اكتبى رسالتك على ورق معتق مثل ورق البردى 2024

طريقه سهله لتعتيق الورق ليشبه ورق البردى المعروف بالاصاله والرومانسيه :

الادوات

ورق عادى

مناديل ورقيه او شفاف

غراء

نسكافه للتعتيق

الطريقه

ادهنى الورقه بالغراء من الامام والخلف

الونشريس

الان افردى ورق المناديل او ورق الشفاف فوق الورقه من الامام والخلف بشكل متعرج واتركيها تجف

الونشريس

قومى بتمزيق اطراف الورقه لتعطيك الشكل القديم

الونشريس

لونيها باستخدام محلول من نسكافه والماء

الونشريس

اتركيها لتجف وبعد ذلك اكتبى رسالتك عليها

الونشريس

    الف شكر يا قمر

    فكلرة حلوة جدا

    منورات حبايبي

    الله على الفكرة ديه جديده سلم ايديكى

    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورت الدنيا الونشريس
    الونشريس
    الله على الفكرة ديه جديده سلم ايديكى
    الونشريس الونشريس

    تسلمي حبيبتي

    نبات البردى 2024

    الونشريس
    نبات البردي Cyperus papyrus ، مَعروف كذلك بالبردي الأحمر

    و papyrus Cyperus monocot ويَعُودُ إلى عائلةِ نبات السعد Cyperaceae
    نبات عشبي مستديم الخضرة معمر ينمو في مجاميع اذا ترك فانه سيغطي منطقة كبيرة
    محب للماء ، الساق اخضر اللون قائم طويل مثلث الشكل عند مقطع عرضي، يفضل زراعته في الماء الضحل او في التربة المبللة .
    يصل ارتفاعه لأكثر من ثلاثة امتار.
    يحتاج لري وفير مستمر.
    اوراقه طويلة ذات تعرق متوازي ذات لون اخضر فاتح نموها الكثيف يعطيها شكل المظلة.
    يتكاثر بواسطة التقسيم.
    يستخدم كنبات تنسيقي على حواف البرك. موطنه أفريقيا.
    البردي نبات مائيِ بلا أوراقِ بالشكل المعروف للاوراق
    يُمْكِنُ أَنْ يصل الى خمسة أمتار.
    يَرتفعُ مِنْ السيقان الجذرية الخشبيةِ السميكةِ.
    كُلّ جذع مغطّى بعنقود كثيف أخضر زاهي بطول من 10 الى 30 سنتيمترا يَشْبهُ منفضة الريش عندما يكون النبات صغيرا.
    تَظْهرُ عناقيدُ الزهرةِ المخضوضرةِ السمراءِ في نهاياتِ التقوسات للنورات.
    الثمار بشكل أسطواني على شكل سنبلة الذرة مملوءة بالبذور يصنع منها الخراط أو الخُرَّاطى (الخريط) حيث يتم خرط الثمار فيسقط منها مثل الطحين الأصفر ثم يجمع

    ويصر بقماش قطني خفيف ويسخن ماء في قدر لدرجة الغليان ويغطى وجه القدر بقماش توضع فوقه الصرار المذكورة آنفاً، ولا يوضع الماء ولا السكر مع طحين ثمار البردي

    لأنه يترك فجوات بعد ذلك في الخراط، ويتخلل طحين ثمار البردي بخار الماء مدة من الزمن ثم يترك بعد ذلك فترة من الزمن حتى يجف ويصبح صلب ليؤكل بعد ذلك
    ويزهر البردي في نهاية الربيع ودخول الصيف.
    وفي أصل البردي لب أبيض يخرج من أسفل الجذور ويسمى شحمة البردي وهو حلو يؤكل كجمارة النخل وهو قلب النخلة.
    وما زال يستخدم ساق البردي في الهند لصناعة الحبال أما الأوراق فتغطى بها أسقف المنازل الخشبية.
    الأجزاءَ الأصغرَ للساق الجذري مُغَطّاة بأغمادِ مثلثيِة مغلقة حمراء ضاربة للسمرة، التي تغطّي قاعدةَ culms أيضاً ويُمثّلُ أوراقَ مخفّضةَ. ولذلك فغير صحيحُ دَعوة

    هذ النباتِ "بلا أوراقِ".
    البردي ينمو مِنْ الشبه إستوائيِ إلى الصحراءِ الإستوائيةِ الى الغابات الرطبة،
    ويَتحمّلُ درجاتَ حرارة سنويةَ 20-30 °C ودرجة pH 6.0 – 8.5.
    البردي يُزهرُ في أواخر الصيف، ويُفضّلُ الشمسَ الكاملةَ إلى المناطق الظليّلةِ جزئياً.
    مثل غالبية النباتاتِ الإستوائيةِ، فهو حسّاسُ للصقيع.
    تُشكّلُ نباتات البردي مساحات واسعةَ في المستنقعاتِ، والبحيرات الضحلة، وعلى طول ضفاف الجداولِ في كافة أنحاء الأجزاءِ الأكثر رطوبة لأفريقيا، لكنه أَصْبَحَ نادرَ في دلتا

    النيلَ.
    في المياهِ الأعمقِ هو المسيطر الرئيسيُ للغيضان المتشابكةِ العائِمةِ للنباتاتِ المعروفة بsudd. َ في مدغشقر، وبَعْض مناطقِ البحر الأبيض المتوسطِ مثل Sicily

