قصة حصلت بالفعل 2024

فتاة بتحكي قصت جدتها وياجماعة دي قصة حقيقية مية في المية

بسم الله الرحمن الرحيم
في سنوات ماضية ، ماتت أم جدتي ، وكان في هداك الزمان النسوان ما بيروحوا ع المقبرة للزيارة بالنهار ، لأنو الرجال ما كانوا بيسمحولهم بالخروج بالنهار .
في أحدى الليالي قام جدي و أخد جدتي للمقبرة لزيارة أمها و يا ريت ما راحوا. المهم جدي وصل جدتي أمام قبر أمها و جلس في مكان بعيد شوي عنهم , و ما إن وصلت جدتي أمام القبر حتى بلشت تبكي على امها و تحكي معاها و كإنها موجودة و بقت هيك مدة نصف ساعة أو أكثر بعدها سكتت و دموعها تسيل م هون مر أمامها قط أسود و ما إن لمحت حتى حست بقشعريرة فذكرت الله و شالت عينها عنو و لكن القط الأسود ما تحرك من مكانو و بقى ينطر إليها وهون سمعت صوت خوفها كثييييييير فشدت أعصابها و ما تحركت من مكانها وبقى القط ينظر و ما شا ل عنيه ………
وهون سمعت صوت خرج من القبر و هو صوت امها بيقول: شو جابك هلأ ، ارجعي لبيتك و لولادك و ما ترجعي لهون بنوب قامت من مكانه و راحت جنب جوزها و قالتلو:يلا نطلع من هون
قام و لما وصلو لحد الباب انغلق و اجا القط الأسود و تحول أمامهم لرجال لابس برنس أسود و قرب منهم وكان هالرجال …أعوذ بالله من الشيطان الرجيم . المهم لحسن الحظ جدي حافظ كتاب الله فما خاف و اتكلم معاه: مين انت؟ و شو بدك ؟
فرد الرجل : أنا ، انت بتعرف مين أما شو بدي فزوجتك اجت لحدي و قاعدة عم تبكي و بصراحة زعجتني و هلأ أنا بدي انتقم
جدي : شو؟؟؟
الجني : بدي انتقم و هلأ . و قرب منهم وهو ناوي يأذيهم
فقام جدي بتلاوة آيات من كتابه تعالى و ما إن سمع الجني القرآن رجع للخلف ،
و قال : انت معلم قرآن ……… وبعد هالكلمتين اختفى و انفتح الباب . و من هداك اليوم جدتي ما راحت للمقبرة أبدا حتى ماتت

    الونشريستسلمى نفرتيتى عالرعب داالونشريس

    تسلمى حبيبتى
    بس مش عارفه ليه ما خفتش عاوزه اثاره

    حلوة جدا يا جوجو بس عاوزين رعب اكتر يلا ارعبينا بقا هههههههههههه

    ايه يابت انتي وهي مش مأثر فيكم حاجة
    يلا شطبنا خلاص

    لا ياختى مابياثرش
    اعترفى انك هنجتى من كتر الرعب
    هههههههههه
    ما بقتيش عارفه تفرقى ما بين الرعب والكوميديا
    هاهاهاهاها

    دروس تعلم اللغه الألمانية,درس الفعل das Verb ,درس ألماني 2024

    الونشريس

    دروس تعلم اللغه الألمانية,درس الفعل
    das Verb

    ,درس ألماني

    الونشريس

      تسلمى

      الونشريسالونشريسالونشريس الونشريسالونشريسالونشريسالونشريسالونشريس

      الف شكر يا عسل

      رااااااااائع يا قمر مشكووووووووورة

      الونشريس

      قصه حدثت بالفعل حكايتي مع الجن 2024

      قصه حدثت بالفعل

      حكايتي مع الجن
      … يقول
      " لم أرهم بعيني . لكني لمستهم ، وشعرت بهم يلمسون جسدي . وأستطيع أن أقسم بالله على ذلك "

