الوشاح الأخضر وجثة جيرار . قصه قصيره وغريبه 2024

الونشريس

بعد الظهيرة بقليل، كان الرجل المسن أندريه جيرار، يعبر مزرعته، ماضيا إلى المراعي المنحدرة التي خلفها، ليختار ستة خراف يبيعها في السوق. وعندما لم يعد إلى البيت عصرا، خرجت زوجته برفقة ابنه يبحثان عنه. وعندما فشلا في ذلك، بلغا الشرطة.
في صباح اليوم التالي، وصل ثلاثة من مخبري شرطة مدينة ليموج إلى قرية أوستي الصغيرة، في الجانب الغربي من فرنسا، لمساعدة الشرطة المحلية في بحثها عن الفلاح المفقود. لم يكن أحد ينظر إلى الموضوع نظرة جدية، أو أنه ينطوي على جريمة. فالمزارع العجوز أندريه، والذي كان يملك أكبر نصيب من أرض القرية، كان قد تجاوز السبعين. وربما يكون ثقل العمل الشاق المتواصل في المزرعة طوال هذه السنين، قد وضع نهاية لحياته في مكان ما.
ولكن، هل كان الأمر يحتاج إلى امرأة غريبة تقيم في شقتها على بعد 200 ميل بباريس، لتقول لهم أن اختفاء الرجل، يتصل بجريمة قتل فقد فيها حياته؟
لم تكن هذه المرأة قد سمعت من قبل عن أنريد جيرار، ولم تكن تعرف بوجوده أصلا. ومع هذا فقد تمكنت من أن تحدد بدقة مكان الجثة، وبعض المعلومات عن القاتل.
بدأت القصة في الربيع من أكتوبر 1938، عندما وصل المخبر بول مارشال ومعه معاونان إلى ليموج، وهم يتوقعون أن الأمر لن يشغلهم إلا بعض ساعات النهار. قاموا بالبحث عن الرجل المختفي بمساعدة اثنين من البوليس المحلي وبعض الفلاحين، في الأرض التي يملكها جيرار أولا، ثم في الغابات، ثم راحوا يدفعون الأعمدة الخشبية إلى أعماق البرك القريبة، على احتمال أن يكون قد سقط في واحدة منها، ولكن، لم يقدهم هذا البحث إلى شيء.
في عصر ذلك اليوم، سار مارشال حول القرية في محاولة لتصور التحركات الأخيرة لجيرار. وقد ذكرت زوجة أحد الفلاحين الذين يعملون في أرض جيرار، أنها رأته وهو يغادر الحقول، بينما كانت تحمل الطعام إلى زوجها. ولم يكن برفقته أحد.
استمرت التحريات لمدة ثلاثة أيام، ولكن بلا نتيجة. وتحولت الواقعة الريفية العادية إلى لغز كبير. وانتقلت أخبار اختفاء جيرار إلى صفحات الصحافة الإقليمية. وهكذا وصل الموضوع إلى علم دكتور يوجين فافروا، مدير معهد الميتافيزيقا في باريس. اتصل بمركز شرطة ليموج عارضا خدماته، وقد بدت له القصة نموذجا مثاليا للتجربة التي طالما رغب في القيام بها.
وافق المأمور وسأله " متى نتوقع وصولك يا دكتور؟"
أجاب:" أنا لن أحضر، فبإمكاني أن أعمل من هنا، كل ما أطلبه هو أن ترسلوا لي بعض الممتلكات الصغيرة التي تخص الرجل المختفي". ورغم دهشة المأمور لهذا القول، فقد وافق على الطلب، وتحدث عن ذلك مع المخبر مارشال، الذي كان لديه وشاح أخضر يخص جيرار. فأرسل الوشاح إلى باريس.
في اليوم التالي، أخذ دكتور فافروا الوشاح إلى شقة السيدة أديث موريل، الوسيطة التي أظهرت أدلة باهرة على تمتعها بحاسة سادسة قوية، وإدراك حسي خارق.
أخرج الدكتور فافروا الوشاح من الصندوق وسألها:" هل يمكنك أن تخبريني بشيء عن هذا، أو عن صاحبه؟"
وحرص على عدم الإدلاء بأي معلومات. وضعت السيدة موريل الوشاح على مائدة أمامها وراحت تنظر إليه لحوالي نصف دقيقة، ثم قالت:" إنه يرتدي ملابس خشنة وهي سترة من التويد، وسروال من الكوردروي، لقد جرى اختطافه رغما عن إرادته، أراه يسير في حقل منحدر، ثم يدخل إلى غابة، إنه يرغم على السير في ممرات ضيقة، يوجد رجل معه، يرتدي معطفا أسود وقبعة سوداء".
سأل الدكتور فافروا:" والرجل العجوز، هل هو حي أم ميت؟"
أجابت:" إنه ميت".
سأل:" وأين هو الآن؟"
أجابت:" بالقرب من ليموج".
ورغم أن السيدة موريل لم تزر من قبل تلك المنطقة، وكان أقرب مكان ذهبت إليه يبعد 100 ميل عن ذلك الموقع، رغم هذا فقد أدلت بوصف تفصيلي دقيق للمكان الذي يرقد فيه جثمان العجوز المتوفى.
أعطت وصفا لمسار فيه الطرق الفرعية، ويقود إلى مكان الجثة. عاد دكتور فافروا يسألها:" وماذا عن الرجل الذي اقتاده إلى الخيمة؟"
لم تستطع السيدة أن تعطي الكثير من الإفادات عنه، سوى أن وجهه أبيض شاحب، وأن إحدى يديه تنقصها إحدى الأصابع.
وعندما انتهى اللقاء أرسل دكتور تقريرا وافيا بما توصل إليه، وأرسله إلى شرطة ليموج، ومع هذا التقرير أرسل خريطة كان قد رسمها للمنطقة التي توجد بها الجثة، أنجزها اعتمادا على المعلومات التي أدلت بها السيدة موريل.
في 10 أكتوبر، قاد المخبر مارشال حملة بحث في الغابات الكثيفة المتاخمة لأرض جيرار، وتبع خط السير المدون في الخريطة. وفي المكان الذي حددته السيدة موريل، عثر على جثة اندريه جيرار. كان مصابا برصاصة من الخلف، كان من الواضح أنها انطلقت من مكان قريب.
في صباح 15 أكتوبر تم القبض على ميكانيكي السيارات العاطل مارك باربييه، في مدينة سانت سالبيس بتهمة السرقة. كان في أواسط العمر شاحب الوجه، ويده اليسرى تنقصها إحدى الأصابع. وفي حقيبة مهترئة يحتفظ بها عثر على بندقية. أدلى باربييه باعتراف مفصل.
كان نائما وسط الحشائش،عندما مر به جيرار، اقتاد الرجل العجوز إلى الغابة ليسلبه ما معه من نقود، وأطلق عليه النار عندما حاول الفرار. قال باربييه عند انتهاء التحقيق، وقد اعترته الدهشة الشديدة:" لم أكن أتصور أن بإمكان أحد أن يثبت علي هذه الجريمة، على الأقل قولوا لي كيف وصلتم إلى هذا؟" تم تنفيذ حكم الإعدام في باربييه في جانفي 1939. ولم يحدث أن أخبرته الشرطة بالقصة الغريبة التي قادت إلى القبض عليه. فلم يكن من السهل عليهم هم أن يصدقوها.

