قصة شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة يريد رايكم ادخلوا ببسرعة 2024

السلام عليكم

*أنا في حاجة ماسة لمساعدتكم*/
إخواني بعد تفكير طويل …
قررت أن احكي لكم قصتي مؤلمة التي لا يوجد لها حل.
كنت بصحة جيدة وادرس
بعد أيام مرضت وعالجت في مستشفى مدة عام ونصف

* باختصار لا توجد عندي رجل
يعني *ابتر الرجل*
هذا ابتلاء من عند الله
ولكن الناس لن ترحم أبدا أبدا….
من كلام ووووو الخ… انتم تعرفون ذالك…
تخيلوا عندما أتعرف على أي فتاة تحكي معي عادي
وعندما احكي لها حقيقة تتركني
لماذا لماذا …..؟؟!
ما ذنبي أنا؟؟
ياريت تنصحوني
حاب ننسى …
شكرا لكم

    اني زعلانة عليكم ليش متردون

    متزعليش يا ايفين معلش الرجل خفيفة فى القسم

    هذا ابتلاء من الله سبحان وتعالى
    وان شاء الله يجازيك كل خير ولا تعبء بكلام الناس وتصرفاتهم

    بارك الله فيكى

    الله يبارك فيكم

    تسلم ايدك

    معامله الاطفال ذو الاحتياجات الخاصه 2024

    الونشريس

    —عزيزتى الام—

    اريد ان اقول لكى كلمه طيبه وهذا فى حالة ان كان عندك اولاد من هم من ذوى الاحتياجات الخاصه هونى عليكى ياحبيبتى فأنت بيدك مفتاح الجنه اذا صبرتى على امر الله لاتشعرى نفسك انك مظلومه بسبب وجود هذا الطفل عندك ولاتشعريه انه عبأ عليكى فهذا يحزنه كثيرآ ويقلل من ذكاءه اكثر واكثر يجب دائمآ ان تشعريه بقيمته ولاتجعلى اخواته يسخرون منه او من اى حركه يقوم بها لانه تأكدى انه يشعر ويحس ويعرف كل شيء يحدث امامه ويحزن 00
    اختى الحبيبه اذا كان الله سبحانه وتعالى غرز فيكى الامومه وحب الابناء ورعايتهم الابناء السويين الذين هم كاملين لاينقصهم شيء اقول لكى حبيبتى لابد وان تضاعفى هذا الحنان والحب لهذا الطفل من ذوى الاحتياجات الخاصه واليكى بعض النصائح التى تعينك على هذا 000

    عندما يبدأ الطفل في تناول الطعام وحده تحيطه الأم بقائمة من المحاذير والقيود خشية تلويث ملابسه أو المكان الذي يأكل فيه .

    فماذا لو كان هذا الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ؟ وهل من الحكمة أن تظل امه تطعمه مهما كبر ومهما كانت درجة إعاقته ؟ وكيف تنمي الأم مهارات الاعتماد على النفس في تناول الطعام لدى طفلها المبتلى ؟


    كيف نعلم الطفل ( المعاق) المبتلي تناول الطعام بنفسه
    ؟

    في الواقع أن من العوامل التي تساعد ذا الاحتياجات الخاصة على التأقلم النفسي مع ظروفه وتعينه على عدم الإحساس بالدونية عن أقرانه تركه يأكل وحده مع توفير وسائل حمايته من مخاطر سكب الطعام على ملابسه أو عدم تحكمه في إمساك أدوات المائدة .

    د . عبد الرحمن السويد – الخبير في مجال الإعاقة

    – يحدد لك كيفية تنمية مهارة الاعتماد على النفس في تناول الطعام عند طفلك ذي الاحتياجات الخاصة فيقول :

    قطعي الخبز إلى لقيمات صغيرة وضعيها في طبق أمام الطفل مع زيادة كميتها تدريجيا .
    ابدئي بالأطعمة المهروسة سهلة المضغ والتي ليس فيها كمية سوائل كثيرة وتدرجي في زيادة سماكة الطعام وسيولته.
    مثال : البداية بطاطس مهروسة باللبن والبيض، شوربة خضر مهروسة، الكبد المفري بالطحينة والثوم ثم بطاطس مسلوقة جيدا، خضر في صلصة سميكة كفتة بطاطس … هكذا .

    توقعي تسرب الطعام من جانبي الفم وحاولي تعويد طفلك على عدم وضع كمية كبيرة من الأكل في فمه دفعة واحدة .
    إذا دفع الطفل الطعام بلسانه خارج فمه ، فضعي إصبعك فوق الشفة العليا والآخر تحت الشفة السفلى، وأدفعيها لأعلى لإغلاق الفم وتعويد الطفل على المضغ ولا تعنفيه إذا أخرج الطعام من فمه حتى لا يحدث عنده تراجع في الاستعداد للأكل بمفرده .
    في حالة وجود ضعف أو تشوه في الذراع أو الأصابع تستخدم الأدوات غير القابلة للكسر وخفيفة الوزن في الوقت نفسه .
    اجعلي الأطباق مرتفعة الجوانب حتى لا ينسكب منها الطعام والملاعق عريضة اليدين ليسهل استخدامها ويمكن تثبيت مقبض من الكاوتشوك على الملعقة أو الشوكة .
    يغطي سطح المائدة بمفرش مانع للانزلاق أو يوضح هذا المفرش أسفل طبق الطعام مباشرة .
    اسندي كوع الطفل إلى حافة المائدة بحيث تكفي حركة صغيرة من يديه لدفع الطعام إلى فمه .
    ضعي الطعام في مستوى نظر الطفل ليسهل مد يده إليه حتى لو اقتضى ذلك رفع الطبق فوق قاعدة أو حامل .
    استعملي للشرب الأكواب ذات الغطاء والفتحة الصغيرة لتسرب الماء أو العصير أو الكوب ذا المقبضين ليسهل الإمساك به .
    اجعلي جلسة طفلك مريحة وآمنة حتى لا يتعرض للسقوط أو للوقوع إلى الخلف،إذا كان جالسا على الأرض ويتحقق ذلك في المقاعد ذات الجوانب المرتفعة أو المغلقة فيما عدا مكان خروج الساقين مثل : مقاعد الرضع قبل مرحلة المشي .
    امنحي طفلك التشجيع والدعم باحتضانه بحب كلما نجح في تناول طعامه بمفرده وبمكافأته كلما حقق إنجازا في هذا الأمر حتى تعززي هذا الإنجاز وتبني عليه .
    ومع فعل هذا تأكدى انك سوف تكسبين طفلا سويآ جميلآ طيبآ وهادئآ غير ان ثوابك عند الله كبيرآ
    غير إنعام الله عليكى بالبركه التى ستكون داخل بيتك بسبب هذا الطفل المعاق وهذا عند صبرك على ماكتب الله لكِ وحمدك دائمآ وابدآ لله سبحانه وتعالى 000

      موضوع مهم جداا

      اشكرك ع طرحه

      بارك الله فيكى

      يعطيكى العافيه اختى على الطرح الرائع

      الونشريس

      كيف نحافظ على مشاعر ذوي الاحتياجات الخاصه 2024

      كيف نحافظ على مشاعر ذوي الاحتياجات الخاصه

      للمعاق مشاعرقد لا تراعى في كثير من الأحيان فكيف نحفظ مشاعره من جهل الآخرين؟

      الجــواب :-

      قد يكون من الصعب علينا معالجة جهل الآخرين في التعامل مع المعاق إلا أنه الدور الأكبر يكون بتربية الطفل المعاق نفسياً وتقويته على مواجهة مثل ذلك الجهل

      وذلك بالآتي :

      1) أن نجعل المعاق يتقبل وضعه بأن ذلك ابتلاء من الله وأن له أجره وأن الذي ينهض

      بالإنسان ويميزه فاعليته وإنتاجه وقدراته وقبل ذلك رضاه بما قُدر له.

