الــى الجميــــــع اليكـــــــم دُعـاءُ السّمـاتِ 2024

( دُعاءُ السّماتِ )

المَعروف بدُعاء الشّبور، ويُستحبّ الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة :

بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِإِسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الاَعَزِّ الاَجَلِّ الاَكْرَمِ الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ أَبْوابِ السَّماء لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ، وَإِذا دُعِيتَ بِهِ عَلى مَضائِقِ أَبْوابِ الأَرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ وَإِذا دُعِيتَ بِهِ عَلى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تيَسَّرَتْ وَإِذا دُعِيْتَ بِهِ عَلى الاَمْواتِ لِلْنُّشُورِ انْتَشَرَتْ وَإِذا دُعِيْتَ بِهِ عَلى كَشْفِ البَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ انْكَشَفَتْ. وَبِجَلالِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ أَكْرَمِ الوُجُوهِ وَأَعَزِّ الوُجُوهِ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الوُجُوهِ وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ، وَخَشَعَتْ لَهُ الاَصْواتِ وَوَجِلَتْ لَهُ القُلُوبِ مِنْ مَخافَتِكَ. وَبِقُوَّتِكَ الَّتِي تُمْسِكُ السَّماء أَنْ تَقَعَ عَلى الأَرْضِ إِلاّ بِإِذْنِكَ، وَتُمْسِكُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ أَنْ تَزُولا، وَبِمَشِيَّتِكَ الَّتِي دانَ لَها العالَمُونَ، وَبِكَلِمَتِكَ الَّتِي خَلَقْتَ بِها السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَبِحِكْمَتِكَ الَّتِي صَنَعْتَ بِها العَجائِبَ، وَخَلَقْتَ بِها الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً، وَخَلَقْتَ بِها النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً، وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً، وَخَلَقْتَ بِها الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياءً، وَخَلَقْتَ بِها القَمَرَ وَجَعَلْتَ القَمَرَ نُوراً، وَخَلَقْتَ بِها الكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابِيحَ وَزِينَةً وَرُجُوماً، وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِي، وَجَعَلْتَ لَها فُلْكاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرْتَها فِي السَّماء مَنازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِيرَها، وَصَوَّرْتَها فَأَحْسَنْتَ تَصْوِيرَها وَأَحْصَيْتَها بِأَسْمائِكَ إِحْصاءً وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبِيراً وَأَحْسَنْتَ تَدْبِيرَها، وَسَخَرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ وَعَدَدِ السِّنِينَ وَالحِسابِ وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَمِيعِ النّاسِ مَرْأىً وَاحِداً، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذِي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُوسى بْنَ عُمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي المُقَدَّسِينَ فَوْقَ إحساسِ الكَرُوبِين فَوْقَ غَمائِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ فِي عَمُودِ النَّارِ وَفِي طُورِ سَيْناء، وَفِي جَبَلِ حُورِيثَ فِي الوادِي المُقَدَّسِ فِي البُقْعَةِ المُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ، وَفِي أَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آياتٍ بَيِّناتٍ، وَيَوْمَ فَرَّقْتَ لِبَنِي إِسْرائِيلَ البَحْرَ وَفِي المُنْبَجِساتِ الَّتِي صَنَعْتَ بِها العَجائِبَ فِي بَحْرِ سُوفٍ، وَعَقَدْتَ ماءَ البَحْرِ فِي قَلْبِ الغَمْرِ كَالحِجارَةِ، وَجاوَزْتَ بِبَنِي إِسْرائِيلَ البَحْرَ، وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا وَأَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الأَرْضِ وَمَغارِبِها الَّتِي بارَكْتَ فِيها لِلْعالَمِينَ وَأَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِي اليَمِّ. وَبِاسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الاَعَزِّ الاَجَلِّ الاَكْرَمِ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَلِيمِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي طُورِ سَيْناءَ، وَلاِبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ خَلِيلِكَ مِنْ قَبْلُ فِي مَسْجِدِ الخِيْفِ، وَلاِسْحاقَ صَفِيَّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي بِئْرِ شِيعٍ، وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي بَيْتِ إِيْلٍ وَأَوْفَيْتَ لاِبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِمِيثاقِكَ، وَلاِسْحاقَ بِحِلْفِكَ، وَلِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَ، وَلِلْمُؤْمِنِينَ بِوَعْدِكَ وَلِلْدَّاعِينَ بِأَسْمائِكَ فَأَجَبْتَ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي ظَهَرَ لِمُوسى بْنِ عُمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِآياتِكَ الَّتِي وَقَعَتْ عَلى أَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ العِزَّةِ وَالغَلَبَةِ بِآياتٍ عَزِيزَةٍ وَبِسُلْطانِ القُوَّةِ، وَبِعِزَّةِ القُدْرَةِ، وَبِشَأْنِ الكَلِمَةِ التَّامَّةِ، وَبِكَلِماتِكَ الَّتِي تَفَضَّلْتَ بِها عَلى أَهْلِ السَّماواتِ وَالأَرْضِ، وَأَهْلِ الدُّنْيا وَأَهْلِ الآخرةِ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي مَنَنْتَ بِها عَلى جَمِيعِ خَلْقِكَ، وَباسْتِطاعَتِكَ الَّتِي أَقَمْتَ بِها عَلى العالَمِينَ وَبِنُورِكَ الَّذِي قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناءَ وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ، وَكِبْرِيائِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتِي لَمْ تَسْتَقِلَّها الأَرْضَ، وَانْخَفَضَتْ لَها السَّماواتِ وَأَنْزَجَرَ لَها العُمْقُ الاَكْبَرُ وَرَكَدَتْ لَها البِحارُ وَالاَنْهارُ، وَخَضَعَتْ لَها الجِبالُ وَسَكَنَتْ لَها الأَرْضُ بِمَناكِبِها وَاسْتَسْلَمَتْ لَها الخَلائِقُ كُلِّها وَخَفَقَتْ لَها الرِّياحُ فِي جَرَيانِها وَخَمَدَتْ لَها النِّيرانُ فِي أَوْطانِها وَبِسُلْطانِكَ الَّذِي عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ، وَحُمِدْتَ بِهِ فِي السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتِي سَبَقَتْ لاَبِينا آدَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ، وَأَسْأَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتِي غَلَبَتْ كُلَّ شَيْءٍ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّا وَخَرَّ مُوسى صَعِقا، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي ظَهَرَ عَلى طُورِ سَيْناءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُوسى بْنِ عُمْرانَ، وَبِطَلْعَتِكَ فِي ساعِيرَ، وَظُهُورِكَ فِي جَبَلِ فارانَ، بِرَبَواتِ المُقَدَّسَيْنِ وَجُنُودِ المَلائِكَةِ الصَّافِّينَ، وَخُشُوعِ المَلائِكَةِ المُسَبِّحِينَ، وَبِبَرَكاتِكَ الَّتِي بارَكْتَ فِيها عَلى إِبْراهِيمَ خَلِيلِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَبارَكْتَ لاِسْحاقَ صَفِيِّكَ فِي اُمَّةِ عِيْسى عَلَيْهِما السَّلامُ، وَبارَكْتَ لِيَعْقُوبَ إِسْرائِيلِكَ فِي اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِما السَّلامُ وَبارَكْتَ لِحَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي عِتْـرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ. اللَّهُمَّ وَكَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقا وَعَدْلاً أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُبارِكَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَأَفْضَلِ ماصَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى إِبْراهِيمَ وَآلِ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ فَعّالٌ لِما تُرِيدُ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .*