      بدأ كل شيء في عام 2024 . كنت أنا مراهقا ساذجا في ذلك الوقت . وذلك الشارب الأخضر السخيف فوق شفتي يثبت لي أنني لم أعد طفلا كالسابق . كنت في الصف الثاني الثانوي في مدرسة ما في المدينة المنورة . كان كل واحد من الشباب له هواية ما يحب ممارستها ، فالبعض كان يهوى كتابة رقم جواله في ورقة ويرميها عند قدمي أول فتاة منقبة * ككل الفتيات * في المدينة في ذلك الوقت . آخرون كانوا يجدون متعتهم في القفز من فوق سور المدرسة ليس للهروب بل لمجرد القفز ، فأراهم يفعلون ذلك خمس مرات في اليوم الدراسي .

      أما أنا فكانت لي هواية كريهة تختلف عن كل الشباب ، كنت أهوى كل ما يتعلق بالجان . قرأت كل كتاب رخيص نزل في الأسواق عنهم من طراز * الجن بين الحقيقة والخيال * أو * حوار مع جني مسلم * أو أي شيء من هذا القبيل . وقد اقتنيت سلسلة شرائط كاسيت مرعبة تدعى ( الصارم البتار في التصدي للسحرة الأشرار ) . هذه الشرائط كانت مرعبة بحق . بعضها كان يتحدث عن السحر، وما هي الخطوات التي تتبعها لتصير ساحرا * كانت حجتهم الغريبة في هذا أن يتفادى المرء فعل هذه الأشياء * وبعض الشرائط عن الجن ، تصف حياتهم وأشكالهم وقصصهم وأنهم موجودين في كل مكان . بعض الشرائط الأخرى كانت تتحدث عن العين والحسد وكيف أن العين الواحدة لها القدرة على هدم عمارة كاملة بما فيها ومن فيها . لقد قال أحد أطباء النفس ذات مرة أن المستغرق في مثل هذه الأمور معرض في النهاية للجنون أو الخبال العقلي وأنها خطرة جدا لأنها تشكل عنصر جذب للعديد من الحمقى أمثالي. وما حصل معي كان هو الجنون بعينه .

      ظللت أقرأ وأقرأ حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم . عندما أغلقت على نفسي الغرفة وأصبحت أكلم نفسي – كعادتي * بصوت عال . تكلمت مع شخصي المتواضع في كل شيء وناقشنا أمورا خطيرة يتوقف عليها وجود أمريكا نفسها . وبينما أنا أحدثني إذ أتيت على ذكر موضوع الجان هذا . وهنا أصبحت أتكلم موجها الكلام لهم * للجان * قلت لهم أنهم أضعف من أن يؤذوني لأنني أعرف كل الأذكار التي تمنعهم من حتى التفكير في مجرد فعل هذا . قلت لهم أن يظهروا لي الآن إذا كانوا حقا موجودين في هذه الدنيا . وظللت أنظر حولي كالأبله منتظرا أن يتفضل علي واحد منهم ويظهر لي نفسه . لكن شيئا من هذا لم يحصل طبعا . ظللت أواصل الحديث معهم ، ثم أخذت أضحك كالمعتوه … وأضحك وأضحك …. هل جننت ؟ أنا أعرف نفسي جيدا . أنا لست من الطراز الذي يجن مهما قال أطباء النفس المتحذلقين . لكنني كنت مغرورا … وكاد غروري هذا أن يقتلني رعبا في يوم ما .

