احاديث شريفة عن بر الوالدين 2024

الونشريس

لقد حثنا الله ورسوله الكريم على بر الوالدين ولقد جعل اطاعة الوالدين وبرهما من الدرجات التي تدخلنا الجنة وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم):
دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر وكان أبر الناس بأمه . وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين.. ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..
قال تعالى: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14( إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا. إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!.. وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر. وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
وعن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه قال :
(سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله فقال صلى الله عليه وسلم الصلاة في وقتها، قلت ثم أي قال بر الوالدين ، قلت ثم أي ، قال الجهاد في سبيل الله)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" كُلُّ الذُنوبِ يُؤخّرُ اللهُ تعالى ما شاءَ مِنها إلى يومِ القيامةِ إلا عقوق الوالدين"
"ألا أدلُّكُم على أكبَرِ الكبائِر؟" قالوا : بلى يا رسولَ الله . قالَ : " الإشراكُ بالله وعُقوقُ الوالدَينِ"
وروي عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال:
(جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما)
عن بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "رضا الله في رضا الوالدين، وسخط الله في سخط الوالدين" (رواه الترمذي وصححه ابن حبان). عن أبي هريرة قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-"رغم أنفه..رغم أنفه..رغم أنفه.." قيل مَن يا رسول الله؟! قال"من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة" (رواه مسلم)
عن معاوية بن جاهمة- رضي الله عنه- قال: جاء رجل إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال لرسول الله: أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال: "هل لك أم"؟! قال: نعم..قال: "فالزمها؛ فإن الجنة تحت رجليها" (رواه النسائي وابن ماجة بإسناد لا بأس به) .
عن أبي الدرداء- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "الوالد أوسط أبواب الجنة" (صحيح- انظر حديث رقم: 7145 في صحيح الجامع) وقال- عليه الصلاة والسلام-: "ثلاث دعواتٍ مستجاباتٌ لا شكَّ فيهنَّ: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده" (رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجة وأحمد)
وعن أبي بكرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "اثنان يعجِّلهما الله في الدنيا: البغي وعقوق الوالدين" (صحيح- انظر حديث رقم: 137 في صحيح الجامع) عن أبي أسيد مالك بن ربيعة الساعدي- رضي الله عنه- قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إذ جاء رجل من بني سلمة، فقال: يا رسول الله، هل بقيَ من برِّ أبويَّ شيءٌ أبرهما به بعد موتهما؟! قال:"نعم..الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما" (رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة والحاكم).
الونشريس

    بارك الله فيك وجزاك خير جزاء
    تقبلي مرووووووري المتوااااااااضع

    جزاكم الله خير
    شكراااا عسووووله

    جزاكى الله خيرا

    اللهم ارزقنا برهما الى يوم نلقاك يارب العالمين
    البركة في بر الوالدين ربي يحفظهم لنا
    جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع

    بر الوالدين 2024


    إن الموضوع أكبر وأهم بكثير..

    إن قراءتك لهذا الموضوع قد..

    ترفعك إلى الفردوس الأعلى دون أن تعلم..

    لماذا؟؟!!

    الونشريس

    ألم تعلم حكم بر الوالدين وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام ومن أكبر الكبائر؟؟

    أما سمعت هذا الحديث:

    عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] ) رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند.

    وهذا الحديث ايضاً:

    الونشريس

    الوالدان..وما أدراك ما الوالدان

    الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..

    الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..

    فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..

    ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..

    الونشريس

    وأنا أقف في حيرة أمامكم..

    مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..

    أما علمنا أهمية بر الوالدين..

    أما قرأنا قوله تعالى:

    الونشريس

    وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36

    ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..
    ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..

    قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14

    إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..

    إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..

    وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..

    وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..

    أما تفكرنا قليلاً في الحديث التالي:

    الونشريس

    أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..

    وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا …

    إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..

    ولنتفكر قليلاً في قوله تعالى:

    الونشريس

    وقوله تعالى:

    ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15

    يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..

    ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..