في امان الله


    فعلا هي قصة غريبة كيف عرفت العجوز بكل تلك التفصيل بمجرد شم الوشاح
    والغريب معرفة الجاني
    أف بي آي
    جرائم مقعدة ويكتشفونها
    انا من محبي برنامج
    أف بي آي لان فيه حقائق يصعب تصديقها مثل هذه القصة المثيرة والممتعة
    ربي يبارك فيك
    ممتعة جدا جدا صافي
    الونشريس
    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أمير الونشريس
    الونشريس

    فعلا هي قصة غريبة كيف عرفت العجوز بكل تلك التفصيل بمجرد شم الوشاح
    والغريب معرفة الجاني
    أف بي آي
    جرائم مقعدة ويكتشفونها
    انا من محبي برنامج
    أف بي آي لان فيه حقائق يصعب تصديقها مثل هذه القصة المثيرة والممتعة
    ربي يبارك فيك
    ممتعة جدا جدا صافي

    الونشريس الونشريس

    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام طاطو الونشريس
    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس الونشريس

    نورتوني يا قمرات

    ام امير وانا زيك بحب النوع ده من القصص

    افكار مبتكرة لطرق لف الوشاح 2024

    افكار مبتكرة لطرق لف الوشاح

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس


    انشاء الله تعجبكم

      مشكورة ياحبى

      الونشريس اقتباس الونشريس
      الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اتقى الله واثق به الونشريس
      الونشريس
      مشكورة ياحبى
      الونشريس الونشريس

      نورتى ياقمر

      مشكورة حبيبتى

      الونشريس
      الونشريس

      الله يعطيك العافيه لمجهودك
      رووعه بطرحك يالغلا
      لك خالص الأمنيات وأرقها
      وكل الود والورد لقلبك
      الونشريس
      الونشريس
      الونشريس

