كيف تتعاملين مع طفلك في مرحلة التسنين؟طفلك والتسنين 2024

لا يبدأ تكوين الأسنان، كما يعتقد كثير من الناس، بعد ولادة الطفل؛ ولكن الحقيقة أن التسنين يبدأ في مرحلة مبكرة من حياة الجنين داخل رحم الأم، حيث يبدأ تكوين الأسنان في الشهر الخامس من حياة الجنين، ويبدأ ترسب الكالسيوم "تكلس السن" في هذه المراحل المبكرة، ويستمر النمو والتكلس لمراحل متفاوتة بعد الولادة، وللتعامل مع طفلك في هذه المرحلة، إليك هذه النصائح:

• التبريد يعتبر أفضل وسيلة لتهدئة آلام طفلك الناتجة عن نبات أسنانه، لذا لا تترددي بوضع الحلقات المطاطية في الثلاجة قبل إعطائه إياها.

• يمكن لطبيب طفلك أن يصف له بعض الأدوية المناسبة لسنه وحالته إذا استدعى الأمر ذلك.

• الحلقات المطاطية التي تمنح للطفل ليمضغها وتسمح له بتشغيل لثته والضغط عليها لإخراج أسنانه بسرعة أكبر، ويمكنك أيضاً استبدالها بقطعة سميكة من الخبز ولكن مع أهمية مراقبتك له.

• مخفف الألم الذي يمكنك شراؤه من الصيدلية ووضعه عبر أصابعك مباشرة على لثة الطفل. سيقوم الجيل بدور المخدر ولفترة مؤقتة، فيمنع طفلك من الشعور بآلامه، ومن الضروري أن تضعيها قبل أخذه الرضاعة بعشر دقائق لتخفيف الألم أثناء مضغه.

    تسلمي حبيبتي

    الونشريس

    الله يخليكى مشكوره

    ألف شكرررررر

    الونشريس

    نصائح لتخفيف الام التسنين عند الأطفال 2024

    نصائح لتخفيف الام التسنين عند الأطفال

    1-تدليك اللثة بإصبعك بعد تنظيفه

    2-تدليك اللثة بعسل النحل الطبيعي

    3-إعطاء الطفل (العضاضة) بعد تنظيفها

    إذا ازداد الالم إستشري الطبيب ليصف له شرابا مسكنا للالام

    ولاداعي لاستخدام أي جل فهو يحتوي على مخدر موضعي قد يسبب حساسيه

      مشكورة

      منووره

      شكرا ليكى

      نصائح روعه تسلمي

      التسنين عند الاطفال اعراضة وكيفيه علاج الالم الناتج عنه 2024

      الونشريس

      يحدث التسنين عندما تبدأ أولى أسنان الطفل بالظهور عبر اللثتين. ورغم أن التوقيت يختلف كثيرا، فإن ظهور الأسنان لدى معظم الأطفال يبدأ في عمر 6 ‏أشهر تقريبا.وتكون السنان الأماميتان السفليتان (القاطعان الوسطيان السفليان) أولى الأسنان التي تظهر عادة، تليهما السنان الأماميتان العلويتان (القاطعان الوسطيان الأماميان).

      ‏العلامات والأعراض الشائعة لظهور الأسنان تشمل

      ‏سيلان اللعاب الذي قد يبدأ قبل شهرين ‏تقريبا من ظهور السن الأولى.
      عصبية أو تململ.

      ‏تورم اللثتين.

      ‏مضغ أشياء قاسية.
      العلاقة بين التسنين و الحرارة و الاسهالهناك جدل بين مدارس الطب المختلفة حول هذه العلاقة
      يعتقد بعض الباحثون إن التسنين لا يسبب حرارة أو اسهال، أو أية مشاكل أخرى خارج نطاق الفم واللثتين.

      دراسات أخرى سجّلت ارتفاعا طفيفاً في درجة حرارة بعض الأطفال

      أما الرأي الثالث، فيعتقد أن فترة التسنين تجعل الطفل في حاجة ملحة لعض الأشياء التي قد لا تكون نظيفة أو معقمة، فيصبح عرضة للجراثيم، فيصاب بالاسهال.

      لكن جميع الدراسات تتفق على أن الحمى أو الاسهال الشديد دليل على وجود مشكلة طبية ليس لها علاقة بالتسنين بحد ذاته، وتستوجب زيارة الطبيب

      ‏علاج الم التسنين

      إذا كان ظهور الأسنان مزعجا عند طفلك، فكر في هذه النصائح البسيطة:
      ‏افرك لثتي طفلك: استخدم إصبعا نظيفة، أو شاشة مرطبة، أو فوطة ناعمة ورطبة لتدليك لثتي طفلك. فالضغط قد يخفف انزعاج طفلك.

      ‏اعط الطفل عضاضة اسنان. جرب واحدة مصنوعة من المطاط الجامد. أما النوع المليء بالسائل فقد ينكسر تحت ضغط عض الطفل. إذا رأيت أن الرضاعة تفي بالغرض، املأها بالماء. إلا أن الاحتكاك طويل الأمد بالسكر نتيجة حليب الرضاعة أو العصير قد يسبب تسوس الأسنان.