    كما في هذا الحديث:

    فعن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: ((نعم، صلي أمك)) متفق عليه.

    ولكن للأسف …

    يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..

    تكاد عقولنا لا تصدق..

    وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..

    إنها قصص واقعية للأسف..

    الونشريس

    ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:

    يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.

    أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".

    الونشريس

    ألهذه الدرجة..

    من هؤلاء أهم من البشر؟؟..

    نعم للأسف …

    المصيبة الأكبر أنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم..

    ولكن..

    ما عرفوا وصاياه..

    الونشريس


      الموضوع خطيييييييييييير..

      اسمع هذا الحديث:

      عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد)) [رواه الترمذي وصححه ابن حبان].

      وقصة مؤلمة أخرى..

      وهذه قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار، قال راوي القصة: خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي، وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل، اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب: إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.

      نعم أيها الإخوة، هكذا فليكن العقوق، الأم التي سهرت وتعبت وتألمت وأرضعت هذا جزاؤها؟!! من يعثر على هذه العجوز فليسلمها إلى دار العجزة عاجلاً.

      عقوق .. عقوق .. عقوق..

      وكأنهم نسوا مراقبة الله لهم..

      وكأنهم لن يحاسبوا..

      أما سمع هؤلاء بقول العلماء:"" كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان ""

      إقرأ هذه القصة:

      ذكر العلماء أن رجلاً حمل أباه الطاعن في السن، وذهب به إلى خربة فقال الأب: إلى أين تذهب بي يا ولدي، فقال: لأذبحك فقال: لا تفعل يا ولدي، فأقسم الولد ليذبحن أباه، فقال الأب: فإن كنت ولا بد فاعلاً فاذبحني هنا عند هذه الحجرة فإني قد ذبحت أبي هنا، وكما تدين تدان.

      الونشريس

      وهذا لا يقتصر على العقوق فقط بل على البر ايضاً..

      ولكل مجتهد نصيب..

      بروا آبائكم تبركم أبنائكم..

      انظر هذه القصة:

      الونشريس

      هنيئاً لهؤلاء على الأقل تفكروا في هذا الحديث:

      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يجزي ولدٌ والداً ، إلا أن يجده مملوكاً فيشتريه فيُعتقه )) رواه مسلم .

      إخواني ..

      إن هذا الكلام ليس جديداً..

      بل هي من المواثيق التي أخذت على أهل الكتاب من قبلنا..

      قال تعالى: (وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحساناً وذي القربى واليتامى والمساكين وقولوا للناس حسناً) [البقرة: 83].

      ولكننا أهملناه منذ زمن بعيد..

      لحظة ..

      مالي اتكلم وكأن الموضوع بسيط..

      وكأن الموضوع يقرأ ويترك..

      لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا..

      الموضوع أكبر من ذلك بكثير..

      أنه من أهم مداخل الآخرة..

      الونشريس

      فعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: ((الصلاة على وقتها))، قلت: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين))، قلت: ثم أي؟ قال: (( الجهاد في سبيل الله)). متفق عليه.

      أسمعتم..

      إن بر الوالدين بعد الصلاة على وقتها مباشرة في أحب الأعمال إلى الله..

      وهناك أمر آخر في غاية الأهمية..

      يا من يرى ما يحدث للأمة الإسلامية في كل مكان..

      يا من يرى الإنتهاكات اليومية للمسلمين..

      يا من ينفطر قلبه عند سماع أخبار المسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان وغيرها من دول الجهاد..

      يا من يتمنى الإنضمام إلى صفوف المجاهدين والجهاد معهم ضد اليهود والصليبيين..

      يا من تريد الجهاد بشدة ولكنك لا تستطيع..

      هل سمعت هذا الحديث:

      جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].

      هل سمعتم..

      حاج ومعتمر ومجاهد..

      الونشريس

      أليس حري بك أن تعلم أن بر الوالدين أحب إلى الله من الجهاد في سبيل الله ما لم يكن فرض عين..

      أليس حري بك أن تبدأ في جهاد الشيطان وتبر والديك..

      مهلاً..