      2) أن تفهمه أنه بقوته وتماسكه وعدم خجله من إعاقته يستطيع أن يكون حصناً منيعاً لرد أي سخرية أو انتقاص له بل أنه بذلك لا يجعل هناك مجال لسخرية الآخرين.

      3) زرع الثقة بالنفس وذلك من خلال الاهتمام بما لديه من قدرات ومهارات وتنميتها والنهوض بها لتكون واقعاً ملموساً يستفيد منه الآخرين وبذلك يشعر بأهميته وكيانه وأنه منتج ومثمر.

      4) لفت نظر المعاق إلى العيوب الموجودة عند الأصحاء في أخلاقهم أو مهاراتهم وكيف أن إعاقته ليست عيباً بجانب مثل هذه السلبيات التي هي تطيح بالفرد وإن كان سليماً .

      5) ذكر بعض النماذج الحية لمعاقين استطاعوا أن يكون لهم شأن رغم إعاقتهم .

      6) لفت نظره لغيره من المعاقين وأن هناك من هو أسوء حالاً منه .

      7) تذكيره بأن هذه الدنيا فانية وإن كان زوال وأن الآخرة هي مقرنا فلنعمل لها .
      منقوول

        جزاكِ الله خيرا
        شكراااااااااااا غاليتى

        تصنيف ذوي الاحتياجات الخاصة 2024

        الونشريس

        تصنيف ذوي الاحتياجات الخاصة

        visual impairments – الاعاقات البصرية
        Hearing impairments الاعاقات السمعية

        Deaf and Blind الصم و العمى
        Orthopedic impairments or health impairmentsالاعاقات الجسدية او الصحية
        Mental Retardation التخلف العقلى
        Gifted and Talentedالموهوبين والعباقرة
        Specific Learning Disabilities صعوبات التعلم الخاصة
        Serious Emotional Disturbance الاضطراب العاطفى الحاد
        Speech or ******** impairmentsاعاقات الكلام او اللغة
        Multiple Disabilities الصعوبات المتعددة
        وهى فئة من الاطفال تتطلب احتياجات تعلم خاصة فى مجالات التعلم وتتطلب الاستخدام الوظيفى للمهارات
        Traumatic Brains Injuryالاصابات المخية الضارة
        وهى فئة من الاشخاص تعانى من تلف في المخ بسبب قوة فيزيقية خارجية او باى حدث داخلي مثل الصدمة وهى لا تشمل الاطفال الذين يولدون بإصابات مخية أو الذين يعانون من إصابة المخ نتيجة صعوبات الولادة
        Autism التوحد
        وهى فئة تعانى صعوبة نمائية خاصة تؤثر بصورة قوية في تواصلهم و تفاعلهم الاجتماعي
        ت التخلف العقلي
        وسوف اكمل هذا الموضوع بعد يومينذوى الاحتياجات الخاصة
        /////////////////////////////
        يمكن تقسيم ذوى الاحتياجات الخاصة الى الفئات التالية
        )visual impairments – الاعاقات البصرية (
        Hearing impairments الاعاقات السمعية
        Deaf and Blind الصم و العمى
        الاعاقات الجسدية او الصحية
        Orthopedic impairments or health impairments Mental Retardation التخلف العقلى Gifted and Talentedالموهوبين والعباقرة
        Specific Learning Disabilities صعوبات التعلم الخاصة
        Serious Emotional Disturbance الاضطراب العاطفى الحاد
        Speech or ******** impairmentsاعاقات الكلام او اللغة
        Multiple Disabilities الصعوبات المتعددة
        وهى فئة من الاطفال تتطلب احتياجات تعلم خاصة فى مجالات التعلم وتتطلب الاستخدام الوظيفى للمهارات
        Traumatic Brains Injuryالاصابات المخية الضارة
        وهى فئة من الاشخاص تعانى من تلف في المخ بسبب قوة فيزيقية خارجية او باى حدث داخلي مثل الصدمة وهى لا تشمل الاطفال الذين يولدون بإصابات مخية أو الذين يعانون من إصابة المخ نتيجة صعوبات الولادة
        Autism التوحد
        وهى فئة تعانى صعوبة نمائية خاصة تؤثر بصورة قوية في تواصلهم و تفاعلهم الاجتماعي
        Mental Retardation التخلف العقلى

