قصة القطه فوفو والفاره سوسو قصه قصيره للاطفال بقلمي 2024

الونشريس

قصة القطه فوفو والفاره سوسو قصه قصيره للاطفال بقلمي
قصة القطه فوفو والفاره سوسو قصه قصيره للاطفال بقلمي
قصة القطه فوفو والفاره سوسو قصه قصيره للاطفال بقلمي

حصريا على عدلات وبقلمي
قصة القطه فوفو والفاره سوسو للاطفال

يحكى أن هنالك قطه شرسه إسمها فوفو فكل الفئران تخاف منها
وفي يوم من الأيام خرجت الفاره سوسو

تبحث عن طعام لصغارها ولم تبتعد كثيرا عن بيتها حتى رأت القطه فوفو
فرجعت بسرعه إلى صغارها خوفا منها ولكن القطه فوفو رأتها وهي تدخل جحرها بسرعه
فوقفت القطه فوفو أمام جحرها

وقالت لها : هل ستمكثين في جحرك طيلة هذا اليوم
الفاره سوسو : لا لا لن أخرج حتى تذهبين

القطه فوفو : ولكنني لن أذهب لأنني أريد أن أطعم صغاري
الفاره سوسو: أنتي ستطعمين صغارك ومن يطعم صغاري من بعدي؟
صمتت القطه فوفو

الفاره سوسو : أنتي شرسه ولكن هل أنتي أنانيه؟
ردت عليها القطه فوفو بخجل : أخرجي ياسوسو لتطعمي صغارك وأوعدك أنني لن أتعرض لك أو لصغارك

الونشريس

    قصة جميلة مشكورة حبيبتي

    الونشريس

    قصه جميله
    يسلموووووووووووو

    قصة جميل والمغزى اجمل

    حدودت الزهرات الثلاثة,حدوتة للآطفآل,حدوتة مميزة 2024

    الونشريس

    كان يا ما كان حديقة جميلة كلها أشجار وأزهار وطيور صوتها جميل كده زى صوت حبايبى الحلوين وكان فى الحديقة الجميلة ثلاث زهرات أصدقاء بيحبوا بعض جدا


    زهرة حمراء زهرة بنفسجية زهرة صفراء


    لكن حبايبى الزهرة الصفراءكان عندها حاجة غلط عارفين ايه


    كانت مش راضيه عارفين يعنى ايه حبايبى مش راضيه يعنى مش عاجبها لونا ولا عاجبها الحديقة اللى هى عايشة فيها مش راضية مش راضيه على طول



    الزهرة الصفراءبتبكى وتقول لية أنا لونى مش أحمر زى صديقتلى الوردةالحمراء وليه أنا لونى مش بنفسجى زى صديقتى الوردة البنفسجيةوفضلت تبكى لحد ما بقت أوراقها ذابلة وشكلها بقى مش جميل الزهور قى الحديقة تعجبوا وقالوا مال الزهرة الصفراء ذبلت



    تجمعوا عندها وقالوا لها مالك زهرتنا الجميلةالصفراء انتى كنتى منورة الحديقة بلونك الاصفر المبهج الزهرةالصفراء نظرت الى الزهور باستغراب وقالت أنا لونى جميل ومنور ومبهج الزهور قالوالها طبعا انتى لونك جميل ربنا أراد ان لونك يكون أصفر فجعله أصفرجميل



    الزهرة الصفراء عرفت ان ربنا خلق كل شئ فأحسن خلقه يعنى عرفت ان لونها أجمل لون مناسب لها بس لازم ترضى وتفرح عشان تبقى جميلة



    الزهرةالصفراء رضيت بلونها اللى ربنا أرده لها وفرحت وتفتحت أورقها
    وزينت الحديقة مع صديقتها
    الزهرة الحمراء الزهرة البنفسجية الزهرة الصفراء