      ألم تسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم:

      عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد)) [رواه البخاري].

      بعض الشباب يسمعون مثل هذه الأحاديث ولا يستجيبون لها ( ففيهما فجاهد ) ماذا تفهم أخي الشاب أختي المرأة المؤمنة عندما نسمع مثل هذا الحديث ففيهما فجاهد ؟

      يعني توقع منهما بعض التصرفات التي تحتاج منك أن تجاهد نفسك على قبول هذه الأخلاق من والديك وأنت في جهاد في الحقيقة .

      الونشريس

      وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].

      وعن معاوية بن جاهمة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لرسول الله: أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال: ((هل لك أم؟ قال: نعم، قال: فالزمها فإن الجنة تحت رجليها)) [رواه النسائي وابن ماجه بإسناد لا بأس به].

      فكفاك تغييباً للحقائق عن ذهنك..

      ولا تقول أن الأمر سهل بحيث أنك تبدأه متى تريد..

      إن هذا التفكير من كيد الشيطان فاتركه..

      وإن كان كذلك …………. فمتى تبدأ؟؟!!

      الونشريس

      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      ولماذا نظن أن برنا لوالدينا هو كرم من عندنا..

      أو شيء يمكن فعله أو تركه..

      كلا إخواني..

      إنه واجب علينا..

      نحن لا ننسى فضل أبوينا علينا..

      ولا ننسى الأيام التي قضوها في التربية والتنمية والتعليم والتوجيه..

      ولا ننسى تضحياتهم من أجلنا..

      أنسينا الحنان..

      نعم حنان أمنا الذي لا يذبل حتى لو بلغنا من الكبر عتيا؟؟؟؟

      ألم تعلم أن الحنان هو فطرة الأم ليس فقط في الإنسان وإنما في كل الحيوانات…

      أنسينا قلب الأم الذي إذا بررناه طول الدهر لم نعطيه شيئاً بسيطاً من حبه لنا..

      الونشريس

      أما عرفت قلب الأم…..

      ولكن هكذا تصنع الذنوب وهكذا يصنع العقوق بالأمهات…

      هذا جزاء الأم التي تحمل في جنباتها قلباً يشع بالرحمة والشفقة على أبنائها، وقد صدق الشاعر حين وصف حنان قلب الأم بمقطوعة شعرية فقال:

      أغرى أمرؤ يوماً غلاماً جاهلاً……..بنقوده كي ما يحيق بـه الضرر

      قال ائتني بفـؤاد أمك يا فتى……..ولك الجواهر والدراهم والدرر

      فأتى فأغرز خنجراً في قلبهـا……..والقلب أخرجـه وعاد على الأثر

      ولكنه من فـرط سرعته هوى……..فتدحرج القـلب المعفـر بالأثـر

      ناداه قلب الأم وهـو معفـر……..ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر

      هذا قلب الأم ……… ولكن أين البارين به؟


      الونشريس

      أخي..

      من هذه اللحظة قررت أن أبر والداي..

      ولكن لا أعرف كيف ذلك..

      فأنا لم أعتد عليه من قبل!!

      أما لهذه ….فتوكل على الله في ذلك فهو الذي يعينك على كل معروف..

      وإليك بعض صور البر التي أراها قد تفيدنا في النجاح في الدنيا والآخرة وفي طريقنا للجنة..

      خاطب والديك بأدب.

      أطع والديك دائما في غير معصية مهما كان الطلب.

      تلطف بوالديك ولا تعبس في وجههما، ولا تحدق النظر إليهما غاضبًا.

      حافظ على سمعة والديك وشرفهما ومالهما ولا تأخذ شيئًا دون إذنهما.

      أعمل ما يسرهما ولو من غير أمرهما، كالخدمة وشراء اللوازم والاجتهاد في طلب العلم.

      أجب نداءهما مسرعاً بوجه مبتسم قائلاً : نعم يا أمي ونعم يا أبي.

      لا تجادلهما ولا تخطئهما وحاول بأدب أن تبين لهما الصواب.

      لا تعاندهما، لا ترفع صوتك عليهما وأنصت لحديثهما، ولا تزعج أحد أخوتك إكراما لوالديك.

