كيف يختار الآباء النظارة الأنسب للطفل؟نصائح لاختيار النظارة المناسبة لطفلك 2024

لكي يختار الآباء النظارة المناسبة لطفلهم، أوصت "جمعية الرؤية الجيدة" بألا ينصب اهتمامهم على اختيار القياس المناسب للعدسات فحسب، إنما يجب عليهم الاهتمام أيضاً باختيار إطار نظارة بما يتناسب مع عمر الطفل. وأوضحت الجمعية الألمانية أنه ينبغي اختيار إطار متين قادر على تحمل الحركة الكثيرة للطفل، بحيث يكون مصنوعاً مثلاً من مادة التيتانيوم، التي تتميز بالمرونة والصلابة وخفة الوزن في آن واحد، ما يضمن أن تعود هذه النظارات إلى شكلها الأصلي في حالة تعرضها للتشوه أو الالتواء.

وأضافت الجمعية أنه يجب اختيار نوعية العدسات المصنوعة من اللدائن البلاستيكية غير القابلة للكسر، لضمان عدم دخول أي شيء إلى عين الطفل أثناء اللعب، مشددة على ضرورة أن يستند ذراعا النظارة إلى صدغي الطفل عند ارتدائها، وأن تكون النظارة مزوّدة بدعامات للأنف؛ إذ يعمل ذلك على ضمان ثباتها على وجه الطفل.

ونصحت الجمعية الألمانية الآباء بالاهتمام بمقاس هذا الإطار أيضاً؛ حيث ينبغي ألا يتجاوز الجزء العلوي من إطار النظارة الحد السفلى لحاجب الطفل، بينما يجب ألا يرتكز الجزء السفلي من الإطار على عظام وجنتي الطفل. ولأن نظر الطفل ينمو باستمرار أثناء تطوره في هذه المرحلة العمرية، أوصت الجمعية الألمانية الآباء بفحص وضعية النظارة على وجه الطفل، وكذلك قياس العدسات بصورة دورية، بحيث يتم ذلك كل عام أو عام ونصف العام على أقصى تقدير.

    مشكوررررة

    هو فى حد دلوقتى بيختار لهم؟؟ مهم بيختاروا لانفسهم من عندهم 3 سنوات

    ههههههه

    يسلمووو

    الونشريس

    يسلموووووو ياقمر

    وجود رابط بين الآباء الأكبر سناً و ظهور أمراض عقلية و نفسية عند أطفاله 2024

    أخبار الطبي. منذ فترة طويلة هناك أدلةً على أن الأمهات الأكبر سناً عرضة أكثر لإنجاب أطفال يعانون من أمراض مثل متلازمة داون. أما الآن يبدو أن هناك أدلة على أن الأب المسن يمكن أن يزيد من احتمال إنجاب أطفال مصابون بأمراض عقلية, حسب ما ذكر في تقارير استرالية.

    الونشريس

    يطالب الباحثون الأستراليون بتأييد و دعم الاقتراحات على أن الأطفال المولودين من الأب الأكبر سناً هم أكثر عرضة للانفصام بالشخصية و التوحد.
    أفاد البروفيسور في علم الأوبئة جون ماكغراث و زملاؤه في مجلة الطب النفسي بأن الأب الأكبر سناً يمر على نوع من الطفرات الجينية, التي تتطور مع تقدمهم في السن. و تلك الطفرات, تتنوع في عدد النسخ, و عندما تتنوع النسخ يزيد من خطر الإصابة بانفصام الشخصية و التوحد.

    الونشريس

    و قال ماكغراث من مؤسسة الدماغ من جامعة كوينزلاند : " إن الأدلة المتزايدة على علامات تجزئة الساعة البيولوجية مع الرجال و كذلك النساء ".
    وفقاً لماكغراث كان من السابق لأوانه تقديم توصيات بالصحة العامة, و لكن الناس يجب أن يكونوا على علم بأن الآباء الأكبر سناً يمكن أن يعرضوا أطفالهم لخطر متزايد من الإضطرابات النفسية المنهكة.