    يبقا اهم حاجة ايه يا حبايبى اننا نقول الحمدلله على كل نم ربنا علينا

    الونشريس

    قصة الخروف الاعرج 2024

    الونشريس

    الخاروف الأعرج
    لم يستطع الخروف الأعرج أن يقفز في الهواء مثل الخراف، ولم يقدر أن يحصل على
    أكثر من المركز الأخير، في السباق الأول إلى المعشبة العليا
    وعلى المركز نفسه في السباق الثاني عند الرواح عصراً، واستقبال النعجات الثاغيات
    العِجلات لملامسة الخراف. وإهدائهن الضروع الملآنة بالحليب
    كان كل خروف يسرع إلى أول ضرع، ويتذوق حليبه، فتدفعه النعجة عنه بحزم
    وتطلب منه البحث عن أمه
    لكنه كان يحظى بقطرات ذات طعوم مختلفة، من ضروع عديدة، قبل أن يصل إلى ضرع أمه

    أما الخروف الأعرج فقد كان يتقدم ببطء، ويتعثر ويميز ثغاء أمه المحتج وحركتها المضطربة
    ونظراتها الزائغة، لكنه يظل عاجزاً عن التقدم بالسرعة نفسها
    فتضطر النعجة إلى تحمل قفزات الخراف، ودفع النعجات المنشغلات، وثقل الضروع التي يكاد حليبها يشخب
    وتحمّل ألم ضياع حصة الخروف الأعرج من قبل الخراف المسرعة الطائشة.
    ولم تكن النعجة تهتدي إلى خروفها الأعرج إلا بعد انتهاء النعجات من الإرضاع. وانصرافها إلى تناول العلف والماء
    وعند ذلك تسرع إليه، وتمنحه ضرعيها، ناسية الجوع والعطش، تاركة له حرية البحث عن قطرات الحليب المتبقية

    كانت الخراف تعاود القفز، ساخرة من عرج الخروف وهزاله، قائلة: إنه يستعد للفوز بسباق الغد
    لكن النعجة المغمومة ردت قائلة: ليس مهماً أن تسرعوا وتفوزوا وتسخروا، ولكن المهم أن تعرفوا وتفهموا

    حزن الخروف الأعرج بسبب سخريات زملائه، لكنه صمم على تعلم أشياء كثيرة، تعوضه عن السرعة في الجري

    فعرف مواعيد شروق الشمس، وأتقن اختيار الطرق الآمنة، وأحسن تحديد لحظات الخطر ومواضعه، ومراتع العشب اللذيذ
    وبرع في أداء الألعاب التي تحتاج إلى قوة التحمل أكثر من احتياجها إلى السرعة والقفز، فبات دليلاً لزملائه
    يسألونه عن كل مشكلة فيجد لها حلاً مناسباً، دون أن يسخر أو يتذمر، مما جعل الخراف تقلع عن سخرياته
    وتنصرف إلى معرفة الأشياء والأحداث، والأخطار والأماكن، وتتفهم ما يدور حولها مثلما فعل الخروف الأعرج


      الونشريس

      الونشريس

      مشكوووره ياقمر

      الونشريس

      الونشريس

      حدوتة رد الجميل ، حواديت اطفال ، حكايات للأطفال 2024

      الونشريس

      رد الجميل

      كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ، ولايفرق بين الغريب والقريب فــي معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة . فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة .. يستقبلك ، وكأنه يعرفك منذ مدة طويلة .. فيقول أحلى الكلام ويستقبلك أحسن استقبال وكان الفتى يرى في نفسه أن عليه واجبات كثيرة نحو مجتمعه وأهله ، وعليه أن يقدم كل طيب ومفيد . ولن ينسى ذلك الموقف العظيم الذي جعل الجميع ينظرون اليه نظرة إكبار .. ففي يوم رأى سمير كلبا يلهث .. من التعب بجوار المنزل . فلم يرض أن يتركه .. وقدم له الطعام والشراب وظل سمير يفعل هذا يوميا ، حتى شعر بأن الكلب الصغير قد شفيّ ، وبدأ جسمه يكبر ، وتعود اليه الصحة . ثم تركه الى حال سبيله .. فهو سعيد بما قدمه من خدمة إنسانية لهذا الحيوان الذي لم يؤذ أحدا ولا يستطيع أن يتكلم ويشكو سبب نحوله وضعفه . وكان سمير يربي الدجاج في مزرعة أبيه ويهتم به ويشرف على عنايته وإطعامه وكانت تسلية بريئة له.