      إنهض إلى والديك إذا دخلا عليك وقبل رأسيهما وأيديهما.

      ساعد أمك في البيت، ولا تتأخر عن مساعدة أبيك في عمله.

      لا تسافر إذا لم يأذنا لك ولو كان الأمر مهما.

      لا تدخل عليهما دون إذن لاسيما وقت نومهما وراحتهما.

      لا تتناول طعاما قبلهما، وأكرمهما في الطعام والشراب.

      لا تكذب عليهما ولا تلمهما إذا عملا عملاً لا يعجبك.

      لا تفضل زوجتك أو ولدك عليهما، واطلب رضاهما قبل كل شيء، فرضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما.

      لا تجلس في مكان أعلى منهما، ولا تمد رجليك في حضرتهما.

      لا تتكبر في الانتساب إلى أبيك ولو كنت موظفاً كبيراً، وأحذر أن تنكر معروفهما أو تؤذيهما ولو بكلمة.

      لا تبخل بالنفقة على والديك حتى يشكواك، فهذا عار عليك، وسترى ذلك من أولادك فكما تدين تدان.

      أكثر من زيارة والديك وتقديم الهدايا لهما، واشكرهما على تربيتك وتعبهما عليك.

      احذر عقوق الوالدين وغضبهما فتشقى في الدنيا والآخرة وسيعاملك أولادك بمثل ما تعامل به والديك.

      إذا طلبت شيئًا من والديك فتلطف بهما واشكرهما إن أعطياك ، وأعذرهما إن منعاك ، ولا تكثر طلباتك لئلا تزعجهما .

      إن لوالديك عليك حقاً ولزوجتك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه، وحاول التوفيق بينهما إن اختلفا وقدم الهدايا للجانبين سراً.

      الونشريس

      إذا اختصم أبواك مع زوجتك فكن حكيما وأفهم زوجتك أنك معها إن كان الحق بجانبها وأنك مضطر لإرضائهما.

      إذا اختلفت مع أبويك في الزواج والطلاق فاحتكموا إلى الشرع فهو خير عون لكم.

      دعاء الوالدين مستجاب بالخير والشر، فاحذر دعائهما بالشر.

      تأدب مع الناس فمن سب الناس سبوه قال صلى الله عليه وسلم:(من الكبائر شتم الرجل والديه، يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه) متفق عليه.

      زر والديك في حياتهما وبعد موتهما، وتصدق عنهما وأكثر من الدعاء لهما قائلاً: رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا.

      لا تمشي أمام احد والديك بل بجواره أو خلفه وهذا أدب وحب لهما.

      إذا رأيت أحد والديك يحمل شيء فسارع بالحمل عنه إن كان في مقدورك ذلك وقدم لهم العون دائماً .

      أحد السلف لما ماتت أمه بكى قالوا ما يبكيك قال باب من أبواب الجنة أغلق عني .

      أظهر التودد لوالديك … وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك .

      إذا نادى أحد الوالدين عليك فسارع بالتلبيه برضى نفس وإن كنت مشغولاً بشئ فاستأذن منه بالانتهاء من شغلك وإن لم يأذن لك فلا تتذمر ..

      إذا مرض أحدهما فلازمه ما استطعت .. وقم على خدمته ومتابعة علاجه واحرص على راحته والدعاء له بالشفاء .

      أنانيتك تجعلك تخطئ أحياناً … ولكن إيمانك ورجاحة عقلك تساعدانك على الأعتذار لهما ..

      الونشريس

      وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أحضر ماء لوالدته فجاء وقد نامت فبقي واقف بجانبها حتى استيقظت ثم أعطاها الماء . خاف أن يذهب وتستيقظ ولا تجد الماء , وخاف أن ينام فتستيقظ ولا تجد الماء فبقي قائماً حتى استيقظت.

      ولم ننسى المثال الكبير في البر:

      كما في قصة سيدنا اسماعيل والكل يعرفها.