      حافظ على برودة اللثتين: قد تكون الفوطة الباردة أو العضاضة الباردة ملطفة للثة. لكن، لا تعط الطفل عضاضة مثلجة. فالاحتكاك بالبرد المفرط قد يؤذي الطفل ويزعجه أكثر مما يفيده. إذا كان طفلك يتناول الأطعمة الجامدة، أعطه أشياء مثل صلصة التفاح أو اللبن.

      ‏جفف اللعاب السائل: فالسيلان المفرط للعاب جزء من عملية ظهور الأسنان. للحؤول دون تحسس البشرة، أبق فوطة نظيفة في متناول اليدين لتجفيف ذقن طفلك. واجعل الطفل ينام على شرشف ماص.

      ‏توخ الحذر مع أدوية ظهور الأسنان التي يمكن فركها مباشرة على لثتي الطفل. فالدواء قد يختفي بفعل لعاب الطفل قبل أن تتاح له الفرصة للتأثير فيه. والكثير من الدواء قد يخدر حنجرة طفلك، مما يعرقل ارتكاس التقيؤ لديه.


      اتصل بالطبيب

      إذا عانى طفلك من ارتفاع الحرارة، أو بدا منزعجا جداً، أو كشف عن علامات وأعراض مرض آخر. فالمشكلة قد تكون شيئاً آخر غير ظهور الأسنان

        مشكورة

        الونشريسموضوع مهم لكل ام شكرا لكي اختي الكريمة

        شكرا يا دودويا قمر

        نورتوا ياقمرات

        خففى الام التسنين عند طفلك 2024

        لتخفيف الم نمو الاسنان لدى الرضيع

        يبدأ التسنين عند الأطفال من عمر 6 إلى 8 شهور تقريباً،
        وعادةً ما تكون مرحلة التسنين صعبة على الطفل والأم معاً،
        نتيجة لشعور الطفل خلال مرحلة التسنين بآلام كثيرة
        ما بين آلم وتورم اللثة وارتفاع في درجة الحرارة.

        وهذه بعض الـ نصائح للتخفيف آلم التسنين عند الأطفال :

        استعمال قطعة قماش ولفها على الأصابع
        ثم تمرريها على لثة الطفل؛
        لإزالة البكتريا العالقة باللثة وتسهيل خروج الأسنان.

        إعطاء الطفل كسرة من البسكويت
        أو عضاضة لمساعدته على التخلص من تهيج اللثة.

        الاحتفاظ بالعضاضات الخاصة بالطفل في المبرد لفترة من الوقت
        حتى تساعد الطفل على التخلص من ألام اللثة.

        استشارة الطبيب في حالة زيادة آلم الطفل،
        لاستعمال بعض الأدوية الموجودة على شكل(جل)
        ثم تمرريها على لثة الطفل.

