قصة قصير الذيل,قصص مصورة للاطفال 2024

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

يتبع

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    يتبع

    يسلمو الايادي
    ماشاء الله عليك

    الونشريس

    روووووووعة
    برافو عليكى
    يا سلااااااااااام رجعتينى لطفولتى مع قصص المكتبة الخضراء تسلم ايدك

    قصة الصدقة الجارية,قصص قصيرة للاطفال 2024

    قصة الصدقة الجارية
    عاد كريمٌ من مدرستِه متعبًا فأسرع يضعُ حقيبتَه المدرسيَّةَ ويطلبُ من أمِّه تجهيزَ وجبةِ الغداء، وضعَتْ له أمُّه الطعامَ على المائدةِ فجلس سريعاً يتناولُ طعامَه، لَاحَظَ كريمٌ في أثناءِ تناوُلِه لطعامِه أنَّ حجرةَ والدِه الكبيرةَ التي يتَّخذ منها مكتبةً زاخرةً بشتَّى أنواعِ الكُتبِ لَاحظَ أنَّها مفتوحةٌ، وهُنا سأل كريمٌ أمَّه قائلاً: أمِّي.. ماذا يفعل أبي في حجرةِ المكتبة؟

    أجابتْه أمه في هدوءٍ: والدُك يقوم بتجميعِ بعضِ الكتب الهامَّة كي يُهديَها لمكتبةِ المسجدِ الجديدِ؛ كي يستفيدَ منها زُوَّارُ المسجدِ والمصلِّين.

    أنهَى كريمٌ طعامَه سريعاً وطرقَ بابَ حجرةِ والدِه المفتوحَ فأتَى صوتُ والدِه قائلاً: ادخُلْ يا كريمُ.

    دخل كريمٌ على أبيه فوجد العديدَ من الكراتينِ المفتوحةِ ووالدُه يرصُّ بعنايةٍ مئاتِ الكُتبِ والمجلَّداتِ داخلَ هذه الكراتين، وهنا سأله كريم مندهشًا: أبي هل تنوي بيعَ هذه الكتب للمسجد؟

    أطلق والدُه ضحكةً رصينةً وهو يقول: كلَّا بالطبع.. ولكنَّني سأتبرَّعُ بها للمسجدِ لتكونَ صدقةً جاريةً عنِّي يا ولدي الحبيب.

    أطلَّتِ الحيرةُ على وجهِ كريمٍ وهو يتساءل بصوتٍ خافتٍ: صدقةٌ جاريةٌ.. ماذا تعني هذه الكلمة؟

    ويبدو أنَّ كلماتِه وصلتْ لأُذُنِ والدِه الذي نظر إليه قائلاً: صدقةٌ جاريةٌ تعني أنَّني حِينَ سأُعطي هذه الكتبَ القيِّمة للمسجدِ فكلُّ مَن سيقرؤها سيستفيد من العلمِ الموجودِ بها، لذا فإنَّ اللهَ يُكافئني بمئاتِ الحسناتِ كلَّما قرأ أحدُهم أحدَ هذه الكتبِ سواءً في حياتي أو بعد مماتي.

    لمعتْ عينا كريمٍ وهو يقول: ما دام الأمرُ كذلك انتظرْني لحظاتٍ يا أبي.

    مضتِ الدَّقائقُ والأبُ ينتظر صغيرَه كريم، وفجأةً عاد كريم حاملاً كرتونةً ثقيلةً يحملها بصعوبةٍ فأسرع والدُه يحملها عنه متسائلاً: ما هذه الكرتونةُ الثَّقيلةُ يا كريمُ؟

    أجابه كريم: عُدَّهَا صدقةً جاريةً عنِّي يا أبي.. أليس هناك أطفال يزورون مكتبةَ المسجدِ؟

    أجابه والدُه في ثقةٍ: بالطَّبع.

    وهُنا قال كريم: لقد جمعْتُ لهم كلَّ ما عندي من كُتبِ ومجلَّاتِ الأطفال كي يستفيدوا منها ومن المعلوماتِ التي فيها.

    احتضن الوالدُ صغيرَه كريم وهو يقول في تأثُّرٍ: بارك اللهُ فيك يا كريمُ.. ستكون عنك أجملَ صدقةٍ جاريةٍ يا صغيري.

    الونشريس

      جميييييييييييلة جدا سلمت يمناك
      قصة رائعة
      جزاكِ الله خيراً

      الونشريس

      قصص جميلة

      يسلموووووووووووووووو

      قصص قصيرة مسلية جدا جدا,قصص قصيرة مضحكة ,قصص غاية فى الروعة,قصص اعجبتنى 2024

      نظر رجلٌ إلى زوجته وهي تصعد السلم.. فقال لها: أنتِ طالق إن صعدت، وأنتِ طالق إن نزلت، وأنتِ طالق إن وقفت.