      مشكوورة

      عطلة الشتاء بين ملل الأطفال وحيرة الآباء 2024

      عطلة الشتاء بين ملل الأطفال وحيرة الآباء

      الونشريس


      – تقترب العطلة الشتوية، وتزداد حيرةُ الأهل في كيفية قضائهم لهذه العطلة، خصوصا وأن الأحوال الجوية الباردة تحول دون خروجهم من المنزل.


      تواجه الثلاثينية ميساء أكرم، وهي أمّ لأربعة أطفال، حيرة كبيرة في كيفية قضاء أولادها لعطلةٍ بين فصلين، لافتة إلى أن الأحوال الجوية الباردة السائدة ستجعلهم مُقيّدين، ولا سبيل للحركة أو النشاط إلا في البيت فقط.


      وتقول: "في الشتاء لا يسعهم إلا أن يشاهدوا التلفاز"، لكنّ بقاءهم لفترات طويلة، من دون وجود شيء يفعلونه، يجعلهم يتوترون فيتشاجرون ، وهو أمرٌ مزعج للغاية.
      وتضيف:" أخشى حتى من مجرد التفكير في اقتراب العطلة الشتوية".


      وفي هذا السياق تشير العشرينية ليلى الجالودي إلى أن قضاء الأطفال لأيام العطلة داخل البيت، من دون وجود شيء يفعلونه، أمرٌ مُربك للغاية، خصوصا وأنها تضطر للخروج من المنزل لقضاء بعض حوائجها، فينشغل بالها بهم، لأن وجودهم في البيت من دون شخص يرعاهم أمر مُربك لها.


      وتقول الطفلة لجين علي، (9 أعوام)، إنها لا تحب العطلة الشتوية بسبب الملل، "لا يمكننا الخروج في هذه العطلة، كما أننا لا نستمتع بالوقت"، مبينة أنه حتى برامج التلفاز لم تعد ممتعة كما كانت في السابق.


      الاختصاصي الأسري أحمد عبدالله، يرى أن طبيعة الجو الذي يتسم بالبرودة في العطلة الشتوية تفرض خططا مختلفة لقضاء العطلة، قد تكون غير متاحة، خصوصا أن الأهالي لا يتمكنون من اصطحاب أبنائهم إلى خارج المنزل.


      ويرى عبدالله أن هذا الجو هو فرصة للأهل لإعادة تقوية الروابط العائلية والأسرية، وذلك من خلال زيارة الأقارب مع أفراد العائلة، إحياءً للأواصر الأسرية التي تكون قد أُجلت كثيرا.


      ويرى عبدالله في فصل الشتاء فرصة لجلوس الآباء إلى أبنائهم، وممارسة الطقوس الحميمية التي لا يمكن أن تتوفر إلا في أجواء فصل الشتاء، مثل شيّ الكستناء والبطاطا الحلوة، وممارسة بعض الألعاب، وتجاذب أطراف الأحاديث العائلية.


      وتوضّح اختصاصية العلاج السلوكي، هالة حماد، أن الطفل في عطلة الشتاء كثيرا ما يلجأ إلى السلوك العُدواني، الشرس والمزعج، إذ يشعر بالملل أو التعب، وربما يصاب بوعكة نفسية نتيجة لبقائه لفترات طويلة داخل البيت. لذا على الأم التقاط الإشارات التي يُرسلها الأطفال، لتفادي سلوكياتهم المزعجة، ومحاولة تصحيحها بما يتفق ما حاجات الأطفال، لأن آثارها تنعكس على الأطفال أنفسهم وقد تؤثر على نفسيّة الآباء أيضا.


      وتنصح حماد، الآباء، بأن لا يلهو أطفالهم بمشاهدة التلفزيون وحسب، لأن في رأيها "هنالك مخاطر صحية ونفسية كثيرة تنتج عن كثرة مشاهدة التلفزيون". فكل شيء يجب أن يكون باعتدال، مبينة أن هنالك أنشطة مسلية يمكن للأمهات أو الآباء أن يشغلوا بها أطفالهم.


      وفي هذا السياق تبيّن التربوية الدكتورة أمل العلمي بورشيك، أن العطلة بين الفصلين الدراسيين، تمثل من الناحية التربوية، فترة تمكّن الطفل من تثبيت المعلومات التي تلقاها، وترسيخها في ذهنه، استعدادا لتلقي المرحلة الثانية.