ثمَّ تذكر حاجتك وَتقول :*
اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هذِهِ الاَسْماء الَّتِي لايَعْلَمُ تَفْسِيرَها وَلا يَعْلَمُ باطِنَها غَيْرُكَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي ما أَنْتَ أَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بِي ما أَنا أَهْلُهُ وَاغْفِرْ لِي مِنْ ذُنُوبِي ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَأَخَّرَ وَوَسِعْ عَلَيَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ، وَاكْفِنِي مَؤُونَةَ إِنْسانِ سَوْءٍ وَجارِ سَوءٍ وَقَرِينِ سَوءٍ وَسُلْطانِ سوءٍ، إِنَّكَ عَلى ما تَشاءُ قَدِيرٌ وَبِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ آمِينَ رَبَّ العالَمِينَ*
أقول: في بعض النسخ بعد: [ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ].*
ثم اذكر حاجتك وقل: [ ياالله ياحَنَّانُ يامَنَّانُ يابَدِيعَ السَّماواتِ وَالأَرْضِ ياذا الجَلالِ وَالاِكْرامِ، ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدِّعاءِ…إلى آخر الدعاء ].*
وروى المجلسي عن مصباح السيد ابن باقي أنه قال:*
قل بعد دعاء السمات: [ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هذِهِ الاَسْماء الَّتِي لايَعْلَمُ تَفْسِيرُها وَلا تَأْوِيلُها وَلا باطِنَها وَلا ظاهِرَها غَيْرُكَ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَرْزُقَنِي خَيْرَ الدُّنْيا وَالآخرةِ ].*
ثُمّ اطْلُب حاجتك وَقُل :*
[ وَافْعَلْ بِي ماأَنْتَ أَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بِي ما أَنا أَهْلُهُ، وَانْتَقِمْ لِي مِنْ [فُلانِ بْنِ فُلانٍ، وسَمِّ عدوك]، وَاغْفِرْ لِي مِنْ ذُنُوبِي ماتَقَدَّمَ مِنْها وَما تَأَخَّرَ، وَلِوالِدَيَّ وَلِجَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ وَوَسِّعْ عَلَيَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنِي مَؤُنَةَ إِنْسانِ سَـوْءٍ، وَجارَ سَوْءٍ، وَسُلْطانِ سَوْءٍ، وَقَرِينِ سَوْءٍ وَيَوْمَ سَوْءٍ، وَساعَةَ سَوْءٍ، وَانْتَقِمْ لِي مِمّنْ يَكِيـدُني ، وَمِمّن يَبْغِي عَلَيَّ وَيُرِيدُ بِي وَبِأَهْلِي وَأَوْلادِي وَإِخْوانِي وَجِيرانِي وَقَراباتِي مِنَ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ ظُلْما إِنَّكَ عَلى ما تَشاءُ قَدِيرٌ وَبِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمْ آمِينَ رَبَّ العالَمينَ ].*
ثمّ قلْ :*
[ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدُّعاءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَراءِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ بِالغِنى وَالثَّرْوَةِ وَعَلى مَرْضى المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ بِالشِّفاءِ وَالصِّحَّةِ، وَعَلى أَحْياءِ المُؤْمِنِينَ وَالمُوْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالكَرامَةِ، وَعَلى أَمْواتِ المُؤْمِنِينَ وَالمُوْمِناتِ بِالمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَعَلى مُسافِرِي المُؤْمِنِينَ وَالمُوْمِناتِ بِالرَّدِّ إِلى أَوْطانِهِمْ سالِمِينَ غانِمِينَ بِرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتِمِ النَّبِيِّينَ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً ].
وَقال الشّيخ ابن فهد: يستحبّ أن تقول بعد دعاء السّمات :*
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ هذا الدُّعاءِ وَبِما فاتَ مِنْهُ مِنْ الاَسْماء وَبِما يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ مِنْ التَّفْسِيرِ وَالتَّدْبِيرِ الَّذِي لايُحِيطُ بِهِ إِلاّ أَنْتَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذا وَكَذا ]. وتذكر حاجتك عوض كذا وكذا.