      عندما قال ذلك الإبن البار: { قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين }

      عجباً لهذا البر…

      والبر لا يقتصر أجره على ثواب الآخرة فقط…

      بل له فائدة وتوفيق من الله في الدنيا ايضاً..

      كما في قصة الثلاثة الذين أطبق عليهم الغار فلم يستطيعوا الخروج منه، فقال بعضهم لبعض: انظروا أعمالاً عملتموها لله صالحة، فادعوا الله بها لعله يفرجها فقال أحدهم: ((اللهم إنه كان ليوالدان شيخان كبيران، ولي صبية صغار، كنت أرعى عليهم، فإذا رجعت إليهم، فحلبت، بدأت بوالدي أسقيهما قبل ولدي، وإنه قد نأى بي الشجر (أي بعد علي المرعى)فما أتيت حتى أمسيت، فوجدتهما قد ناما، فحلبت كما كنت أحلب، فجئت بالحلاب، فقمت عند رؤوسهماأكره أن أوقظهما، وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما، والصبية يتضاغَون عند قدمي (أييبكونفلم يزل ذلك دَأْبي ودأبهمحتى طلع الفجر، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج لناففرّج الله لهم حتى يرون السماء)).

      وحتى العقوق يعجل عقابه في الدنيا قبل الآخرة..

      قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

      الونشريس

      وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" بابانِ مُعجَّلان عُقوبتهُما في الدنيا: البغي، والعقوق".

      ولا ننسى أن نذكر بعض الأشياء التي يجب أن نتوقف عنها لأنها تعتبر من العقوق:

      أن يترفع الابن عن والديه ويتكبر عليهما لسبب من الأسباب، كأن يكثر ماله، أو يرتفع مستواه التعليمي أو الاجتماعي ونحو ذلك.

      أن يدعهما من غير معيلٍ لهما، فيدعهما يتكففان الناس ويسألانهم.

      أن يقدم غيرهما عليهما، كأن يقدم صديقه أو زوجته أو حتى نفسه.

      فربما لو غضبت الزوجة لأصبح طوال يومين حزيناً كئيباً لا يفرح بابتسامة، ولا يسّر بخبر، وربما لو غضب عليه والداه،ولا كأن شيئاً قد حصل.

      أن يناديهما باسمهما مجرداً إذا أشعر ذلك بالتنقص لهما وعدم احترامهما وتوقيرهما.

      أن يتجاهل فضل والديه عليه، ويتشاغل عما يجب عليه نحوهما.

      **************

      ولا ننسى شيئاً هاماً وهو الدعاء لهما..

      فكم له من أجر..

      وكم يساعدك على البر..

      الونشريس

      وفي ختام هذا الموضوع..

      لي بعض النصائح لي ولكم..

      أختي ………… إبكي!

      نعم إبكي على ما فات من وقت أضعته دون بر لوالديك..

      وإبك أكثر وأكثر إن خرجت من هذا الموضوع دون عزيمة حازمة على بر والديك من هذه اللحظة..

      إني أدعوكم جميعاً إخوتي في الله ألا تخرجوا من هذا الموضوع إلا وقد عاهدتم الله أنه من كان بينه وبين والديه شنآن
      أو خلاف أن يصلح ما بينه وبينهم، ومن كان مقصراً في بر والديه، فعاهدوا الله من هذا اللحظة أن تبذلوا وسعكم في بر والديكم.

      أيها البارين ………. اثبتوا

      أيها العاقين ………. توبوا

      أيها الغافلين………. باشروا

      من

      بارك الله فيك غاليتي
      بارك الله فيك اختي الغالية ازهار وجزاك خيرا
      على هذا الموضوع الرائع

      موضوعك
      رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع حنونتي أزهار
      ربي يوفقنا لما يحبه و يرضاه
      بارك الله فيك

      ماهي ردود فعل الوالدين النفسية نحو إعاقة طفلهما ؟ 2024

      الونشريس

      ماهي ردود فعل الوالدين النفسية نحو إعاقة طفلهما ؟

      إن أغلى ما في الوجود هم الأبناء " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " وأن وجود الطفل في الأسرة يعتبر حدث مهم تتم على أثره الكثير من التغيرات والاستعدادات … لكن عندما يكون هذا الحدث السعيد طفل يعاني من صعوبات تتطلب الكثير من الرعاية الطبية والأسرية والتعليمية فبالطبع يترتب على مثل هذا الأمر الكثير من الصعوبات …