      وتلفت بورشيك إلى أن الحياة الحديثة، والإعمار الحديث، وميل الناس للعيش في العمارات، كل ذلك جاء على حساب راحة الأطفال، خصوصا وأن هذه البنايات لا تتوفر على مساحات كافية تسمح للأطفال بممارسة أنشطتهم، وقضاء أوقات فراغهم في أنشطة مسلية ومفيدة.


      وتكمن المشكلة، حسب أمل العلمي، في وجود الأهل في عملهم أثناء عطلة الأبناء، ناهيك عن أن الدخل الاقتصادي المتدني للكثير من العائلات يحول دون إرسال أبنائهم إلى النوادي والمراكز التي يمكن أن يجدوا فيها أسباب الراحة والترفيه، بسبب ارتفاع أسعار هذه النوادي والمراكز.


      وتضيف بورشيك أن عدم اقتناع بعض الأهالي بضرورة الاهتمام بالجانب الثقافي لدى الأطفال يخلق لديهم الكثير من العادات السلبية، كالسهر أمام التلفاز، وإثارة المشاكل فيما بينهم، إلى جانب بقاء جزء كبير منهم في الشارع.


      وتلفت العلمي إلى ضرورة استغلال أوقات الأطفال بطريقة إيجابية، كالرسم، والموسيقى، وقراءة القصص، إلى جانب القيام بالزيارات العائلية وغيرها، وتشجيع الأطفال على المساهمة في العمل التطوعي وغيرها من البرامج المفيدة.
      وفي هذا الشأن تقترح حماد بعض الأنشطة التي تجلب السعادة إلى قلوب الأطفال في مثل هذه العطلة الشتوية:


      اختبار حاسة التذوق عند الأطفال:


      يمكن للأم في هذا النشاط الممتع أن تضع عصبة على أعين الأطفال، وتدعوهم لتذوق مختلف الأطعمة الموضوعة في الأواني أمامهم، ومن ثم التعرف عليها. ويجب أن تكون الأطعمة غريبة عليهم، مثل القرنبيط والفاصوليا، والحبوب، والأفوكادو. ويجب أن يتناولوها بأيديهم، من دون استخدام الملاعق، حتى يحزروها. وتمنح الأم نقاطا لمن يُحزر الإجابة الصحيحة، ونقاطا لمن لا يلفظ الطعام، ونقاطا لمن يحزر شيئا مبتكرا. وفي النهاية تُقدم للفائز – أو الفائزين – هدية رمزية.


      صناعة دمية ورقية ضخمة


      في هذا النشاط يجب جلب لوحات كرتونية، أو أوراق بأحجام كبيرة، يستطيع أحد الأطفال التمدّد عليها. ثم يقوم أحد الإخوة بتحديد شكله عليها، باستخدام القلم، فيرسم الرأس والجسد واليدين والقدمين، ثم يقوم بقص الشكل، وبعد ذلك يرسم تفاصيل الوجه، ثم يلوّن الدمية الورقية الضخمة. ثم يقوم الأطفال باللعب "مع" هذه الدمى، فيجسدونها، ويعطونها اسمَا، ويقرؤون القصص عليها.


      ترديد أغنيات المدارس


      يمكن اعتبار هذه اللعبة جزءا من مراجعة دروس المدرسة، فتقوم الأم، مثلا، بتسجيل أغان وألحان مدرسية بصوت الأطفال، أو تشجعهم على تأليف أغنيات جديدة تتوافق مع تلك الألحان، حتى تبعث في نفوسهم أجواء من الغبطة والمرح. ويمكن تسجيل تلك الأغاني والألحان والاحتفاظ بها للذكرى.


      الطلاء بكوز الصنوبر


      هذه المرة اصنعي الطلاء بالأصابع أو الفراشي، واختاري نوعا جديدا مُسليا من الفنون، وابحثي عن أكواز الصنوبر، أو الإسفنج، أو الفلين، واصنعي أشكالا جميلة منها.
      تنظيف حوض الاستحمام


      لا شك أن الأطفال يحبون اللعب بمواد التنظيف (كالبخاخات، مثلا)، فهم يستمتعون بها كثيرا. ولذلك يمكن للأم أن تستعمل هذه الوسيلة الممتعة، فتشجع الأطفال على تنظيف حوض الاستحمام باستعمال تلك المواد، ولكن مع مراقبة هذه اللعبة عن كثب، تفاديا لوقوع الحوادث.