        خصائص المعاق عقليا:
        ///////////////////////////
        أي طبيعة سلوكه وسمات شخصيته تدعونا لأن نقف عندها وندرسها ونحللها حتى نقف على حياة ذو الإعاقة العقلية ونتعرف على طبيعته ونساهم في حل المشاكل التي تعتريه في هذه الحياة ونجعل منه إنسان عاديا صامدا أمام المصاعب الدنيوية التي لا تترك أحد إلا وتزوده بما لديها ، لذلك فإنه من الجدير أن نتعرض لهذه الخصائص المتمثلة في :
        الخصائص الجسمية :
        1) إن معدل النمو الجسمي والحركي للمعوقين عقليا يميل إلى الانخفاض بشكل عام ، وتزداد درجة الانخفاض بازدياد شدة الإعاقة ، فيلاحظ أن المعوقين عقليا أصغر في حجومهم وأطوالهم من أقرانهم غير المعوقين . وتصاحب درجات الإعاقة الشديدة في غالب الأحيان تشوهات جسمية خاصة في الرأس والوجه ، وفي أحيان كثيرة في الأطراف العليا والسفلى ، كما أن حالتهم الصحية تتسم بالضعف العام مما يجعلهم يشعرون بسرعة الإجهاد والتعب ، وحيث أن قدرتهم على الاعتناء بأنفسهم أقل وتعرضهم للمرض أكثر احتمالا من العاديين .
        2) وإن هؤلاء الأطفال لديهم فروق في مستوى نموهم الجسمي والحركي ، فهم أقل وزنا ، ومتأخرون في نموهم الحركي ، وذلك مثل القدرة على المشي ، واستخدام العضلات الصغيرة كعضلات اليد والأصابع ويواجهون مشاكل في السمع والبصر والجهاز العصبي
        ويتضح من ذلك أن المعاقين عقليا بالمقارنة مع الأسوياء الأصحاء يعانون من مشاكل جسمية شديدة ، لذلك فإنهم يحاجون إلى الكثير من العناية والرعاية .

        الخصائص العقلية:
        1) تعتبر الصفات العقلية من أهم الصفات التي تميز الطفل المتخلف عقليا عن الطفل العادي ، حيث أن معدل نموه العقلي يكون أقل من معدل النمو العقلي للطفل العادي .
        وهذه أهم لخصائص العقلية المعرفية التي تميز معظم الأطفال المتخلفين عقليا :
        1-الميل نحو تبسيط المعلومات فالمعاق عقليا ، يتصف بقصور قدرته على التفكير المجرد ، فهو لا يستطيع استخدام المجردات في تفكيره ، ودائما يلجأ إلى استخدام المحسوسات في تفكيره .
        2- قصور القدرة على التعميم ، حيث أن قدرة المعاق عقليا على التعميم ضئيلة ، لذا ينبغي على من يقوم من
        يقوم بتربية هؤلاء الأطفال أن يهتم بتنمية قدراتهم على التعميم .
        3- ضعف القدرة على التذكر والتركيز .
        4- التأخر في النمو اللغوي والكلامي ، حيث أن الطفل المعاق عقليا يتأخر في الكلام عن الطفل العادي ، وقدرته على الفهم منخفضة

        لابد للمعاق عقليا أن يلاقي صعوبات كثيرة في فهم المعلومات المختلفة ، وذلك بسبب إعاقته العقلية التي تعيقه عن فهم المعلومات المختلفة ، عن فهم حتى المفاهيم عن طريق بعض الأشكال أو الصور أو الألعاب ، لكي يستطيع أن يفهمها ، ويجب على الدولة كذلك زيادة الاهتمام بتعليم المعاقين عقليا عن طريق بناء المؤسسات التي تساعدهم وتعلمهم وترعاهم في نفس الوقت .

