قصة الفتى الصغير وسر المكالمة الغامضة 2024

الونشريس

دخل فتى صغير إلى محل تسوق وجذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف وبدأبالإتصال…انتبه صاحب المحل للموقف …و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.

قال الفتى: "سيدتي ، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟

أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".

قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .

أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك،و ستكون حديقتك أجمل حديقة في المدينة".

و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي…

تبسم الفتى و أقفل الهاتف.

تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية، وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.

أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك،غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا.إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها.

الحكمة : كثيرون لا يجرؤون على التحقق من جودة ما يقومون به.. تجرأ فمعرفة أين تقف الآن هي الخطوة الأهم لتعرف ماذا يجب أن تفعل.

منقوول

    مشكورة

    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافالانتينا الونشريس
    الونشريس
    مشكورة
    الونشريس الونشريس

    العفوو حبيبتي

    الونشريس

    شكراااا ياقمرى

    بــــــارك الله فيكى أختى الحبيبة

    الفتى والمخيم,,,قصة رعب خيالية 2024

    كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيان
    لقضاء عدة أيام في الخلاء
    قاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونة
    وجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو مترات
    نصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..
    إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..
    لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهم
    احد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيري
    حاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوى
    اخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة
    وبقي الآخرون في المخيم
    في ذلك اليوم ..
    اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ
    بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم
    واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم
    حالاً..
    وعندما سأله لماذا؟
    أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيرية
    كان له سبب
    حيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأ
    أنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..
    وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفه
    ويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس
    وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع
    رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرة
    يضحك عليه وهو يختنق
    وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاً
    أنت وأصحابك..
    واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..
    بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقة
    الأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلى
    ذلك المكان ثانية.

      مشكورة

      هههههههههههههههه يلهوي

      فعلاً

      شكلكـــــــــ بتشتغلينا بقصصكـــــــــــــ دى يا جوجو

      ههههههههههههههههههههه
      والله ابدا انا بنقلها من غير اي تاليف

      ههههههههههه يامرعبه

      ماتلاقيش وقت لقصصك الا بالليل

      دنتى امنا الغوله بقى

      اسطورة الفتى اسمر قصة قصيرة بقلمى قصة الخير والعطاء 2024

      الونشريس

      فى قديد قديم الزمان كان هناك فتى يدعى ( اسمر ) ..
      كان شاباً فتياً مليئاً بالصحة والحيوية وكان مثالاً للخير والعطاء والحب والوفاء ..
      حيثما ذهب نشر الخير والرخاء .. ولكنة كان كغيرة يسعد ويغضب وحين يغضب رغماً عنة
      قد يسبب الاذى لمن حولة ولكنهم كانوا يقدرون اسباب غضبة ، ويفعلون ما يستطيعون
      لتجنب غضبة وآذاة ..
      فكل من كانوا فى هذا العصر القديم كانوا يحبون اسمر ويبجلونة ويحترمونة
      ويعرفون قدرة حتى ذهب بعضهم الى تقديسة وتغنى بة الشعراء على مر العصور ..
      ومرت الايام والسنين وظل ( اسمر ) على جودة و خيرة وعطائة لم يتغير
      ولكن الناس حولة هى التى تغيرت وتبدلت احوالهم ..
      قل اهتمامهم واحترامهم وتقديرهم لة فرغم معرفتهم حق المعرفة
      ان حياتهم مرتبطة بـ ( اسمر ) وببقائة شاباً فتياً معطاءاً
      بدأوا فى اهمالة والاساءة إلية وسمحوا لكائنات خبيثة بالتطفل علية وتلويثة ..
      واسرفوا فى استغلال كرمة وعطاءة .. كل هذا واسمر صامد ومُصر على تقديم
      الخير والعطاء لكل من حولة .. لذا استحق الخلود..
      ومن هنا اناشدكم جميعاً ان تدافعوا عن اسمر وعن حياتة التى هى حياتنا ..
      انة التبر السايل بين شطين ..الحلو الأسمر ..النيل الخالد ..
      شريان الحياة فى مصر .

      الونشريس

        [COLOR= صباحك
        "Red"]اسعد الله[/COLOR]

        ماشاء الله رائعة فعلا
        وانا اضم صوتي لصوتك مصر على مر الزمان كانت ولازالت رغم المتطفلين مازالت صامدة وستظل ان شاء الله مادام الاسمر صامدا

        الونشريس

        تسلم الايادى

        ما شاء الله عليكى
        قدرتى توصلى الفكرة بكلمات رقيقة وبسيط
        يا رب احفظ مصر واجعلها دائما بلد الامن والامان
        تسلم ايدك حببتى
        مجهود رائع جداااااا

        تم التكريم
        الونشريس

        والتقييم

        الونشريس