انفصال المشيمة,تعرفها,أسبابها,أعر 2024


ما هو انفصال المشيمة
الونشريس
انفصال المشيمة (العضو الذي يوصل للجنين الأكسجين والمواد الغذائية) هو عبارة عن انفصال للمشيمة من مكانها المنغرز بجدار الرحم قبل اكتمال فترة الحمل. ويطلق عيها أيضا الانفصال المبكر للمشيمة Premature separation of placenta. ويتسبب ذلك في تعريض حياة الجنين للخطر بسبب قلة الأكسجين الذي يصل إليه. كذلك تتعرض حياة الأم للخطر بسبب النزيف الشديد الذي يتسبب في انخفاض شديد في ضغط الدم.

ونسبة الإصابة بالانفصال المبكر للمشيمة قبل الولادة تبلغ حالة واحدة من كل 150 حالة. والحالات الشديدة التي تسبب وفاة الجنين تبلغ حالة واحدة من كل 500-750 حالة.

أسباب انفصال المشيمة
الونشريس

من الصعب تحديد السبب الأكيد لحدوث انفصال المشيمة.

وتتضمن الأسباب الآتية:

عوامل الخطر
هناك بعض العوامل التي تزيد من احتمالية إصابة السيدة الحامل بانفصال المشيمة المبكر، و هي:

أعراض انفصال المشيمة
الونشريس

تتمثل أعراض انفصال المشيمة المبكر في:

و يتم تأكيد تشخيص انفصال المشيمة المبكر عن طريق فحص منطقة الحوض وأشعة الموجات فوق الصوتية على البطن.

و قد يكون انفصال المشيمة جزئيا حيث يشمل جزء من المشيمة، أو قد يكون كليا بحيث يشمل كل أجزاء المشيمة ويتسبب في نزيف شديد. وفي بعض الحالات يتجلط الدم بين جدار الرحم والمشيمة ويقوم بالضغط على رأس الجنين مسببا له عدة مشاكل.

علاج انفصال المشيمة

يتم إعطاء الأم المحاليل بالوريد. و قد تحتاج لنقل الدم لتعويض الدم المفقود نتيجة النزيف.

ويعتمد اختيار الطريقة المناسبة للعلاج على حالة الأم والجنين:

    تم نقل الموضوع من قسم مرحلة الحمل والولاده.
    بواسطة : مايا علي

    تم نقل الموضوع من قسم مواضيع مخالفة.
    بواسطة : ♥عائشة قدوتي♥

    الونشريس
    نورتيني حبيبتي

    الأم الحامل تنقل آثار الإجهاد والتعب إلى جنينها عبر المشيمة 2024

    أظهرت دراسة طبية حديثة أن الحوامل يمكنهن نقل الآثار الضارة الناتجة عن الشعور بالإجهاد والقلق والتوتر من خلال المشيمة إلى الأجنة، وأن الأجنة الذكور بشكل خاص هم الأكثر حساسية تجاه الإصابة بنفس أعراض الإجهاد، ما يفسر شيوع إصابة الأطفال الذكور بالأمراض النفسية التى تنتقل من الأم للجنين مثل التوحد والفصام.

    وأشارت الباحثة تريسى بال، الأستاذة بكلية الطب البيطرى بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، إلى أن كل الأمراض والأحاسيس التى تعانى منها المرأة أثناء الحمل تتفاعل مع المشيمة وتنتقل بعد ذلك إلى الجنين، لافتة إلى أن فريق البحث حاليا لديه دليل على انتقال الإجهاد من الأم الحامل إلى جنينها عبر المشيمة من خلال بروتين يؤثر على نمو وتطور المخ عند الأجنة بدرجات متفاوتة بين الإناث والذكور.

    وقام الباحثون بدراسة مجموعة من إناث الفئران التى تعرضت لبعض الضغوط الخفيفة مثل استنشاق رائحة الثعالب أو سماع أصوات غير مألوفة خلال الأسبوع الأول من الحمل، ورصدوا خلال تلك الفترة مستويات منخفضة من إنزيم "أو جى تى" بمشيمة الفئران المجهدة مقارنة بالفئران إلى تنعم بالهدوء، كما احتوت المشيمة التى بها أجنة الذكور مستويات أكثر انخفاضا.

      سبحان الله
      تسلمي يالولو معلومة قيمة

      بارك الله فيـــــــــــــــك

      الله يعطيكـِ العآآفية
      الف شكر يا قمر

      تسلمي يالافي

      أوضاع المشيمة بالصور,أنواع المشيمة 2024

      الونشريس
      أوضاع المشيمة بالصور,أنواع المشيمة

      المشيمة الطبيعية

      الونشريس

      في العادة تكون احيانا في الاعلى او في الخلف المهم انها تكون بعيده عن عنق الرحم ولاتسده .

      بالنسبة للمشيمة النازلة

      الونشريس

      هي المشيمة التي تنغرس في الجزء السفلي من الرحم ولها درجات مختلفة بالنسبة لعلاقتها بعنق الرحم …وحيث ان الرحم في الاشهر الاولى يكون صغير والمشيمة تغطي جزء كبير فيه مما يوصلها لاسفل ..وعادة قد تصعد امكانها مع زيادة حجم الحم وتعمل اشعة صوتية بعد الاسبوع 28 لتاكد من ذلك وتثبت في مكانها عند الاسبوع ال32
      تنصح الحامل بالراحة وعدم بذل جهد…وقد تنصح بالامتناع عن الجماع اذا كان عندها نزيف اوافرازات دموية…

      أسباب حدوث المشيمة النازلة غيرمعروفة ولكن يمكن ان تحدث في بعض النساء نتيجة عوامل معينة كال:

      1-وجود scarring في جدار الرحم من حمل او اصابات سابقة .
      2- وجود تليف اوعيوب خلقية في الرحم
      3- المراة التي تعرضت لعمليات في الرحم او عمليات قيصرية
      4- المراة التي فوق سن ال35
      5- المراة التي كانت لديها مشيمة نازله في حمل سابق …

      تكمن خطورة المشيمة النازلة في

      امكانية حدوث النزيف وخصوصا في الثلث الاخير من الحمل حيث ياخذ الجزء السفلي وعنق الرحم بتهيأ للولادة بان يصبح اقل سمكا وبالتالي بما ان الجزء من المشيمة النازلة يغطي عنق الرحم قد يحدث نوع من النزيف …
      كلما كان هناك جزء من المشيمة يغطي عنق الرحم كلما كانت هناك نسبة كبيرة لزيادة النزيف …..

      اعراض المشيمة النازلة

      يمكن لطبيب عبر الفحوصات بالاضافة من التصوير التلفزونيultrasound تشخيصه حيث يحدد التصوير موقع انغراس المشيمة وامكانية انغراسها او تغطيتها لعنق الرحم …

      وقد يكون التصوير عن طريق المهبل ادق في المراحل الاولى من الحمل …

      لكنه هناك نسبة قليلة من الحوامل التي تبقى المشيمة نازلة لديها ..حيث ان نسبة كبيرة من هذه المشيمة تصعد مع نمو الحمل وتبتعد عن عنق الرحم مع الزيادة في النمو والزيادة في عمر الرحم …وهو مايسمى بالمشيمة المهاجرة placenta migration

      اما عن العلاج

      فانه لايوجد علاج يغير من وضعية المشيمة النازلة بحد ذاته الا انه يجب المتابعة لدى الطبيب لعمل التصوير والتاكد من وضعتها وحركتها وايضا لتاكد من وضع الجنين في حالة حصول نزيف لاسمح الله فان الطبيب قد يضطر لتوليد المريضة اذا كان عمر الجنين يسمح لعيش خارج الرحم وفي اغلبية هذهالحالات تكون العملية القيصرية الخيار الاول لطبيب لتجنب النزيف الحاد للأم …

      الونشريس
        الف شكر يا عسل

        موضوع رااائع

        تسلم الايادى

        شكرا ياعسل

        يسلمووووووووووو

        يتصفح الموضوع حالياً : 12 (1 عدلات و 11 زائرة) ‏محبه لله

        شكل المشيمة وسيلة جديدة للكشف المبكر عن التوحُّد 2024

        الونشريس

        شكل المشيمة وسيلة جديدة للكشف المبكر عن التوحُّد
        65% من مشيمات أطفال التوحُّد احتوت على تجعدات غير طبيعية

        الونشريس

        أوضحت دراسة أميركية أن هناك إمكانية للاستدلال على حدوث التوحُّد لدى الأطفال، وذلك من خلال تحليل المشيمة.
        ووجدت الدراسة التي نشرت مؤخراً بصحيفة "نيويورك تايمز" أن مشيمة الأطفال الذين لديهم خطر حدوث مرض التوحد مرتفع، تحتوي على طيات وتجعدات غير طبيعية.
        وتقول الدكتورة شريل وولكر، أخصائية الأمراض النسائية والتوليد في معهد "ميند" بجامعة كاليفورنيا، إن "المشيمة لدى الأطفال الذين لديهم خطر التوحد مرتفع تبدو مختلفة بشكل واضح".
        وبدأت الدراسة في عام 2024، حيث نشر الدكتور كليمان وزملائه، نتائج دراسة قاموا بإجرائها على مشيمات 13 طفلاً لديهم توحّد، وجدوا من خلالها أن مشيماتهم كانت غير طبيعة وكانت تحتوي على تجعدات غير طبيعية بمعدل ثلاثة أضعاف.
        وهذه الدراسة كانت مفتاح الدراسة الجديدة التي قام بها بعمل مشترك مع الدكتورة وولكر، حيث قاموا بفحص 217 مشيمة، 100 منهم كانت لأطفال لديهم خطر التوحد منخفض و117 تخصّ أطفالاً لديهم خطر التوحّد مرتفع.
        واتضح منها أن ثلثي المشيمات العائدة لأطفال لديهم خطر التوحد منخفض، كانت طبيعية ولم تحتوِ على تجعدات، بينما 65% من المشيمات التي تعود لأطفال مرتفعي الخطر احتوت على تجعدات غير طبيعية.
        وأشارت الدكتورة وولكر إلى أنه غالباً ما يتطور التوحُّد عند الأطفال الذين لديهم خطر التوحُّد بنسبة بين 2% و7%، بينما يحدث عند 20-25% منهم إما توحد أو شكل آخر من تأخر التطور.
        ومن جهة أخرى يقول الخبراء إن "هناك فائدة كبيرة إن تم إثبات وجود علاقة بين شكل المشيمة ووجود التوحد عند الأطفال، إذ يمكن بهذه الحالة استعمال هذه الميزة كمؤشر أو مشعر حيوي لمعرفة إمكانية وجود التوحد عند الاطفال الذين لديهم خطر الإصابة به مرتفع".
        يُذكر أن عوامل خطر التوحد تزداد من خلال وجود تاريخ عائلي، كما أنه يحدث عند الذكور أكثر من الإناث بمعدل خمسة أضعاف، بالإضافة إلى عوامل مازالت تحت الدراسة مثل عمر الوالد والخداجة الشديدة ونقص وزن الولادة.

          العلم فى تطور

          يسلموووووو

          الونشريس

          يسلموووو

          نورتوني

          الف شكر ياغاليه