      وتحدث الإعاقة في العادة ردود أفعال متنوعة ومختلفة لدى الوالدين الأمر الذي يحد من قدرتهما على تربية الطفل ذوي الاحتياج الخاص والعناية به ، وعلى الرغم من إن ردود الفعل تختلف بمراحل إنفعالية ونفسية متشابهة وينبغي التأكيد على أن هذه الانفعالات ليست مرضية بل هي طبيعية ..

      1) الصدمة ردة فعل )

      عدم تصديق حقيقة أن الطفل غير عادي وتعتبر الصدمة أول ردة فعل تنجم من جراء ولادة طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة للأسرة حيث يعاني الأهل منالإرباك ، وأنهم واقعون في مشكلة ، ويبدؤون بطرح الأسئلة التي تعبر عن الصدمة مثل : أنا لا أصدق ذلك ماذا أفعل ، أنا أعرف بأن ابني يعاني من مشكلة لكن ليست بهذه الجدية .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : ضرورة دعم الوالدين وإرشادهم وتشجيعهم على تقبل الإعاقة والرضا بقضاء الله وقدره .

      2) النكران : ( ردة فعل )

      عدم الاعتراف بأن الطفل يعاني من إعاقة .
      الإجراء المطلوب من الوالدين : لا توجه الوالدين بالحقائق بشكل مباشر بل أتح لهما الفرصة ليقارنا أداء طفلهم بأداء الأطفال الآخرين من نفس عمره ، ساعدهم على تقييم الوضع بموضوعية حتى لا يحرم الطفل من الحصول على الخدمات الطبية اللازمة له .

      3) الحداد ( ردة فعل )

      " الحداد " تعيش الأسرة فترة حداد أو عزاء على الحلم الجميل الذي لم يتحقق ( الطفل العادي )
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : قدم المساعدة العملية للوالدين ، وعبر عن تعاطفك معهم ، وقدرشعورهما بالألم وخيبة الأمل ، وادعهم للانخراط بالمجتمع والتكيف مع الإعاقة .

      4) الخجل والخوف : ( ردة فعل )

      تخوف الأسرة من عدم مقدرتها على التعايش مع حالة الإعاقة .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : كن بجانب الوالدين الذين يعبرون عن خجلهم وخوفهم ، وزودهم بالمعلومات الحقيقية عن الإعاقة ، وقد تكون مجموعات الآباء ذات فائدة كبيرة .

      5) اليأس والإكتئاب : ( ردة فعل )

      لجوء الوالدين إلى الانطواء على الذات والامتناع عن مخالطة الناس لفقدان الأمل والثقة بالأطباء وعدم قدرتهما على التحمل .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : شجع الوالدين على حضور الندوات والبرامج والأنشطة المتعلقة بذوي الاحتياجات الخاصة ، وتقبل انفعالاتهما دون أن تطلق الأحكام عليهما .

      6) الغضب والشعور بالذنب : ( ردة فغل )

      وهي محصلة طبيعية لخيبة الأمل والإحبلط ، ويظهر الغضب والشعور بالذنب عند الأهل ، فقد يوجه الغضب الى الخارج مثل :

      * انتقاد تجهيزات المستشفى : بحيث لم تكن كافية وبمستوى مناسب وقت الولادة .
      * الأطباء : بأنهم حديثو العهد في مجال الطب ومهاراتهم ليست عالية .
      * انتقاد المعلمين : وخبراتهم ومؤهلاتهم واتجاهاتهموأنهم لم يقدموا التدريب والتعليم المناسب لأبنهم .
      * النقد نحو الذات : بحيث يلوم الأب نفسه أوزوجته ، وقد تلقي الزوجة باللوم على نفسها أوعلى زوجها ، وأنهم لم يتخذوا الإجراءات المناسبة أثناء الحمل .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : تقبل تعبير الوالدين عن الغضب ووجه غضبهما بطريقة صحيحة ودعهما يعبران عما في داخلهما ، تفهم شعورهم بالإحباط .