      مسابقة تجميع الأشياء

      يمكن منح الأطفال فرصة للتسلية، عن طريق لعبة "التسوق" داخل المنزل، بإعطائهم سلالا، مع تزيينها بألعاب جميلة. في هذه اللعبة يُطلب منهم أن يجمعوا أشياء من المنزل، لونها أحمر، مثلا، يضعونها في السلة، مع إعطاء كل طفل يجلب أكبر كمية من تلك الأشياء بذلك اللون، هدية رمزية. ويجب وضْع قواعد واضحة للعبة، ومنها، مثلا، أن يكون حجم الشيء متناسبا مع سعة السلة، وألا يُعتبر اللون البرتقالي لونا أحمر، وألا يشمل ما يضعه الطفل في السلة، على أي نوع من السوائل.

        بارك الله فيكى

        يسلموووووووووووووووووووووو

        شكرااااااااااااااااااااا

        شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.

        شكرا على المرور الرائع

        ما هية الاسباب التي زرعة الفجوة بين الآباء والآبنا 2024

        ماهية الاسباب التي زرعة الفجوة بين الآباء والأبناء..

        إن كلا منهما من جيل يختلف عن الأخر..اولا ..

        اولا ..جيل الآباء والذين تربوعلى السمع والطاعة للا كبر منه من السنين مثل الوالد او الاخ ..وهنا تلزمه بعد ذلك العادات التي سارعليها الاباء والاجداد مثال متابعة الصلاة في الجامع واحترام الكبير والصغير واحترام الجار واحترام الطريق واحترام الكلمة الطيبه التي تجعل الانسان انسان بمعنى الكلمة بينه وبين من يعرف من البشر وتكون المعاملة مفهومه ومعلومه ولها اثرمميزللنفس كل شخص حسب تربيته بين اخوته واقرباءه والمجتمع له اثر عال على الشخص والدواوين تشهد لنا بهذا_

        اماجيل الأبناء خرج للحياة فوجد أمامه مساحة من الحرية اكبر وهو جيل لا يتقبل أي فكرة إلا إذا كان مقتنع بها عكس كما إن جيل الأبناء كان له الحظ أن وجد نفسه وقد تطورت وسائل التكنولوجيا بصورة سريعة لذا فهو جيل الانترنت والحاسبات الآلية والفضائيات التليفزيونية فتوفرت أمامه المعلومات والثقافات المتنوعة في حين إن جيل الآباء لم تتوفر أمامه المعلومات والثقافات المتنوعة في حين إن جيل الآباء لم تتوفر أمامه هذه التقنيات الحديثة ولم يكن متاح أمامه سوي الجريدة والمذياع.والديوان والجامع ..

        إن أسلوب التربية اختلف عن الماضي ففي الماضي شب الآباء على إتباع أسس معينة في الحياة لا يجوز الحياد عنها وهي ما نسميها مجموعة القيم التي كان الآباء يتبعونها واهما احـترام الـكبـير وتـقـبيل يـده وطاعته واحترام العلم التي يحمل

        من تجارب الحياة ..كل شخص حسب تطلعه في الحياة ابن المدينة وعلمه في الدراسة وتحصيلة العلمي في الدراسة وابن القرية وعلمه في الديوان وتجارب الرجال _

        كذلك إتباع الأصول والحفاظ على العادات والتقاليد وهذه كلا قيم صعب على الجيل الحالي إتباعها لاختلاف الحياة عن زمان لذا فلا غرابة أن يوجد فجوة بين الآباء والأبناء في الحياة فالأبناء يسعون للحرية المطلقة في حين يرغب الآباء في الحفاظ علي التراث وقيم الماضي والأبناء يفضلون ان الشباب يخوضون الحياة بأنفسهم بدون متابعه حتى لايقيد حركتهم الاباء. وترك الاعراف والعادات السامية وغير السامية والدخول في خندق الحرية المفرطه __

        اولا ..هنا أتسائل هل الابناء لهم الحق في دخول معترك الحياة بأنفسهم ..بدون مساعدة من الاهل ..