( منقوووووووووول )

جزيتى خيراً حبيبتى وجعله الله فى ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا
شكـــــرا جزيــلا

ما صحة دعاء السمات ؟
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك دعاء طرح في موقعنا وهو بحاجة الى توضيح عن مدى صحته بارك الله لكم والدعاء يسمى دعاء السمات ويستحب الدعاء به في عصر الجمعة كما ذكر ناقله :

الجواب

هذا من صناعة الرافضة ، وهم ينسبونه كَذِبا إلى آل البيت .
وفيه محاذير شرعية ، منها :

1 – أنه ليس هناك دعاء يُدعَى به لِنشْر الأموات ، وفي الدعاء (و إذا دعيت به على الأموات للنشور انتشرت) !
2 – فيه نسبة أشياء إلى الله لا يَصِحّ أن تُنسَب إليه .
3 – وفيه أشياء لا صِحّة لها ولا أصل لها ، وهو أكثر الدعاء ، وما يُنسَب إلى الأنبياء .
ولذلك قالوا : (بحق هذا الدعاء وبحق هذه الأسماء التي لا يعلم تفسيرها ، و لا يعلم باطنها غيرك) !!
4 – لا يصحّ تخصيص هذا الدعاء ولا غيره من الأدعية بيوم الجمعة ولا بغيره من الأيام إلاّ بِدليل صحيح .
5 – فيه تكلُّف واضح مذموم ، وفيه طُول ، وهو خلاف هدي النبي صلى الله عليه وسلم في كونه يُحبّ جوامع الدعاء ، ويَدَع ما سوى ذلك .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : الدعاء ليس كلّه جائزا ، بل فيه عدوان مُحَرَّم ، والمشروع لا عدوان فيه ، وأن العدوان يكون تارة في كثرة الألفاظ ، وتارة في المعاني .

والله تعالى أعلم .

تم نقل الموضوع من قسم مواضيع مخالفة.
بواسطة : ♥عائشة قدوتي♥

حولـي الاكوآب القديمه الــى تحفه فنيه 2024

حولـي الاكوآب القديمه الــى تحفه فنيه

الونشريس

1)خرزبالوان مختلفه ..

2)ماده لاصقه ..

3)كوب زجاجيه ..

4)خيط ذهبي سميك ..قيطان

5)مقص ..

طريقه العمل :_

1)يقاس الخيط على حسب طوول الكووب ..

الونشريس

2)يقص الخيط على حسب الطوول المطلوب ..

الونشريس

3)يوضع اللصق ويلصق الخيط على الكووب ..

الونشريس

4)يوضع الخيط على حسب الشكل المطلووب ..

الونشريس

5)يزين بالاكسسوارات ..

الونشريس

6)يلف الخيط اسفل الكووب للتزيين ..

الونشريس

7)الشكل النهائي ..

الونشريس

    فكررررررررررررررررررة رووووووووووووووووووووعة تسلمي

    حلوة قوى

    جميلة

    جميلة قوى تسلمى ياريمووووووووو
    حلوة جدا

    انتقلت الــى رحمة الله العضوة 2024

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ياترى من هي هذه العضوة رحمها الله

    فد تكون أنا أو أنت ِ .. أو تلك المشرفة .. أو تلك المحررة الألماسية..

    أو تلك العضوة الجديدة …

    كلنا في يوم ٍ من الأيام سنفارق هذا المدونة بلا رجعة ..

    بل سنفارق الحياة بأكملها …

    كلنا سيموت وسيلقى جزاءه ان خيرآ فخير ..وان شرآ فشر..

    قال تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرآ يره *ومن يعمل مثقال

    ذرة شرآ يره ) .. ..7-8 الزلزلة

    يالله حتى مثقال الذر ..يعني حتى لما أقول لاحدى العضوات

    (أف هذا موضوع ) يُكتب .. يعني كل صغيرة وكبيرة ..

    (وقالوا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا

    أحصاها )49 الكهف ..