        الخصائص الانفعالية والاجتماعية :
        توجد اختلافات كثيرة بين فئة المعاقين عقليا في خصائصهم الانفعالية والاجتماعية ، ويرجع ذلك إلى :
        أ*- ارتباط صفات انفعالية بمصدر السبب .
        ب- أن الخصائص الانفعالية والاجتماعية ، تتوقف على نوع التفاعل الذي يحدث بين المتخلف عقليا وبيئته
        ويتصف المعاقون عقليا بهذه الصفات :
        العدوان ، والانسحاب ، والسلوك التكراري ، والتردد ، والنشاط الزائد ، وعدم القدرة على ضبط الانفعالات، وعلى إنشاء علاقات اجتماعية فعّالة مع الغير ، والميل نحو مشاركة الأصغر *** في نشاطهم وعدم تقدير الذات، وعدم الشعور بالأمن والكفاية .

        والمعاق عقليا يعيش في عالم لا يواجه فيه سوى الفشل المستمر ولا يشعر فيه إلا بالعجز وقلة الشأن ، والشعور بالدينونة ، ويظهر هذا السلوك في تعامله مع الآخرين ، فهو لا يهتم بنظافته الشخصية ولا يهتم بتكوين علاقات اجتماعية مع غيره ، أو مشاركتهم في أوجه نشاطهم ، ويتصف المعاق عقليا في معظم الأحيان بالبلادة وعدم الاكتراث ، وعدم التحكم في الانفعالات
        إن المعاق عقليا يرى نفسه يختلف عن غيره من الآخرين ولذلك فإنه يتصرف تصرفات غير لائقة
        ومناسبة، ويشعر بأنه عاجز وقليل الشأن بالنسبة لغيره من الأسوياء ، ولذلك فمن الواجب أن نجعل المعاق عقليا يثق بنفسه ، وذلك عن طريق رعايته والاهتمام به وإرشاده ومدحه إذا فعل شيئا صحيحا ، ويجب علينا تشجيعه على المشاركة مع الآخرين في مختلف النشاطات