      لم يحصل شيء في الأيام التالية . ولكني كنت أضبط نفسي خائفا عند دخولي الحمام بالذات . لأنني كنت أعرف أنه غرفة نومهم . ظللت على هذا الحال حتى جاء ذلك اليوم الذي خرج فيه كل أهلي لمكان ما وظللت وحدي في شقتنا الواسعة . لم يكن الوقت ليلا . فلسنا في فيلم رعب هنا . لقد كنا في وضح النهار كما يقولون . دخلت غرفتي وأغلقت الباب علي . تمددت على السرير وسرحت بعيدا في نقطة اللاشيء . لم أكن من الطراز الذي يستطيع النوم في النهار مهما بذلت في ذلك من جهد . لكنني في ذلك اليوم شعرت بوعيي ينسل مني داخلا بي إلى عالم الأحلام . جفناي يتثاقلان وينغلقان تدريجيا حتى يطبقان على بعضهما . لقد نمت ، لم أكن مرهقا . بل لقد كنت نائما كفاية بالليلة الماضية . لكنني نمت لسبب غير مفهوم …… إلا أنني عندما استيقظت فهمت كل شيء .

      لقد كانوا يقودونني إلى عالمهم … عالم الأحلام حيث تفقد السيطرة على روحك …. إلى العالم الذي أصير فيه لعبة بين أيديهم يلهون بها كما يشاؤون … إنها فرصتهم للانتقام مني * بسبب الحماقات التي كنت أقولها لهم – وهم لن يتركوها تفر منهم أبدا * الفرصة وليس الحماقات طبعا – لطالما كنت دائما أحرص على قول الأذكار اليومية صباحا ومساء وقبل دخول أي مكان مريب كغرفتي أو كالحمام . أما هذه المرة فقد نسيت ، والأهم أنني نسيت أذكار النوم ….. أصبحت ملكهم تماما … لم يكن أحد يمكن أن يوقظني حيث أنه لا أحد في الشقة . كان هذا يعني أنهم سينهون الاحتفال بي في الوقت الذي يحددونه بأنفسهم .

      فجأة استيقظت . لم أفتح عيني …. لكنني كنت قد استيقظت . لا أذكر شيئا مما حلمت به . بل إنني لم أحلم على الإطلاق . لكن مهلا .. أنا لا أتحرك … أقسم أنني لا أتحرك . يداي وقدماي مثبتتان إلى السرير وكأن جبلا كبيرا يرقد على كل يد وكل قدم . لم أجرؤ على أن أفتح عيني …. كدت أموت رعبا . حاولت رفع يدي اليمنى بكل قوتي لكن عبثا … وكذا اليسرى . حاولت تحريك قدمي أو أصابعي فلم أنجح . الجزء الوحيد الذي كنت أستطيع تحريكه هو رأسي .. لكنني كما قلت لم أجرؤ على فتح عيني . كنت أعرف أنني لابد سأرى وجوها مشوهة ذات عيون حمراء وقرون وابتسامات ساخرة تنظر إلي بتشف . كنت خائفا جدا .

      ظللت خمس دقائق على هذا الحال … فكرت أن أصرخ .. لكنني كنت أعرف أنه لا أحد في البيت … لا صوت أواني في المطبخ يدل على أن أمي تطبخ شيئا ما … أو حتى صوت Space Toon بأغانيها المملة والتي تدل أن أخي يشاهدها الآن …. كان واضحا أني لازلت وحدي في الشقة . ثم اهتديت أخيرا إلى الحل …الأذكار …. فلأستخدم الجزء الوحيد الصالح للتحريك هنا وهو لساني . قرأت المعوذتين والإخلاص كل واحدة ثلاث مرات … وبعد انتهائي من آخر كلمة (من الجنة والناس ) تحررت قيودي الأربع …. أخيرا . ولكن هل أفتح عيني الآن . أظن هذا …. فتحت عيني فلم أجد أي مسوخ ولا عيون حمراء … فقط غرفتي المملة كما هي و صورة ( Jill Valantine ) على الجدار ترمقني باستفزاز . ما هذا الذي حصل لي .. لا بد أنني مقبل على مصيبة … نعم لابد أنها مصيبة فعلا .