        الونشريس
          مشكورة

          الونشريس

          مشكووووووره اختي معلومات مفيده

          تسلم ايدك
          موضوع اكثر من رائع
          واحلى تقييم

          ابنى حبيبى فى مرحلة التسنين وبيحصله اسهال وسخونة فعلا فترة صعبة اوى

          «التسنين» بريء من آلام الرضـــــيع أحياناً 2024

          آباء يعتبرونه أصل كل متاعب الصغار

          المصدر: جريدة الأمارات اليوم

          الونشريس السن الأولى للرضع تظهر غالباً بعد الشهر السادس. أرشيفية

          حينما يُصاب الطفل الرضيع بأي مرض، سواء كان سعالاً أو أنفلونزا أو ارتفاع درجة الحرارة، فإنه غالباً ما يُشار إلى الأسنان بأصابع الاتهام. وتشغل خرافة صعوبة التسنين الآباء منذ الأزل، وينسج خيال الآباء خرافات لا حصر لها حول أولى أسنان الطفل.
          وفي عام 1812 وصف جان جيرو، طبيب الأسنان في البلاط الملكي بمدينة براونشفايغ الألمانية، عملية التسنين بـ«أصل كل الشرور» الذي يمكن أيضاً أن يفضي إلى الوفاة، وقال «يعتري الجسمَ اعتلالُ وحشي، ويتملك النفسَ توتر وقلق مهول». ولا يُحمل جيرو التسنين مسؤولية الإصابة بالحمى فحسب، بل أيضاً التقلصات والتشنجات، «قلما توجد أسرة لم تقع ضحية لعملية ظهور الأسنان الأولى».
          وفي الوقت الحالي مازال هناك كثيرون يعتقدون اعتقاداً راسخاً بأن تسنين الرضيع يُضعف قوته، ويشكل عبئاً نفسياً عليه، ولكن طبيب الأطفال بمدينة ميونيخ جنوب ألمانيا بيتر تيلمان، يهدئ من روع الآباء ويقول «الأسنان ليست هي سبب كل الأمراض، فالأمراض المعدية تُعد أمراً شائعاً في السنة الأولى».
          أول سن
          في المتوسط تظهر أول سن في الشهر السادس، ويقول تيلمان «في هذه السن يتوقف معظم الرُضع عن الرضاعة الطبيعية، ومن ثم يفقدون المناعة المكتسبة عن طريق السرسوب والتي تنتقل إليهم من أمهاتهم عبر الأجسام المضادة، لذا كثيراً ما يتم الربط بشكل خاطئ بين العدوى المصحوبة بارتفاع في درجة الحرارة وبين التسنين».
          وهذا ما تثبته أيضاً دراسة طويلة الأمد أجريت بمستشفى كليفلاند غرب ولاية فلوريدا الأميركية، حيث تم تسجيل أعراض التسنين لدى 125 رضيعاً يومياً. وبعد مراقبة استغرقت ما يبلغ مجموعه 19 ألف يوم تم خلالها رصد 475 حالة تسنين، توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود علاقة سببية بين التسنين والأعراض الخطيرة نسبياً مثل صعوبات النوم والإسهال ورفض الطعام والتقيؤ والسعال والطفح الجلدي وارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.9 درجة.
          وأكد رئيس الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين بمدينة كولونيا فولفرام هارتمان «التسنين ليس مرضاً، وإنما مجرد مرحلة نمو». ويعقد مقارنة بين ظهور الأسنان اللبنية وبين تغيير الأسنان في سن المدرسة «لا يتم إرجاع سبب الأمراض التي تصيب الطفل في هذا العمر إلى سقوط الأسنان اللبنية».
          وبالفعل قبل الميلاد تستعد 20 سناً لبنية صغيرة للظهور تدريجياً، ويقول تيلمان «تظهر الأسنان لدى بعض الرُضع وعمرهم لم يتجاوز أسابيع عدة». وتظهر السن الأولى لدى معظم الأطفال في الستة أشهر الثانية من عمرهم، وبعد ذلك تظهر سن أخرى كل شهر. وأوضح تيلمان «تتم هذه العملية دون مشكلات لدى كثير من الأطفال، لدرجة أن الآباء لا يلاحظون ذلك أحياناً على الإطلاق». ومع أطفال آخرين يبدو التسنين كما لو كان عملية لا نهائية. وعن المتاعب التي تصاحب التسنين لدى هؤلاء الأطفال يقول هارتمان «يمكن أن تكون منابت الأسنان ملتهبة ومتورمة قبل ظهور الأسنان». وبالتأكيد قد يسبب ذلك إزعاجاً كبيراً للرضيع
          وأثبتت الدراسة التي أجريت بجامعة كليفلاند وجود علاقة سببية واضحة بين التسنين و10 أعراض، هي: القضم وحك اللثة وحك الأذن وشدة إفرازات اللعاب والاستثارة الشديدة وتكرار الاستيقاظ والرضاعة بكثرة والطفح الجلدي في الوجه وانخفاض الشهية للأطعمة الصلبة والارتفاع البسيط في درجة الحرارة.
          أعراض
          يقول هارتمان عند ظهور أعراض من هذا النوع، ينبغي على الآباء ملاحظتها بدقة. ففي بعض الأحيان يرجع سبب هذه الأعراض إلى مرض آخر، كالتهاب الأذن الوسطى أو عدوى المثانة. وينصح هارتمان بأن «الأطفال الذين يستمر ارتفاع درجة الحرارة لديهم لأكثر من يوم أو الذين يبدون مرضى ومضطربين على نحو مفاجئ، ينبغي عرضهم على طبيب الأطفال».
          ويتعين على الآباء أن يجربوا طرقاً عدة حتى يصلوا إلى الطريقة المثلى التي يخففوا بها من الضغط والحك بمنابت الأسنان اللذين يسببان إزعاجاً كبيراً للرضيع، إذ إن الاستجابة لهذه الطرق تختلف من طفل إلى آخر. ومن واقع خبرات هارتمان يستجيب كثير من الرضع بشكل إيجابي للأشياء الباردة، ويقول: قطعة جزر من الثلاجة تلهي الطفل وتخفف من الضغط، ولكن ينبغي أن يتم ذلك تحت مرأى من الآباء بسبب خطر ابتلاع الطفل لها. كما يسهم القضم والكمادات الباردة وتدليك الصفيحة السنية برفق في التخفيف من الألم.
          وبالإضافة إلى ذلك قد يكون جِل الأسنان المحتوي على البابونغ والمسكنات الموضعية من الوسائل فعالة في التخفيف من الألم. وعن فائدة هذه الوسائل يقول تيلمان «إنها تقلل الحكة وتخفف من الألم لفترة مؤقتة على الأقل».
          وبوجه عام يكون من المهم ألا يهول الآباء من عملية التسنين، ويعلل تيلمان ذلك بأن عملية التسنين ما هي إلا خطوة مهمة للنمو.
          لذا يُعد تحلي الآباء بالهدوء والطمأنينة أفضل وسيلة للتهدئة من روع الأطفال غالباً. ويفسر تيلمان ذلك بقوله: «تحلي الآباء بالهدوء والطمأنينة ينعكس أيضاً على الأطفال».