        اعتبارات أساسية عند تدريس المعاقين عقلياً

        إن التدريس للمعاقين عقلياً ليس خبط عشواء وأننا هو عملية تحتاج إلى الحيطة والحذر .
        لذا … هناك عدداً من الاعتبارات التي يجب أن تراعى عند التدريس للمعاقين عقلياً وهي :
        1- أن يمر الطالب بخبرة نجاح : وذلك بالعمل على تنظيم المادة التعليمية وأتباع الوسائل التي تقود الطالب إلى الإجابة الصحيحة وتقديم بعض الإرشادات والتلمحيات عند الضرورة مع الاقلال من الاختبارات في استجابة الطالب فأرشاد الطالب للاجابة الصحيحة يكون بتكرار السؤال بنفس الكلمات .
        2- تقديم تغذية راجعة : وذلك بأن يعرف الطالب نتيجة عمله بعد أدائه مباشرة ولهذا يجب أن ينظم الدرس بطريقة تسهل على الطفل معرفة استجابته وتصميمها في حالة الخطأ .
        3- تعزيز الاستجابة الصحيحة : حيث يجب ان يكون التعزيز مباشراً وواضحاً في حالة قيام الطفل بأداء استجابة صحيحة .
        وهذا التعزيز إما أن يكون مادياً مثل الحلوى أومعنوياً مثل الاستحسان الاجتماعي والمديح والاطراء وما إلى ذلك .
        4- تحديد أقصى مستوى أداء يجب أن يصل إليه الطفل : يجب أن تراعى في المادة التعليمية المستوى الذي يمكن أن يؤديه الطفل وذلك بأن لاتكون سهلة جداً أو صعبة جداً .
        5- الانتقال من خطوة الى خطوة أخرى : يجب أن يسير موضوع الدرس وفق خطوات منظمة متتابعة بحيث تكمل كل خطوة الخطوة السابقة لها وتقود للخطوة اللا حقة وتسير من السهل للصعب .
        6- نقل التعليم وتعميم الخبرة : وذلك عن طريق نقديم نفس المفهوم في مواقف وعلاقات متعددة مما يساعد على نقل وتعميم العناصر الهامة في الموقف الذي سبق تعلمه إلى مواقف جديدة .
        7- التكرار بشكل كاف لضمان التعلم : فالأطفال المعاقون عقلياً يحتاجون إلى تكرار أكثر من خبرة وربط بين المهارة المتعلمة والمواقف المختلفة وذلك للاحتفاظ بها وعدم نسيانها .
        8- التأكد من احتفاظ الطفل بالمفاهيم التي سبق تعلمها : وذلك بإعادة تقديم المادة التعليمية التي سبق أن تعلمها بين فترة وأخرى .
        9- ربط المثير بالاستجابة : من الضروري العمل على ربط المثير باستجابة واحدة فقط في المراحل المبكرة من التعليم .
        10- تشجيع الطفل للقيام بمجهود أكبر : وذلك عن طريق تعزيز الاستجابة الصحيحة والتنويع في طرق عرض المادة التعليمية والتشجيع اللفظي من قبل المدرس .
        11- تحديد عدد المفاهيم التي ستقدم في فترة زمنية معينة : لاتشتت انتباه الطفل بمحاولة تعليمه عدةمفاهيم في موقف تعليمي واحد بل يكتفي بعرض مادة تعليمية واحدة جديدة في فترة زمنية محددة وذلك بعد أن تصبح المادة التعليمية السابقة مؤلفة لديه .
        12- ترتيب وتنظيم المادة التعليمية واتباع تعليمات مناسبة لتركيز الانتباه : إن ترتيب وتنظيم المادة التعليمية بطريقة تساعد على تركيز انتباه الطفلوتوجيهه يساعد على الانتباه للتعليمات في المواقف التعليمية وبالتالي تسهل عملية التعلم .
        13- تقديم خبرات ناجحة : إن الأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعلم ممن يواجهون الفشل باستمرار ينمو لديهم عدم القدرة على تحمل الإحباط واتجاهات سلبية نحو العمل المدرسي بلإضافة إلى بعض المشكلات السلوكية التي قد تؤدي إلى رفضهم اجتماعياً ولذا فإن من أفضل الطرق للتعامل مع هذه المشكلات تنظيم برنامج يومي يقدم بعض المهارات التي يمكن أن يحقق الطفل النجاح
        ////////////////////////////////////////////
        تصنيف حالات التخلف العقلي
        هناك تصنيفان رئيسيان
        1- حسب معدل الذكاء
        ا- الحد الفاصل بين السواء و اللاسواء
        mild ب- تخلف عقلي بسيط
        [Moderate- تخلف عقلي بسيط
        د- تخلف عقلي خطير Severe
        ه- Profoundالتخلف العقلي العميق

        2- حسب الشكل
        1-الشلل الدماغى
        ب- حالات الدون
        ج- حالات صغر حجم الجمجمة Microcaphaly
        د- حالات كبر حجم الجمجمة Maglocaphly
        حالات اضطراب التمثيل الغذائى phinal kiton
        ,و- التخلف العقلى Mantel Retardation