    السؤال حبيبـــــــــــــــاتي
    هل عملنا خيرآ في هذا المدونة ؟؟؟

    هل كتبنا المواضيع المفيدة والهادفة لنا ولأخواتنا المسلمات ؟؟

    هل كانت ردودنا دواء وبلسمآ شافيآ لغيرنا ؟؟

    أم كانت سمآ زُعافآ لأخواتنا !!!

    هل كنا في يوم ما عونآ لأخواتنا المشرفات -بارك الله في

    جهودهن وأعانهن على الخير-؟؟؟

    فاذا رأينا منكرآ في موضوع أو تطاول من عضوة نبلغ

    المشرفات حتى يضعن حدآ لمهازل كثيرة ربما لم يعرفوها

    الامنك أنت ِ….

    هل اذا رأينا من عضوة تجاوزآ في موضوع أو تعليق أو توقيع

    أوغيره نصحناها ووجهناها ولو على الخاص نصيحة لوجه الله

    تعالى نبتغي بها الأجر …

    هل ساهمنا في تطوير المدونة للارتقاء به ؟؟؟

    قال عليه الصلاة والسلام (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر

    فليقل خيرآ أو ليصمت )
    وقال ( الكلمة الطيبة صدقة )

    كلنا نستطيع تطبيق الحديث في المدونة ..

    وقد حثنا الله عزوجل على الاحسان بوجه عام

    فقال تعالى ( وأحسنوا ان الله يحب المحسنين )195البقرة

    وعلى القول الحسن بوجه خاص

    فقال تعالى (وقولوا للناس حسنآ )83البقرة

    فأي نحن من القول الحسن هنـــــــــا بالمدونة ؟؟

    أخواتي الفاضلات ..

    تخيلي الآن احدى العضوات توفيت ..

    بمجرد اعلان الخبر ..

    مالذي سيفعله البقية !!؟؟

    سيهرعون للملف الشخصي للعضوة

    لمشاهدة المشاركات والمواضيع …

    تصوري معي

    لوكانت المواضيع مفيدة ومهمة ونافعة

    في دين ٍ أو دنيا ..

    وكانت الردود تحمل بين طياتها

    دعاء أخت ٍ رحيمة ..

    وتوجيه ناصحة ٍكريمة..

    لاشك ٍسيكون لذلك أبلغ الأثر على نفوس العضوات

    من الدعاء والابتهال من أجلها ..

    ورفع مواضيعها ..

    وربما نقلها لمنتديات أخرى ..

    واتخاذها قدوة حسنة لبنات المدونة ..

    لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــن !!!!

    لو كان العكس

    مواضيع تافهة ..

    ردود جارحة ..

    انتقادات لاذعة …

    فقولي لي بربك أي موضوع سيرفع لمثل هذه العضوة ؟؟!!

    وأي دعوة صادقة ستحملها …

    ربما يقال رحمها الله .. وكفى …

    فمن أي الصنفين أنت ِ؟؟

    وماذا تحبي أن تكوني ؟؟

    حددي لنفسك الآن …
    وحاسبي نفسك

    قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – : " حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم "

    سيأتي يومٌ قريب أو بعيد ..

    من يكتب عني وعنك ..

    ( انتقلت الى رحمة الله العضوة ….)

    فكوني مستعدة لذلك اليوم بصالح القول والعمل …

    وفقنا الله واياكن للقول الصالح والعمل الصالح

    الذي نبتغي به وجه الله …

      جزاكي الله خير على النصيحه

      الحمدلله ان منتدانا اسلامى محترم لا يسمح لاى عضوه الا بكتابه المواضيع البناءه التى من شأنها رفع شأن المرأه المسلمه وصون كرامتها وانوثتها وعفتها واحتشامها

      شكرا لك اختى لموضوعك الشيق

      جزاكي الله خيرا حبيبتي
      طرح جميل
      شكراللنصايح القيمة

      بارك الله فيك

      اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
      جزاك الله خيرا ورفع قدركــ