    والمشرق.
    كما في أكثر نباتات السعادى، التلقيح يتم بالريحِ، ولَيسَ بالحشراتَ
    والثمار الناضجة بعد إطلاقِها توَزَّع بالماءِ الجاري.
    البردي يُزْرَعُ بشكل رئيسي كنبات تزييني مائي.
    البردي في التأريخِ
    إستعملَ المصريون النباتَ للعديد مِنْ الأغراضِ، بحيث لم يهدر منه أي جزؤ.
    مِنْ الجذوعِ صنعت مراكبَ البردي التي جابت حينها العالم القديم
    فكانت سيقان النباتات تضم معا و تربط باحكام و يصنع منها المراكب
    وتنسج الألياف لصنع اشرعه السفن و الملابس والحصر التي ماتزال تعرف بالحصر المصرية.
    او تفتل معا لصنع الحبال
    اكتشفت نقوش من السلالةِ الرابعةِ تعرض رجالا يَقْطعونَ البردي لبِناء مركب
    ولا تزال الى الآن تصنع مراكب مماثلة في جنوب السودان
    أما ازهار البردى فتستخدم لصنع باقات الزهور
    رؤوسه المُزهِرة رُبِطتْ لعَمَل أكاليل للآلهةِ في الأعياد الدينية ولتزين المعابد و المقابر.
    لُبّ النبتاتِ الصغيرةِ تؤكِلَ مطبوخة وطازجة.
    يصنع من جذرُه الخشبيُ الطاساتُ والأدواتُ الأخرى وتحرق كوقودِ.
    استعمل البردى فى الطب الفرعونى لعمل الضمادات مع اعشاب اخرى لعلاج تصلب الاطراف
    الرماد يستخدم مع مكونات اخرى لعمل مسحوق الاسنان و لعلاج الخراريج و يشرب مع عصير العنب للنوم و القلق و الارق و فى الطب الاسلامى كان رماد البردى يوضع

    فوق الجروج لتجفيفها , كذلك فهو مفيدا لعلاج قرح الفم و يخلط بالخل لعلاج نزف الانف.
    ومع الماء يشفى حالات الكالو "مسمار القدم "
    اسمه في اليونانية وفي الإنجليزيِة جاءَ مِنْ اسمه المصري بينما هو معرض للإنقراضُ أو انقرض تقريباً في بيئتِه المحليةِ دلتا النيلَ
    البردي Cyperus يُستَعملُ الآن بشكل رئيسي للزينةِ
    حيث كان يزرع في الأزمنة القديمةِ على نحو واسع
    . Theophrastus "كتاب تأريخ النباتاتِ" يعتبر أنّ البردي نَما في سوريا ايضا
    وطبقاً لتأريخِ Pliny الطبيعي، كَانَ أيضاً نبات محلي على نهرِي النيجر والفرات.
    يُقول Theophrastus في كتابه بأنّ الملكِ Antigonus عَملَ أسطولا خلبيا بدل اسطوله من البردي ليخدع الاعداء
    البيئة
    في السَنَوات الأخيرة خضع البردي لدِراساتِ بيئيّةِ تَركّزَ حول معدل نموه الضخمَ وقدرتَه لتكرير المواد الغذّائيةِ.
    مُعظم هذا البحثِ بُدِأ في جامعةِ Makerere في أوغندا في المستنقعاتِ على حافةِ بحيرةِ فيكتوريا ومستمر في كينيا (جامعة نيروبي) على البحيرةِ

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

      الونشريس

      يسلموا يا عسل

      شكرا حبيتي،في انتظار جديدك
      نورتو حبيباتى

      استخدام البردى لتسجيل الكتابات 2024


      الونشريس

      الونشريس لقد استخدم ورق البردي للكتابة فى وقت مبكر جدا من التاريخ. فأقدم النماذج المحفوظة فى مصر تعود إلى نهاية الألفية الرابعة ق.م، ولكن يعتقد أن بداية الكتابة على ورق البردي تعود إلى منتصف الألفية الرابعة، ق.م، وليس من المعروف بعد منذ متى بدأ اليونانيون يدونون كتبهم على ورق البردي، ولكن يعتقد أنهم بدأوا فى استعمال هذا الورق فى القرن 6 أو نهاية القرن 7 ق.م. أى فى الوقت الذى تخلص فيه اليونانيون من الوساطة الفينيقية وأصبحوا يتزودون بأنفسهم من هذا الورق من مصر.

      وقد وصل إلينا من العصر اليونانى – الرومانى عدد كبير نسبياً من النصوص المكتوبة على ورق البردى، ومعظم هذه النصوص عثر عليها فى مصر التى ساعد مناخها الجاف على حفظ هذه المادة القابلة للعطب بسرعة من المياه والرطوبة.

      وكانت الكتابة على ورق البردى تتم على شكل أعمدة على طول الورقة. وتتصل ببعضها من اليمين إلى اليسار. وهكذا فإن القارئ يمسك طرف اللفافة بيد ويفتح بالأخرى النص من أوله إلى آخره. وقد كان كل عمود من هذه يسمى باجينا(صفحة)، وقد أطلق هذا الاسم على الصفحة حين تحول شكل الكتاب من اللفافة إلى الكراس، وهى عبارة عن أوراق منفصلة تم تجميعها معاً على شكل كتاب. وإذا لم تتسع لفافة واحدة لكل النص فقد كانت تستعمل لفافة ثانية وثالثة إلى أن تكمل كتابة النص.

      وإذا كانت اللفافة محفوظة فى مكتبة ما، كانت توضع عليها قطعة صغيرة من الرق أو ورق البردى تتضمن عنوان النص. ولحماية هذه اللفافات فقد كانت تغطى أحيانا بغلاف جلدى خاص، بينما كانت توضع أحيانا فى صناديق خاصة.

        الونشريس

        الونشريس

        مشكورة ياقمر