      هناك من الناس من يخاف من الرسوب . أو من يخاف من الفئران . وهناك من يخاف من عيون الناس .. وهناك من يخاف من الزمبي أو من دراكيولا …. لكنني أصبحت أخاف شيئا آخر …. أصبحت أخاف من النوم . لقد فهمت خطتهم … ينسونني أذكاري وينوموني حتى ينفردون بي . لقد كانوا رحيمين بي في المرة الأولى فاكتفوا بتقييدي في فراشي … لكن من يعرف ماالذي قد يفكر فيه هؤلاء …. إنك حتما يمكنك أن تتوقع تصرفات أستاذك أو أبوك أو صديقك أو ربما عدوك … لكنك حتما لا تستطيع التنبؤ بما يفكر فيه جني …. خاصة إذا استفززته بغباء كما فعلت أنا .

      مرت الأيام التالية وأنا شديد الحذر … أقول الأذكار كلها عشر مرات قبل النوم . ظللت هكذا حتى أتى اليوم الكريه الثاني . لابد من يوم ما ينسل إلي النوم بدون استئذان … يوم أكون فيه مرهقا ، أو حزينا ، أو ربما أشاهد مباراة كرة قدم مملة … وقد أتى البوم الموعود . كنت أذاكر استعدادا للإختبارات النهائية . كنت غارقا حتى أذني في قوانين الطفو وأن مجموع القوى المحركة للمادة التي تغرق هي لابد مساوية لكتلة المادة المحترقة بفعل الكيروسين . ولكن ماذا تفعله هذه السمكة هنا … ثم أن نيوتن يسبح بجانبها …. نعم إني أراه بوضوح و ……… هاااااااوم ……. لقد نمت …. ولعمري لقد كانت غلطة قاتلة .

      فجأة استيقظت .. كنت ممدا على الأريكة …. كالعادة لم تكن هناك أحلام …. لكنني مشلول …. مشلول كما حدث معي في السابق . هل أفتح عيني هذه المرة … لا أحد يدري مالذي يمكن أن أراه إذا فعلت … ربما أرى الشيطان ذاته … لا أدري وهنا سمعت صوتا غريبا … لا أدري كيف أصف هذا الصوت بالكلمات … لم يكن يشبه أي صوت معروف آخر لكنه شيء ما يشبه ( فوووووووووووووووم ) … نعم شيء كهذا …. هو يبدو بعيدا قليلا …. قلت لنفسي أنه لابد أن هناك أعمال حفر قد حدثت فجأة في الشارع وأن هذا صوت ماكينة ما من تلك الماكينات التي لاتنتهي ….. ولكن لا … المشكلة أنني أسمع الشارع من مكاني … ثمة شباب حمقى يتحدثون في أمر ما … ويضحك أحدهم بصوت عال ….. لا ريب أن تلك الفتاة قد أخذت ورقته أخيرا … ياله من محظوظ . مالذي يعرفه هذا الأحمق عن هذه الصوت الذي أسمعه الآن …. لابد أنه سعيد الآن ….. لكنني كنت أعرف الحل ….. المعوذتين والإخلاص ….. قلتهم بسرعة ….. لم يحدث شيء … لازلت مشلولا . عدتهم أربع مرات إضافية حتى شعرت بأنني تحررت ….. هنا فتحت عيني . التفت إلى النافذة ثم قمت وفتحتها … لا أحد بالخارج … لا ماكينات . ولا شباب حمقى … يا إلهي هل كان هذا كله وهما . …. تبا لي ولما فعلته بنفسي .

      تكرر معي الموضوع في الشهور التالية كثيرا …. حتى نشأت بيننا نوع من الألفة …. فعندما أستيقظ وأجد نفسي مشلولا . أتأفف لاعنا في سري هؤلاء الجن الأشقياء …. لا وقت عندي لهذا الهراء …. أقول المعوذتين والإخلاص ثم يفك قيدي …. يالها من تجربة ممتعة …. لقد أصبحت لا أخاف منها أبدا ….. حتى أتى ذلك اليوم الذي فتحت عيني فيه …. ويالهول مارأيت .