      فرمت المرأةُ نفسها إلى الأرض.

      فقال لها: فداكِ أبي وأمي! إن مات الإمام مالك احتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم.

      الونشريسالونشريسالونشريس

      ذهب رجلٌ إلى إحدى المنجِّمات، فقالت له: إذا وهبتني جنيهين أطلعتك على الحوادث التي تنتظرك في المستقبل.
      فأجابها الرجل: لو كنتِ بارعةً في علم التنجيم لعرفتِ أنني لا أملك في جيبي إلا جنيهًا واحدًا!

      الونشريسالونشريسالونشريس
      جاء "حسن" صديق جحا وقال له: أريد أن أصنع ختمًا وليس عندي مال كثير, فقال جحا: لا بأس.

      وانطلق معه إلى صانع الأختام, وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف الواحد؟ فأجاب صانع الأختام: عشرة دراهم, فقال صديق جحا: ليس معنا سوى عشرين!! فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال للصانع: اصنع لنا ختمًا باسم "خس".

      قال الصانع بدهشة: ما هذا الاسم؟
      فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
      وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء, قال له جحا مسرعًا: ضع النقطة على آخر السين.. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن" ولم يأخذ منهما شيئًا.

      الونشريسالونشريسالونشريس
      كان "لويد جورج" يخطب في البرلمان عن حرية المرأة، والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملةً شعواء.. فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنتَ زوجي لوضعتُ لك السُّم.
      فأجابها فورًا: ولو كنتِ زوجتي لشربتُ السُّم.

      الونشريسالونشريسالونشريس
      مرَّ أشعب بقومٍ يأكلون، فقال: ماذا تأكلون؟ قالوا: سُمًّا. يريدون التخلص من تطفله.
      فقال: الحياة بعدكم لا قيمةَ لها. وجلس يأكل معهم!.

        تسلم اختى ع موضوعك

        نورتى حبيبتى

        مشكورة حبيبتى
        نورتى ياقمر

        وحشتييييييييييييييييني
        جداااااااااااا
        يانوراااااااااااا
        ايه ياستي المواضيع الجامده دي
        دايما مبدعه

        قصة الدفء الحقيقي,قصص قصيرة للاطفال 2024

        الونشريس

        قصة الدفء الحقيقي
        أقبل الشِّتاءُ سريعاً وبدأتْ أمُّ سمير تستعدُّ لقُدومِ الشتاء فاصطحبتْ صغيرَها سمير لمتجر الثِّيابِ الشِّتويَّة كي تشتريَ له معطفاً ثقيلاً وكُوفيَّةً من الصُّوفِ يستقبل بهما فصلَ الشتاء البارد.

        في متجرِ الثياب أخذ سمير يتجوَّل مع أمِّه حتى أعجبه معطفٌ أسودُ وكوفيَّةٌ حمراءُ فأشار لأمِّه بأنَّه أُعجب بهما وعلى الفور اشترتْ له أمُّه المعطفَ والكوفيَّة.

        في صباح اليوم التالي ارتدى سمير ثيابَه الجديدةَ وذهب للمدرسة، كان يشعر بدفءٍ كبيرٍ ولم يتسرَّبِ البردُ لمفاصلِه بل كان يتحرَّك بحُرِّيَّةٍ شديدةٍ رُغم برودةِ الْجَوِّ، قضى سمير يومَه الدِّراسيَّ وهو سعيدٌ بذلك الدِّفْءِ الذي يغمر جسدَه وفي سرِّه أخذ يدعو لأمِّه التي اشترت له هذا المعطفَ الثقيلَ.

        دقَّ جرسُ الخروجِ من المدرسة وخرج سمير متَّجهًا لدارِه، كان الجوُّ شديدَ البرودة والسَّماءُ تُوحي بقربِ سقوط الأمطار، الجميعُ يسرعون إلى منازلِهم قبل سُقوطِ المطر، وكذلك سمير يُسرع في سيره كي يصلَ لدارِه قبل أن يسقُطَ المطر.