      حلوين بصراحه
      مشكوره

      الوشاح الاحمر , قصه احزنتني 2024

      الونشريس
      قصه منقوله من احد المنتديات واثرت بي كثيرا
      تبكي بحرقـه وتنظر إليه برجـاء :: أرجـوـوـوكـ سيدي أعطني قطعة خبز ..!
      أقفل المتجر ونظر إليها بازدراء :: أين نقودك ..؟
      نظرت إليه بتوسل ودموعها أحرقت وجنتيها :: لا أملك النقود , أعتبره دين وسأرده لك ..!
      دفعها بقسوة وقال :: من قال لكي أنّي أدين ..؟ ابتعدي عنّي يا فتاة ..
      سقطت في الشارع وأمسكت قدمه اليمنى وهي تتوسل إليه وتبكي :: سيـدي أرجـوـوـوـوكـ سأعمل خادمة لديك أرجـوـوـوكـ ..!
      ركلها بكل قسوة وابتعد عنها بخطوات سريعة ..
      وبقيت هي في وسط الشارع تتجرع الألم والحزن الذي كساها , طفلة صغيرة لم تتجاوز السادسة من عمرها وجميلة بياضها كبياض الثلج وشعرها أشقر طويل وعيناها زرقاوان وبريـئـة , ترتدي فستاناً أسوداً بالياً لا يقيها من البرد وقفازان متمزقان ووشاح صغير مرقع ..
      وقفت على قدميها وهي تتألم من تلك الضربة وتتألم من الجوع والبرد والفقر واليأس وتمشي بخطى ثقيلة إلى أن وصلت للطرف الآخر من الشارع جلست بحزن على الرصيف وضمت ساقيها لصدرها بأسى وهي تنتظر الغد فربما ينفرج كربها ..!!
      بكت بكاءً مريراً حتى رسم الدمع له مجرى على وجنتيها ..
      دنت منها فتاة لم تتجاوز العشرين من عمرها نظرت إليها بحنان وحب ينبع من عينيها ومدت يدها إليها برفق تداعب خصلات شعرها الأشقر , رفعت رأسها تلك الطفلة ببؤس تشكي لها حالها ..
      سألتها الفتاة بحزن :: أتشكين من شيء صغيرتي ..؟
      هزت رأسها تلك الطفلة بالإيجاب ..
      عرفت تلك الفتاة ما تريده الطفلة من نظراتها الحزينة ومظهرها المحزن وقالت وهي تبتسم :: انتظريني قليلاً سأعود لكِ دقائق لن أتأخر ..!
      هزت رأسها الطفلة بحزن وهي تنظر إلى الفتاة الطيبة ..
      عبرت تلك الفتاة الشارع وعيون الطفلة البريئة ترقبها , وصلت الفتاة لمنزلها وجمعت بعض الطعام وقطع ملابس لا تحتاجها ولفتها بوشاح أبيض ..
      خرجت من منزلها وهي تنظر إلى الطفلة في الجهة المقابلة في الشارع وتشير لها , ابتسمت الطفلة عندما رأتها وعادت إليها البهجة , عبرت الفتاة الشارع وهي تنظر للطفلة وابتسامتها لم تفارقها ولكن فرحة الطفلة لم تكتمل لأن الفتاة لم تصل للجهة الأخرى من الشارع فلقد أفقدتها وعيها سيارة عابرة صدمتها , وغرقت بدمائها زحفت الفتاة لتصل إلى مكان الطفلة زحفت حتى وصلت ومدت يديها للطفلة وهي تحمل الوشاح الأبيض ولكنه لم يكن أبيضاً فلقد لطخته الدماء وأصبح أحمر , أخذته الطفلة وهي خائفة , ابتسمت الفتاة بوجهها لتطمئنها وبادلتها الطفلة نفس الابتسامة واحتضنتها ولكنــــها فارقت الحيـــــاة في حضن الطفلة …!!
      في امان الله
      مما راق لي

        الونشريس
        شكرا حبيبتى

        نورتوني يا قمرات

        .نسقي بين الحقيبة والوشاح . 2024

        الونشريس

        غالبا ما يكون هناك في كل موسم أو بداية كل فصل من فصول السنة حاجة ماسة للتجديد خاصة لدى الفتيات. ويحتاج موسم الشتاء ليس فقط لتجديد الأزياء والستايلات، بل العناية الخاصة بالإكسسوار خصوصا للفتاة التي تعتمد في أزيائها على الألوان المحايدة والداكنة التي تميل إليها الكثيرات في هذا الموسم. والإكسسوارت تحقق لك رغبتك في التميز التي لا يمكن للملابس أن تحققها وحدها. وهنا يأتي دورك لابتكار تفاصيل صغيرة ولمحات جميلة تميزك عن غيرك. لذلك جربي أن يكون جمال إكسسوارك من المزج بينه وبين ما ترتدين كالجمع بين الحقيبة ووشاح بألوان تتناسب مع لون الحقيبة.

