هي العاصمة الجديدة التي أنشأها الملك إخناتون، وهي تقع على بعد خمسة وأربعين كم جنوب مقابر بني حسن بمحافظة المنيا. ولا تزال بقايا العاصمة القديمة موجودة حتى الآن. وفى العصور الوسطى بعد أن كانت تلك المنطقة خربت منذ ان قام توت عنخ امون وغير العاصمة اتت قبيلة العمارنة وسكنت هناك مده طويلة شملت قرون وعمروها وبعد أن هجروا ورجعوا إلى مناطقهم سميت المنطقة باسم تل العمارنة لان من ارجع الحياة إليها هم قبيلة العمارنة وتل لانها كانت تل خراب ولكن أصبحت تل مدينة تجوز لللسكن
بعض مساكن الصفوة المهدمة لا تزال موجودة أيضا في الطرف الشمالي للموقع، بمواجهة الحائط الخارجي للقصر الملكي. ويضم المتحف المصري نماذج جميلة من غطاء أرضي من الجص، والذي كان مصدره هذه المساكن.
وقد تم أيضا اكتشاف مجموعة من المقابر في تل العمارنة، أهمهم تقع إلى الشمال مثل مقابر مري رع، أحمس، بنتو، ومقبرة العائلة الملكية التي يعتقد أنها قد تم حفرها للملك وعائلته


الونشريس

تقع على بعد 12 كم جنوب مدينة ملوى بمحافظة المنيا الحالية ، فى القرن الـ 14 قبل الميلاد ترك الفرعون أخناتون وزوجته الملكة نفرتيتى عبادة الآلهة المتعددة، ومعابد وكهنة الكرنك فى طيبة، وأسسا مدينة جديدة.
وفى هذه المدينة الجديدة قاما واتباعهما بعبادة الإله أتون إله قرص الشمس، وكان هذا الشكل الأول المعروف للتوحيد عبادة إله واحد .
تقع المدينة فى المنطقة المعروفة الآن بتل العمارنة وقد بُنيت على البر الشرقى للنيل على سهل منفرد وجميل يمتد 12 كم من الشمال إلى الجنوب على شكل هلال.

الونشريس

وفيما عدا جانب المدينة الذى يحده النيل كانت القصور والمعابد والبيوت محاطة بالأجرف العالية التى تتخللها من آن لآخر الوديان.
وقد سمى مدينتهما أخيتاتون أو أفق قرص الشمس ، وصارت المدينة عاصمة لمصر لحوالى 14 سنة فقط.
وبعد موت أخناتون أصبحت أخيتاتون مدينة مهجورة حيث قام كهنة الكرنك بانتهاك قدسية معابد أتون ، فقد فعلوا كل ما بوسعهم لإزالة آثار وسجلات ديانة أتون ، فأهملت أخيتاتون وصارت خراباً واُستخدمت أحجار قصورها ومعابدها لبناء هيرموبوليس ومدن أخرى.


الونشريس


الونشريس


الونشريس


الونشريس

الونشريس

    مشكورة يا جوجو

    مين قدك بقي عندك مدينة يا عم يا غني انت

    اه طبعا اومال مدينة فرعونية بحالها بس اوعي تحسديني
    هههههههههههه
    نورتوني

    الونشريس

    شوقتينا لزيارة بلدك ياجوجو تسلمى

    رسائل تل العمارنه,اكتشاف رسائل تل العمارنة الفرعونية,صور لرسائل العمارنة 2024

    الونشريس

    رسائل العمارنة (أو مسارد تل العمارنة أو أرشيف العمارنة)، عبارة عن مجموعة كبيرة من الرُقم الطينية المكتوبة باللغة الأكادية (البابلية) والخط المسماري التي وجدت في أرشيف قصر الملك المصري إخناتون (أمنحوتب الرابع) في مقر حكمه (أخت أتون) تل العمارنة في مصر


    الونشريس

    قصة الاكتشاف

    في عام 1885 م قامت إحدى النسوة بالحفر في تلة العمارنة (التل الأثري لأخت أتون العتيقة) لاستخراج التربة من أجل صناعة الأجر الطيني، وخلال الحفر استخرجت بالصدفة بعض الرُقم المسمارية، لقد اعتقد الباحثون في البداية أن كسر هذه الرقم مزورة، لكنه تبين فيما بعد أنها حقيقية وعبارة عن مراسلات دبلوماسية من عدة ملوك موجهة للملك إخناتون، كثير من هذه المراسلات مصدرها ملوك قليلوا الأهمية خاضعين لسياسة اخناتون والذي يمكن اعتباره أحد اشد الملوك الفراعنة رومانسيه فقد تحدى سلطة الكهان والحد بالمعبود الرسمى للبلاد (آمون) وفرض آتون كإله جديد وحاول إنشاء المدينة الفاضلة


    الونشريس

    التنقيب

    خلال العامين 1891- 1892 م تمكن پتري (Flinders Petrie) من كشف الأرشيف الملكي في مدينة إخت أتون واكتشف المزيد من الرُقم، حيث وصل عددها المعروف منها 379 حتى اليوم. ويقدمون معلومات عن الحلفاء الآسويين للقصر الملكي. حيث أن أقدم الرسائل يعود لزمن أمنحوتب الثالث (1388- 1351 ق.م). والحديثة تعود لزمن اخناتون (1351- 1334 ق.م)، وكون الرٌقم كانت مغلفة ومصنفة بصناديق خشبية نجد أن أغلبها بلا تاريخ بعد زوال (اهتراء) المغلف الخشبي وبالتالي يصعب سلسلتها زمنياً كل الرسائل مكتوبة باللغة الأكادية -عدا ثلاث رسائل- وأحياناً تظهر لهجة (لكنة) محلية لكتابها، فقد كانت اللغة الأكادية (البابلية) لغة التواصل العالمي كما أضحت عليه الآرامية بعدها، وكما اللاتينية في العصور الوسطى


    الونشريس

    استنتاجات

    يمكن من خلال هذه الرسائل معرفة السياسة الخارجية لمصر في حينها، فكما تحوي رسائل الملوك الآسيوين، كذلك تحتوي نسخاً من الرسائل المرسة من البلاط الملكي، بعض الرسائل بسيطة وسطحية عبارة عن ترجي للملك ليرسل ذهباً يشير بعض الباحثين حول غرابة كون أرشيف القصر الملكي يتكون في معظمه من رسائل ملوك أغراب عن مصر وأمراء تابعين لها خارج حدودها، ويستنتج بعضهم مثل آلدرِد (Cyril Aldred) أن الملك المصري مارس سياسة خارجية بوعي مكنه من السيطرة على تلك المالك والإمارات من خلال دعمه للملوك الضعفاء وإضعافه للملوك الاقوياء


    الونشريس
    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    مشورة يا مثقفة

    الونشريس

    الونشريس

    نورتوني ياقمرات