        او الاباء لهم الحق في متابعة ابناءهم وعدم فتح الباب على مصراعيه …

        وسؤالي هنا بعد اجابتك على السؤالين ..

        هل الامانه اذا كانت بيدك مثل الاولاد هل تفرط بها ..وانت المأتمن عليها..

        واذا مسكتهم الحرية فكيف الحفاظ عليهم وهم بيدغيرك ليس بيدك _

          انه بالفعل موضوع في غاية الاهمية.

          كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته

          بارك الله فيكِ

          تسلمي على موضوعك الرائع

          ينقل لقسم معاملة تربية الأطفال

          كيف نعتذر لأطفالنا , اعتذار الآباء للأبناء , أنا أسف متى يقولها الأب للابن 2024

          الونشريس
          كيف نعتذر لأطفالنا , اعتذار الآباء للأبناء , أنا أسف متى يقولها الأب للابن

          جميعنا نرتكب الأخطاء مع أطفالنا. ربما نقول أو نعمل شيء

          مؤلما لهم في لحظة غضب ثم نأسف عليها فورا. ولكن الاعتذار

          الحقيقي له قوة عظمى لإلغاء هذه الأخطاء.

          عندما تعتذري إلى الطفل، أظهري رغبتك

          في تحمّل مسؤولية أعمالك.

          وهكذا سيتعلّم طفلك أيضا قوّة المغفرة.

          • أدرك بأنّك قمت بخطأ ما. تحمّل هذه المسؤولية،يجب أن يكون الاعتذار

          حقيقيا. تذكّر بأنّ الأطفال يتمتعون بملاحظة حادة جدا وسيعرفون بأنّك

          لست مخلصا.

          • حافظ على حالة الهدوء. إذا كنت غاضبا جدا بشكل واضح، اخبر طفلك

          بأنّك تحتاج لقضاء بعض الوقت لوحدك قبل الاستمرار بالمحادثة. فكّر بشأن ما

          حدث. قيّم مشاعرك بالتفكير كما لو أن الأمر حدث مع صديق بالغ.

          • اعتذر ببساطة. عبر عن الأسف أو الحزن السريع في الأذى الذي سبّبته.

          اعتذر عن سلوكك، وليس عن نفسك. مثلا قولي، "أنا آسف لقد فقدت

          أعصابي وقمت بشتمك." هذا أكثر فعّالية من قول "أنا آسف أنا أب طائش

          وغير صبور."(أو أم طائشة وغير صبورة )

          • لا توضح سلوكك بلوم طفلك. لا تقل مثلا "لو لم تأتي متأخرا، لما غضبت

          منك"، هذه العبارة تحوّل االلوم إلى طفلك وتقلّل من فعالية الاعتذار. قل

          "أنا آسف. . . . ولكن" يبدو اتّهاما ولا يعتبر اعتذارا. ووفّر مناقشة

          المشكلة الكامنة (ومثال على ذلك: -، لقد تغيّبت عن الحافلة مرة ثانية

          لأنك تنام متأخرا جدا) لوقت أخر.

          • اسأل نفسك وطفلك كيف يمكن أن يتحسن الموقف. اسأل عن الحل

          المختلف لتفادي المشكلة. راجع سلوكك وسلوك طفلك

          وحاولا علاج المشاكل المماثلة في المستقبل.

          تأكّد من طلب المغفرة منه. قل مثلا "أنا كنت مخطئ،

          هل بإمكانك أن تغفر لي؟ " هذا يعزّز مشاعرك بالأسف

          بينما يعطي طفلك إدراكا أفضل لقوّة المغفرة.

          النصائح والتحذيرات:

          لا تفرط في استعمال الاعتذارات أو ستفقد مصداقية.

          لا تعتذر عن كلّ شيء صغير لا يحبّه طفلك.

          حدّد اعتذاراتك إلى الحوادث الموجعة المباشرة.

          أبدا لا تعتذر عن الانضباط الصحيح أو العقاب الشرعي.
          الونشريس