      7) التمني والآمال غير الواقعية ردة فعل )

      إنهماك الوالدين بالبحث عن كل الطرق العلمية وغير العلمية لمساعدة طفلهما .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : إن الوالدين في هذه المرحلة بحاجة إلى الحماية والدعم ولكن دون تشجيعهما على تبني الآمال الكاذبة والتوقعات غير المنطقية ..

      8) الرفض أو الحماية الزائدة ردة فعل )

      تكون مشاعر سلبية نحو الطفل أو المغالاة في العناية به ، مما يحد من استقلالية الطفل ونموه وتكون نتائجه النفسية على المدى البعيد مدمرة وتزرع فيه روح الاتكالية وهناك نوعان للرفض :ـ

      @ الرفض العلني : يظهر عند الآباء بعدة أنماط سلوكية منها الامتعاض من الطفل والأستياء منه ونقده وتجريحه وإيذائه وحرمانه من إشباع رغباته وعزله عن الآخرين وتهديده وإهماله وهذه الأنماط تؤدي إلى حدوث نوع من الهوة في العلاقة بين الأسرة والفرد من ذوي الاحتياج الخاص .

      @ الرفض الضمني : ويتمثل بالحماية الزائدة والقلق الزائد والعناية والرعاية المفرطة والدلال الزائد بحيث يحصل الطفل على أشياء لا يستطيع أن يحصل عليها أخوته ويمكن أن يستحوذ الطفل على اهتمام الوالدين فنجدهما يعملان كل ما بوسعهما للطفل حتى لو كان قادراً على ذلك ، ويهمل الأهل بقية الأخوة مما يؤثرعلى شخصيته وعلى تكيف أخوته وشخصياتهم ومدى تقبلهم…

      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : وجه الوالدين وقدم لهما الاستشارات المناسبة ، ولعل أفضل الطرق هو أن تتعامل مع الطفل إيجابياً وتركزعلى التحسن في أدائه.

      9) التكيف والتقبل ردة فعل )

      يتمثل تكيف وتقبل الوالدان في القدرة على التحمل وتفهم الحاجات الخاصة للطفل ومحاولة البحث عن الخدمات المتوفرة في المجتمع والتي من شأنها تلبية تلك الحاجات .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : دع الوالدين يشاركان في تقديم الخدمات لطفلهما وزودهما بالمعلومات التي يحتاجان إليها للتعامل مع طفلهما بطريقة مناسبة .

      10) التسوق الطبي والاجتماعي : ( ردة فعل )

      مراجعة العديد من الأطباءوالمراكز الاجتماعية لكي يسمع الوالدين أن طفلهم من ذوي الاحتياج الخاص .
      الإجراء المطلوب من الأخصائيين : مساعدة الآباء على تقبل حقيقة إعاقة أبنهم والتكيف لها والتعايش معها .

        الونشريس

        الونشريس
        منورييييييييييييييين

        حذر أن تحد النظر إلى الوالدين 2024

        احذر أن تحد النظر إلى الوالدين :

        ومعناه أن من نظر إلى والديه نظرة غضب كان عاقا وإن لم يكن يتكلم بغضب ..

        فالعقوق كما يكون بالقول والفعل يكون بمجرد النظر المشعر بالغضب والمخالفة

        وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا

        رضا الله في رضا الوالدين ..

        ورضا الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين من الجنة

        قال النبي صلى الله عليه وسلم " من أصبح مطيعا لله في والديه أصبح له بابان مفتوحتان من الجنة ، وإن كان واحدا فواحد ، ومن أمسى عاصيا لله تعالى في والديه أمسى له بابان مفتوحان من النار ، وإن كان واحدا فواحد " قال رجل : وإن ظلماه ؟

        قال النبي صلى الله عليه وسلم وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه ،

        من بر والديه بره أولاده جزاء وفاقا :

        الونشريس

          الونشريس

          مشكوووووووووووووووووووورة

          الونشريس

          جزاكى الله خيرا