        الونشريس

        مع أزيائك باللون الأسود:
        هناك ثنائيات لونية معروفة ومتكررة مثل الأبيض والأسود، والأحمر والأسود، والبني والبيج. وإن أردت تجديد مظهرك، جربي الخروج عن هذه الثنائيات وابتكار ثنائيات تخصك أنت وحدك ليكون مظهرك بإمضائك وهذا ما سنحاول فعله في موضوعنا.
        لا تأخذي رأي أحد قبل أن تنظري لنفسك في المرآة وتشعري أن الألوان تتسق معكِ. فمثلاً، بدلا من ارتداء الأحمر مع الأسود وحده، ماذا لو ارتديت الأخضر؟ وهو يأتي على رأس موضة الألوان التي ظهرت في آخر الخريف وتستمر معنا في الشتاء. إليك هذه الحقيبة بدرجة زاهية من اللون الأخضر من تصميم Bottega Veneta من جلد التمساح، بجيب أمامي، تزينها مثلثات في الجزء العلوي. يمكنك ارتداؤها مع جاكيت أسود أو بني داكن وبنطلون جينز مائل للنحاسي.

        الونشريس

        وجربي مع الحقيبة ألوانا أخرى في الوشاح، فمثلا اختاري وشاحا مميزا من الكسندر ماكوين، مستطيلا، كبيرا، مصمما من الشيفون بألوان متناقضة كالأحمر والأزرق الداكن والأصفر والأخضر.

        الونشريس

        اللون الخوخي لتجديد مظهرك:
        ومن أجمل الثنائيات الدافئة التي يمكنك أن تجددي بها مظهرك في الشتاء، ثنائية البني والبرتقالي أو الخوخي (البرتقالي المائل للأحمر). فاختاري مع درجات البني خاصة الداكنة هذه الحقيبة التي تجمع بين الكلاسيكي والمودرن.

        الونشريس

        ويمكنك أن تلتزمي بدرجات اللون في الوشاح فاختاري معها وشاح Missoni القطنى.

        الونشريس

        أما إن أردت مظهراً أكثر تفرداً فإليك هذا الوشاح الرقيق من الساتان من تصميم MATTHEW WILLIAMSON والذي يأتي متدرجا بين البرتقالي الهادئ والزاهي مع لمسات من اللون الزيتوني الفاتح.

        الونشريس

        ماذا ترتدين مع أزياء الشتاء الرمادية أو الزرقاء الداكنة:
        وتتيح لك الأزياء الداكنة أن تنوعي خياراتك وتمكنك من ارتداء الألوان الزاهية في الإكسسوار. فمثلا مع جاكيت شتوي رمادي فاتح أو داكن أو أزرق داكن طويل وبنطلون جينز، اختاري حقيبة Bottega Veneta الرائعة، من جلد التمساح باللون الأزرق الفاتح الزاهى.

        الونشريس

        ولتكملي أناقتك، ليس من الضروري أن تختاري وشاحاً بنفس لون الحقيبة، ويمكنك أن تدخلي ألوانا أخرى لمظهر أكثر إشراقا، كهذا الوشاح من Jonathan Saunders من الحرير والكشمير، والذي يأتي بمزيج من الألوان الرائعة ليشبه بالتة الألوان.

        الونشريس

        الوشاح الوردي لأنوثة لا تضاهى:
        ولا تنسي أن تضيفي اللون الوردي لباقة ألوانك في الشتاء خصوصا أنك يمكنك أن تستمتعي بارتدائه مع العديد من أهم ألوان الشتاء كالأسود والرمادي والأزرق والبيج. فمثلا إليك حقيبة بيربيري الصغيرة بدرجات الوردي وكاروه بيربيري الشهير.
        اختاري معها وشاح بيربيري القطن بدرجة هادئة من الوردي ونفس الكاروه.

        الونشريس

        الوشاح الموف لأناقة فريدة:
        أضيفي اللون الموف المائل للوردي لإكسسوارك في الشتاء، لتضيفي لمسة أناقة مميزة مع أزياء الشتاء الزرقاء الداكنة أو الموف الداكنة. وإليك هذه الحقيبة من Bottega Veneta بتصميم كلاسيكي رقيق، على شكل صندوق مستطيل تزينه حلى نحاسية.

        الونشريس

        يفضل أن يكون الوشاح الذي سترتدينه معها بألوان دافئة وباردة ليظهر تضادهما جمال كل لون على حدة، كما في هذا الوشاح من Matthew Williamson حيث يجمع الأزرق والأحمر والتركواز والبنفسجي الداكن بنوعيه المائل للأزرق والمائل للوردي كلون الحقيبة.

        الونشريس

          كتير حلو ومميز