      وذات يوم إنطلقت الدجاجات بعيدا عن القفص واذا بصوت هائل مرعب يدوي في أنحاء القرية وقد أفزع الناس. حتى أن سميرا نفسه بدأ يتراجع ويجري الى المنزل ليخبر والده . وتجمعت الأسرة أمام النافذة التي تطل على المزرعة .. وشاهدوا ذئبا كبير الحجم ، وهو يحاول أن يمسك بالدجاجات و يجري خلفها ، وهي تفر خائفة مفزعة وفجأة .. ظهر ذلك الكلب الذي كان سمير قد أحسن اليه في يوم من الأيام .. و هجم على الذئب وقامت بينهما معركة حامية .. وهرب الذئب ، وظل الكلب الوفي يلاحقه حتى طرده من القرية وأخذ سمير يتذكر ما فعله مع الكلب الصغير وهاهو اليوم يعود ليرد الجميل لهذا الذي صنع معه الجميل ذات يوم ، وعرف سمير أن من كان قد صنع خيرا فإن ذلك لن يضيع .. ونزل سمير الى مزرعته ، وشكر الكلب على صنيعه بأن قدم له قطعة لحم كبيرة ..جائزة له على ما صنعه ثم نظر الى الدجاجات ، فوجدها فرحانة تلعب مع بعضها وكأنها في حفلة عيد جميلة.
      الونشريس

        ارنوب الصغير قصة الارنوب الصغير قصه قصيره للاطفال 2024


        الونشريس

        الونشريس

        أرنوبُ الصغيرُ
        لم يكنْ أرنوبُ يعرِفُ أنّ ثعلباً ينتظرُه في الحفلِ
        كما أنّه نسي نصيحةَ أمّهِ قبلَ أيام
        لا تخرجْ من مغارتِكَ إلاّ بعد أن تتأكّدَ من أنّ الحقلَ خالٍ من حيوانٍ مفترس انتبهْ
        وأنتَ تمشي أذناك منتصبتانِ دائماً عيناكَ مفتوحتانِ على سعتِهما‏
        وخرجَ أرنوبُ من مغارتهِ، وبينما هو يمشي في الحقلِ بينَ أزهار
        النرجسِ البريِّ والخزامى إذْ سمَع صوتاً يقولُ لهُ‏
        قف
        التفتَ إلى مصدرِ الصوتِ فزعاً، وإذا بسلحفاةٍ تخرجُ رأسَها من ساقية وتقولُ انتبهْ
        يا أرنوبْ لقد مرّ من هنا قبلَ قليلٍ ثعلبٌ وشربَ من الساقيةِ‏
        أوه وأشكركَ يا سيّدةَ سلحفاة‏
        وقفَ أرنوبُ فوقَ مرتفعٍ وأمعنَ النظرَ، فرأى الثعلبَ جاثماً تحتَ شجرة
        ابتسمَ وشربَ ماءً وأخذَ حزمةً من الحشائشِ ثم عادَ إلى مغارتهِ مسرعاً تاركاً الثعلبَ ينتظر


          تسلمممممم ايدك حبيبتي

          تــــــــــسلميىى يـ رب

          قصة جميلة اوي

          جميله يا قمر

          يسلمو ياقمر

          الونشريس

          قصه حلوه
          يسلمووو ياقمر