        فجأةً وفي أثناءِ سير سمير لَاحَظ ذلك الطفلَ الصَّغيرَ الذي في مثلِ عمره الذي يبيعُ المناديلَ بالقرب من داره، كان الطفلُ الصَّغيرُ ينتفض بشدَّةٍ من شدَّةِ البرد، رقَّ قلبُ سمير لذلك الصغير الذي يقف في الشَّارع يبيع بعضَ المناديل ليجدَ قُوتَ يومِه ويُساعد أسرتَه الفقيرةَ، تأمَّل سميرٌ الطفلَ للحظاتٍ قبل أن يُسرعَ كالصَّاروخِ لمنزلِه ويفتحَ صوانَ ثيابِه ويبحثَ في الصِّوانِ ثمَّ يخرج معطفين جميلين.

        أخرج سمير المعطفين من صوان ثيابه ثمَّ أسرع لأمِّه قائلاً: أمِّي.. لقد لاحظتُ طفلاً صغيرًا منظرُه يستدعي الشَّفقة يقف في البرد يبيع المناديل.. ثوبُه خفيف لا َيقِيه البردَ أبدًا.. بحثتُ في صوان ثيابي ووجدت معطفين لم أعدْ أرتديهما لأنِّي كبرْتُ فهل تسمحين أن أُهديَ له هذين المعطفين؟

        فرحتِ الأمُّ بصغيرها سمير وهتفت قائلةً: بل أشجِّعك أن تُهديَهما إليه.. من حقِّ هذا الطفل الفقير أن يشعُرَ بالدِّفءِ مثلنا.

        فرح سمير بتشجيع أمِّه وأسرع حاملاً المعطفين متجهًا للصَّغير الذي يقف في الشارع كالعصفورِ المبتلِّ، كانت سعادةُ الطفلِ الصغيرِ بلا حدودٍ وهو يأخذ المعطفين من سمير ويدعُو له.

        عاد سمير أدراجَه لداره وهو يشعر بالدفءِ أكثرَ مِن ذي قبل.. لقد عرف الآن معنى الدفءِ الحقيقيِّ.

        الونشريس

          رووووووووعه
          حكتها لاولادي وعجبتهم

          مشكووورة

          الونشريس

          نورتوني

          جميلة جدا
          شكرا حبيبتى

          قصة الغريب الوحيد,قصص قصيرة مفيدة للاطفال 2024

          قصة الغريب الوحيد

          ولد في قرية طفل غريب بعين واحدة فقط جاءت في نصف وجهه ، حاول والداه إدخاله المدرسة وقبلت المديرة بكل صعوبة ولكن الطفل لم يستطع العيش فيها مع كم السخرية وكم الاستهزاء الذي تلقاه من زملائه.

          … أخرجه والده من المدرسة وعلمه مهنة النجارة ، وهناك كان يعمل في المشغل ولا يراه أحد وكان والده يتكفل بمسألة التعامل مع الزبائن .. ولكن عند وفاة والده لم يعد هناك زبائن فاضطر لبيع المحل والجلوس في… البيت لمحاولة الإنفاق من هذا المال حتى توافيه المنية.

          وفي يوم من الأيام اشترى أحدهم بيتاً مجاوراً لبيت هذا الرجل الغريب ذي العين الواحدة ، فجلس إلى النافذة ينظر إلى من ينزل من السيارة فكانوا جميعهم طبيعيين باستثناء شاب لون وجهه أخضر بشكل ملفت للغاية ….فكانت مشاعر غريبة لدى هذا الفريد من نوعه ، حيث شعر بالقلق من وجود جار غريب اللون إلى جانب بيته.

          في اليوم التالي من قدوم الجيران الجدد جاء هذا الأخضر إلى بيت الفريد الوحيد وبعد أن علم عبر أهله الذين علموا من أهل المنطقة بوجود صاحب العين الواحدة فطرق الباب ، ليفتح له مباشرة ويقول له ” ماذا تريد؟”

          فأجابه الشاب الأخضر : جئت لأكون صديقك فأنا غريب المنظر مثلك!

          فرد صاحب العين الواحدة بشكل مفاجىء: ها! .. أتريدني أن أصادق شخصاً غريب اللون مثلك!”.

          عاد الشاب الأخضر مطاطىء رأسه حزيناً يمشي ببطء إلى بيت أهله ، فحتى الغريب الأخر لم يستطع أن يستوعب غرابته ….وبقي الغريبان وحيدين حتى وافتهما المنية بلا أصدقاء.

          الحكمة : كثير نرفض الناس لعيوب فيهم ونحن فينا من العيوب ما يجعل العالم أن يرفضنا ، لكن العالم استوعبنا ونحن لا نستوعب الأخرين!.

          الونشريس

            روووووووووووعة يا قمر
            قصة راااااائع
            تسلمى يا غالية

            يسلموووو حبيبتي
            الونشريس
            شكرا حبيبتي