      استيقظت مرة في منتصف الليل شاعرا بالظمأ … لا شيء أفضل من كوب من الماء البارد في هذا الوقت …. ولكن تبا إنني مشلول … ياللسخافة سيكون علي الانتظار قليلا …. أخذت أقرأ المعوذتين وأقرأ ثم فتحت عيني فجأة … كنت أريد أن أرى مالذي سيحصل لو فتحتهما …….. وهنا وأقسم بالله على هذا رأيت شيئا ما جاثما علي ، صدره على صدري ووجهه أمام وجهي مباشرة … لن أصفه لك . …. لأنني لم أره جيدا لم أره سوى لثانية واحدة أو ثانيتين … …..فقط كان كيانا له وجه وجسد وعينين بلون الدم . ثم أغمضت عيني وصرخت بكل قوتي . تحررت قيودي مباشرة …. وهنا جريت كالمعتوه من الغرفة إلى الإفريز إلى الحمام الثاني بقرب غرفة والدي ، شعرت بواحد معتوه آخر يجري ورائي . كان هذا هو أخي الصغير … لاريب أنني أفزعته بصرختي …. وجدت أبي مستيقظا يتوضأ في الحمام …. سألني أسئلة كثيرة لم أفهم منها شيئا …. أجبت عنها كلها ب ( نعم نعم ) ( حسنا أنا آسف ) ( ربما ) ….لابد أنه ظن أنني مجنون .

      بعد هذا لم أستطع أن أنام في جميع الليالي التالية إلا والنور مضاء … وكنت أتحمل نظرة أختي الساخرة لي وأنا أطلب منها أن تبقي النور مضاء ….. يالهذا الشارب الأخضر الذي يجعل الناس تنسى أنني لازلت ذلك الطفل السخيف …… لكن هؤلاء الجان لم يكونوا قد انتهوا مني بعد …. كانوا يدخرون لي ما هو أفضل .

      فجأة استيقظت في أحد الأيام في منتصف الليل والنور مضاء ….. كنت مشلولا كالعادة …. إن هذا مرعب … أغمضت عيني بكل قوتي وأخذت أقرأ المعوذتين بسرعة …. عشر مرات أو أكثر ولم يفك قيدي …. لابد أنها نهايتي الآن … لقد نسيت أن أصلي العشاء قبل أن أنام …. فلأتلق عقابي إذن …. وهو عقاب مريع ….. أخذت أقرأ وأقرأ بلا جدوى . وفجأة انفجرت ( اللمبة ) بفرقعة سمعتها في أذني عالية جدا …… كان لمبة رخيصة ولا ريب أن تاريخ صلاحيتها ينتهي الآن ….. يالها من لمبة تفتقر إلى التهذيب …. ألم تجد وقتا أفضل من هذا ( تقرقع ) فيه …. فتحت عيني فور أن سمعت فرقعتها كرد فعل بشري طبيعي ….. لم أر شيئا …. فك قيدي …. لكني عندما نظرت إلى الباب رأيت شيئا غريبا ….. رأيت أمي ….. كانت تلبس ثوبا أبيضا واسعا طويلا جدا … رأيتها من ظهرها ….. أمعنت النظر ….. هذا الثوب ليس عند أمي أبدا ….. ياللهول …. ما هذا الذي أراه …. إن أمي تتلاشى …. كأنها الدخان . نعم …. تتلاشى ….. ظلت تتلاشى حتى امتزجت مع الهواء واختفت تماما . قمت من على سريري بحذر ومشيت إلى الحمام المجاور …. فتحت نور الحمام فسمعت فرقعة أقوى بكثير من الأولى ….. يالهذه اللمبات الرخيصة التي أشتريها .. إنها (تفرقع ) في أوقات غريبة ….. شعرت بالذعر …. بكيت ….. وهنا سمعت أذان الفجر …. فبكيت أكثر …. عرفت كم أنا مقصر … وهؤلاء الجان يجيدون التسلية بأمثالي …. لابد أن أنزل الآن إلى المسجد وأصلي الفجر فيه وأدعو الله …. وأسأله أن يغفر لي ماكان مني من سهوات …. فهو الوحيد الذي يمكنه أن يطمئن قلبي … ويحميني من هذه الكائنات التي تتسلى بي ….. توضأت …. ونزلت في الظلام إلى المسجد .