        الونشريس

          شكراااااااااا غاليتى

          تطوير الثقة بالنفس لذوي الاحتياجات الخاصة 2024

          تطوير الثقة بالنفس لذوي الاحتياجات الخاصة

          إن كل من يعمل في مجال التربية الخاصة يلحظ ضعف تطور المهارات النفسية والاجتماعية أو مهارات التواصل عند بعض الأشخاص المعاقين، الأمر الذي يلقي بظلاله على مقدرة هؤلاء الأفراد على الوصول إلى الحد الأقصى من تطوير قدراتهم التعليمية والسلوكية والاجتماعية، مما يؤثر على مدى استفادتهم من البرامج التربوية والتأهيلية المقدمة، ويضيف ضغوطاً ومصاعب جديدة تجعل حياة بعضهم سلسلة من التحديات التي قد تؤثر بشكل سلبي على قدراتهم النفسية، وربما ينظرون إلى ذواتهم على أنهم أقل من الآخرين.

          يعرف علماء النفس الذات الانسانية على أنها الطريقة التي يدرك بها الفرد نفسه، أو هي إدراكات الفرد وتصوراته لوجوده الكلي كما يعرفه، وإن علمية تقييم الذات لا تحدث _في معظم الحالات_ إلا في الإطار الاجتماعي الذي يعيش يه الفرد، فإذا أراد الشخص المعاق تقييم ذاته فلا بد له أن يعود إلى السياق الاجتماعي الذي يتعاطى فيه المجتمع مع مشكلته، وبناءً على جملة من ردود الفعل والاستجابات المجتمعية نحو إعاقته فإنه يستطيع أن يعطي تقييماً عن ذاته، متأثراً بنظرة الآخرين إليه، ومن الطبيعي أن تكون نظرته إلى ذاته تتسم بالسلبية إذا كان مفهوم المجتمع عن الإعاقة سلبياً.

          ويفترض في الشخصية التي تتمتع بدرجة عالية من الثقة بالذات، أن تؤدي وظائفها بدرجة عالية من الكفاءة في الوسط الاجتماعي الذي توجد فيه، أما الشخصية التي تنظر إلى ذاتها من المنظور السلبي، فمن الطبيعي أن تتسم وظائفها بعدم الكفاءة، مع أنها قد تكون قادرة في الأساس على أداء مثل هذه الوظائف إذا توفرت لها لظروف الملائمة، والمناخ المشجع على الأداء والانجاز.

          لذلك فإن تقدير الفرد لذاته وثقته بها يتأثر بعوامل كثرة منها ما يتعلق بالفرد نفسه، مثل: قدراته واستعداداته، والفرص التي يستطيع أن يستغلها بما يحقق له الفائدة، ومنها ما يتعلق بالبيئة الخارجية والتي تلعب دوراً هاماً عند ذوي الاحتياجات الخاصة؛ فإذا كانت البيئة الاجتماعية والمادية تهيئ للفرد المجال للانطلاق والإبداع، فإن تقديره لذاته يزداد، وأما إذا كانت محبطة وتضع العوائق أمامه بحيث لا يستطيع أن يستثمر قدراته واستعداداته، ولا يستطيع تحقيق طموحه عندئذ يقل تقديره لذاته.

          إن التعامل السلبي مع المعاق من قبل مجتمعه، هو من أهم أسباب تدني ثقته بذاته وبقدراته، نظراً لأن المجتمع لم يعطه الثقة الكافية، والحق بالتواجد بين أفراده وممارسة ما يستطيع القيام به، فتنشأ مجموعة من الانعكاسات النفسية على الشخص المعاق من جراء هذا التعامل السلبي المجتمعي معه، حيث يميل بعد سلسلة من الإحباطات إلى العزلة عن الآخرين، لتلافي الاحباط، أو لأنه لا يمتلك القدرة الذاتية على المواجهة وإثبات الذات، فالحوار السلبي الذي يدور بينه وبين ذاته يقنعه بأنه أقل من الآخرين ولا يستطيع مواكبتهم، إضافة إلى كثير من الأفكار السلبية التي تتسرب إلى ذهنه نتيجة عزلته وعدم رغبته بالمشاركة ورفض الآخرين له.

