التحكيم الدولى للأعمال والمؤلفات والأبحاث والكتابات فى أكثر من 50 تخصص فرعى 2024

التحكيم الدولى للأعمال والمؤلفات والأبحاث والكتابات فى أكثر من 50 تخصص فرعى

لقد قامت اكاديمية الشرق بالتعاون مع العديد من المعاهد والاكاديميات والجامعات العالمية فى انجلترا وأمريكا على وجه خاص فى البرامج والأنشطة العلمية والبحثية والثقافية الحصرية على مستوى الشرق الأوسط في مجالات التنمية الذاتية المختلفة، بهدف التركيز على تقديم الجودة العالمية .

ومن هذا المنطلق كان برنامج التحكيم الدولى الذى يهدف إلى التنقيب عن الكوادر البحثية والعلمية المتميزة والتى تمتلك القدرة على العرض المتميز فى اعمالها وتمنحها شهادة علمية تفيد ذلك التميز التى تفتح لصاحبها أفاق مستقبل جديد ويستطيع الاستفادة من ملكاته المختلفة

ولهذا ترحب اكاديمية الشرق للعلوم التطبيقية لإستقبال الاعمال لاجراء التحكيم لها من الجامعات العالمية ومنح صاحبها شهادة صلاحية العمل وتزكيته تفيد الاعتراف بهذا العمل دولياً.

https://www.sharqacademy.com/index.ph…-09&Itemid=153

نوعية الأعمال

الأبحاث

الرسائل العلمي

المؤلفات بأنواعها

الكتابات

المؤلفات الأدبية

التخصصات هى

العلوم التربوية

العلوم النفسية

العلوم المجتمعية

االعلوم التسويقية

العلوم الإدارية

العلوم المحاسبية

الدراسات القانونية

الدراسات اللغوية

دراسات المرأة والطفل

دراسات الأسرة

التنمية البشرية

علوم التفكير والإبداع

علوم الحاسب الآلى

الدراسات الأدبية

كما يمكن قبول تخصصات مختلفة فى الجوانب العلمية .

للاستعلام : اكاديمية الشرق للعلوم التطبيقية – مصر

ت : 2320792 / 2320793 / 055/002 فاكس : 2320793- 055 /002 محمول : 0182793281 – 0181579744 -0193149136/002

www.sharqacademy.com

info@sharqacademy.com

الونشريس

الونشريس
الونشريس

    استخدام البردى لتسجيل الكتابات 2024


    الونشريس

    الونشريس لقد استخدم ورق البردي للكتابة فى وقت مبكر جدا من التاريخ. فأقدم النماذج المحفوظة فى مصر تعود إلى نهاية الألفية الرابعة ق.م، ولكن يعتقد أن بداية الكتابة على ورق البردي تعود إلى منتصف الألفية الرابعة، ق.م، وليس من المعروف بعد منذ متى بدأ اليونانيون يدونون كتبهم على ورق البردي، ولكن يعتقد أنهم بدأوا فى استعمال هذا الورق فى القرن 6 أو نهاية القرن 7 ق.م. أى فى الوقت الذى تخلص فيه اليونانيون من الوساطة الفينيقية وأصبحوا يتزودون بأنفسهم من هذا الورق من مصر.

    وقد وصل إلينا من العصر اليونانى – الرومانى عدد كبير نسبياً من النصوص المكتوبة على ورق البردى، ومعظم هذه النصوص عثر عليها فى مصر التى ساعد مناخها الجاف على حفظ هذه المادة القابلة للعطب بسرعة من المياه والرطوبة.

    وكانت الكتابة على ورق البردى تتم على شكل أعمدة على طول الورقة. وتتصل ببعضها من اليمين إلى اليسار. وهكذا فإن القارئ يمسك طرف اللفافة بيد ويفتح بالأخرى النص من أوله إلى آخره. وقد كان كل عمود من هذه يسمى باجينا(صفحة)، وقد أطلق هذا الاسم على الصفحة حين تحول شكل الكتاب من اللفافة إلى الكراس، وهى عبارة عن أوراق منفصلة تم تجميعها معاً على شكل كتاب. وإذا لم تتسع لفافة واحدة لكل النص فقد كانت تستعمل لفافة ثانية وثالثة إلى أن تكمل كتابة النص.

    وإذا كانت اللفافة محفوظة فى مكتبة ما، كانت توضع عليها قطعة صغيرة من الرق أو ورق البردى تتضمن عنوان النص. ولحماية هذه اللفافات فقد كانت تغطى أحيانا بغلاف جلدى خاص، بينما كانت توضع أحيانا فى صناديق خاصة.

      الونشريس

      الونشريس

      مشكورة ياقمر