      وها أنا الآن قد كبرت ومرت حوالي سبع سنين على هذه الحوادث ولم تحدث لي حادثة ( الشلل ) هذه إلا بعض المرات التي تعد على إصبع اليد الواحدة ….. وأصبحت الآن زاهدا في كل ما يتعلق بالجن ….. وزاهذا في كل الكتب الرخيصة التي تتحدث عنهم …. فماذا يعرف هذا المؤلف أو ذاك عن الجن حتى يكتبوا عنهم …. أنا تعاملت معهم بنفسي …. والحقيقة أنهم أسوأ طبقة يمكنك التعامل معها …… كانوا قساة جدا …. ولا يحتاجون سوى لقلب مؤمن مطمئن بالإيمان لمواجهتهم وإيقافهم عند حدهم

        اللهم زدنا ايماناً

        تسلم يا قمر
        اللهم احفظنا يارب

        امين

        نورتوني

        تعالوا شوفوا الجمال ,,, بالفعل رائعة 2024

        أول حديقة تدخل موسوعة جينيس بأكبر عدد سلاسل ورد معلقة بالعالم


        الونشريسحديقة العين برادايسالونشريس



        والتي تقع بمنطقة زاخر في العين بدولة الإمارات العربية المتحدة

        حيث تشغل الحديقة مساحة قدرها 70 ألف متر مربع بما في ذلك الممرات والمماشي الداخلية التي تبلغ أطوالها 1000 متر تقريبا

        ويبلغ عدد السلات المعلقة في الحديقة 2800 سلة من أشكال وأنواع مختلفة

        وتحمل السلات المعلقة “ العامودية “ تصاميم عديدة ومتنوعة وتتألف كل منها من مجموعة من الطبقات تتراوح بين طبقة إلى 10 طبقات في السلة الواحدة

        وتشتمل الحديقة كذلك على أكبر برج من سلات الزهور المعلقة عالمياً بارتفاع 6 أمتار وعلى 50 هرماً من الزهور بألوان وأنواع مختلفة

        كما أن الحديقة الفريدة من نوعها تضم كذلك مجسماً مصغراً لبرج ايفل يبلغ ارتفاعه 12 متراً مزوداً بنظام متطور للإضاءة لإضافة مزيد من اللمسات الجمالية على الحديقة

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس

        الونشريس
        الونشريس

          سبحان اللة العظيم

          ما شاء الله جدا جميله

          يسلمووووو

          وااااااااااو جمال فعلالالالالالا

          ممكن بقى تحجزى لينا كلنا

          هناااك

          هههههههههههههه

          الونشريس اقتباس الونشريس
          الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bota12 الونشريس
          الونشريس

          وااااااااااو جمال فعلالالالالالا

          ممكن بقى تحجزى لينا كلنا

          هناااك

          هههههههههههههه

          الونشريس الونشريس

          يااااااااااااااااااااااااااااريت ههههههههههههههه
          يتصفح الموضوع حالياً : 22 (3 عدلات و 19 زائرة)

          جميلة جدا

          انا الفعل وانت الاسم 2024


          you write a verb and the one coming after you will write the noun of that verb you’ve written
          This kind of posts depends on interaction. The more you’re interactive here, the better it goes,
          All the best

          تنويه:
          يجب ترجمة الفعل / الإسم حتى تعود الفائدة على الجميع ….

          ابدأ الفعل …

          educate
          يُعلم

            ششششششششششكراً يا قمر

            education

            تعليم

            يجرى Run

            run يجرى

            runing أجرى

            متهيألى يعنى يارب يكون صح