          ويضاف إلى عدم الثقة بالذات، أيضاً عدم الثقة بالآخرين، فالمحيط الاجتماعي الذي لم يأخذ بيد الشخص المعاق ولم يشجعه ولم يتقبله أصبح مجتمعاً معيقاً أكثر من الاعاقة ذاتها، وبالتالي قلت ثقة الشخص المعاق به، إضافة إلى الميل إلى الخوف من خوض أي تجارب جديدة نظراً لأن السخرية والاستهزاء بقدراته قتلت لديه روح الابداع والمحاولة، لذلك لابد من إعادة ثقة هذا الشخص بذاته عن طريق ثقته بمجتمعه وبمن حوله، وهنا يأتـي دور المجتمع في فتح المجال أمام الأشخاص المعاقين بممارسة أوجه حياتهم التعليمية والثقافية والعملية والترفيهية، كل وفق قدراته دون تمييز عن بقية الأفراد.

          كيف نطور الثقة بالذات عند الشخص المعاق؟

          إن مراعاة الفروق الفردية في التعليم أمراً في غاية الأهمية عند التعامل مع الأشخاص المعاقين، إلا أن مراعاة الفروق الفردية لا يجب أن تتوقف على الجانب التعليمي فقط، بل في الحياة النفسية والاجتماعية وفي السمات الجسمية للشخص المعاق، وهذا يتأتى عن طريق:

          1. تهيئة الأم والمعلمة على تقبل واستيعاب الشخص المعاق وعدم تصويره أمام الآخرين بشكل سلبي، وعدم التعليق على تصرفاته بما يسبب الأذى النفسي له.

          2. تطوير أولياء الأمور للبيئة الأسرية بحيث يحصل فيها كل فرد على الحفاوة والتقدير والاحترام الذي يستحقه، رغم الاختلافات المظهرية أو السلوكية التي تبدو عليهم.

          3. مساهمة أولياء الأمور في تعليم الأخوة كيف يتعايشوا مع أخيهم المعاق دون سخرية أو تمييز، على أساس الحق في العيش بكرامة وليس من منطلق الشفقة.

          4. أن يتمتع الوالدين بمفهوم إيجابي نحو الإعاقة، يقومون بنقله عملياً إلى الأبناء وإلى الجيران والمحيط الاجتماعي، عبر تعاملهم السليم والعلمي مع طفلهم، دون خجل أو إحساس بالدونية.

          5. إتاحة حرية التعبير للشخص المعاق عن ذاته، وعن حاجاته بالطريقة التي تلائمه.

          6. الاعتماد على مبدأ التشجيع والتحفيز لنقاط القوة، والتركيز على ما يستطيع الشخص المعاق القيام به وما يتميز به، دون تضخيم لنواحي الضعف.

          7. إعطاؤه الفرصة الكافية والوقت الكافي للمحاولة، وعدم إحباط محاولاته.

          8. عدم فرض الحماية الزائدة عليه، والتي من شأنها أن تعيق سلوكه، وتقف أمام تحقيقه لأهدافه، وتقتل روح الابداع لديه، وإن كان لا بد من إشراف، فلا بأس أن يكون عن بعد.

          9. عدم التدخل المباشر في شؤونه الشخصية، واحترام خصوصيته وممتلكاته، وطريقته في التفكير والتعبير عما يريد.

          10- تكليفه بمهام تتناسب مع قدراته –في إطار الأسرة أو المدرسة أو المجتمع- من شأنه أن ينجزها ليشعر بالنجاح، وكلما مرّ بخبرات نجاح كلما تحسن مفهومه عن ذاته.

          11. إمداده بالوعي أكثر عن ذاته، ليتعرف عليها وعلى قدراته وما يمتلك من مهارات، وما يستطيع أن يقدمه لنفسه وأسرته ومجتمعه.

            الونشريس

            جزاكي الله كل خير.

            منووووووووورات